
القبض على وافد نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على وافد من الجنسية اليمنية، لارتكابه عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتوفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وأُوقف واتُخذت الإجراءات النظامية بحقه وأُحيل إلى النيابة العامة.
وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين إلى الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 18 دقائق
- العربية
احذر هذه الأرقام.. رموز PIN الشهيرة قد تفتح هاتفك للصوص في ثوانٍ
في وقت باتت فيه الهواتف الذكية خزائن رقمية تحتوي على كل أسرارنا وبياناتنا الشخصية، يبدو أن بعض المستخدمين مازالوا يصرون على استخدام رموز تعريف شخصية (PIN) سهلة التوقع، ما يجعلهم فريسة سهلة للصوص والمتسللين. فقد كشفت هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) عن نتائج دراسة صادمة بعد تحليلها لقرابة 29 مليون رمز PIN من خلال موقع "Have I Been Pwned"، والذي يتتبع الاختراقات. وتبين أن الأرقام الأربعة الأكثر استخداماً لحماية الهواتف كانت 1234، يليه 0000 ثم 1111، وجميعها يمكن تخمينها بسهولة، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". المثير للقلق أن رقم 1234 وحده استُخدم من قِبل واحد من كل عشرة مستخدمين في العينة التي جرى تحليلها، ما يسلط الضوء على اعتماد ملايين الأشخاص على رموز متكررة أو بسيطة من باب سهولة التذكر، دون الانتباه للمخاطر الأمنية. تواريخ الميلاد والأرقام الذكية.. فخ شائع ومن بين الأخطاء الشائعة أيضاً، استخدام تواريخ الميلاد مثل 1986 و2004، وهي أعوام ترتبط بأعمار المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و39 عاماً. كما أن بعض المستخدمين يعتمدون رموزاً ذات طابع ذكي مثل 2580، وهو تسلسل عمودي على لوحة مفاتيح الهاتف، أو 1342 الذي يبدو كتغيير طفيف للرمز الشائع 1234. حتى الأرقام المرتبطة بالمناسبات، مثل 2512 (عيد الميلاد)، تدخل ضمن قائمة الرموز سهلة التخمين، خاصة في الدول التي تعتمد ترتيب اليوم/الشهر بدلاً من الشهر/اليوم. خطر حقيقي عند ضياع الهاتف وتحذر شركة الأمن السيبراني "Gemini" من أنه في حال سُرق الهاتف وكان للمخترق 10 محاولات لتجربة رموز PIN، فإن لديه فرصة بنسبة 15% لتخمين الرمز الصحيح إذا استند إلى أكثر 50 رمزاً شيوعاً. وهي نسبة مقلقة بالنظر إلى بساطة العملية وصعوبة استرجاع البيانات بعد الاختراق. تجنب الرموز البسيطة والمتكررة، وابتكر رمزاً يصعب التنبؤ به... فهاتفك يستحق حماية حقيقية. لتقليل هذه الاحتمالات، تجنب استخدام أكثر 50 رمزًا سريًا مكونًا من أربعة أرقام شيوعًا: 1- شعبية بنسبة 9% - 1234. 2- شعبية بنسبة 1.6% - 1111. 3- شعبية بنسبة 1.1% - 0000. 4- شعبية بنسبة 0.6% - 1342. 5- شعبية بنسبة 0.4% - 1212. 6- شعبية بنسبة 0.3% - 2222. 7- شعبية بنسبة 0.3% - 4444. 8- شعبية بنسبة 0.3% - 1122. 9- شعبية بنسبة 0.3% - 1986. 10- شعبية بنسبة 0.3% - 2020. 11- شعبية بنسبة 0.3% - 7777. 12- شعبية بنسبة 0.3% - 5555. 13- شعبية بنسبة 0.3% - 1989. 14- شعبية بنسبة 0.2% - 9999. 15- شعبية بنسبة 0.2% - 6969. 16- شعبية بنسبة 0.2% - 2004. 17- شعبية بنسبة 0.2% - 1010. 18- شعبية بنسبة 0.2% - 4321. 19- شعبية بنسبة 0.2% - 6666. 20- شعبية بنسبة 0.2% - 1984. 21- شعبية بنسبة 0.2% - 1987. 22- شعبية بنسبة 0.2% - 1985. 23- شعبية بنسبة 0.2% - 8888. 24- شعبية بنسبة 0.2% - 2000. 25- شعبية بنسبة 0.2% - 1980. 26- شعبية بنسبة 0.2% - 1988. 27- شعبية بنسبة 0.2% - 1982. 28- شعبية بنسبة 0.2% - 2580. 29- شعبية بنسبة 0.2% - 1313. 30- شعبية بنسبة 0.2% - 1990. 31- شعبية بنسبة 0.2% - 1991. 32- شعبية بنسبة 0.2% - 1983. 33- شعبية بنسبة 0.2% - 1978. 34- شعبية بنسبة 0.2% - 1979. 35- شعبية بنسبة 0.2% - 1995. 36- شعبية بنسبة 0.2% - 1994. 37- شعبية بنسبة 0.2% - 1977. 38- شعبية بنسبة 0.2% 1981. 39- شعبية بنسبة 0.2% - 3333. 40- شعبية بنسبة 0.2% - 1992. 41- شعبية بنسبة 0.2% - 1975. 42- شعبية بنسبة 0.2% - 2005. 43- شعبية بنسبة 02.% - 1993. 44- شعبية بنسبة 0.2% - 1976. 45- شعبية بنسبة 0.2% - 1996. 46- شعبية بنسبة 0.2% - 2002. 47- شعبية بنسبة 0.2% - 1973. 48- شعبية بنسبة 0.2% - 2468. 49- شعبية بنسبة 0.1% - 1998. 50- شعبية بنسبة 0.1% - 1974.


