
عيسى السقار يحيي ليلة طربية على المسرح الجنوبي ضمن فعاليات مهرجان جرش
ويأتي هذا الحفل ضمن برنامج المهرجان الذي يواصل تعزيز الحضور الفني الأردني على خشباته، في إطار شعاره المتجدد 'هنا الأردن.. ومجده مستمر'، جامعًا بين الأصالة الفنية والتنوع الثقافي.
ويُعد الفنان عيسى السقار من أبرز الأصوات الغنائية في الأردن، حيث اشتهر بتقديم الأغاني التراثية والمواويل التي تلامس الوجدان الأردني والعربي، وهو ما يجعل من مشاركته المنتظرة فرصة لعشاق الطرب للاستمتاع بليلة فنية تحمل عبق الهوية والروح الأردنية الأصيلة.
المهرجان يحظى بدعم مجموعة من الشركاء والرعاة الرسميين والإعلاميين، من بينهم الخطوط الجوية الملكية الأردنية، شبكة تلفزيون الأردن، قناة المملكة، زين الأردن، وغيرها من المؤسسات الوطنية الراعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
بمناسبة مهرجان جرش دعونا نشتم ايمن سماوي والمهرجان
صراحة نيوز- كتب : المخرج علي عليان بمناسبة مهرجان جرش دعونا نشتم ايمن سماوي والمهرجان طخ باللسان ، طخ على جدران الفيس بوك ، واعلانات مقاطعة هنا وهناك ، وتحريض ، واتهامات ، ووصف بالفجور وكل الالفاظ الدونية وان مهرجان جرش عنوان للرذيلة …! لماذا لا نطلق رصاص الرحمة على الفن الأردني بدلًا من جرش أيضًا؟ لماذا لانطلق نيران الهجوم ليس على جرش فقط وانما على المهرجانات الأردنية كافة بما فيهم مهرجان الزيتون وغيرهم؟ منذ 39 عامًا وهذا المهرجان عنوانه الثقافة والفنون وليس السياسة وعنفها هذا المهرجان الذي اصبح يتصارع للوقوف على مسرحه جميع الفنانين العرب والذي اصبح محطة إنطلاق لأي نجومية. الفن واجهة لأنسنة ما تبقى فينا كبشر من مطحنة الحياة ، فحين نتعب نستمع الى موسيقى ، وحين نرغب بالسكينة نستمع لفيروز ، وحين نرغب بالسهر نستمع الى ام كلثوم ، وحينما نرغب بالتسلية والضحك نشاهد مسرحية العيال كبرت او الواد سيد الشغال ونستمتع …! من منا لا يفعل ذلك حتى لو بينه وبين نفسه ، ويأتي النقيض بأن يقاطع ويشتم مهرجان جرش …! هناك من يمارس الرذيلة في الخفاء ويظهر الورع في العلن ، والعلن جرأة غير اعتيادية على الفيس بوك ويشتم جرش ويشتم سماوي ويشتم طاقمه بكل تفاصيله ، وكل ذلك تحت طائلة جرأة حرية التعبير …! دعونا نبقى 'نطخ' على سماوي و على جرش و على كل الفن ..! مافائدة حياتنا اذا لايوجد في منازلنا شاشات التلفاز والا الراديو ولا نسمع لأغنية ولا نشاهد مسلسل ، ونستمتع بمسرحية. . اذا لايوجد فن لا يوجد حياة ولا داعي لأن يبقى في بيتك شاشة تلفزيون ولا داعي ان يبقى في بيتك راديو تستمع فيه للموسيقى. وانت بسيارتك لا تشغل الراديو على اغاني هشك بشك ، ولما تجوز ابنك والا بنتك لا تجيب DJ واغاني حتى الفجر . وخلينا نظل نطخ على ايمن سماوي ومهرجان جرش وكل الاغاني والمسلسلات والمسرحيات ونلغي الفن والفنانين ونسكر النقابة ونظل قاعدين نلطم على حالنا وحال الامة من وقت معاوية الى الان ومن مطلع الفجر حتى النوم . في النهاية : فيلم الرسالة وهو رسالة فنية عرف العالم ما هو الاسلام ، واغاني ام كلثوم وعبدالحليم وفيروز ودريد لحام وعمر العبدللات وديانا كرزون وغيرهم كثير عرفت العالم بمصر ولبنان وسوريا والاردن وخلتهم وجهات سياحية ، تنشيط اقتصادي وبالنهاية بتوخذ راتبك منه . خلينا نظل نشتم بسماوي وجرش ، لانه يتقدم للامام اكثر …


