
نسيت ضحكة أمي.. فايز المالكي: حرقت صور والدَيّ وفقدت الذكريات
أبدى الفنان فايز المالكي ندمه الشديد على حرق جميع صور والديه بعد وفاتهما، ما جعله غير قادر على تذكر ملامحهما، معبراً عن ندمه العميق على فقدان ذكريات والديه، مشيراً إلى أنه يعيش في حيرة دائمة بسبب اختفاء جميع الصور التي كانت تجمعه بهما، كما تحدث عن افتقاده لوالدته وشكل ضحكتها.
وأضاف المالكي، في فيديو متداول، «أشعر بالحسرة حين أحاول استعادة صورة والدتي أو استرجاع صوتها، لكنني لا أنجح في ذلك، ما يجعلني أنام على أمل أن أراها في أحلامي».
وقال بصوت يملأه الحزن: «بعض الأوقات أقول يا الله كيف كانت ضحكة أمي؟ كيف كان صوتها؟ وإذا جيت أنام أقول يا رب إني أحلم في أمي وأبوي»، مشيراً إلى أنه لم يكن يتخيل أن يأتي يوم يعجز فيه عن تذكر شكل والدته أو تفاصيل حياتها اليومية، متمنياً حتى أن يحلم بها.
أخبار ذات صلة
وتوفيت والدة المالكي بعد وفاة والده بشهر واحد فقط، ما ترك في نفسه أثراً عميقاً لا يزال يعاني منه حتى الآن وفقاً لما ذكره في لقاء سابق.
الفنان السعودي فايز المالكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : بالفيديو.. "الزارع" لـ"سبق": ولاة الأمر يؤمنون بأن الاستثمار في الإنسان هو الركيزة الأولى للتنمية وعنوان المستقبل
أكد المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الأمين العام لجائزة الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز للتميز والإبداع، الدكتور نايف بن عابد الزارع، أن رعاية الأمير فيصل بن بندر حفل تكريم الفائزين بالجائزة تُجسّد حرص ولاة الأمر –حفظهم الله– على الاستثمار في الإنسان السعودي؛ باعتباره الركيزة الأولى للتنمية، وعنوان المستقبل. وقال 'الزارع' في تصريح خاص لـ'سبق'، على هامش الحفل الذي أقيم مساء الأربعاء بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض: 'رعاية سمو أمير منطقة الرياض هذه الجائزة ليست فقط دعمًا مباشرًا، بل تأكيدًا بأن ولاة أمرنا –أيدهم الله– يسعون دومًا إلى الاستثمار في أبنائهم وبناتهم. هذه الجائزة اليوم تُترجم عمليًّا هذا الاهتمام الكبير من القيادة الرشيدة، بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو سيدي ولي العهد –رعاهما الله–، اللذين يؤمنان بأن الإنسان السعودي هو الرهان الحقيقي في هذه المسيرة الوطنية الطموحة'. وأشار إلى أن الاستثمار في الإنسان لا يوازيه أي استثمار آخر، مضيفًا: 'حينما نقول إن الإنسان هو محور الرؤية فإننا نرى ذلك يتحقق واقعًا. وقد شهدنا تكريم 40 فائزًا وفائزة من أصل أكثر من 860 متقدمًا للجائزة؛ ما يعكس تصاعُد التنافسية، وتنامي الإقبال على هذه الجائزة النوعية؛ وهذا يعزز قناعتنا بأن ثقافة الإبداع والتميز باتت جزءًا أصيلاً من وجدان المجتمع السعودي، الذي يرى في رؤية السعودية 2030 خارطة طريق لطموحه وأحلامه'. وأوضح الدكتور 'الزارع' أن الدورة الثالثة من الجائزة شهدت نقلة نوعية في تطوير معايير التحكيم، وتوسيع