
«الظروف الأمنية» تعلق إقامة مهرجانات بيت الدين في لبنان
علقت لجنة مهرجانات بيت الدين، اليوم (الإثنين)، إقامة دورة العام الحالي بسبب الظروف السياسية والأمنية التي تعيق مشاركة الفنانين الأجانب فيه.
وأوضحت اللجنة في بيان أصدرته بأنه في ضوء الظروف السياسية والأمنية الحالية التي تؤثر على المنطقة وتُعيق مشاركة الفنانين الأجانب، وحرصاً على ضمان إقامة المهرجان وأنشطته في أجواء من الاستقرار والهدوء، اتخذت لجنة مهرجانات بيت الدين القرار الصعب بتعليق المهرجان، مشيرة إلى العودة لإطلاع الرأي العام على موقفها في حال تبدلت الأوضاع وتحديد الموعد الجديد إذا سمحت الظروف بذلك.
وأعلنت رئيسة اللجنة نورا جنبلاط سابقاً برنامجا «غنياً ومتنوعاً» لدورة المهرجانات الصيفية بعدما غابت قسرياً العام الماضي.
وكان من بين المشاركين الميتزو سوبرانو الأمريكية دجي ناي بريدجيز، وثلاث فنانات من لبنان ومصر وسورية هنّ جاهدة وهبه وريهام عبد الحكيم ولبانة القنطار، وعازف العود العراقي نصير شمّه، والممثلة والمغنية كارول سماحة في مسرحية «كلو مسموح».
وأشار المنظمون في البيان إلى أن معرضين فنيين كان يُفترض أن يقاما خلال المهرجانات.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 33 دقائق
- مجلة سيدتي
جينيفر أنيستون تكشف عن أمنية لم تحققها بعد في عالم التمثيل
منذ طلّتها الأولى، وقد أسرت النجمة العالمية جينيفر أنيستون قلوب مُحبيها، واستطاعت أن تصنع لنفسها مسيرة مميزة، سواء في المسلسلات التلفزيونية أو الأفلام السينمائية. حصدت من خلالها ترشيحات وجوائز عدة عن أدوارها المتنوّعة، كما حازت شهرةً واسعة وكسبت جمهوراً عريضاً. ورغم ذلك، مازال في جُعبة أنيستون المزيد لتقدّمه، ومازالت تطمح في تقديم تجرِبة تمثيلية لم تخُضها من قبلُ. جينيفر أنيستون تكشف عن حُلم فني Embed from Getty Images في مقابلة جديدة لـ جينيفر أنيستون مع مجلة People، تحدثت النجمة الحائزة على جائزة إيمي ، والبالغة من العمر 56 عاماً، عن قائمة أمنياتها بخصوص الفن، وجاءت على رأسها رغبتها العارمة في التمثيل على مسرح برودواي العريق. وقالت أنيستون: "أرغب بشدة في تقديم مسرحية على برودواي. هذه أول رغبة في قائمة أمنياتي". ويُذكر أن أنيستون قدّمت بعض العروض المسرحية في بداية مشوارها الفني ولكن خارج مسرح برودواي، وذلك قبل أن تحصل على دورها المتميّز بشخصية راشيل بالمسلسل التلفزيوني العالمي "Friends". وبينما لايزال حُلم أنيستون عالقاً في ذهنها طوال الوقت، لكنها اعترفت بأن تخصيص الوقت لتحقيقه أمرٌ صعب، وقالت: "أنا اعتدت العمل طوال الوقت؛ لذا أجبر نفسي في الفترة الأخيرة؛ محاولةً تخصيص بعض الوقت للسفر بدلاً عن العمل، وهذا يجعل وقتي محدوداً، وتقديم عمل على مسرح برودواي يتطلب تفرغاً". ومع ذلك؛ فهي مصممة على إفساح المجال لهذا الهدف الذي طالما راودها؛ حتى ولو بعد سنوات. وأكدت قائلة: "مازلت مصممة على تقديم مسرحية على برودواي. الأمر يتعلق فقط بإيجاد العمل المناسب والسيناريو المناسب والوقت". إليكِ هذا الخبر جينيفر أنيستون تشارك جمهورها يومياتها عبر إنستغرام