
إصابة عنصر أمن في عملية طعن قرب باب السلسلة بالقدس / فيديو
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية بوقوع #عملية_طعن في #البلدة_القديمة بمدينة #القدس_المحتلة، أسفرت عن إصابة أحد عناصر أمن #الاحتلال بجروح متوسطة.
وذكرت قناة '14' العبرية أن محاولة الطعن وقعت عند #باب_السلسلة، حيث أُطلق الرصاص على المنفذ وتم 'تحييده' على الفور.
لحظة إغلاق قوات الاحتلال باب السلسلة،أحد أبواب المسجد الأقصى، إثر إطلاق النار على شاب وتنفيذ عم""لية ط""عن. pic.twitter.com/3CvJ4bzo5i
May 16, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 3 ساعات
- هلا اخبار
اتحاد الكتاب والأدباء يواصل فعالياته الثقافية احتفالا بعيد الاستقلال
هلا أخبار – واصل اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين فعالياته الثقافية، اليوم الأربعاء، في مقره بعمان، والتي تأتي ضمن برنامج احتفاله بعيد الاستقلال الـ79 للمملكة، بأمسية أردنية مقدسية، بالتعاون مع جمعية العهدة للثقافة والتراث حملت عنوان: 'الأردن السند والعضد لفلسطين'. وأكد رئيس الاتحاد، الشاعر عليان العدوان، خلال مشاركته في أمسية نظمتها لجنة فلسطين في الاتحاد وأدارتها عضو الاتحاد الدكتورة مرام أبو النادي، أن يوم الاستقلال هو يوم مقدس لدى جميع الأردنيين، ويعد إنجازا تاريخيا تحقق بتضحيات الأردنيين بقيادة الملوك الهاشميين. ونوه العدوان بدور وسعي الهاشميين إلى الاستقلال منذ فجر الثورة العربية الكبرى، مشيرا إلى أن المغفور له بإذن الله الشريف الحسين بن علي أوصى بدفنه إلى جوار المسجد الأقصى في القدس، كما استشهد المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين في المسجد الأقصى. ولفت إلى أنه من أبرز المنجزات التي تحققت بعد الاستقلال مباشرة هي تعريب قيادة القوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي في عهد المغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال. وتطرق إلى بطولات نشامى القوات المسلحة في معركة الكرامة وما بذلوه من تضحيات من أجل الحفاظ على ثرى الأردن الطهور وصون الاستقلال. وقدر عاليا مواقف وجهود جلالة الملك عبد الله الثاني تجاه القضية الفلسطينية، وما يبذله من أجلها ومن أجل الشعب الفلسطيني لنيل حريته وإقامة دولته المستقلة، منوها بالوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس. وأشار العدوان في الأمسية التي حضرها عدد من أعضاء الاتحاد والجمعية، إلى أن الاتحاد نفذ 43 أمسية ثقافية نصرة ودعما لفلسطين وللأهل في قطاع غزة. وخلال الأمسية أعلن العدوان عن عدد من الجوائز التي ستقدم من الاتحاد خلال العام الحالي، ومنها جائزة القدس وجائزة الشعر الفصيح، باسم الشاعر سميح الشريف، وجائزة باسم يوسف الغزو، وجائزة الإبداع الشبابي. بدوره، أشار رئيس لجنة فلسطين في الاتحاد الدكتور عبد الغني الحجير إلى أن الاتحاد بصفته العربية يضم حراسا للكلمة والقلم وأشاوس لا يحتملون الصمت على التعرض للوطن الأردني. وعبر الحجير عن إدانة 'الاتحاد' للمحاولات الجبانة التي تسعى لتشويه مواقف الأردن تجاه فلسطين وغزة، منوها بدور الهيئة الخيرية الهاشمية بإيصال المعونات وإمدادات المساعدة لدعم الأشفاء في فلسطين وغزة. وأكد أن المزاعم التي تبنتها بعض وسائل الإعلام المشبوهة تفتقر إلى المصداقية والمهنية، مشير إلى أن الحملة الإعلامية التي تعرض لها الأردن ممنهجة وموجهة للتشكيك بمواقفه الشريفة، وتهدف إلى تقويض الدور الريادي له في دعم الأشقاء في فلسطين والقطاع. وأشار إلى أن الأردن منذ اليوم الأول للعدوان على غزة قام بالعمل على إيصال مختلف أنواع المساعدات والإمدادات الطبية والغذائية بالتعاون مع المنظمات الدولية. ولفت إلى أنه بحسب بيانات الهيئة الخيرية الهاشمية بلغت المساعدات الأردنية إلى قطاع غزة 106581 طناً فيما بلغ عدد الانزالات الأردنية