
مهاترات صائم : حرام ..والله حرام يا صوناد …راهو شهر كريم
مهاترات صائم : حرام ..والله حرام يا صوناد …راهو شهر كريم
6 مارس، 18:00
يا والله احوال وياوالله اشياء غريبة تصير في صفاقس …الصوناد تقدّم وتوخّر وتقص الماء على خلق ربي من العصر معناها الناس تبدا في الحركة وتحضير شقان الفطر ويقص عليها الماء …والله حرام واكبر حرام وموش منطقي ولا معقول …المحطة تخدم ما شاء الله وربي عطا خيرو بالامطار ..مالا علاش القصّان ؟ شماتة ؟ والا اشياء اخرى ؟ تعرفوا اش عملتوا؟ خليتوا العباد تتهمكم باشياء خطيرة …زعمة ربي يهديكم وتنحيو هالصنعة مهما كانت الاسباب ؟؟
حافظ كسكاس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلادي
منذ 2 ساعات
- بلادي
باجراءات بسيطة يمكن ان نحافظ على الثروة الحيوانية المهددة
باجراءات بسيطة يمكن ان نحافظ على الثروة الحيوانية المهددة عبد العزيز داودي 'حين تشتري و تذبح الأضحية قبل العيد بأيام أو بعده فلا أنت أقمت شريعة الله ولا ساهمت في الحفاظ على القطيع الوطني ولا أعنت على استقرار أسعار اللحوم كما يفترض لكنك أثبت للأسف أنك ملهوف و خبزي لا تنظر إلى الدين إلا بقدر ما يشبع غرائزك تنتقي منه ما يوافق هواك' . هذه العبارة متداولة على نطاق واسع من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي تعبيرا عن سخطهم لتصرفات بعض المواطنين الرامية إلى تسفيه مجهودات الدولة الرامية للحفاظ على الثروة الحيوانية وعلى قطيع الأغنام المهدد بالانقراض بفعل عدة عوامل، اهمها الجفاف طبعا الذي ينضاف الى ثقافة الاستهلاك والى عادات سيئة تستغل شعائر ديننا الحنيف لتجعل منه مناسبة للافراط في اكل اللحوم ومشتقاته ، حيث اننا وعلى بعد ايام من الإحتفال بعيد الاضحى وبعد ان اهاب عاهل البلاد بالمواطنين بعدم نحر اضاحي العيد للمساهمة في الامن الغذائي على المديين المتوسط والبعيد ، طفى الى السطح غلاء احشاء الاكباش ( الدوارة) التي وصل ثمنها الى 700 درهم ، كما شهدت اسعار اللحوم ارتفاعا ومن المتوقع أن ترتفع في الايام القادمة نظرا لزيادة الطلب على اللحوم في مناسبة دينية قبل أن تكون مناسبة للاكل فهي مناسبة لصلة الرحم والتعاضد والتضامن بين ابناء الوطن الواحد ، وطبعا السواد الاعظم من ابناء الشعب المغربي استحسنوا الغاء نحر الاضاحي في العيد لما يشكله ذلك من ارهاق للعديد من الأسر التي تضطر للاقتراض من اجل شراء أضحية العيد ، لتبقى مسؤولية المجتمع المدني بكافة اطيافه كبيرة في تحسيس المواطنين بأهمية الحفاظ على القطيع الوطني وباهمية الارتكان الى ضمير الأمة بالانخراط الواسع بعدم نحر الاضاحي وعدم المساهمة في التمييز بين المواطنين ، لأننا كاسنان المشط كما يقول الحديث الشريف وبالتالي لا داعي للتعالي على بعضنا البعض بالتهافت على محلات الجزارة وشراء الاضاحي منحورة ومسلوخة لانه بذلك لن نساهم لا بالحفاظ على القطيع ولا بتأدية الشعيرة.


