
إطلاق للنار قرب القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول (فيديو)
وأفاد مكتب والي إسطنبول بسماع دوي إطلاق نار في محيط القنصلية العامة الإسرائيلية حوالي الساعة 14:30 بالتوقيت المحلي.
وبناء على التحقيقات الأولية، تم تحديد هوية مطلق النار كشخص يُدعى "ب.ك."، حيث تمكنت فرق مديرية فرع مكافحة الإرهاب (TEM) في إسطنبول من إلقاء القبض عليه واحتجازه.
وأوضح المكتب أن التحقيقات القضائية لا تزال جارية لمعرفة تفاصيل الحادث وملابساته.
İstanbul'da bir vatandaş, "İsrail'i ülkemde istemiyorum" diyerek İsrail başkonsolosluğu önünde havaya ateş açtı.Şahıs, polis memurları tarafından gözaltına alındı. pic.twitter.com/z6DvuHKVLo
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
لن أتنازل عن مبادئي.. الرئيس التنفيذي لمؤسسة غزة للمساعدات الإنسانية يعلن استقالته
وقال وود في بيان استقالته إن "الظروف الحالية تجعل تنفيذ برنامج المساعدات مستحيلا دون الإخلال بالمبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة بالإنسانية، والحياد، والعدالة، والاستقلالية – وهي مبادئ لا أتنازل عنها". ودعا وود في بيانه، إسرائيل إلى "توسيع نطاق إيصال المساعدات إلى غزة بشكل كبير ومن خلال كافة الوسائل الممكنة"، كما حث جميع الأطراف المعنية على "مواصلة البحث عن طرق مبتكرة لتوصيل المساعدات – دون تأخير، ودون تشتيت، ودون تمييز". وأكد أن "الطريق الوحيد نحو حل طويل الأمد ومستدام يتمثل في الإفراج عن جميع الرهائن من قبل حماس، ووقف القتال، ووضع مسار نحو السلام والأمن والكرامة لجميع شعوب المنطقة". ولا يُعرف الكثير عن "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن وتل أبيب والمسجل مقرها الرئيسي منذ فبراير في جنيف، لكن الولايات المتحدة أيدت هذه المؤسسة من دون أن تكشف عما إذا كانت تساهم فيها بشكل مباشر. أما المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة فهو جيك وود الذي عمل قناصا سابقا في قوات المارينز وخدم في العراق وأفغانستان، وله عدة تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي يؤكد فيها تعاطفه مع إسرائيل. وتواصل إسرائيل سياسة التجويع الممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود منذ 2 مارس الماضي، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. فيما وسع الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية حرب الإبادة في قطاع غزة، معلنا "عملية برية في شمالي وجنوبي القطاع". المصدر: تايمز أوف إسرائيل + RT كشف رجل الأعمال الأمريكي الإسرائيلي موتي كهانا عن تورط جهات إسرائيلية في خداع الإدارة الأمريكية حول آلية توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، وتأخير وصولها إلى المحتاجين. أعلنت عملية "الفارس الشهم 3" الموجهة من دولة الإمارات لمساعدة سكان قطاع غزة عن سرقة حمولة 23 شاحنة مساعدات بعد دخولها إلى غزة في مناطق خاضعة لسيطرة القوات الإسرائيلية. أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن الجانب الإسرائيلي يواصل لليوم الثالث على التوالي منع دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مخالفا تعهداته السابقة. قال رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، إن من بين 5 شاحنات دخلت قطاع غزة الاثنين كانت اثنتان محملتين بالأكفان تبرعت بهما دولة عربية عبر الأمم المتحدة. تعتزم مؤسسة إغاثية تدعمها الولايات المتحدة بدء العمل في غزة قبل نهاية مايو الجاري، وذلك بموجب خطة لتوزيع المساعدات أثارت انتقادات حادة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مستشار خامنئي: خفت صوت التهديدات الأمريكية بعد تصريحات المرشد الأعلى الموجهة لواشنطن
