
مسؤول أمريكي: سحب الموظفين من السفارة الأمريكية في بغداد عبر رحلات جوية مدنية
إبراهيم حسان
قال مسؤول أمريكي لوكالة أنباء رويترز، إن سحب الموظفين من السفارة الأمريكية في بغداد سيتم عبر رحلات جوية مدنية، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية: "قررنا تقليص عدد موظفينا في سفارتنا ببغداد والبنتاجون مستعد لإجلائهم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 18 دقائق
- اليوم السابع
الـ12 دولة الرافضين لقرار وقف إطلاق النار فى غزة بالجمعية العامة للأمم المتحدة
من بين 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة، رفضت 12 دولة وقف حرب غزة، في التصويت الذي جرى الخميس. وصوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة، لصالح وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب الدائرة في غزة، والسماح بوصول المساعدات، والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في القطاع، وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بشكل كامل. وندد القرار بشدة بـ"استخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب، والمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية، وحرمان المدنيين من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة". وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 149 صوتا. الولايات المتحدة، وإسرائيل، والأرجنتين، والمجر، وفيجي، وبابوا غينيا الجديدة، وباراغواي، وميكرونيسيا، وناورو، وبالاو، وتونغا، وتوفالو. بينما امتنعت 19 دولة عن التصويت على القرار، وهي: ألبانيا، والتشيك، والهند، والإكوادور، والكونغو الديمقراطي، وإثيوبيا، والكاميرون، وجورجيا، ومالاوي، ومقدونيا الشمالية، ورومانيا، وسلوفاكيا، وجنوب السودان، وتوغو، وبنما، ودومينيكا، وكيريباتي، وتيمور الشرقية، وجزر مارشال. وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلا كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب، علما أن دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب قوبلت بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة للأمم المتحدة.


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
أكسيوس: الولايات المتحدة لن تشارك في الهجوم الإسرائيلي المحتمل على إيران
أبلغت الولايات المتحدة الأمريكية، إسرائيل بأنها لن تشارك في الهجوم الإسرائيلي المخطط أو توجيه أي ضربة إلى إيران. وقال وكالة أكسيوس الأمريكي، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغت الحكومة الإسرائيلية أن الولايات المتحدة لن تشارك بشكل مباشر في أي ضربة عسكرية إسرائيلية ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأشار إلى أن المسؤولين في الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران يستعدون جميعا لسيناريو انهيار المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، وإصدار إسرائيل أوامر بشن موجات من الضربات على إيران، ورد إيران بمهاجمة إسرائيل والقواعد الأمريكية في المنطقة- وربما كل هذا في غضون الأسبوع المقبل أو نحو ذلك. وأكد الرئيس ترامب، الخميس، أن الضربات الإسرائيلية «ربما تحدث». وأبلغت الإدارة إسرائيل، على نحو خاص، أن هذه المهمة ستكون فردية، وليس عملية مشتركة، على الأقل من حيث القصف وغيره من الأنشطة الحركية الهجومية، بحسب ما قاله مصدران أميركيان ومصدر إسرائيلي مطلع على تلك المناقشات لوكالة أكسيوس. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، أمس الخميس، أن الولايات المتحدة لن تقدم مساعدة «هجومية» لشن هجوم على إيران. ألغى البنتاجون زيارة مقررة إلى إسرائيل هذا الأسبوع من قبل قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال إريك كوريلا، بحسب مسؤول أمريكي. وكان إلغاء الزيارة إشارة أخرى إلى أن الولايات المتحدة لا تريد أن يُنظر إليها على أنها تتعاون مع ضربة إسرائيلية ضد إيران. ورفض البيت الأبيض والسفارة الإسرائيلية في واشنطن التعليق. وكانت إيران قد تعهدت بضرب أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض برنامجها النووي لأي هجوم. وقال ترامب للصحفيين إنه لا يريد أن يقول إن الضربة الإسرائيلية «وشيكة»، لكنها قد تحدث. وأكد ترامب أنه يريد تجنب الصراع لكنه قال إن ذلك سيتطلب تنازلات لم تكن إيران مستعدة لتقديمها. وأضاف أنه طالما كانت هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق، فإنه لا يريد أن تفعل إسرائيل أي شيء «لإفساده». ولم تذكر المصادر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدم المساعدة من حيث المعلومات الاستخباراتية أو اللوجستية، مثل التزود بالوقود جوًا. ومن المؤكد أن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الرد الإيراني، كما فعلت خلال الهجمات الإيرانية السابقة، بحسب «أكسيوس».


اليوم السابع
منذ 26 دقائق
- اليوم السابع
قائمة اغتيالات الضربة الجوية الإسرائيلية الافتتاحية على إيران
أكد التلفزيون الرسمي الإيراني، صباح اليوم الجمعة، تقارير إعلامية تفيد باغتيال عدد من القيادات العسكرية البارزة وعلماء في مجال الطاقة الذرية، وذلك في أعقاب الضربة الجوية المباغتة التي شنتها إسرائيل فجر اليوم ضد العاصمة طهران وعدد من المدن والمحافظات الإيرانية. - اللواء غلام علي، قائد مقر خاتم الأنبياء التابع للقوات المسلحة - فريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية وكانت وسائل إعلام عبرية قد ذكرت في وقت سابق أن الهجوم الإسرائيلي استهدف تصفية قيادات الصف الأول في النظام العسكري الإيراني، بمن فيهم حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، ومحمد باقري، وحاجي زاده. وفي السياق ذاته، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي العملية العسكرية باسم "قوة الأسد"، وفق ما كشف عنه مسؤول عسكري إسرائيلي لصحيفة إسرائيل تايمز. وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت على علم مسبق بالعملية، دون أن يوضح ما إذا كان هناك تنسيق مباشر أو دعم لوجستي من الجانب الأمريكي. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمون إيرانيون على منصات التواصل الاجتماعي دوي انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة من طهران، تبعها إطلاق صافرات إنذار، في مشهد غير مسبوق يعكس مستوى التوتر والتصعيد العسكري في المنطقة. وتزامن الهجوم مع توقعات برد عسكري إيراني سريع، في وقت لم تصدر فيه حتى اللحظة تصريحات رسمية من الحكومة الإيرانية بشأن طبيعة الخسائر أو الرد المتوقع على هذا التصعيد الكبير.