نطاق المجالات، وزيادة الأثر، مؤكدًا أن هذه الإنجازات لم تكن لتتحقق لولا تكامُل جهود القطاعات التعليمية والعسكرية والإدارية. وختم تصريحه قائلاً: 'نحن –بإذن الله– ماضون في بناء بيئة محفزة للتميز، وصناعة جيل يؤمن بأن سقف الطموح لا حدود له.. كما يقول سمو ولي العهد -حفظه الله-: (طموحنا عنان السماء)'. احتفاء بالإبداع وتمكين للتميز وكان الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، قد رعى مساء أمس حفل تكريم الفائزين بجائزة سموه للتميز والإبداع في دورتها الثالثة، بحضور نخبة من المسؤولين والتربويين وأولياء الأمور، وذلك في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن. وتضمنت فعاليات الحفل جولة للأمير في المعرض المصاحب، ثم عرضًا مرئيًّا بعنوان 'رحلة الجائزة'، وكلمة ألقاها الدكتور الزارع، إلى جانب عرض مرئي بعنوان 'صوت المتميز'، وأوبريت وطني بعنوان 'لحن المجد والإبداع'، قدمه طلاب وطالبات تعليم الرياض. وفي ختام الحفل دشَّن سموه الدورة الرابعة من الجائزة، وكرَّم الفائزين والفائزات، إضافة إلى رعاة الحفل وأعضاء لجنة التحكيم، قبل أن تُلتقط الصور التذكارية، ويُختتم الحفل بالعرضة السعودية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
أسرتا الصائغ والرضوان تحتفلان بالمهندس نزار
احتفل الزميل الإعلامي أحمد الصائغ، بزفاف شقيقه المهندس الشاب نزار عبده محمد الصائغ، على كريمة إسماعيل بن علي الرضوان، في احدى قاعات المناسبات في جدة، بحضور نخبة من الشخصيات الإعلامية والصحفية والهندسية ، ولفيف من الأهل والأصدقاء .وأعرب العريس وشقيقه أحمد عن شكرهما للحضور راجين الله أن يبارك للجميع.


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
موهبة «وآيسف» قصص نجاح سنوية
السعوديَّة العُظمى تؤكِّد صدارتها للمشهد العلميِّ، واستثمارها في عقول شبابها وفتياتها، وتكتسح منصَّات التتويج العالميَّة في الولايات المتحدة الأمريكيَّة؛ وفي كلِّ عام لنا موعد لا نخلفه مع حصد الجوائز الدوليَّة، وتحقيق المراكز المتقدِّمة بأعداد كبيرة، فمع «موهبة» قصص لا تنتهي من الإبداع والتميُّز والتفوُّق والابتكار، مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع عالم أنتمي إليه بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، منذ عملتُ معهم في بداية مشواري الإشرافيِّ، وشاركتُ في تأسيس قسم الموهبة في تعليم ينبع، ونفَّذتُ أوَّل برنامج للاختراع، وأشرفتُ على مشروعات طالباتنا الموهوبات، وحكَّمت عددًا كبيرًا منها، لذلك أعرفُ جيدًا هذا الشعور الذي نقلته وسائل الإعلام المحليَّة والدوليَّة، وأسماء الفائزين والفائزات تعلن في وسط حشد عالميٍّ يشهد على تحقيق رُؤية وطن يدعم شبابه؛ ليكونوا خير مَن يمثِّل هذه البلاد، التي وفَّرت كل الإمكانات، وكل الدَّعم، من أجل هذا اليوم، وحدوث التتويج.