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
مهرجان جرش ٣٩: من 'الوعد' إلى 'المجد'… حين تنهض أفروديت من تراب الأردن
في جرش، لا تبدأ الحكاية من المسرح، بل من التراب. في مدينة لا تزال حجارتها تهمس بما قبل الميلاد، في أرضٍ نُبشت فيها طبقات الزمن،خرجت من باطن التاريخ أفروديت، الهة الحبّ، كما أسماها الرومان، ولكنها هنا… لم تعد يونانيّة. في سنة ٢٠١٦، وأثناء تنقيبات أثرية على أطراف الحمّامات الشرقية، كشفت بعثة ألمانية–فرنسية عن تمثال حجري نادر، يمثّل آلهة الحبّ والجمال – أفروديت – تقف عاريةً، لكنها ليست مهزومة. كأنّ جرش كانت تخبّئها طوال قرون، وتنتظر اللحظة التي يُرفع فيها الغطاء عن الحبّ المدفون…وتُستَعاد الطقوس. أفروديت لم تُبعَث من جديد، بل كُشِف عنها النقاب… وفي هذا الكشف، نقرأ رمز المهرجان… 'ويستمر الوعد'… الشعار السابق، كان نبوءة. و'هنا الأردن… ومجده مستمر'… هو التتويج. لأن المجد، لا يأتي إلا بعد الوعد، والوعد، لا يُمنح إلا لمن يَصبر على حفريات الزمن. أفروديت جرش: الحب كسلطة حين تُستعاد أفروديت في الأردن، لا تعود إلهة الجسد فقط، بل تصبح سيّدة الطقس، وراعية الجمال الشرعيّ في بلادٍ تعبت من القبح السياسي الإقليمي . في جرش، لا يقف الفنان على المسرح ليغني أو يرقص أو ليمثّل فقط، بل ليستدعي روح أفروديت الأردنية من التمثال، ويقول للعالم: نحن من نُنزل الهة الحب من السماء، ونُقيم لهنّ بيوتاً من حجارة. الشعاران: من نَذْر الحُب إلى تتويج المجد العام الماضي، في الشعار 'ويستمر الوعد'، كنا ما نزال في حالة العشق السرّي. كأننا نحفر في الأرض، نبحث عن تمثال أفروديت وسط الركام، لكننا هذا العام، ومع شعار 'هنا الأردن… ومجده مستمر'، صرنا في لحظة الإعلان، اللحظة التي تُنصَّب فيها الآلهة على عرشها. والمسرح الجنوبي ليس خشبة، بل معبد، والمطرب لا يُغني، بل يُناجي. ٣٩ عامًا: لا رقم… بل تقويم مقدّس في كل دورة، كانت جرش تحتفل بنبضٍ جديد، لكن في الدورة الـ٣٩، يعلو الصوت: 'المجد لا يُقاس بالحدود، بل بما تركه الزمن حياً' وهنا، ما زال الزمن الأردني ينطق… وما زالت أفروديت جرش تُرى، في عيون النساء الراقصات، وفي طبلة تُضرب على مسرحٍ لم ينكسر. كلمة أخيرة… الذين ظنّوا أن المجد من اختصاص الجيوش، لم يزوروا مهرجان جرش، والذين اعتقدوا أن الحبّ ضعف، لم يروا أفروديت تنهض من الحمّامات الشرقية. وهنا، في جرش، حيث لا يُدفن الجمال، ولا يُنسى الوعد، ولا تنكسر الأغنية… نقول للعالم: هنا الأردن، ومجده مستمر… لأن الحبّ أُعيد إلى المعبد.. وأفروديت لم تعد أسطورة.. بل صارت شاهداً أثرياً… على أن الجمال حيّ لا يموت.