الشرق السعودية
منذ 19 دقائق
- الشرق السعودية
بعد "تهديدات البيتزا".. قضاة أميركيون يبحثون تولي مسؤولية أمنهم
بدأ عدد من القضاة الفيدراليين في الولايات المتحدة مناقشة إمكانية تولي مسؤولية الوكالة الأمنية المكلفة بتأمينهم، والتي تتبع حالياً الفرعين التنفيذي والقضائي من الحكومة، وسط تصاعد التوتر بين إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والسلطة القضائية، وفق صحيفة "وول ستريت جورنال". وذكرت الصحيفة الأميركية في تقرير، الأحد، أن هذه الفكرة طُرحت خلال سلسلة اجتماعات مغلقة عُقدت في أوائل مارس الماضي، عندما اجتمع نحو 50 قاضياً في واشنطن للمشاركة في الاجتماع نصف السنوي للمؤتمر القضائي، وهو هيئة معنية بصياغة السياسات الخاصة بالقضاء الفيدرالي. وخلال الاجتماع، تحدث أعضاء لجنة أمنية عن التهديدات التي ظهرت بالتزامن مع تصعيد الرئيس ترمب لانتقاداته ضد القضاة، الذين يصدرون أحكاماً تعارض سياساته. والمحكمة العليا لديها قوة شرطة خاصة بها، في حين يتولى "جهاز المارشال الأميركي" (US Marshals Service) حماية القضاة الفيدراليين الآخرين، وهي مؤسسة تابعة لوزارة العدل، وتعمل تحت إشراف النائب العام بام بوندي. تهديدات متصاعدة وتلقى عشرات القضاة وأفراد عائلاتهم طلبات بيتزا مجهولة المصدر، أُرسلت إلى منازلهم، ما فُسر على أنه رسالة تهديد من نوع "نحن نعرف أين تعيشون"، وفق "وول ستريت جورنال". وفي أبريل الماضي، ألقت السلطات القبض على قاضية دائرة مقاطعة ميلووكي هانا دوجان، واتهمتها بمساعدة رجل على التهرّب من سلطات الهجرة، وسط نزاع بين إدارة ترمب ومسؤولين محليين بشأن إنفاذ قوانين الهجرة. وفي مارس الماضي، وبعد خمسة أيام فقط من تأييد المحكمة العليا لحكم محكمة أدنى يُلزم الإدارة بدفع مستحقات المتعاقدين مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، تلقت شقيقة القاضية المحافظة بالمحكمة العليا إيمي كوني باريت تهديداً بقنبلة، وفق سجلات الشرطة. وفي حادثة أخرى، اُستدعيت فرقة تدخل سريع (SWAT) إلى منزل أحد القضاة، بعد أن ألغى أمراً تنفيذياً يقيد حق الجنسية بالولادة. مخاوف أمنية وأعرب أعضاء اللجنة الأمنية عن قلقهم من احتمال أن يصدر ترمب تعليمات إلى "جهاز المارشال" المكلف بحمايتهم، بالتراجع عن أداء مهامه، رداً على أي أحكام لا تتماشى مع توجهاته، وناقشوا حلاً محتملاً مثيراً للجدل، وهو إمكانية قيادة قوة أمنية خاصة بهم. ووصلت تلك المخاوف إلى رئيس المحكمة العليا جون روبرتس، الذي استمع إلى قضاة أعربوا خلال إفطار في إحدى قاعات الاجتماعات بالمحكمة عن قلقهم من أن الحماية الحالية ربما لا تكون كافية. وفي هذا السياق، قدم السيناتور الديمقراطي من نيوجيرسي كوري بوكر، الخميس، مشروع قانون يمنح رئيس المحكمة العليا والمؤتمر القضائي صلاحية تعيين رئيس "جهاز المارشال"، ما يضع مسؤولية حماية القضاء بيد السلطة القضائية نفسها. وقال