logo
الرياض .. "المرور" يضبط قائد شاحنة خالف السير عكس الاتجاه ويُحيله للهيئة المرورية

الرياض .. "المرور" يضبط قائد شاحنة خالف السير عكس الاتجاه ويُحيله للهيئة المرورية

صحيفة سبقمنذ 3 أيام
ضبطت إدارة المرور بمدينة الرياض قائد شاحنة ظهر في محتوى مرئي وهو يرتكب مخالفة عكس السير، في أحد الطرق داخل المدينة.
وأكدت الإدارة أنه تم استكمال الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى الهيئة المرورية لتطبيق العقوبات المقررة وفقًا للأنظمة.
يأتي ذلك في إطار جهود المرور لرصد التجاوزات التي تُعرض السلامة العامة للخطر، والتعامل معها وفق التعليمات المعتمدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سائقو الدراجات النارية في مرمى الاستهدافات الحوثية
سائقو الدراجات النارية في مرمى الاستهدافات الحوثية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

سائقو الدراجات النارية في مرمى الاستهدافات الحوثية

تستعد الجماعة الحوثية في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء ومحيطها لإطلاق حملة ابتزاز جديدة تستهدف سائقي الدراجات النارية، تحت ذريعة تنظيم السير، وتطبيق لوائح مرورية، في وقت يرى فيه السكان أن الحملة في حقيقتها «ابتزاز منظم» لفئة تُعد من الفئات الأشد فقراً، وصولاً إلى تجفيف مصادر رزقهم، ودفعهم للالتحاق بالجبهات القتالية. ووفقاً لمصادر مطلعة تحدثت إلى «الشرق الأوسط»، تستعد الجماعة لنشر عناصر تتبع جهاز «الضبط المروري» المرتبط مباشرة بعبد الكريم الحوثي، عم زعيم الجماعة، والمعيّن وزيراً للداخلية في حكومتهم غير المعترف بها، في شوارع صنعاء لملاحقة سائقي الدراجات، وفرض إجراءات تعسفية. وتسعى الجماعة، بحسب المصادر، إلى فرض رسوم جمركية على الدراجات، بما يشمل تلك التي تمت جمركتها في فترات سابقة، إضافة إلى إلزام السائقين بشراء خوذات يصل سعر الواحدة منها إلى نحو 16 دولاراً، ومنعهم من السير في الطرق السريعة، أو حمل أكثر من شخص على الدراجة، أو استخدام أجهزة التنبيه، وكشافات الإضاءة، بذريعة تخفيف الازدحام المروري. لكن عدداً من سائقي الدراجات في صنعاء أعربوا لـ«الشرق الأوسط» عن خشيتهم من تعرضهم للاعتقال، أو مصادرة دراجاتهم، أو ابتزازهم مادياً خلال الحملة الجديدة، مؤكدين أن الهدف ليس تنظيم السير كما تزعم الجماعة، بل «دفعهم قسراً إلى الجبهات بعد حرمانهم من سبل العيش». سائق دراجة يقوم بنقل مساعدات بالقرب من مخزن خيري في صنعاء (الشرق الأوسط) ويقول أحمد، وهو أحد سائقي الدراجات، إن الحملة المرتقبة تضعه أمام خيارين أحلاهما مرّ: «إما التوقف عن العمل والمكوث في المنزل دون مصدر دخل، أو الخروج وتحمل مخاطر الابتزاز أو الاعتداء أو السجن». وأشار إلى أن الجماعة سبق أن نفذت حملات مشابهة في فترات سابقة استهدفت سائقي الدراجات تحت ذرائع مختلفة، لكن النتيجة واحدة، وهي التضييق على مصادر الرزق. من جانبها، حذرت نقابة سائقي الدراجات بصنعاء من تداعيات هذه الحملة المرتقبة، ووصفتها بأنها «محاولة ممنهجة لفرض الجبايات، ومصادرة أرزاق العاملين بهذه المهنة»، وقالت إن الخطوة ستضيف مزيداً من الأعباء على شريحة واسعة من المواطنين، خصوصاً الموظفين الذين فقدوا رواتبهم منذ سنوات، ويعتمدون على هذه الوسيلة لتأمين معيشتهم. وتأتي هذه الإجراءات في سياق سياسة الإفقار والتجويع التي تنتهجها الجماعة الحوثية ضد فئات المجتمع، إذ دفع تدهور الأوضاع الاقتصادية والانقطاع الطويل للرواتب وانعدام فرص العمل آلاف اليمنيين إلى استخدام الدراجات وسيلة نقل بالأجرة، أو حتى وسيلة شخصية تساعدهم على التنقل بتكلفة منخفضة. سائقو دراجات نارية ينتظرون زبائنهم في أحد شوارع مدينة إب (الشرق الأوسط) وبحسب تقديرات محلية، فإن عدد الدراجات النارية المستخدمة في اليمن يزيد عن مليون دراجة، أغلبها تعمل في المدن الكبرى، ومناطق سيطرة الجماعة. وتحوّلت هذه الوسيلة خلال سنوات الحرب إلى «منقذ اقتصادي» للكثير من العائلات التي فقدت مصادر دخلها التقليدية، في ظل عجز المؤسسات الخاضعة للحوثيين عن استيعاب العاطلين، أو توفير الحد الأدنى من الخدمات. ويخشى مالكو الدراجات النارية أن تتحوّل الحملة الحوثية إلى وسيلة لإرهابهم، ونهب ممتلكاتهم في ظل غياب أي جهة رقابية أو قضائية مستقلة، خصوصاً أن الجماعة سبق أن استخدمت «الضبط المروري» غطاء لحملات قمع وابتزاز في شوارع صنعاء، ومدن أخرى. ويؤكد سائقو الدراجات أن هذه الحملات لن تفضي إلى أي تحسين في الوضع المروري أو الأمني، بل ستضاعف معاناتهم، وتدفع الكثير منهم إلى المجازفة بحياتهم من أجل لقمة العيش.

