
صاروخ روسي يحمل قمراً اصطناعياً إيرانياً إلى الفضاء الجمعة
ووفق الوكالة، سيتم الإطلاق في تمام الساعة 9:54 صباح الجمعة، بتوقيت إيران، من قاعدة فوستوتشني الفضائية في أقصى شرق روسيا.
ومن المقرر أن يحمل صاروخ "سويوز" قمرين اصطناعيين رئيسيين، "أيونوسفير-إم " رقم 3 ورقم 4، بالإضافة إلى 18 حمولة أصغر.
وقالت الوكالة إن هذه المهمة تعد جزءاً من برنامج الإطلاق الروسي متعدد الأقمار الاصطناعية الجاري، والذي يهدف إلى نشر أقمار اصطناعية علمية، وبحثية، وتجارية في مدار الأرض.
تم تركيب صاروخ "سويوز" على منصة الإطلاق 1-S بموقع فوستوتشني في 22 يوليو الجاري، استعداداً للمهمة. ووُضِعَ شعارا وكالة الفضاء الإيرانية، ومركز أبحاث الفضاء الإيراني، على جسم الصاروخ الروسي.
ولم يُفصح المسؤولون الروس عن تفاصيل بشأن الأقمار الاصطناعية الأصغر حجماً، بما في ذلك بلدانها الأصلية، أو مهامها المحددة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 6 ساعات
- الشرق السعودية
لأول مرة منذ 600 عام.. ثوران بركان كراشينينيكوف في روسيا بعد زلزال كامتشاتكا
رجح علماء روس، الأحد، ارتباط ثوران بركان كراشينينيكوف في كامتشاتكا خلال الليل، وهو الأول منذ 600 عام، بالزلزال الضخم الذي هز منطقة الشرق الأقصى الروسي، الأربعاء الماضي. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن أولجا جيرينا، رئيسة فريق الاستجابة لثورات البراكين في كامتشاتكا، قولها: "هذا أول ثوران مؤكد تاريخياً لبركان كراشينينيكوف منذ 600 عام". وأضافت جيرينا، أن ثوران البركان قد يكون مرتبطاً بالزلزال الذي وقع، الأربعاء الماضي، وأثار تحذيرات من حدوث أمواج مد بحري عاتية (تسونامي) في أماكن بعيدة مثل بولينيزيا الفرنسية وتشيلي، وأعقبه ثوران بركان كليوتشيفسكوي، وهو البركان الأكثر نشاطاً في شبه جزيرة كامتشاتكا. وأعلن فرع كامتشاتكا التابع لوزارة خدمات الطوارئ الروسية، رصد ارتفاع عمود من الرماد يصل إلى 6 كيلومترات بعد ثوران البركان. ويبلغ ارتفاع البركان نفسه 1856 متراً. وأعلنت الوزارة، تصنيف ثوران البركان عند المستوى البرتقالي للطيران، مما يشير إلى وجود خطر كبير على الطائرات. وذكرت عبر منصة تليجرام: "انحرفت سحابة الرماد شرقاً، باتجاه المحيط الهادئ. ولا توجد مناطق مأهولة بالسكان على طول مسارها". زلزال كامتشاتكا ويوم الأربعاء الماضي، ضرب زلزال بلغت قوته 8.8 درجة قبالة ساحل كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا، مما أدى إلى إطلاق تحذيرات من احتمال حدوث تسونامي في مناطق بعيدة مثل بولينيزيا الفرنسية وتشيلي، وأعقبه ثوران في أنشط بركان في شبه الجزيرة. وألحق الزلزال أضراراً بالمباني وأصاب عدة أشخاص في المنطقة الروسية النائية، بينما صدرت أوامر بإخلاء معظم الساحل الشرقي لليابان الذي دمره زلزال بقوة 9.0 درجة وتسونامي في عام 2011، وكذلك أجزاء من هاواي. وبحلول مساء الأربعاء، خفّضت اليابان وهاواي وروسيا، معظم تحذيرات تسونامي. لكن السلطات في بولينيزيا الفرنسية حذرت سكان العديد من جزر ماركيساس النائية من الانتقال إلى مناطق أعلى، وتوقعوا أمواجاً يصل ارتفاعها إلى 2.5 متر. وقال علماء روس، إن زلزال كامتشاتكا هو الأقوى الذي يضرب المنطقة منذ عام 1952. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أنه كان ضحلاً، على عمق 19.3 كيلومتر، ومركزه على بُعد 119 كيلومتراً شرق جنوب مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، التي يبلغ عدد سكانها 165 ألف نسمة. وأظهرت لقطات فيديو نشرتها وزارة الصحة في منطقة كامتشاتكا، فريقاً طبياً في بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي يُجري عملية جراحية بينما كان الزلزال يهز غرفة العمليات. وأظهرت لقطات من كاميرات المراقبة التي نشرتها وزارة الصحة في منطقة كامتشاتكا، أن المسعفين استخدموا أيديهم لمحاولة تثبيت المريض ومعداته. حلقة النار وتقع كامتشاتكا والشرق