بوكر في بيان، إن مشروع القانون ضروري لأن ترمب "أوضح تماماً من خلال أقواله وأفعاله أنه لا يحترم القانون، ولا أوامر المحكمة، ولا سلامة قضاتنا، ولا مؤسساتنا". وأضاف بوكر أن "تبعية جهاز المارشال للسلطتين التنفيذية والقضائية في آن واحد تمهد الطريق لأزمة دستورية". من جانبه، اعتبر قاضي المحكمة الجزئية للمنطقة الغربية في واشنطن جون كوهينور، الذي استُدعي فريق تدخل سريع إلى منزله، المقترح بنقل تبعية "جهاز المارشال" إلى السلطة القضائية أنه "فكرة رائعة". وقال كوهينور: "لم يكن هناك، طيلة 43 عاماً قضيتها على المنصة، ما يدعو للقلق من أن جهاز المارشال لن يقوم بواجبه كما ينبغي، إلا في السنوات الأخيرة". وقال قضاة فيدراليون حاليون وسابقون إن إدارة ترمب لم تُبلغ القضاة بأي نية لإلغاء أو إضعاف حماية "جهاز المارشال". وفي بيان صادر عن البيت الأبيض، قال مسؤول في وزارة العدل إن المارشال "سيواصلون حماية أمن وسلامة القضاة الفيدراليين"، مضيفاً: "أي إشارة عكس ذلك ليست فقط عبثية، بل خاطئة أيضاً". عملية معقدة سياسياً وأشار القاضي المتقاعد جيريمي فوجل، المدير التنفيذي لمعهد "بيركلي" القضائي، إلى أن نقل تبعية جهاز المارشال إلى السلطة القضائية سيكون عملية معقدة سياسياً. مع ذلك، فإن مجرد قلق بعض القضاة من إمكانية سحب الحماية يعكس حالة التوتر المتصاعد في العلاقة مع السلطة التنفيذية. وقال فوجل: "لحسن الحظ، لم يتعرض أحد لهجوم بالفعل مؤخراً، لكن هناك أجواءً يشوبها القلق"، مضيفاً أن "الضغط النفسي الناتج عن التعامل مع هذا الوضع ليس بالأمر الهين". ولفتت "وول ستريت جورنال" إلى أن القضاة الفيدراليين يقفون في طليعة المواجهة القانونية مع أجندة ترمب السياسية. فمع إبطال عدد من قرارات الرئيس أو تعليقها مؤقتاً، بما في ذلك ترحيل مقيمين أميركيين دون إجراءات قانونية وسحب التمويل والموظفين من بعض الوكالات الفيدرالية، تحول القضاة في نظر مؤيدي ترمب إلى عقبة رئيسية. ويقول القضاة إن هناك حاجة ملحة لزيادة الميزانية المخصصة لتأمينهم في ظل التهديدات المتزايدة. وظل عدد أفراد الأمن القضائي ثابتاً إلى حد كبير في السنوات الأخيرة، رغم أن جهاز المارشال أفاد بأن التهديدات التي تستهدف 800 مبنى قضائياً فيدرالياً ونحو 2700 قاضٍ فيدرالي يشملهم نطاق حمايته قد تضاعفت. وأفاد الجهاز في أحدث تقرير سنوي له بأنه يحقق في آلاف البلاغات والرسائل التي ترد إلى الجهاز القضائي سنوياً. ويؤدي "جهاز المارشال" أيضاً مهاماً واسعة النطاق تشمل نقل السجناء، واعتقال الفارين من العدالة وإدارة برنامج حماية الشهود، كما يلعب الجهاز دوراً في تنفيذ أوامر المحاكم. وقال كارل كولك، المدير المساعد السابق لقسم أمن القضاء في الجهاز، إن ما يقلقه هو الأزمة الدستورية التي يمكن أن تحدث إذا أصدرت المحكمة أمراً قانونياً يُلزم المارشال بتنفيذه، ثم تتدخل وزارة العدل وتقول إنها لن تنفذ هذه الأوامر.

