logo
بدعم من طارق صالح.. تسليم حافلتين لجامعة الحديدة تزامنًا مع تدشين الامتحانات النهائية

بدعم من طارق صالح.. تسليم حافلتين لجامعة الحديدة تزامنًا مع تدشين الامتحانات النهائية

اليمن الآن١٠-٠٥-٢٠٢٥

دشن محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر، والنائب الثاني لرئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية العميد عبدالجبار الزحزوح، السبت، الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني بجامعة الحديدة في مدينة الخوخة.
وتسلمت الجامعة، خلال التدشين، حافلتي نقل مقدمتين كهدية من نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية طارق صالح.
واستقبل رئيس الجامعة الدكتور حسن المطري، وقياداتها الأكاديمية الوفد الزائر الذي ضم: نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي إسحاق القحم، ومدير أمن الحديدة العميد نجيب ورق، ونائب رئيس دائرة الشباب في المكتب السياسي جوير حليصي، حيث اطّلعوا على سير الامتحانات في مختلف التخصصات، مشيدين بجهود الجامعة في تهيئة بيئة مناسبة للطلاب.
وأعلن المحافظ طاهر عن تخصيص السلطة المحلية مبلغ ثلاثة ملايين ريال شهريًا لدعم ميزانية الجامعة، إلى جانب توفير حافلة إضافية ومكيفات وكهرباء مع بداية العام الدراسي الجديد.
من جهته، أشاد الشيخ إسحاق القحم، نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي، بجهود نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح في دعم العملية التعليمية على مستوى المدارس والجامعات، وحرصه على خلق تنمية شاملة في الساحل الغربي.
وثمّن رئيس الجامعة الدكتور المطري دعم طارق صالح المستمر ماديًا ومعنويًا، مشيرًا إلى أن الحافلتين تعكسان حرصه الدائم على إنجاح العملية التعليمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انفجارات مخازن الأسلحة في صنعاء ومرفأ بيروت... ما أوجه الشبه بين الكارثتين؟
انفجارات مخازن الأسلحة في صنعاء ومرفأ بيروت... ما أوجه الشبه بين الكارثتين؟