وكتب علي شمخاني عبر حسابه على منصة "إكس": "عقب التصريحات الواضحة والاستراتيجية لقائد الثورة الموجهة لأمريكا وتأكيده على سياسات إيران المستقلة في برنامجها النووي السلمي، خفت صوت التهديدات الصادرة عن واشنطن تماما!" وأضاف علي شمخاني: "إن الحزم والاقتدار المنطقي جعل لغة الضغط غير فعالة". عقب التصريحات الواضحة والاستراتيجية لقائد الثورة الموجهة لامريكا وتأكيده على سياسات إيران المستقلة في برنامجها النووي السلمي، خفت صوت التهديدات الصادرة عن واشنطن تمامًا!إن الحزم والإقتدار المنطقي جعل لغة الضغط غير فعالة. وتأتي تغريدة شمخاني في وقت صرح فيه مسؤول دبلوماسي أمريكي رفيع لصحيفة "يسرائيل هيوم"، بأن اقتراحا لاتفاق مبدئي طُرح في جولة المفاوضات النووية الأخيرة في روما بين واشنطن وطهران، تُظهر فيه إيران استعدادها للتخلي نهائيًا عن أيّ سعيٍ لامتلاك أسلحة نووية. كما أشارت تقارير إلى أن الإدارة الأمريكية تدرس إمكانية تأجيل بعض العقوبات المفروضة على الجمهورية الإسلامية، حسب الصحيفة العبرية. ومن الجانب الإيراني، ركّز وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الضوء على هذه المسألة مؤخرا، حيث قال: "صفرٌ من الأسلحة النووية يساوي اتفاقا. صفرٌ من التخصيب يساوي لا اتفاق. حان وقت الحسم"، إذ أكّدت تصريحاته، التي أدلى بها قبل زيارته إلى روما، على الخط الأحمر الإيراني. وقبل ذلك، رفض المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الدعوات إلى وقف تخصيب اليورانيوم ووصفها بأنها "ترّهات"، مُحذّرًا من أنّ مثل هذه المفاوضات من غير المُرجّح أن تُسفر عن نتائج. في حين أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، كان قد صرّح لمجلس الشيوخ سابقا بأن الولايات المتحدة، رغم انفتاحها على السماح لإيران بمواصلة برنامجها النووي المدني، لن تسمح بتخصيب اليورانيوم خشية أن يُمكّن هذا طهران في نهاية المطاف من تطوير أسلحة نووية. وأقرّ روبيو بأن التوصل إلى مثل هذا الاتفاق "لن يكون سهلا". واختتمت يوم الجمعة الماضي، الجولة الخامسة من المحادثات بين البلدين العاصمة الإيطالية روما، بمشاركة وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي الذي يقوم بدور الوسيط. وقال البوسعيدي في تصريح له إن "الطرفين أحرزا تقدما مؤكدا، لكنه ليس حاسما". وأعلن كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين وزير الخارجية عباس عراقجي أن طهران وواشنطن تستعدان لجولات تفاوضية جديدة في محاولة لحل الخلافات المتبقية بشأن الملف النووي، معربا عن أمله في التوصل إلى نتائج إيجابية خلال "اجتماع أو اجتماعين مقبلين"، حيث وصف الجولة تلك بأنها "من أكثر الجولات احترافية حتى الآن". كما أكد عراقجي يوم الأحد أن إيران تدرس المقترحات المقدمة من سلطنة عمان لإزالة العقبات في المفاوضات غير المباشرة مع الولايات المتحدة.المصدر: RT وصلت وزيرة الأمن الداخلي الإسرائيلية كريستي نويم بزيارة إلى إسرائيل، حيث استقبلها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. حذر قائد القوات البرية للجيش الإيراني العميد كيومرث حيدري من أنهم "يراقبون التهديدات بأعين مفتوحة وأن أيديهم على الزناد "، مؤكدا أن "آذانهم مصغية" لأوامر المرشد الأعلى علي خامنئي. تواصل الولايات المتحدة وإيران محاولاتهما للتوصل إلى اتفاق إطاري مؤقت يمهد الطريق نحو اتفاق نووي شامل، وفق ما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة على المحادثات الجارية. حذر اللواء محمد باقري رئيس هيئة الأركان الإيرانية من أن جيش بلاده "سيرد بقوة واقتدار على أي اعتداء يمس إيران". تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن الوضع في غزة والشأن الإيراني اليوم الخميس، وذلك بعد فترة ساد خلالها التوتر بينهما. أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، عن اعتقاده بأن المفاوضات مع إيران بشأن البرنامج النووي تسير في الاتجاه الصحيح. عن تعب إيران من المماطلة في المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا": حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
وزير الخارجية التركي يزور موسكو للقاء لافروف وبحث مجموعة واسعة من القضايا
وتحافظ موسكو وأنقرة على حوار سياسي متوازن وديناميكي، يتجلى في الاتصالات المنتظمة على أعلى المستويات. وقد التقى قادة البلدين وجها لوجه في عام 2024 على هامش اجتماع مجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون في أستانا وقمة مجموعة بريكس في قازان. بينما كان آخر لقاء بين لافروف وفيدان في أبريل 2025 خلال المنتدى الدبلوماسي الدولي في أنطاليا. وكانت مصادر في الخارجية التركية قد أفادت لوكالة "تاس" سابقا بأن الوزير التركي يتطلع خلال زيارته لموسكو إلى مقابلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كما تم التطرق إلى إمكانية عقد لقاءات ثنائية لفيدان في موسكو