logo
الرئيس عون وصل إلى الدوحة لإجراء محادثات مع أمير قطر

الرئيس عون وصل إلى الدوحة لإجراء محادثات مع أمير قطر

LBCI١٥-٠٤-٢٠٢٥

وصل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون يرافقه وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي عند الخامسة من بعد ظهر اليوم الى العاصمة القطرية الدوحة حيث كان في استقباله لدى وصوله الى مطار حمد الدولي، وزير المواصلات الشيخ محمد بن عبدالله آل ثاني الى جانب السفير القطري في لبنان سعود بن عبد الرحمن آل ثاني، وسفيرة لبنان في قطر فرح بري وعدد من موظفي السفارة.
وبعد استعراضه ثلة من حرس الشرف الاميري، توجه الرئيس عون والوفد المرافق الى مقر الاقامة في فندق "كيمبنسكي" Kempinski -The Pearl حيث عقد اجتماعين في حضور رجي مع كل من السفيرة بري والسفير سعود بن عبد الرحمن آل ثاني، تم خلالهما البحث في ابرز المواضيع التي سيتم بحثها في اللقاء الذي سيجمع رئيس الجمهورية بأمير قطر.
ومن المقرر ان يجري الرئيس عون غدًا محادثات رسمية مع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الديوان الاميري تتناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، اضافةً الى عدد من القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، على ان يلي المحادثات مأدبة غداء يقيمها امير قطر على شرف الرئيس اللبناني، قبل ان يغادر رئيس الجمهورية والوفد المرافق بعدها الدوحة عائدًا الى بيروت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بري يكشف موقف لبنان من تجديد مهام 'يونيفيل': لا تعديل… والكرة في ملعب واشنطن
بري يكشف موقف لبنان من تجديد مهام 'يونيفيل': لا تعديل… والكرة في ملعب واشنطن

لبنان اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • لبنان اليوم

بري يكشف موقف لبنان من تجديد مهام 'يونيفيل': لا تعديل… والكرة في ملعب واشنطن

أكدت مصادر وزارية أن مسألة تجديد تفويض قوات 'يونيفيل' كانت المحور الأساسي في الاجتماع الذي جمع رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، حيث أشار بري في تصريح لـ'الشرق الأوسط' إلى تشكيل لجنة لصياغة رسالة رسمية ستوجّه إلى مجلس الأمن لطلب التجديد دون أي تعديل في المهام أو الأعداد. وشدد بري على أن لبنان، وفق ما أكده له عون، لا يملك أي معلومات عن وجود نية لتعديل التفويض، ولم يُبلَّغ بأي موقف دولي يدعو لتقليص عدد القوات أو إعادة النظر في دورها. ولفت إلى أن بيروت تنتظر زيارة نائبة المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، لمعرفة الموقف الأميركي الرسمي بعيداً عن التكهنات، لتُبنى على أساسه المواقف اللبنانية، انطلاقاً من التمسك الكامل بتطبيق القرار 1701، ومطالبة إسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي لا تزال تحتلها. ونوّه بري بأجواء اللقاء مع عون، مثمّناً موقف فرنسا الداعم للتجديد لـ'يونيفيل'، ومؤكداً أن لبنان لم يتلقَ بعد موقفاً أميركياً واضحاً، في ظل تضارب الآراء داخل الإدارة الأميركية. وأشار إلى أن الموقف اللبناني سيُبنى على ما يصدر عن مجلس الأمن، وردّه على مضمون الرسالة اللبنانية الرسمية. وأضاف أن لبنان أوفى بالتزاماته ضمن اتفاق وقف إطلاق النار برعاية أميركية – فرنسية، في حين أن إسرائيل تواصل خروقاتها. وأكد أن 'حزب الله' لا يزال ملتزماً بالاتفاق، ويتعاون مع الجيش اللبناني، حيث سهل انتشاره جنوب الليطاني، وسلم أسلحته في المناطق المنسحبة منها إسرائيل، ولم يعترض على تفكيك منشآته. كما أنه لم يرد على الخروق الإسرائيلية، والتزم بوقف إطلاق النار منذ سريان الاتفاق. لجنة الرقابة: دور محوري وأكد بري على أهمية دور لجنة الرقابة، التي تقودها الولايات المتحدة، في الضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار، رافضاً أي تشكيك في تعاون 'حزب الله' مع الجيش، وتمسكه بالخيار الدبلوماسي الذي تتبناه الدولة اللبنانية للضغط من أجل انسحاب إسرائيل من الجنوب. وأعاد التأكيد على دعم لبنان الكامل لـ'يونيفيل'، سواء كانت في موقع القوة أو الضحية، مشدداً على ضرورة تعزيز دورها إلى جانب الجيش حتى الحدود الدولية. واعتبر أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمسة ورفض إطلاق سراح الأسرى اللبنانيين، يشكلان العقبة الأساسية أمام الاستقرار، مشيراً إلى استهدافات إسرائيل المتكررة للجيش و'يونيفيل' بهدف عرقلة انتشارهما في الجنوب. إعادة الإعمار أولاً ورأى بري أن إعادة الإعمار يجب أن تتقدّم على ما سواها، مؤكداً أن إسرائيل هي من تعيق تطبيق القرار 1701 بإبقائها القرى الحدودية تحت النار، ما يمنع سكانها من العودة إليها. وفي السياق، كشفت مصادر سياسية لـ'الشرق الأوسط' أن الضغط الأميركي المحتمل لتقليص عدد قوات 'يونيفيل' أو تعديل صلاحياتها، يتعارض مع نص القرار 1701، الذي ينص على رفع عددها إلى 15 ألف جندي. وأي نقاش حول منحها حرية التحرك دون تنسيق مع الجيش اللبناني يثير تساؤلات حول تحويلها إلى قوة رادعة تحت الفصل السابع، وهو أمر يصطدم بمواقف دولية معارضة أبرزها روسيا، فرنسا، والصين، التي من المتوقع أن تستخدم حق النقض (الفيتو) لعرقلة أي تعديل.

تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـاليونيفيل وننتظر ما ستحمله أورتاغوس
تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـاليونيفيل وننتظر ما ستحمله أورتاغوس

بيروت نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • بيروت نيوز

تكليف لجنة لإعداد طلب التجديد لـاليونيفيل وننتظر ما ستحمله أورتاغوس

وأكد بري أن لبنان، كما أبلغه عون، لا علم له بوجود نيّة لتعديله، ولم يتبلغ من أي جهة دولية بخفض عدد القوات الدولية، أو إعادة النظر في مهامها، ونحن ننتظر ما ستحمله في جعبتها نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، في زيارتها المرتقبة لبيروت، للتأكد من الموقف الأميركي على حقيقته، بعيداً عن الأقاويل، ليكون في وسعنا أن نبني موقفنا على قاعدة تمسكنا بدورها بلا أي تعديل يتعارض، وإصرارنا على انسحاب إسرائيل تمهيداً لتطبيق الـ'1701″. ولفت بري إلى ارتياحه للأجواء التي سادت اجتماعه بعون، ونوّه بموقف فرنسا من التجديد لـ'يونيفيل'، وقال إننا لم نتبلّغ أي موقف أميركي مستجد حيال التمديد لها، في ظل ما يقال عن تعدد الآراء داخل الإدارة الأميركية، مع أن لبنان يبني موقفه النهائي استناداً إلى القرار الخاص بالتجديد الذي سيصدر عن مجلس الأمن وموقفه من مضامين الرسالة التي بعث بها لبنان إلى الأمم المتحدة. وأكد أن لبنان نفذ كل ما يترتب عليه من التزامات ومتوجبات حيال اتفاق وقف النار الذي رعته الولايات المتحدة وفرنسا، بخلاف تمرد إسرائيل على تطبيقه. وقال إن 'حزب الله' باقٍ على التزامه به، وتعاون مع الجيش اللبناني وسهَّل انتشاره في جنوب الليطاني بمؤازرة 'يونيفيل' في المناطق التي انسحبت منها إسرائيل، وسلّم ما لديه من سلاح، ولم يعترض على قيام الجيش بتفكيك منشآته العسكرية، وهو لا يزال يلتزم بوقف النار، ويمتنع عن الرد على الخروق والاعتداءات الإسرائيلية، حتى إنه لم يُطلق رصاصة واحدة منذ أن التزم لبنان بالاتفاق الذي أخلّت به إسرائيل. وشدّد على دور لجنة الرقابة، ومن خلفها الولايات المتحدة، في إلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار، مؤكداً أنه لا مبرر للتشكيك في تعاون 'حزب الله' مع الجيش، ووقوفه خلف الدولة في خيارها الدبلوماسي، عبر مطالبتها بالضغط على إسرائيل للانسحاب من الجنوب. وجدّد بري تأكيده الوقوف إلى جانب 'يونيفيل'، سواء أكانت ظالمة أم مظلومة، متمسكاً أكثر من أي وقت مضى بدورها في دعم الجيش وتمكينه من الانتشار حتى الحدود الدولية، مشيراً إلى أن المسؤولية تقع على إسرائيل بسبب استمرار احتلالها للتلال الخمسة، واعتداءاتها المتواصلة، ورفضها إطلاق الأسرى اللبنانيين، بل إنها لم تتوانَ عن استهداف الجيش و'يونيفيل'، ومنعهما من تعزيز انتشارهما في الجنوب. ورأى بري أن إعادة الإعمار تبقى من أولى الأولويات، ويجب أن تتقدم على كل ما عداها، وقال إن إسرائيل هي مَن تعيق تطبيق القرار '1701'، وتصر على الإبقاء على القرى الأمامية تحت النار، لمنع أهلها من العودة إليها. وأشار إلى أن المسؤولية تقع على عاتق 'الخماسية' بتهيئتها الأجواء أمام استكمال تنفيذ بنود الاتفاق الذي لا يزال عالقاً برفض إسرائيل الالتزام به.

بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟
بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بري يرفع السقف ضد سلام... فهل انتهى الودّ؟

لم يكد يمر يومان على إعلان رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد رفضه التعليق على مواقف رئيس الحكومة نواف سلام في شأن سلاح "حزب الله"، "حفاظاً على ما تبقى من ودّ"، حتى أطل رئيس مجلس النواب نبيه بري بموقف واضح وصريح قال فيه ما لم يقله الحزب، على نحو يبرز التمايز بينهما في مقاربة العلاقة مع رئيس الحكومة. لا يتردد بري في المجاهرة بما يضمره الحزب. وقبيل توجهه إلى قصر بعبدا للقاء رئيس الجمهورية جوزاف عون في إطار زيارات التشاور بينهما، قال رداً على سؤال عن علاقته برئيس الحكومة: "إذا سخّن منسخّن وإذا برّد منبرّد"، أي أن العلاقة باتت رهنا بمواقف سلام. فإذا ذهب إلى التصعيد سيقابله بتصعيد، أما إذا خفف اللهجة وعاد إلى الهدوء فسيقابل بهدوء مماثل. وفُهم من كلام بري أنه يحمل في طياته تهديداً مبطناً يلتقي فيه مع موقف الحزب الذي يحرص على عدم قطع علاقته برئيس الحكومة رغم امتعاضه من مواقفه التصعيدية ضده، مسلّماً هذه المهمة كما الكثير غيرها بعدما بات عاجزاً عن حلها، إلى رئيس المجلس الذي يجد دائماً بالأسلوب الساخر طريقه إلى إيصال رسائله لمن يعنيهم الأمر. بحسب أوساط قريبة من عين التينة، فإن رئيس المجلس لا يستهدف رئيس الحكومة بقدر ما يستهدف الحكومة أيضاً. والخلفية تعود إلى مماطلة الأخيرة في التعامل مع ملف إعادة الإعمار الذي يشكل هاجساً وأولوية لدى بري الذي يشعر بأن الحكومة تتعامل مع الموضوع كأنها غير معنية. وفي رأي الأوساط أن موضوع إعادة الإعمار التزام وليس قراراً، وبالتالي، لا بد من تكثيف الجهود لتنفيذ هذا الالتزام. في المقابل، من الثابت أن سلام تلقف الرسالة، من دون أن يعني ذلك استعداداً لديه للتراجع عن خطابه أو عن السقف الذي يعتمده متجاوزاً ربما سقف رئيس الجمهورية. لكن المفارقة أن تصعيد سلام يقف على خلفية حصرية السلاح، وليس على موضوع الإعمار! سابين عويس -" النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store