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

انفجارات مخازن الأسلحة في صنعاء ومرفأ بيروت... ما أوجه الشبه بين الكارثتين؟

تتقاطع حادثتا انفجار مستودع الأسلحة الحوثية في خشم البكرة بمنطقة الحتارش بمديرية بني حشيش شمال شرق العاصمة المختطفة صنعاء، وانفجار مرفأ بيروت الذي تُحمَّل فيه ميليشيات حزب الله المسؤولية، عبر عدة عوامل أساسية في سياقين أمنيين وإنسانيين متشابهين، رصدهما "المشهد اليمني" على النحو الآتي: 1. تخزين مواد شديدة الانفجار في مناطق مدنية في الحالتين وُجدت كميات هائلة من المتفجرات داخل منشآت قريبة من أحياء سكنية مكتظة: في صنعاء، كان المستودع الحوثي يحتوى على صواريخ دفاع جوي ومواد شديدة الانفجار مثل نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم وC4، أما في بيروت فخشنت نحو 2750 طناً من نترات الأمونيوم في العنبر رقم 12 بمرفأ المدينة. هذا التداخل بين الطبيعة العسكرية أو اللوجستية للموقع والحاجة إلى بيئة مدنية آمنة أدى إلى زيادة أعداد الضحايا والأضرار المادية. 2. كثافة الأضرار البشرية والمادية انفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020 أودى بحياة نحو 217 شخصاً وجرح أكثر من 6500، وخسائر مادية تجاوزت 15 مليار دولار وتدمير نحو 80 ألف وحدة سكنية. أما انفجار خشم البكرة، فقد أسفر عن مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً وتدمير عشرة منازل على الأقل تماماً، بالإضافة إلى العشرات المحاصرين تحت الأنقاض. ورغم الفارق العددي الكبير بين الحادثتين من حيث الخسائر، فإن كلا الحدثين شكّلا كارثة إنسانية نتيجة التخزين غير المنضبط للمتفجرات. 3. التهميش الرسمي وغياب الشفافية اعتمدت الأطراف المسؤولة - الحكومة اللبنانية آنذاك ومن خلفها ميليشيات حزب الله، ومليشيا الحوثي في اليمن - على التعتيم الإعلامي وفرض ضوابط أمنية مشددة تمنع التحقيق المستقل وإطلاع المنظمات الإنسانية والإعلام على حجم الكارثة وأسبابها. 4. الإخلال بالمعايير والتزامات السلامة تنص الاتفاقيات الدولية كاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية والقواعد الفنية لتخزين المواد الكيميائية على تراخيص مسبقة وبروتوكولات صارمة لتخزين المتفجرات بعيداً عن التجمعات السكانية. انفجارا بيروت وصنعاء جسّدا إخلالاً واضحاً بهذه المعايير، سواء بتقصير السلطة المدنية في لبنان أو بسياسات عسكرة المدن التي انتهجتها ميليشيا الحوثي. حصيلة جديدة لانفجار مخازن صرف بصنعاء.. أكثر من 60 قتيلًا وجريحًا والعشرات تحت الأنقاض 5. دوافع سياسية وأمنية تستهتر بسلامة المواطنين في لبنان ظلّ ملف نترات الأمونيوم رهين حسابات حزب الله، الخاصة، بينما استخدمت ميليشيا الحوثي مخازن الأسلحة في صنعاء لتعميق عسكرة المدن وترهيب السكان. هذه الأولوية للخيارات الأمنية على حساب حماية المدنيين أدى إلى تراكم خطر محدق في قلب الأحياء المدنية. 6. الدعوات إلى محاسبة المسؤولين وإجراء تحقيق مستقل عقب انفجار بيروت طالبت قطاعات واسعة في المجتمع اللبناني ودول غربية بإطلاق لجنة تحقيق دولية وملاحقة المسؤولين. وبخصوص انفجار خشم البكرة، دعت جهات حقوقية وحكومية إلى تحقيق دولي شفاف ومحاسبة قيادات ميليشيا الحوثي، إضافة إلى دعم جهود اليمنيين للتخلص من الملشيات الانقلابية وإنهاء الكارثة من جذورها. مكتب طارق صالح يتوعد الحوثيين بعد انفجارات الحتارش بصنعاء تؤكد هاتان التجربتان المأساويتان الحاجة إلى تعزيز آليات الشفافية والمساءلة، وتطبيق أعلى معايير التخزين والسلامة بعيداً عن التجمعات السكانية، والقضاء على المليشيات الخارجة عن سلطة مؤسسات الدولة الشرعية.

تعز تستعد لاحتجاجات نسائية السبت القادم للمطالبة بتحسين الخدمات ووقف التدهور المعيشي
تعز تستعد لاحتجاجات نسائية السبت القادم للمطالبة بتحسين الخدمات ووقف التدهور المعيشي

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

تعز تستعد لاحتجاجات نسائية السبت القادم للمطالبة بتحسين الخدمات ووقف التدهور المعيشي