مسرح برودواي يذكر أن مسرح برودواي يعَد رمزاً للفن المسرحي العالمي، وخاصة المسرح الموسيقي. المسرح الرئيسي موجود في مانهاتن، نيويورك، كما يندرج تحت اسم "برودواي" مجموعة من المسارح الاحترافية (41 مسرحاً تحديداً) متواجدة في مختلف أنحاء نيويورك، والتي تستضيف أشهر العروض المسرحية؛ خصوصاً المسرحيات الغنائية، وتعرض بعضها لسنوات، كما يحضرها ملايين من الجماهير. تجرِبة جينيفر أنيستون بالإخراج السينمائي الجدير بالذكر، أن موهبة أنيستون لا تتوقف على التمثيل فقط؛ بل هي فنانة شاملة، دائماً تسعى للتنوُّع وتجرِبة أنماط مختلفة. لذلك حرَصت على خوض تجرِبة الإخراج أيضاً. عام 2011، تم عرض الفيلم التلفزيوني "Five" الذي دارت أحداثه حول قصص مُختلفة لخمس سيدات تمت إصابتهن بـ مرض سرطان الثدي ، وكيف أثّر هذا المرض على حياتهن، والعقبات التي كان عليهن اجتيازها، ودارت أحداث الفيلم ما بين الدراما والكوميديا. وقد شاركت النجمة جينيفر أنيستون بإخراج الفيلم مع 4 مخرجات أخريات، وهن: باتي جينكينز، أليشا كيز، ديمي مور، بينيلوبي سفيريس. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
غادر الوطن قبل 14 عاماً.. جهاد عبده مديراً للسينما السورية
أصدر وزير الثقافة السوري محمد صالح قراراً بتكليف الفنان جهاد عبده بإدارة المؤسسة العامة للسينما، وهو أول مدير لها بعد تولي السلطة الجديدة إدارة البلاد. وقال الفنان عبده: «بعد سنوات من العمل في السينما العالمية، أعود إلى وطني مؤمناً بأن السينما هي أنجع سلاح فكري، فهي قادرة على مدّ الجسور، وبعث الحياة في الحكايات التي كمّمتها أنظمة الإقصاء والتهميش». وأضاف: «أؤمن أن السينما ليست ترفاً، بل ضرورة، وسأعمل على أن تكون صوت الناس لا السلطة، ومرآة التنوع لا أداة وحدة قسرية. طموحي أن أصنع لها أجنحة تحلّق فوق كل شبر من أرض سورية، بلا استثناء لمنطقة أو تهميش لثقافة، كما فعل البعث لعقود». وتابع: «أريد أن نُعيد رسم صورة سورية في وعي العالم، لا كأرض حرب، بل كمهد للمواهب والقصص والطاقات الإنسانية. وأؤمن بأننا، نحن السوريين، نملك القدرة على ذلك. فقد آن أوان أن تُفتح الأبواب وتُروى الحقائق، بصوتنا نحن، ومن خلال عدستنا نحن. سنبني معاً سينما تليق بسورية، بمنظور أكثر عمقاً وجرأة لإعادة تخيّل السينما السورية، ليس فقط كأداة فنية، بل كمكوّن رئيسي في إعادة بناء الهوية الوطنية، وتضميد الجراح، وتوثيق الحقيقة، وفتح النوافذ على العالم». جهاد عبده فنان سوري، ولد في مدينة دمشق عام 1962 وفيها نشأ ودرس، كان شغوفاً بالفن منذ الصغر، الأمر الذي دفعه لدراسة العزف على آلة الكمان ثم المسرح بعد عودته من رومانيا فور تخرجه من جامعة الهندسة المدنية. عمل فور تخرجه من المسرح في العشرات من الأعمال التلفزيونية السورية والعربية. وعند قيام الثورة السورية اختار أن يناصرها، فانتقد النظام من سورية، مما عرضه لمخاطر أمنية أجبرته على الابتعاد إلى الولايات المتحدة، فغاب عن وطنه نحو 14 عاماً، عمل خلالها في توصيل الزهور والبيتزا، وسائق سيارة أجرة، وصمم على دخول عالم الفن مجدداً، فوصل إلى تجارب مهمة في سينما هوليوود، من خلال عمله في عدد من الأفلام العالمية مشاركاً نجوماً عالميين منهم توم هانكس ونيكول كيدمان. أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 2 ساعات