العرائش أنفو
منذ يوم واحد
- العرائش أنفو
خطب الجمعة..منارة تائهة في زمن التفاهة
خطب الجمعة..منارة تائهة في زمن التفاهة العرائش أنفو بينما يفترض أن تكون منابر الجمعة قلاعا للقيم ومنارات للهداية، يغرق مجتمعنا المغربي في واقع مغاير، واقع تصدح فيه أرقام العنف والطلاق، وتستشري فيه آفات المخدرات والدعارة والفساد المالي والإداري وخيانة الأمانة والغش في البيع والشراء وغياب الضمير، وتتفكك فيه الأسر وتضيع بوصلة التربية. مفارقة صارخة بين ما يقال وما يعاش، بين المأمول والواقع المرير الذي يصفعنا كل يوم. لا يمكن إنكار الدور التاريخي لخطبة الجمعة في تشكيل وعي الأمة وترسيخ قيمها. لكن، هل ما زالت هذه الخطب تؤدي دورها المنشود اليوم؟ هل كلماتها الرنانة تخترق جدار اللامبالاة الذي بات يلف الكثيرين؟ الواقع يشير إلى أن التأثير يتضاءل. ففي الوقت الذي ينتظر فيه أن تكون الخطبة شحنة روحية وأخلاقية أسبوعية، نجد أن تجليات القيم في السلوك اليومي للمواطن المغربي تبعث على القلق العميق. العنف يستشري في الشوارع والبيوت، نسب الطلاق ترتفع بشكل مخيف، الدعارة تظهر وتنتشر بالنهار قبل الليل، استهلاك الخمر والمؤثرات العقلية ينخر شبابنا، الأسرة تتصدع، والمرأة تعاني، وسوء التربية يفرخ أجيالا تائهة. قد يكون هناك بالفعل حاجة لمراجعة وتجديد في الخطاب وأساليبه ليواكب العصر. لكن، هل يقع اللوم على الخطبة وحدها؟ أم أن المجتمع هو من يدير ظهره لهذا المنبر؟ المقاهي تكتظ بالرجال وقت الصلاة، والشوارع لا تهدأ، في مشهد كان غريبا على آبائنا وأجدادنا حيث كانت الحركة تتوقف تماما. تناقض صارخ! وحتى داخل بيوت الله، مشاهد تبعث على الأسى: لباس قد لا يليق بحرمة المكان، روائح كريهة تنبعث من البعض دون اكتراث، بل وغفوة عميقة أثناء الخطبة، وكأن الأمر لا يعنيهم، فتحولت الخطبة لدى البعض إلى مجرد إسقاط واجب أو طقس اجتماعي فارغ من مضمونه الروحي. يضاف إلى ذلك، شبح الأمية وتدني المستوى التعليمي الذي يحول دون فهم مقاصد الخطبة وغاياتها النبيلة لدى شريحة واسعة. في زمن التفاهة الطاغية، حيث الهواتف الذكية أصبحت امتدادا للأيدي والعقول، كيف لخطبة لا تتجاوز الدقائق أن تنافس سيلا جارفا من المحتوى الاستهلاكي الفارغ الذي يكرس عقلية سطحية؟ الناس، على اختلاف أعمارهم وانتماءاتهم، ملتصقون بشاشاتهم، ينهلون منها منشورات التفاهة بنهم لا ينقطع. فكيف للكلمة الهادفة أن تجد لها مكانا في عقول أدمنت الإثارة السريعة والسطحية المطلقة؟ وكيف لخطبة الجمعة، هذا الموروث الروحي العظيم، أن تستعيد بريقها وتأثيرها في مواجهة هذا المد الثقافي المسموم والدخيل الذي يصل بسرعة وسهولة إلى كل بيت وكل عقل، مكرسا عقلية الاستهلاك والفردانية؟ إنها أسئلة الساعة الملحة. هل نحن أمام حتمية تحول خطبة الجمعة إلى مجرد ذكرى باهتة، أم أن هناك أملا في صحوة ضمير جماعية تعيد للمنبر دوره المركزي في بناء مجتمع القيم والفضيلة، ليس بالكلمات فقط، بل بالأفعال والتغيير الحقيقي؟ الإجابة معلقة، والتحدي قائم، والمستقبل على المحك. برعلا زكريا


الإذاعة الوطنية
منذ يوم واحد
- الإذاعة الوطنية
توزر: فلاحو المنطقة السقوية المزارة 2 ينفذون اعتصاما مفتوحا احتجاجا على نقص مياه الري وتردي المسلك الفلاحي
ينفذ مجموعة من فلاحي المنطقة السقوية العمومية المزارة 2 من معتمدية حزوة بولاية توزر اعتصاما مفتوحا انطلق منذ أمس، بتركيز خيمة في الشارع الرئيسي، وذلك احتجاجا على وضعية المنطقة السقوية التي تعاني نقصا في مياه الري، وفق الأزهر معط الله أحد فلاحي المنطقة. وبين المصدرذاته، في تصريح لـ"وات"، أن مقاسمهم الفلاحية لا تصلها المياه منذ نحو عامين بعد تعطل الخزّان وتدهور وضعية مبرد المياه وانسداد قنواته بسبب مادة الكلور، ما تسبّب في تعطّش قرابة 80 هكتارا، فضلا عن غياب التدخل لصرف مياه النز الذي أضر بالزراعة. وبين أنّ الفلاحين تلقوا وعودا بالتدخل في المنطقة من خلال المشروع التونسي الإيطالي للتنمية الريفية غير أن حاجة الفلاحين إلى المياه في الوقت الحالي وفق قوله. منطقة معــزولة وزيادة على مشاكل الري يعاني فلاحو واحة المزارة 2، وفق المتحدث نفسه، من صعوبة الوصول إلى مقاسمهم بسبب حالة المسلك الفلاحي الذي غمرته الرمال في الأسابيع الأخيرة، ما جعل المنطقة السقوية المذكورة معزولة. ودعا السلط المعنية من وزارة التجهيز وغيرها إلى التدخل الحيني بإزاحة الرمال على طول المسلك، وإلى إيجاد حل نهائي لمنع تراكم الرمال على الطريق.