في ظل استمرار التدهور الحاد في الأوضاع المعيشية، وتفاقم أزمات انعدام الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء، أطلقت فعاليات نسوية في مدينة تعز دعوات لتنظيم احتجاجات نسائية يوم السبت القادم، تنديداً بالأوضاع المتردية وتهميش قضايا المواطنين اليومية. وتهدف الاحتجاجات إلى تسليط الضوء على معاناة السكان اليومية جراء انهيار العملة المحلية، وغياب الكهرباء والماء، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، في ظل غياب شبه كامل لأي دور رقابي أو خدماتي من قبل الجهات المعنية. وتأتي هذه الدعوات بعد نجاح حراك مشابه نفذته نساء في العاصمة المؤقتة عدن خلال الفترة الماضية، والذي لاقى تفاعلاً محلياً واسعاً، ودفع باتجاه تسليط الضوء على ما تعانيه النساء تحديداً من آثار مباشرة للانهيار الاقتصادي والخدماتي. وأعرب المنظمون للحراك النسوي في تعز عن خيبة أملهم من حالة الصمت التي يلتزمها الشارع المحلي تجاه هذه الدعوات، مؤكدين أن "الصمت لا يعني عدم وجود معاناة، بل هو نتيجة للاحباط وفقدان الثقة بالتغيير". ومع تصاعد معدلات الفقر وانهيار العملة اليمنية أمام العملات الأجنبية، تفاقمت الأزمات الإنسانية والمعيشية في مختلف المحافظات، لتصل إلى مستويات كارثية خاصة في المدن الكبرى مثل تعز، حيث أصبح الحصول على قوت يوم الناس أمراً شبه مستحيل. ففي سوق الخبز، ارتفع سعر رغيف الخبز "الروتي" إلى 100 ريال يمني، بينما تجاوز سعر وايت المياه (2000 لتر) حاجز الخمسين ألف ريال، في وقت لم تعد فيه الكهرباء سوى ذكرى بعيدة لغالبية الأحياء. ويصف مراقبون الوضع في تعز بأنه يعكس حجم الانهيار العام الذي يضرب اليمن منذ سنوات، نتيجة الحرب المستمرة وعدم وجود إرادة سياسية حقيقية لإعادة بناء الدولة ومؤسساتها الخدمية. وأكدت الفعاليات النسوية المشاركة في تنظيم الاحتجاجات أن "هذه المبادرة ليست مجرد تظاهرة عابرة، وإنما رسالة واضحة للداخل والخارج بأن المرأة اليمنية لن تبقى صامتة أمام تهميش حقوقها الأساسية، وأنها ستكون صوتاً للأمهات والأطفال الذين يعانون بصمت". ويأمل القائمون على الحراك أن تتحول هذه الاحتجاجات إلى بداية حركة ضغط مجتمعي أوسع، تقودها المرأة اليمنية، وتنقل بها قضية الخدمات والفساد من الزوايا السياسية إلى دائرة الاهتمام الجماهيري المباشر.

تلحق بعدن ولحج وأبين .. نساء تعز يتظاهرن ضد فساد السلطة المحلية وغياب الخدمات
تلحق بعدن ولحج وأبين .. نساء تعز يتظاهرن ضد فساد السلطة المحلية وغياب الخدمات

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

تلحق بعدن ولحج وأبين .. نساء تعز يتظاهرن ضد فساد السلطة المحلية وغياب الخدمات

تلحق بعدن ولحج وأبين .. نساء تعز يتظاهرن ضد فساد السلطة المحلية وغياب الخدمات على غرار الحراك النسائي في عدن ولحج وابين المندد باستمرار تدهور الأوضاع المعيشية وتفاقم أزمات الخدمات الأساسية . وقالت المصادر ان دعوات وجهت بمدينة تعز للخروج بتظاهرة احتجاجات نسائية يوم السبت، للمطالبة بتوفير الماء والكهرباء، وتحسين الخدمات، وإدانة الفساد المستشري. واضافت المصادر ان تعز بحاجة الى تحرك رئاسي وحكومية جاد لاحداث تغييرات جذرية لمسؤولي المحافظة الذين اصبحوا عبء على المدينة الى جانب الانفلات الامني واحتلال منازل النازحين وارتفاع نسبة الجريمة بدعم نافذين من السلطة المحلية والعسكرية . واشارت المصادر أن التظاهرة النسائية تهدف الى لفت الانظار الر ما تعانية تعز، من أزمات خانقة في توفير أبسط مقومات الحياة وانعدام الخدمات من مياه وكهرباء وارتفاع الاسعار حيت وصل سعر رغيف الخبز (الحبة الروتي) إلى 100 ريال يمني، بينما يبلغ سعر وايت الماء الواحد 50 ألف ريال، في مؤشر صارخ على الانهيار الاقتصادي وغياب الرقابة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store