
نافذة - "الغذاء والدواء": كوادرنا جاهزة لضمان سلامة الغذاء والمنتجات المقدَّمة لضيوف الرحمن خلال حج 1446هــ
الأحد 20 أبريل 2025 12:30 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء جاهزية كوادرها المشارِكة في موسم حج 1446هــ؛ لضمان سلامة الغذاء والدواء والمنتجات الطبية المقدمة لضيوف الرحمن، ضمن خطة شاملة، أعدتها الهيئة لهذا الموسم.
وتنطلق أعمال الهيئة في ظل الرعاية التي توليها القيادة الرشيدة -حفظها الله- لخدمة ضيوف الرحمن، وتسخير جميع الجهود لضمان راحتهم وسلامتهم، استمرارًا للنهج الذي يسير عليه قادة هذه البلاد المباركة.
وتشارك الهيئة في الرقابة والتفتيش على المنتجات الخاضعة لإشرافها في منافذ دخول الحجاج الجوية والبرية والبحرية، إضافة إلى متابعة المنشآت الغذائية والدوائية والمواقع الطبية الواقعة ضمن نطاق أمانتَي العاصمة المقدسة والمدينة المنورة، والمقار الطبية الموسمية التابعة لمكاتب شؤون الحجاج، بالتعاون مع وزارة الصحة.
وتتابع الهيئة المنتجات الواردة عبر الشحن الجوي من مكاتب شؤون الحجاج في مطارَيْ الملك عبدالعزيز الدولي بجدة والأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة.
وتشمل جهود "الغذاء والدواء" خلال موسم الحج إعداد الدراسات الميدانية، وتنظيم ورش عمل توعوية للعاملين في المطابخ المؤهلة لإعداد الطعام؛ لضمان التزامها بالاشتراطات الصحية، وتوفير وجبات آمنة للحجاج، بالتعاون مع أمانتَيْ العاصمة المقدسة والمدينة المنورة.
وتُقدِّم الهيئة رسائل توعوية وبرامج تعريفية بلغات عدة لحجاج بيت الله الحرام حول سلامة الغذاء والدواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
أذكار تقوي القلب وتزيد الطمأنينة
و ذكرُ الله تعالى وإقامة شعائره من الخير الذى يُستعان به على طاعته قى الدنيا وقد شرع الله إقام الصلاة لذكره، وكذلك الحج والطواف. ومن الأذكار اللي تقوي القلب وتزيد الطمأنينة: _ " لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير." _ "حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم." (7 مرات صباحًا ومساءً) ومن الفاظ الذكرالمُنجية مما يخافه الانسان والتى تُساعد على طمأنينة القلب ا"التسبيح المُستمر ,والتكبير "


بوابة ماسبيرو
منذ 10 ساعات
- بوابة ماسبيرو
فضل الصبر على الابتلاء
ورد إلى برنامج (بريد الإسلام) رسالة من مستمع يقول فيها هل تحمل الإنسان آلام المرض دون شكوى له أجر ؟ أجاب أستاذ دكتور أحمد يوسف سليمان أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر بأن المرض عرض من الأعراض تعرض للإنسان فى أثناء حياته لتذكره بنعمة الصحة عليه؛ فالصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يشعر بها إلا المرضى، والأصحاء الذين يتمتعون بنعمة الصحة، كما قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: نعمتانِ مغبونٌ فيهما كثيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ والفراغُ وقال: إذا رأى الإنسان شخصًا مريضًا فيتذكر نعمة الصحة ويشكر الله وقَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَبًا لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْرًا لَهُ. والشكر جزاؤه كبير فقال تعالى (لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ) (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ) وأوضح أن الشكر لله عز وجل يقوم به من وفقه الله إليه وأراد له الزيادة من نعمه وتابع حديثه ببرنامج (بريد الإسلام) أن الصبر ورد فيه آيات عديدة وأن أجره لا يعلمه إلا الله فقال تعالى (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)، والصبر هو أن يشعر الإنسان بالألم ولا يشكو لبشرٍ؛ لأنه إن شكى لبشر مثله كأنما يشكو الله عز وجل ولكنه يشكو إلى الله كما قال سيدنا يعقوب (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ ) وكما كان يقول سيدنا أيوب عليه السلام (أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ) الصابرون على المرض يجزيهم الجزاء الأوفى الذى لا يعلم قدره إلا رب العزة. برنامج (بريد الإسلام) يذاع عبر إذاعة القرآن الكريم يوميًا تقديم فؤاد إبراهيم مجاهد.