- مجلة سيدتي
دانييلا رحمة لـ سيدتي: عشت واقع شخصيتي في فرانكلين وتجربة نفس غيرت نظرتي للحياة
في كلّ تجرِبة درامية تخوضها، تثبت للجميع قدراتها على تقديم شخصيات مختلفة ومتنوّعة، ما بين المركّبة، وتلك التي تحمل تحديات إنسانية. إنها النجمة دانييلا رحمة التي تألّقت في "فرانكلين"، ولامست القلوب في "نفس"، تكشف لنا في حوارها مع «سيدتي» عن كواليس أدوارها، وأثرها الشخصي، وأحلامها السينمائية، من دون أن تَغفُل عن شغفها بالموضة وحضورها كأيقونة أنثوية معاصرة. "فرانكلين".. رحلة من الشغف ما جذبني منذ اللحظة الأولى هو غموض شخصية " يوليا" وتركيبتها المعقدة، شعرت بأن هناك شيئاً لم يُحكى بعدُ عن النساء في هذه النوعية من الأعمال، و"يوليا" كانت تلك الفرصة. أحببت التحدي بأن أكون امرأة تقف بين الشغف والخطر، بين الخداع والحقيقة، وأن أعيش كلّ ذلك بعمق إنساني. يجمعك العمل من جديد بالفنان محمد الأحمد، كيف انعكست خبرتكما السابقة على العلاقة الدرامية بينكما في هذا المشروع؟ أنا ومحمد بنينا ثقة متبادَلة منذ أول عمل جمعنا، وهذه الثقة تُترجَم دوماً إلى صدق على الشاشة في "فرانكلين". تطورت علاقتنا المهنية إلى تناغُم فني أعمق؛ خصوصاً وأن العلاقة بين يوليا وشخصيته تمُر بتوترات عاطفية ونفسية، تطلّبت منا تفاهماً تلقائياً. شخصية "يوليا" تتحدث بلغتين، العربية والإيطالية، وهو ما يضيف بعداً عالمياً للعمل. كيف كان استعدادكِ لهذا التحدي اللغوي؟ كان تحدياً ممتعاً، تعلمتُ الإيطالية خصيصاً لهذا الدور، وحرَصت على أن أنطقها بإحساس لا بلفظ فقط. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) يمكنك قراءة.. لحظة تحدٍّ من كواليس فرانكلين: دانييلا رحمة تتدرب على الإيطالية مع محمد الأحمد "يوليا" تمُر بحالات نفسية متناقضة خلال الأحداث، من الحذر إلى الشغف فالتمرد، كيف بنيتِ هذه المشاعر وتنوُّعها داخلياً؟ أمضيتُ وقتاً طويلاً في تحليل كلّ تحوُّل تمُر به "يوليا"، لم أتعامل مع مشاعرها كمجرد أداء؛ بل عشتها، كنتُ أكتب يومياتها، أراجع ماضيها، وأسأل: ما الذي يدفعها؟ ما الذي تخافه؟ بهذا الأسلوب، كلّ مشهد صار تجرِبة حقيقية أعيشها لا أمثلها. العملة الورقية من فئة 100 دولار تظهر كرمز محوري في العمل، ما دلالة هذا الرمز في حياة "يوليا"؟ وكيف تفسرين ارتباطها به؟ الورقة ليست مجرد مال؛ بل تذكير دائم بـ"الصفقة" التي عقدتها يوليا مع الحياة، هي رمز للخسارة والنجاة، للحرية الموهومة، وربما للخيانة أيضاً. علاقتها بهذه الورقة تحمل في طياتها وجعاً شخصياً، وكأنها مرآة لا تستطيع كسرها. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) عالم "فرانكلين" مليء بالخداع والتزوير، وفي وسطه تظهر شخصية نسائية قوية ومعقدة، هل شعرتِ بأنكِ تقدّمين صورة مختلفة عن المرأة في الدراما؟ نعم، شعرت بأن "يوليا" تمثل صوت المرأة التي لا تُرضي أحداً، ولا تسعى لأن تكون مثالية، إنها امرأة حقيقية، بخوفها، بقوتها، بانكساراتها. "نفس".. رسالة أمل بعد النجاح اللافت الذي تم تحقيقه في مسلسل "نَفَس" ورسالتك المؤثرة عن فاقدي وضعاف البصر، شاهدناكِ في زيارة جديدة للأطفال الذين يعانون من ضعف البصر، وكان لمشهد تأثُّركِ بكلماتهم، صدًى كبيرٌ على السوشيال ميديا. كيف استقبلتِ عبارة "دانييلا رحمة نجمة لبنان المفضلة" من أحدهم؟ وما الذي جعل هذه الزيارة مختلفة بالنسبة لكِ؟ هذه العبارة هزتني من الداخل، في لحظة شعرت بأن كلّ التعب والمعاناة والمشاعر التي مرّت بي خلال تصوير "نفس"، كان لها معنى، هؤلاء الأطفال علموني أن النور ليس في العين فقط؛ بل في القلب. هذه الزيارة كانت درساً في المحبة، في العطاء، وفي أن الفن الحقيقي يترك أثراً خارج الشاشة. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme) وما الذي تعلمتِه من شخصية "روح" في مسلسل "نفس"؟ "روح" علمتني أن الألم لا يجب أن يخفى، وأن القوة ليست في كبت المشاعر؛ بل في التعبير عنها، هي امرأة ترى ما لا يراه الآخرون، رغم فقدانها للبصر، وهذا جعلني أعيد التفكير بما نراه فعلاً في الحياة، وما نغُض الطرف عنه. بعد سلسلة من النجاحات في الدراما التلفزيونية، ألم تراودكِ فكرة خوض مغامرة سينمائية، سواء على المستوى العربي أو في الساحة العالمية؟ طبعاً السينما كانت دوماً حُلماً. وأنا أبحث الآن عن السيناريو الذي يجعلني أقول: "هذه هي اللحظة". سواء أكان عربياً أو عالمياً، المهم أن يحمل العمق، وأن يشكل خطوة جديدة لي كممثلة وفنانة. قد يعجبك.. بعد إعلان تكريم دانييلا رحمة بمهرجان بيروت.. نظرة على أعمالها الفنية أمام نجوم الشام "الأناقة" كما تراها دانييلا رحمة بعيداً عن الكاميرا، نراكِ دائماً في أبهى إطلالاتكِ في عالم الموضة والجمال. كيف توفّقين بين هذه الصورة الأنيقة والحياة اليومية بكلّ ما فيها من مسؤوليات فنية وشخصية؟ أنا أحب الموضة لأنها جزء من التعبير عن الذات، لكنها لا تعرّفني بالكامل، خلف كلّ إطلالة هناك تعب، جدول مزدحم، ومجهود للحفاظ على التوازن. أحاول أن أكون واقعية دائماً، وأن أذكّر نفسي بأن الأناقة الحقيقية تبدأ من الداخل. إذاً، ما الذي جذبكِ للتعاون مع علامة Imseeh للمجوهرات كسفيرة لها؟ وكيف تصفين هذه الشراكة؟ ما جذبني للتعاون مع Imseeh هو ما تمثله هذه العلامة من تاريخ عريق، وحِرفية عالية، وأناقة معاصرة، لقد شعرت بانسجام حقيقي مع رؤيتها التي تحتفي بجمال المرأة وقوتها، وتترجم ذلك من خلال تصاميم تعبّر عن التفرُّد والتميُّز، هذه الشراكة تعني لي الكثير؛ لأنها تقوم على قيم مشتركة، وتمنحني مساحة لأكون على طبيعتي، وفي الوقت نفسه، أعبّر عن جانب أنيق وراقٍ من شخصيتي. وأخيراً، هل هناك مشاريع جديدة على الطريق؟ وما الذي يمكن أن تخبري به جمهوركِ عن خطواتكِ الفنية المقبلة؟ هناك مشاريع قيد التحضير قد تكون مفاجئة للبعض لكنني لن أستعجل، أؤمن بأن كلّ خطوة يجب أن تكون محسوبة وصادقة. جمهوري يستحق الأفضل، وأنا أعمل على أن تكون كلّ تجرِبة فنية مقبلة انعكاساً لنضجي، وتطوُّر مسيرتي. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».