العربية
منذ 19 دقائق
- العربية
المبعوث الأميركي: سوريا ستساعد واشنطن في العثور على أميركيين مفقودين
أفاد توم باراك، المبعوث الأميركي الى دمشق، اليوم الأحد، بأن السلطات السورية تعّهدت بمساعدة واشنطن في البحث عن أميركيين مفقودين في سوريا، في إعلان يأتي بعيد رفع العقوبات الاقتصادية وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين. وقال باراك في منشورات على منصة "إكس": "خطوة قوية الى الأمام. لقد وافقت الحكومة السورية الجديدة على مساعدة الولايات المتحدة في تحديد أماكن المواطنين الأميركيين أو رفاتهم" لإعادتهم إلى بلدهم. وأضاف: "أوضح الرئيس (دونالد) ترامب أن إعادة المواطنين الأميركيين إلى ديارهم أو تكريم رفاتهم بكرامة، هو أولوية قصوى في كل مكان. وستساعدنا الحكومة السورية الجديدة في هذا الالتزام". A powerful step forward. The new Syrian government has agreed to assist the USA in locating and returning USA citizens or their remains. The families of Austin Tice, Majd Kamalmaz, and Kayla Mueller must have closure. — Ambassador Tom Barrack (@USAMBTurkiye) May 25, 2025 أبرز المفقودين ومن أبرز المفقودين أوستن تايس، الصحافي المستقل الذي خطف في سوريا عام 2012. وخطف تايس، في 14 أغسطس (آب) 2012 قرب دمشق وكان عمره 31 عاماً ويعمل صحافياً مستقلاً مع عدة وسائل إعلام غربية. ولم تتوفر معلومات عن مصيره. وقد زارت والدته دمشق والتقت الرئيس أحمد الشرع بعد الإطاحة بحكم بشار الأسد. وخطف تنظيم داعش عاملة الإغاثة كايلا مولر في حلب في أغسطس (آب) 2013، وأعلن في فبراير (شباط) مقتلها في غارة جوية شنت على مدينة الرقة، التي شكلت حينها المعقل الأبرز للتنظيم في سوريا. وأكدت واشنطن لاحقاً مقتلها لكنها شككت في صحة رواية التنظيم المتطرف. وفُقد المعالج النفسي مجد كمالماز، وهو أميركي ولد في سوريا، بينما كان في زيارة خاصة الى دمشق بعد توقيفه على نقطة أمنية عام 2017. وكان متخصصاً في العلاج النفسي للمتضررين من الحروب والكوارث الطبيعية، وعمل مع اللاجئين السوريين في لبنان بعد اندلاع النزاع. وأفادت تقارير غير مؤكدة لاحقاً عن وفاته في السجن. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر سوري مطلع على المحادثات بين الحكومتين السورية والأميركية بشأن ملف المفقودين قوله إن 11 اسماً آخرين موجودون على قائمة واشنطن، وهم سوريون لديهم جنسيات أميركية. وجاء إعلان الدبلوماسي الأميركي بعدما كانت واشنطن سعت مراراً خلال حكم الأسد للحصول على معلومات حول رعاياها المفقودين في سوريا. وتعمل السلطة الجديدة في سوريا على تحسين علاقاتها مع الدول الغربية، التي ترفع عقوباتها تباعاً عنها، وآخرها الولايات المتحدة، في تحوّل كبير للسياسة الأميركية تجاه سوريا. رفع العقوبات وكان باراك، الذي يشغل أيضاً منصب سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، قد قال أمس السبت إنه التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع في إسطنبول. وجاء الاجتماع بعد أن أصدرت إدارة ترامب أوامر برفع العقوبات عن سوريا فعلياً بعد حرب أهلية استمرت 14 عاماً. ورحبت سوريا برفع العقوبات ووصفته بأنه "خطوة إيجابية". وذكرت وكالة "سانا" السورية للأنباء اليوم الأحد أن الاجتماع ركز في المقام الأول على متابعة تنفيذ رفع العقوبات، إذ قال الشرع لباراك إن العقوبات لا تزال تشكّل عبئاً ثقيلاً على السوريين وتعيق جهود التعافي الاقتصادي. وأضافت الوكالة أنهما ناقشا أيضاً سبل دعم الاستثمارات الأجنبية في سوريا، وخاصة في مجالات الطاقة والبنية التحتية. وأبدى الجانب السوري استعداده لتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين والمساهمة في جهود إعادة الإعمار. من جهتها اعتبرت وزارة الخارجية السورية خطوة إدارة ترامب لتخفيف العقوبات المفروضة على البلاد التي مزقتها الحرب "خطوة إيجابية" لتخفيف المعاناة الإنسانية والاقتصادية. وذكرت الوزارة في بيان أمس السبت أن سوريا "تمد يدها" لأي طرف يرغب في التعاون مع دمشق، بشرط عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد. وجاء البيان بعد أن منحت إدارة ترامب سوريا إعفاءات واسعة من العقوبات يوم الجمعة، في خطوة أولى رئيسية نحو الوفاء بتعهد ترامب برفع عقوبات دامت نصف قرن.