
مستعربون يعتقلون شابا من مخيم شعفاط
القدس المحتلة - صفا
اعتقل مستعربون، يوم الثلاثاء، شابا عند مدخل الحاجز العسكري في مخيم شعفاط بالقدس المحتلة.
وقال شهود عيان لوكالة "صفا", إن مستعربون اقتحموا مخيم شعفاط بمركبتين، واعتقلوا شابا فلسطينيا لم تعرف هويته.
وأوضح الشهود أن المستعربين وضعوا أقنعة على وجوههم بعد اعتقال الشاب وأشهروا بنادقهم، ثم اقتحم جيب لجيش الاحتلال المكان لتوفير الحماية لهم.
وفي السياق، داهمت قوات الاحتلال اليوم منزل المقدسي عبدالله شقيرات في حي الصلعة بجبل المكبر بالقدس المحتلة.
وأضاف الشهود أن القوات داهمت منزل المقدسي عبدالله شقيرات، وفتشته وعبثت بمحتوياته، وصادرت مبلغا نقديا من المنزل.
فيما وضعت قوات الاحتلال اليوم غرف عسكرية على حاجز جبع شمال شرق القدس المحتلة.
إلى ذلك، أغلقت قوات الاحتلال اليوم حاجز مخيم شعفاط بالقدس المحتلة أمام حركة السير المغادرة من المخيم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 44 دقائق
- وكالة خبر
نتنياهو: مخطط تهجير سكان غزة لا زال ساريا
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص تجربتك ، وتحليل أداء موقعنا ، وتقديم المحتوى ذي الصلة (بما في ذلك الإعلانات). من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط وفقًا لموقعنا سياسة ملفات الارتباط.


وكالة خبر
منذ 44 دقائق
- وكالة خبر
وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل الرئيس الأسبق محمود أحمد نجاد
نفت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء، ما نشره تليفزيون أذربيجان من أنباء بشأن مقتل الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد بالرصاص في العاصمة طهران. ونقل موقع "تجارت" الإيراني عن مكتب محمود أحمدي نجاد، قوله: "نبلغ عامة الناس في إيران والمهتمين بالدكتور أحمدي نجاد أن الشائعة المتداولة في الفضاء الإلكتروني حوله ليست صحيحة وهي كذبة كاملة". وكان أحمدي نجاد انتُخب رئيسا لإيران لولايتين متتاليتين من العام 2005 إلى العام 2013، في حقبة شهدت توترات مع الغرب خصوصًا بشأن برنامج إيران النووي وتصريحاته النارية ضد إسرائيل. وفي الانتخابات الرئاسية الأخيرة تقدم "نجاد" بطلب الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية، لكن رفض مجلس صيانة الدستور الإيراني أهليته للترشح. ولم يدعم أحمدي نجاد أيا من المرشحين كما لم يشارك في التصويت خلال الجولتين في الانتخابات الرئاسية الأخيرة التي فاز فيها مسعود بزشكيان.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
غوتيريش منتقدا مجازر "إسرائيل" بحق المجوّعين بغزة: "غير مقبول"
دولي - صفا قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الثلاثاء، إن استشهاد وإصابة مدنيين بجنوبي قطاع غزة أثناء سعيهم للحصول على الغذاء أمر "غير مقبول"، ودعا إلى تحقيق "فوري ومستقل" بشأن ذلك. جاء ذلك في تصريحات لنائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، خلال مؤتمره الصحفي اليومي في جنيف، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة". وصباح الثلاثاء، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مروعة بحق منتظري المساعدات على "دوار التحلية" بمحافظة خان يونس جنوبي القطاع، أسفرت عن استشهاد 51 مواطنا وإصابة أكثر من 200 بينهم 20 بحالة خطرة، وفق وزارة الصحة بغزة. وتعليقا على المجزرة الإسرائيلية الجديدة بحق المجوّعين في القطاع، نقل حق إدانة غوتيريش "فقدان الأرواح ووقوع إصابات بين المدنيين في غزة، الذين يتعرضون مرة أخرى، لإطلاق النار أثناء سعيهم للحصول على الطعام". وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أن استهداف منتظري الطعام في ظل الحصار الأمر "غير مقبول". وأوضح حق أن غوتيريش "يواصل الدعوة إلى إجراء تحقيق فوري ومستقل وإرساء المساءلة" بشأن تقارير عن استهداف مدنيين في غزة بمراكز توزيع المساعدات. وأكد المسؤول الأممي أن الاحتياجات الأساسية للسكان الفلسطينيين في غزة "هائلة ولا تزال غير ملباة". وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي، تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة. وأشار حق إلى "التزامات واضحة تقع على إسرائيل بموجب القانون الإنساني الدولي للموافقة على الإغاثة الإنسانية وتسهيلها لجميع المدنيين الذين يحتاجون إليها". وشدد على ضرورة العودة إلى إدخال المساعدات الإنسانية "فورا وعلى نطاق واسع ودون عوائق" إلى قطاع غزة. وأكد حق على "ضرورة السماح للأمم المتحدة وجميع الجهات الفاعلة الإنسانية بالعمل بأمان وتحت ظروف الاحترام الكامل للمبادئ الإنسانية". ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ترتكب "إسرائيل" - بدعم أمريكي - إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 184 ألف مواطن بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.