(الوطن اختارنا لنمثِّله فمثَّلناه خير تمثيل)، بهذه الكلمات عبَّر طلاب وطالبات المملكة، في أضخم محفل علميٍّ سنويٍّ عن شعورهم بفرحة الإنجاز الذي يهدونه لوطنهم وقيادتهم، حيث العالم يشهد حدثًا علميًّا متخصصًا في مجال بحوث الطلاب في كافَّة فروع العلم المتخصِّصة. وكانت جودة المشروعات السعوديَّة عالية ومتميِّزة، نالت استحسان لجان التحكيم الدوليَّة؛ لتكتب قصصًا من التميُّز السعوديِّ في كل المجالات العلميَّة.سبع مراحل، ومشوار طويل جدًّا من التدريب والرعاية والدعم، واختيار النخبة من المشرفين والمشرفات، والمدرِّبين والمدرِّبات، والمحكِّمين والمحكِّمات، تابعت صديقتي الغالية البروفيسور إيمان عسيري، الخبيرة في مجال التحكيم، ومَن عاصرت أجيالًا من طلاب منطقة المدينة المنوَّرة الموهوبين والموهوبات، وحكَّمت في مجال الموهبة والإبداع، على مر السنين، لكل طلاب المملكة في العاصمة الرياض، وها هي اليوم ترافق مَن يمثِّلون الوطن في رحلتهم العلميَّة إلى أمريكا، كنتُ أنتظر كل يوم تغطيتها لكلِّ تفاصيل حياتهم اليوميَّة، هناك في أمريكا خلايا نحل لا تهدأ، وهمَّة عالية كجبال طويق، وثقة متنامية في كل لحظة، بأنَّ الله معنا، تفاصيل كل ما يخص الطلاب والطالبات: السكن، الزي، الهويَّة الوطنيَّة، الحالة النفسيَّة، متابعة دقيقة لاختيار الألفاظ ولغة الجسد لكل طالب وطالبة، من قِبل المحكِّمين وأساتذة الجامعات، كل صغيرة وكبيرة تؤكِّد على أنَّ قيادتنا الرشيدة تجعل نصب أعينها هذا الإنسان السعودي، باني الحضارة، وصانع المجد، هو محل عناية فائقة من دولة عظيمة، كم نحن فخورون بهذه الأرض المباركة، وهذه القيادة، وهذا عرَّاب الرُّؤية يتصدَّر المشهد اليوم في كل المحافل الدوليَّة، وهاهم أبناء وبنات الوطن يعتلون سلالم المجد، وليس سُلَّمًا واحدًا، وبكل حب وفخر واعتزاز، يهدون وطنهم هذا التميُّز وهذا الحضور الأخَّاذ، ويشاركون العالم فخرهم بولي العهد، ويعبِّرون عن فرحتهم بحركة يديه على صدره، والتي أصبحت أيقونة للفرح الشديد.شعور لا يوصف، والوطن يتصدر المحافل الدولية، بتحقيق (23) جائزة من قبل المنتخب السعودي للعلوم والهندسة، حيث أعلنت وكالة واس العلمية، أن المملكة تحتل المركز الثاني عالمياً بعد الولايات المتحدة في جوائز آيسف الكبرى، ضمن مشاركة سعودية واثقة، ومنافسة ضمت أكثر من (70 دولة)، إنجاز وطني فخم يترجم التزام المملكة بتمكين الموهبة، ويؤكد بصفة مستمرة، أن الاستثمار في العقول يثمر على منصات العالم.المستحيل ليس سعوديًّا، عرفوا جيدًا دروب النجاح المتميِّز، فوضعوا بصمتهم العلميَّة في مجال العلوم الطبيَّة الانتقاليَّة ومجال علوم النبات، ومجال علم المواد والهندسة البيئيَّة، ومجال الطاقة، ومجال الكيمياء؛ لنكتب للتاريخ رسالة من نور، يمتد سناها كل أرجاء الكون، هنا السعوديون ينافسون العالم في كل محفل دوليٍّ.سيدي ولي العهد.. نم قرير العين، فالله معنا ومعك، وسنشارك العالم كل يوم قصص نجاح سعوديَّة لا تنتهي، وسنكتب للتاريخ أروع القصص، وملاحم وطنيَّة تليق بالسعوديَّة العُظمى ورُؤية حلَّقت بنا بعيدًا في سماء المجد.