بوابة الفجر
منذ 11 ساعات
- بوابة الفجر
الصحة السعودية ترفع جاهزيتها القصوى لموسم الحج: 25 حالة إجهاد حراري والفرق الطبية في حالة تأهب كامل
أعلنت وزارة الصحة السعودية عن جاهزيتها الكاملة للتعامل مع كافة الحالات الصحية الطارئة التي قد تظهر بين الحجاج خلال موسم الحج، خاصة تلك المرتبطة بارتفاع درجات الحرارة، مؤكدة استعداد طواقمها ومرافقها الطبية لتقديم أفضل مستويات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن. الإجهاد الحراري يتصدر الحالات الطارئة: 25 إصابة منذ بداية الموسم في بيان نشرته الوزارة عبر صفحتها الرسمية على منصة "إكس" اليوم الجمعة، كشفت عن تسجيل 25 حالة إصابة بالإجهاد الحراري منذ انطلاق موسم الحج الحالي، مشيرة إلى أن فرقها الطبية على أهبة الاستعداد للتعامل مع هذه الحالات وضمان استقرارها الصحي. عمليات جراحية دقيقة: 120 قسطرة قلبية و11 جراحة قلب مفتوح وأوضحت الوزارة أن كوادرها الصحية أجرت حتى الآن 120 عملية قسطرة قلبية بالإضافة إلى 11 عملية قلب مفتوح للحجاج، ضمن خطة متكاملة تهدف لتقديم الرعاية الصحية المتقدمة وتوفير أفضل الخدمات الطبية للحجاج في مختلف مراحل رحلتهم الإيمانية. أكثر من 81 ألف خدمة طبية قدمت لنحو 49 ألف حاج وأشار البيان إلى أن الوزارة قدمت منذ بداية موسم الحج أكثر من 81 ألف خدمة صحية متنوعة، استفاد منها نحو 49 ألف حاج، ما يعكس حجم الجهود المبذولة لتأمين صحة وسلامة ضيوف الرحمن في جميع المرافق الصحية التابعة للوزارة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة. عاجل|الصحة السعودية ترفع جاهزيتها القصوى لموسم الحج: 25 حالة إجهاد حراري والفرق الطبية في حالة تأهب كامل خطط طبية محكمة: جاهزية عالية ومرافق متطورة أكدت وزارة الصحة أن جميع المرافق الصحية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة تعمل بكفاءة عالية ووفق خطط طبية مدروسة، تهدف لضمان السلامة العامة وجودة الرعاية الصحية المقدمة للحجاج، مع استعداد كامل لمواجهة أي طارئ طبي قد يطرأ خلال موسم الحج. ضربة الشمس والإجهاد الحراري: أبرز المخاطر الصحية في موسم الحج حذرت الوزارة من أن الحجاج قد يواجهون تحديات صحية خطيرة، أبرزها ضربة الشمس، التي تعد حالة طبية طارئة تحدث عندما ترتفع حرارة الجسم بشكل مفاجئ ولا يستطيع الجسم تبريد نفسه، مما قد يؤدي إلى تلف الأعضاء الحيوية إذا لم يتم التدخل السريع. كما أوضحت أن الإجهاد الحراري يمثل خطرًا صحيًا آخر، وينتج عن فقدان كميات كبيرة من السوائل والأملاح بسبب التعرق المفرط، وتشمل أعراضه التعب الشديد، الدوخة، الغثيان، والصداع، بينما التشنجات الحرارية هي تقلصات عضلية مؤلمة تحدث نتيجة فقدان الأملاح المعدنية والماء من الجسم بسبب التعرق الشديد في الأجواء الحارة. الصحة أولوية قصوى في خدمة ضيوف الرحمن تؤكد وزارة الصحة السعودية التزامها الكامل بحماية صحة الحجاج وتقديم الرعاية الطبية الشاملة لهم، بما يضمن سلامتهم خلال أدائهم لمناسكهم. وتواصل الوزارة جهودها المكثفة لتعزيز جاهزية المرافق الطبية وتوفير الدعم اللازم لكافة الفرق الصحية العاملة في الميدان، لتكون موسم الحج هذا العام آمنًا صحيًا وميسرًا بإذن الله.