مع مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي ووزير الدفاع أندريه بيلاوسوف. وأعربت الخارجية الروسية عن توقعها أن "تشكل الاجتماعات القادمة في موسكو إسهاما مهما في تعميق العلاقات بين البلدين، وتشكيل هيكل أمني إقليمي أكثر شفافية". ومن المتوقع أن تحتل مسألة المفاوضات الروسية الأوكرانية مكانة محورية في اجتماع الجانبين. حيث تواصل تركيا لعب دور الوسيط في هذه العملية، بعد أن استضافت مرتين محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا. وشهدت إسطنبول في 16 مايو أول مفاوضات بين البلدين منذ عام 2022. واتفق الجانبان نتيجة الاجتماع على تبادل الأسرى بصيغة "1000 مقابل 1000"، وصياغة رؤيتهما حول وقف إطلاق النار المحتمل بالتفصيل، ومواصلة العملية التفاوضية. وأعرب ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي في المفاوضات، عن ارتياح بلاده لنتائج الاجتماع. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية يوم الأحد، انتهاء عملية تبادل الأسرى والمدنيين التي استمرت ثلاثة أيام، مما يعني الوفاء الكامل باتفاقيات إسطنبول في ما يتعلق بتبادل الأسرى. وكشف نائب رئيس مجلس الاتحاد قسطنطين كوساتشوف في 24 مايو أن موسكو ستنقل إلى كييف في الأيام المقبلة مسودتها ضمن مذكرة تسوية الصراع في أوكرانيا، حيث وصل العمل على الوثيقة إلى مراحله النهائية. وأفادت مصادر دبلوماسية تركية لوكالة "تاس" بأن فيدان سيجدد في موسكو "التزام تركيا بتحقيق سلام عادل ودائم في الصراع الروسي الأوكراني"، معربا عن "ارتياحه للتقدم المحرز في هذا الاتجاه"، ومؤكدا مجددا "استعداد تركيا للاضطلاع بدور الوسيط في المفاوضات". فيما أشار مصدر آخر في الوكالة إلى أن إسطنبول تُعد المكان الأرجح لاستضافة الجولة الثانية من المحادثات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا. كما سيناقش الجانبان الأوضاع الراهنة في جنوب القوقاز وليبيا وسوريا ومنطقة البحر الأسود، إلى جانب موضوع الملاحة الآمنة في البحر الأسود. وتسهم روسيا وتركيا إسهاما كبيرا في عملية تطبيع الأوضاع في سوريا. حيث سيركز لافروف وفيدان على "تعزيز الجهود الرامية إلى دعم السلطات السورية الجديدة لمواصلة إرساء حوار سياسي شامل في البلاد، وإعادة الحياة الاجتماعية والاقتصادية إلى مسارها السلمي". ومن المتوقع أن يبحث الطرفان مسألة تعميق التعاون في جنوب القوقاز، بما في ذلك إزالة العقبات عن حركة النقل والاتصالات، وإعادة إعمار ما بعد الصراع في المنطقة. حيث تؤكد موسكو حرص البلدين على جنوب قوقاز مستقر ومتوقع التطورات، وهذا يمكن تحقيقه من خلال بذل الجهود المشتركة في إطار منصة التعاون الإقليمي "3+3". وسيناقش لافروف وفيدان آفاق التعاون التجاري والاقتصادي في ظل الظروف الصعبة الناتجة عن الضغوط الغربية، بالإضافة إلى جدول الاتصالات الثنائية المستقبلية على أعلى المستويات. كما سيركز الجانبان بشكل خاص على تهيئة بيئة مواتية لتحسين الخدمات المصرفية وتنويع التبادل التجاري بين البلدين. حيث سبق أن أعلن الجانب التركي عن أمله في حل مشكلة استخدام البطاقات المصرفية الروسية "مير" قريبا. وسينظر الوزيران في هذا الصدد في محتوى الاجتماع التاسع عشر للجنة الحكومية الروسية التركية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي. كما سيناقش الطرفان بشكل منفصل موضوع بناء محطة "أكويو" النووية وتشغيل خطي أنابيب الغاز "السيل الأزرق" و"السيل التركي". وتظل السياحة مجالا مهما للتعاون بين البلدين، حيث تحتل تركيا مكانة خاصة لدى السياح الروس. وقد احتل المواطنون الروس المرتبة الأولى بين السياح الأجانب في تركيا عام 2024 بعدد زوار بلغ 6.7 مليون سائح، ما يمثل نحو 12.7% من إجمالي عدد الزوار. ويتوقع الجانب التركي استقبال حوالي 7 ملايين سائح روسي في عام 2025. وفي هذا الإطار، سيتم إيلاء اهتمام خاص لضمان أمن الروس في المنتجعات التركية. المصدر: تاس عقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مع نظيره التركي هاكان فيدان اجتماعا على هامش منتدى أنطاليا الدبلوماسي بحثا خلاله مجموعة واسعة من القضايا الإقليمية والدولية. أكدت مصادر في وزارة الخارجية التركية لوكالة "تاس" الروسية أن الوزير هاكان فيدان بحث هاتفيا مع نظيره الروسي سيرغي لافروف الأزمة الأوكرانية والتطورات الجارية في سوريا.