الخالصة 125 إنزالا وبلغ عدد الطائرات الأردنية التي أرسلها الأردن 125 طائرة. واستعرض حجير القوافل البرية التي أرسلها الأردن إلى قطاع غزة، مشيرا إلى ما قدمه الأردن من مستشفيات وعيادات ميدانية في القطاع ومدن الضفة الغربية ومنها جنين ونابلس، وأخيرا المخبز المتنقل في القطاع. وأشار الى أن المكتب الاعلامي للهيئة الخيرية الهاشمية أكد أن الأردن تحمل جميع كلف المساعدات التي كانت تصل إلى الأهل في قطاع غزة. من جهته، قدم ممثل جمعية العهدة أيمن الكسجي شكره للاتحاد، مثمنا هذا التعاون بين الجانبين. وتحدث الكسجي عن نشأة الجمعية ومهامها وبرامجها وأنشطتها، مشيرا إلى أنها أخذت اسمها من العهدة العمري، ومعتبرا أن الوصاية الهاشمية هي امتداد للعهدة العمرية. ولفت إلى أن الجمعية والاتحاد في خندق واحد لخوض معركة الوعي دفاعا عن القدس وسائر فلسطين، وإبراز الدور والمواقف والجهود الأردنية المشرفة من أجل القدس وفلسطين، مؤكدا أهمية الوصاية الهاشمية. واشتملت الأمسية على عرض صور فوتوغرافية كبيرة عن القدس ومقدساتها ومجسمين، أحدهما للمسجد الأقصى والآخر لكنيسة القيامة، كما جرى عرض تفاعلي مع الجمهور من خلال تقنية الواقع الافتراضي في جولات داخل باحات المسجد الاقصى وكنيسة القيامية. وفي ختام الأمسية، سلّم العدوان الكسجي درع الاتحاد التكريمي، كما سلّم شهادتي تقدير للمشاركة في الأمسية لكل من الحجير وأبو النادي. بدوره، سلّم الكسجي درع الجمعية التكريمي للعدوان.


رؤيا
منذ 11 ساعات
- رؤيا
مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال
شددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها بحق المصلين من خلال نشر الحواجز الحديدية على مختلف بوابات الأقصى الخارجية اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك - الحرم القدسي الشريف في مدينة القدس المحتلة، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت محافظة القدس في بيان أن عشرات المستوطنين المتزمتين دخلوا المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسًا تلمودية استفزازية في باحاته ونفذوا جولات مشبوهة داخله. وشددت شرطة الاحتلال من إجراءاتها بحق المصلين، من خلال نشر الحواجز الحديدية على مختلف بوابات الأقصى الخارجية، لتأمين اقتحامات المستوطنين المتطرفين.


السوسنة
منذ 13 ساعات
- السوسنة
قراءة في كتاب ملك وشعب (6)
يعد كتاب "ملك وشعب" الذي أصدره الديوان الملكي الهاشمي العامر منجزا وطنيا هاما يوثّق المبادرات الملكية السامية الزاخرة بالخير والعطاء والإنسانية ضمن رحلة خيّرة لا ينضب عطاؤها بين ملك إنسان وأبناء شعبه. إن هذا الملف الإنساني والتنموي الذي يوليه جلالة سيدنا كل إهتمام حيث أسند أمر متابعته وتنفيذه إلى لجنة برئاسة معالي الأستاذ يوسف حسن العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي ضمن فريق عمل مخلص وجاد ليعكس صورة إرتباط ملك رحيم تجلّت صفات الإنسانية بأجل صورها مع أبناء شعبه الأردني بروح تنم عن إنتماء ومحبة قائد لوطنه ولشعبه، وولاء ومبايعة شعب لقائده بصدق وإخلاص.وسأتناول هنا في المقال السادس ضمن قراءة كتاب ملك وشعب "المبادرات الملكية السامية تجاه أهلنا في فلسطين والحفاظ على القدس" حيث أن فلسطين تعيش في قلوب وضمير الهاشميين، ولم يتوان الأردن وعلى كافة المستويات في إغاثة الأهل في فلسطين وغزة دائما وخلال الحرب الظالمة التي شنها العدوان الإسرائيلي، فالأردن الذي قدّم التضحيات كان المبادر دائما والحاضر، بل والرئة التي يتنفس منها الشعب الفلسطيني الشقيق الذي يعاني من إضطرابات داخلية وإعتداءات أسرائيلية ظالمة لا تتوقف. وللتخفيف عن معاناة الأهل في غزة وفلسطين تواصلت قوافل الخير الهاشمية بأمر من جلالة سيدنا إلى قطاع غزة والضفة الغربية والقدس التي تشمل مساعدات غذائية وطبية عاجلة حيث تجاوز عدد قوافل الخير الهاشمية