الأقصى الروسي على "حلقة النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة نشطة جيولوجياً ومعرضة للزلازل والانفجارات البركانية. وأفادت هيئة رصد جيولوجي، أن بركان كليوتشيفسكوي في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية بدأ بالثوران في وقت لاحق من حدوث الزلزال. ويقع بركان كليوتشيفسكوي على بُعد حوالي 450 كيلومتراً شمال عاصمة الإقليم، بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، وهو أحد أعلى البراكين في العالم. وذكرت هيئة الجيوفيزياء المتحدة التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم عبر تليجرام: "رُصد هبوطٌ لحممٍ بركانيةٍ حارقةٍ على المنحدر الغربي. وهجٌ قويٌّ فوق البركان، وانفجاراتٌ". ووقع الزلزال فيما يُعرف بـ"صدع الدفع الهائل"، حيث تنزلق صفيحة المحيط الهادئ الأكثر كثافة تحت صفيحة أميركا الشمالية الأخف، وفقاً للعلماء. وأوضح العلماء أن صفيحة المحيط الهادئ في حالة حركة، مما يجعل شبه جزيرة كامتشاتكا قبالة ساحل الشرق الأقصى الروسي معرضة للخطر بشكل خاص، وأنه لا يمكن استبعاد حدوث هزات ارتدادية أقوى.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
استطلاع: ثلث المراهقين يفضلون «صحبة» الذكاء الاصطناعي على الأشخاص العاديين
يبدي أكثر من نصف المراهقين الأميركيين ثقتهم في «صحبة» الذكاء الاصطناعي، وقد فعل أكثر من 7 من كل 10 مراهقين ذلك مرة واحدة على الأقل، على الرغم من التحذيرات من أن برامج الدردشة الآلية قد تسبب آثاراً سلبية على الصحة النفسية وتقدم نصائح خطيرة للمستخدمين. ووفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية»، أفاد نحو نصف المراهقين الذين شملهم استطلاع أجرته منظمة «كومن سينس ميديا» (وسائل إعلام مسؤولة) الأميركية غير الهادفة للربح، بأنهم ينظرون إلى هذه البرامج «كأدوات لا كأصدقاء»، بينما يتفاعل واحد من كل ثلاثة منهم مع ما يسمى بالرفاق من شخصيات الذكاء الاصطناعي في لعب الأدوار، والتفاعلات العاطفية، والدعم العاطفي، وعلاقة الصداقة والمحادثة. أفاد عدد مماثل تقريباً بأنهم يجدون «المحادثات مع رفقاء الذكاء الاصطناعي مرضية تماماً مثل أو أكثر من تلك التي تجرى مع الأصدقاء الحقيقيين»، وفقاً للمنظمة التي تصف نفسها بأنها «المصدر الرائد لتوصيات الترفيه والتكنولوجيا للعائلات والمدارس». وبينما لا يزال 8 من بين كل 10 مراهقين «يقضون وقتاً أطول بكثير مع أصدقاء حقيقيين مقارنة برفقاء الذكاء الاصطناعي»، قال نحو ثلثهم إنهم ناقشوا «مسائل مهمة أو جدية مع رفقاء الذكاء الاصطناعي بدلاً من الأشخاص الحقيقيين». وتظهر هذه الأنماط أن الذكاء الاصطناعي «يؤثر بالفعل على التطور الاجتماعي للمراهقين وتفاعلهم الاجتماعي في العالم الحقيقي»، وفقاً لفريق الاستطلاع، الذي قال إن أنظمة المحادثة الآلية «غير مناسبة» للقاصرين بسبب مخاطرها على الصحة النفسية، واستجاباتها الضارة، ونصائحها الخطيرة، و«تقمصها أدواراً جنسية صريحة». وجدت منظمة «كومن سينس ميديا» أن نحو ثلث المشاركين المراهقين أفادوا «بشعورهم بعدم الارتياح تجاه ما قاله أو فعله رفيق الذكاء الاصطناعي».


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
زلزال بقوة 6.7 درجة يهز جزر كوريل في روسيا
قال المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض (جي إف زد) إن زلزالاً بقوة 6.7 درجة هز جزر كوريل في روسيا، اليوم الأحد. وقدّر المركز قوة الزلزال في البداية عند 6.35 درجة. وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن قوة الزلزال بلغت 7 درجات. كانت كامتشاتكا الروسية قد شهدت، الأربعاء، أقوى زلزال منذ عام 1952. ووفقاً لفرع كامتشاتكا في المركز الفيدرالي للأبحاث الجيوفيزيائية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بلغت قوته 8.7 درجة. وقد أدى الزلزال إلى إصدار تحذيرات من موجات مد عالية (تسونامي) لملايين السكان على طول المحيط الهادئ.