رؤيا نيوز
منذ 11 ساعات
- رؤيا نيوز
دعونا نشتم ايمن سماوي والمهرجان
كتب – المخرج علي عليان – طخ باللسان ، طخ على جدران الفيس بوك ، واعلانات مقاطعة هنا وهناك ، وتحريض ، واتهامات ، ووصف بالفجور وكل الالفاظ الدونية وان مهرجان جرش عنوان للرذيلة …! لماذا لا نطلق رصاص الرحمة على الفن الأردني بدلًا من جرش أيضًا؟ لماذا لانطلق نيران الهجوم ليس على جرش فقط وانما على المهرجانات الأردنية كافة بما فيهم مهرجان الزيتون وغيرهم؟ منذ 39 عامًا وهذا المهرجان عنوانه الثقافة والفنون وليس السياسة وعنفها. هذا المهرجان الذي اصبح يتصارع للوقوف على مسرحه جميع الفنانين العرب والذي اصبح محطة إنطلاق لأي نجومية. الفن واجهة لأنسنة ما تبقى فينا كبشر من مطحنة الحياة ، فحين نتعب نستمع الى موسيقى ، وحين نرغب بالسكينة نستمع لفيروز ، وحين نرغب بالسهر نستمع الى ام كلثوم ، وحينما نرغب بالتسلية والضحك نشاهد مسرحية العيال كبرت او الواد سيد الشغال ونستمتع …! من منا لا يفعل ذلك حتى لو بينه وبين نفسه ، ويأتي النقيض بأن يقاطع ويشتم مهرجان جرش …! هناك من يمارس الرذيلة في الخفاء ويظهر الورع في العلن ، والعلن جرأة غير اعتيادية على الفيس بوك ويشتم جرش ويشتم سماوي ويشتم طاقمه بكل تفاصيله ، وكل ذلك تحت طائلة جرأة حرية التعبير …! دعونا نبقى 'نطخ' على سماوي و على جرش و على كل الفن ..! مافائدة حياتنا اذا لايوجد في منازلنا شاشات التلفاز والا الراديو ولا نسمع لأغنية ولا نشاهد مسلسل ، ونستمتع بمسرحية. . اذا لايوجد فن لا يوجد حياة ولا داعي لأن يبقى في بيتك شاشة تلفزيون ولا داعي ان يبقى في بيتك راديو تستمع فيه للموسيقى. وانت بسيارتك لا تشغل الراديو على اغاني هشك بشك ، ولما تجوز ابنك والا بنتك لا تجيب DJ واغاني حتى الفجر . وخلينا نظل نطخ على ايمن سماوي ومهرجان جرش وكل الاغاني والمسلسلات والمسرحيات ونلغي الفن والفنانين ونسكر النقابة ونظل قاعدين نلطم على حالنا وحال الامة من وقت معاوية الى الان ومن مطلع الفجر حتى النوم . في النهاية : فيلم الرسالة وهو رسالة فنية عرف العالم ما هو الاسلام ، واغاني ام كلثوم وعبدالحليم وفيروز ودريد لحام وعمر العبدللات وديانا كرزون وغيرهم كثير عرفت العالم بمصر ولبنان وسوريا والاردن وخلتهم وجهات سياحية ، تنشيط اقتصادي وبالنهاية بتوخذ راتبك منه . خلينا نظل نشتم بسماوي وجرش ، لانه يتقدم للامام اكثر … واسفين على بعض المصطلحات العامية ..