عدة آلاف قافلة تقدّر قيمتها بعشرات الملايين دينارا عن طريق الهيئة الهاشمية الخيرية التي تأسست عام 1990 وتعمل على تعميق مفاهيم العدالة والتكافؤ على المستويات الوطنية والعربية والإسلامية والدولية، هذا إضافة إلى كلف غير مباشرة تصل إلى مئات الملايين دينارا أردنيا تحملتها الدولة الأردنية، وهنا فإن الإفتراءات الأخيرة التي أثيرت من قبل موقع إخباري Middle East Eye الذي نشر مادة هدفها الإساءة إلى جهود الهيئة الخيرية الهاشمية، وتشويه صورة الأردن لدوره في التبرعات والمساعدات التي يقوم بها الأردن تجاه الأهل في غزة. وإستمرحبل المساعدات القوي والمتين لأهلنا في غزة وفلسطين من خلال الإنزالات الجوية التي شملت 266 إنزالا جويا أشرف عليها وشارك فيها جلالة سيدنا وسمو ولي العهد وسمو الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني، وتزويد مستشفى الشفاء الذي يعد أكبر مستشفيات قطاع غزة بالأدوية والمعدات والأجهزة الطبية، إضافة إلى معالجة المرضى في المستشفيات الميدانية العسكرية الأردنية في الضفة الغربية وقطاع غزة لتخفف عنهم المعاناة والظروف القاسية التي يمارسها العدوان الأسرائيلي الغاشم، كما توافد إلى المملكة مرضى من أبناء قطاع غزة للعلاج في المستشفيات الأردنية، وبناء على أمر من جلالة سيدنا قام الأردن بإتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان نقل هؤلاء المرضى وتمكينهم من تلقي العلاج والرعاية الصحية. وفي هذا الأمر يقول جلالة سيدنا " لقد قمنا ونقوم بواجبنا في الأردن تجاه اخوتنا في غزة وسنستمر في ذلك، وفي كل حواراتنا ومباحثاتنا مع القوى الدولية، نؤكد ضرورة مساعدة أهلنا في غزة وضمان تدفق المعونات والمساعدات لهم، وسنظل نقف معهم وندعمهم ونساندهم".كما تواصل الدعم الهاشمي للحفاظ على مدينة القدس وحمل مسؤولية الأمانة تجاهها من خلال إنشاء الصندوق الأردني الهاشمي لإعمار المقدسات الذي يهدف إلى توفير التمويل اللازم لرعاية المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة والمقدسات الإسلامية في القدس لضمان إستمرارية إعمارها وصيانتها وتجهيزها، وتوفير المتطلبات اللازمة لتأكيد أهمية هذه المقدسات وحرمتها لدى المسلمين بشكل عام والهاشميين بشكل خاص، حيث يؤكد جلالة سيدنا أن رعاية المقدسات الاسلامية في القدس، وتعزيز صمود الأشقاء في المدينة المقدسة هو محط الإهتمام الملكي، حيث تبرع جلالة سيدنا لإعمار المسجد الأقصى وقبة الصخرة المشرفة، وطباعة آلاف النسخ من القرآن الكريم وتوزيعها في مسجدي الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة.وللقدس مكانة خاصة عند الهاشميين فهم الأوصياء عليها حيث تعتبر مركز إشعاع ديني تقدّم صورة مشرقة عن الإسلام، وبذل الهاشميون الغالي والنفيس للحفاظ على هويتها من خلال المساهمة في إعمار المسجد الأقصى عام 1924 حيث كان المغفور له الشريف الحسين بن علي أول المتبرعين لذلك، وإستمر هذا النهج الهاشمي، وعندما تسلّم المغفورله راحلنا العظيم جلالة الملك الحسين بن طلال سلطاته الدستورية عام 1952 فقد خص القدس والمقدسات الدينية فيها إهتماما كبيرا، وأمر في عام 1954 بتشكيل لجنة بموجب قانون خاص لإعمار المقدسات الإسلامية في الحرم القدسي الشريف عرف بقانون إعمار المسجد الأقصى المبارك والصخرة المشرفة الذي ينظم متابعة الترميم والصيانة بأسلوب معماري متمّيز، وفي ذلك قال جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال بمناسبة الإعمار الهاشمي الثاني عام 1964 " ومن هذا الإيمان الراسخ بالله العلي القدير ومن عزائم الصادقين الخيرين كان مداد صمودنا، ومن دم شهدائنا كان النور الذي يضيء دربنا إلى القدس العزيزة الغالية رمز الصمود وجوهرة السلام، وهي عند الهاشميين وديعة حملوها عهدة عمرية ودما أردنيا ونضالا قوميا وعلاقتنا بها فوق كل معايير السياسة". وفي عام عام 1968 ، وعندما أقدمت مجموعة متطرفة من المتعصبين اليهود على حرق المسجد الأقصى وإشعال النار فيه حيث أتى الحريق على أجزاء كبيرة ومنها منبر صلاح الدين ومسجد عمر، فقد أمر جلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله بإعادة إعمار المسجد إلى حالته السابقه، وصنع منبر صلاح الدين الأيوبي على صورته الحقيقية المتميزة ببالغ الدقة والإتقان ليعود إلى سابق عهده في أداء دوره التاريخي والديني. كما إمتد الإهتمام الهاشمي في القدس لإنشاء الكليات والمدارس الدينية ومراكز حفظ التراث، فوجه جلالة الملك الحسين رحمه الله إلى إنشاء ثانوية الأقصى الشرعية في القدس، والمدرسة الشرعية في الخليل، كلية العلوم الإسلامية وكلية الدعوة وأصول الدين في القدس، وقسم إحياء التراث الإسلامي. ولمتابعة نهج الإعمار الهاشمي، فقد أطلق جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين رسميا الجهد الأردني لتأهيل بناء منبر صلاح الدين الأيوبي الذي جرى إعادة بنائه في جامعة البلقاء التطبيقية بإشراف كلية الفنون الإسلامية التي قامت بفضل خبرات أساتذتها والعاملين فيها بالبدء بتنفيذ هذا العمل عام 2002 الذي تم إنجازه عام 2006، ليأتي مطابقا للمنبر الأصلي بكل تفاصيله الذي تم حرقه. وكل ذلك يأتي إنطلاقا من المسؤولية التاريخية التي يضطلع بها الهاشميون في الحفاظ على المقدسات الإسلامية وإعمارها حيث يؤكد جلالة سيدنا دائما "إن المقدسات الإسلامية وخاصة المسجد الأقصى وقبة الصخرة، ستبقى كما كانت دائما محط إهتمام الهاشميين ورعايتهم".وكانت المبادرات الملكية السامية متواصلة حيث أمر جلالة سيدنا بتقديم دعم مالي للمعهد العربي الأردني الكويتي ومقره قرية أبو ديس في ضواحي مدينة القدس الذي يرعى أبناء الشهداء وإيواء وتعليم أبناء الفقراء في محيط القدس، ويعود إنشاء المعهد إلى عام 1964 حيث وضع جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال حجر الأساس على مساحة 200 دونم، وتطور التوسع في المعهد حيث أقيمت على معظم الأرض جامعة القدس التي تضم الآن 14 كلية متميزة يدرس فيها ما يزيد على 16 ألف طالب من جميع أنحاء فلسطين. ولم يتوقف الدعم الملكي عند هذا الحد، فطلبة العلم من فلسطين الذين يدرسون في الجامعات الأردنية والخاصة، ممن تعثرت بهم السبل نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، فقد أوعز جلالة سيدنا لمعالجة أوضاعهم، وجاءت هذه المبادرة الملكية كجزء من باقي المبادرات الأردنية لتقديم الدعم المعنوي والمادي المستمر للقلسطينين، وتأكيد الدور الذي يضطلع به الهاشميون في رعاية الشعب الفلسطيني وتقديم أقصى سبل الدعم لهم وفي ذلك يقول جلالة سيدنا " لن نتخلى في يوم من الأيام ولا حتى أي ظرف من الظروف عن تقديم كل أشكال الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينين حتى يصلوا إلى حقوقهم وتقوم الدولة الفلسطينية المستقلة على الأرض الفلسطينية". نعم، إنه الدعم الملكي الهاشمي اللامحدود للأهل في غزة وفلسطين، ورعاية المقدسات في القدس والحفاظ على تاريخها وهويتها العربية الإسلامية ضمن منظومة عمل جادة تعمل بضمير مؤسسي مسؤول الذي أنجزه الديوان الملكي الهاشمي العامر بيت جلالة سيدنا وبيت الأردنيين جميعا ضمن جهود تقوم على الإخلاص والتفاني في العمل في ظل مجتمع متكافل واحد موحّد ومتماسك يزرع بذور الخير والعطاء والإنسانية برعاية وإهتمام جلالة سيدنا الملك الإنسان عبد الله الثاني بن الحسين أعز الله ملكه القدوة لنا جميعا في الإنجاز والعمل وللحديث بقية. • أستاذ جامعي وكاتب/ جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية حاليا• عضو مجلس أمناء حاليا• عضو مجلس كلية الدراسات العليا في جامعة اليرموك جاليا• عميد كلية الصيدلة / جامعة العلوم والتكنولوجيا الاردنية وجامعة اليرموك سابقا• رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس سابقا