وفاء عامر تكشف لـ «عكاظ» حقيقة هروبها من مصر
وفاء عامر تكشف لـ «عكاظ» حقيقة هروبها من مصر

عكاظ

timeمنذ 18 دقائق

  • عكاظ

وفاء عامر تكشف لـ «عكاظ» حقيقة هروبها من مصر

نفت الفنانة المصرية وفاء عامر كل الأنباء التي ترددت حول سفرها خارج مصر هرباً من التحقيقات والاتهامات التي طالتها الفترة الأخيرة بتهمة تجارة الأعضاء. وأكدت وفاء عامر، في تصريح خاص إلى «عكاظ»، أنه ليس هناك أي أسباب تستدعي هروبها، مشيرة إلى أنها تتواجد داخل البلاد وتتابع سير التحقيقات بكل شفافية. وأعربت وفاء عامر عن ثقتها في نزاهة القضاء المصري لإظهار الحقيقة الكاملة، قائلة: «حسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد بيطلع شائعات عليا، لو هموت مش ههرب برا بلدي وأهلي». وعلى جانب آخر، تقدمت وفاء عامر، أخيراً، ببلاغات ضد صانعة المحتوى المعروفة باسم «مروة» على منصة «تيك توك»، بعد نشر الأخيرة مقاطع فيديو تتهمها بالتورط في قضايا تتعلق بتجارة الأعضاء البشرية، دون تقديم أدلة قانونية. ولجأت الفنانة وفاء عامر إلى الجهات القانونية للدفاع عن اسمها ومسيرتها الفنية، وأن هذه الادعاءات محاولة للنيل من سمعتها الشخصية والمهنية، وأنها لن تتهاون في الدفاع عن حقوقها المدنية. من جانبها، أعلنت نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الفنان المصري أشرف زكي، تضامنها مع وفاء عامر، ضد الحملة المغرضة الموجهة لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وأوضحت النقابة في بيان رسمي أنه تم تشكيل لجنة قانونية من كبار المحامين لمتابعة الأمر واتخاذ ما يلزم من إجراءات، انطلاقاً من دور النقابة في حماية أعضائها والدفاع عنهم. أخبار ذات صلة

مقتل 24 فلسطينياً.. إسرائيل تستهدف المجوعين وخيام النازحين في غزة
مقتل 24 فلسطينياً.. إسرائيل تستهدف المجوعين وخيام النازحين في غزة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

مقتل 24 فلسطينياً.. إسرائيل تستهدف المجوعين وخيام النازحين في غزة

قُتل وأُصيب عشرات الفلسطينيين في قصف لقوات الاحتلال طال خيام النازحين ومنازل المواطنين ومنتظري المساعدات في أنحاء قطاع غزة. وأكدت مصادر في مستشفيات غزة مقتل 24 فلسطينياً بنيران جيش الاحتلال منذ فجر اليوم (السبت)، بينهم 13 من منتظري المساعدات. وقال مصدر في مستشفى شهداء الأقصى إن فلسطينياً قُتل في غارة إسرائيلية غرب بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة. وأفاد المصدر بمقتل 5 فلسطينيين بغارة أخرى استهدفت شقة سكنية في بلدة الزوايدة. وحسب وسائل إعلام محلية، فإن جيش الاحتلال استهدف منزلا لعائلة القريناوي في بلدة الزوايدة ما أسفر عن مقتل العائلة كاملة (رجل وزوجته وأطفالهما الثلاثة). وقُتل شاب بقصف إسرائيلي استهدف منزلا في منطقة اليرموك بحي الدرج وسط مدينة غزة، وفق وسائل إعلام محلية. وعند مركز توزيع المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية قرب محور نتساريم وسط قطاع غزة قُتل الليلة الماضية 12 فلسطينيا كانوا يسعون للحصول على مساعدات في ظل تجويع الاحتلال للفلسطينيين وانتشار سوء التغذية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن أكثر من 90 شخصا أصيبوا ونقلوا إلى مستشفى القدس التابع للجمعية في مدينة غزة، عقب استهداف قوات الاحتلال جموع المجوعين أثناء انتظار شاحنات المساعدات في منطقة النابلسي جنوب غرب غزة. وقتل شاب وأصيب 25 شخصا بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز مساعدات شمالي مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وكان 15 فلسطينيا قُتلوا أمس (الجمعة) بنيران الاحتلال قرب مركز للمساعدات تابع للمؤسسة الأمريكية الإسرائيلية في رفح. وفي جنوب قطاع غزة، أكد مصدر بمستشفى ناصر الطبي مقتل 3 فلسطينيين وإصابة آخرين بقصف مسيّرة خيام نازحين غرب مدينة خان يونس. وقالت وسائل إعلام محلية إن قصفاً مدفعياً وإطلاق نار من قبل آليات الاحتلال استهدف محيط حي الأمل غربي مدينة خان يونس. وشنت طائرات الاحتلال غارة جوية على الحي الياباني غربي خان يونس، في حين استهدفت عمليات نسف مستمرة محيط حي الأمل شمالي المدينة. وقصفت زوارق الاحتلال الحربية شاطئ مدينة رفح جنوبي القطاع، بحسب المصدر ذاته. وقُتل أمس (الجمعة) نحو 82 فلسطينيا، بينهم 49 من طالبي المساعدات، بنيران جيش الاحتلال في مختلف أنحاء القطاع، بينما أُصيب 554 آخرون. ومنذ استئناف العدوان على غزة في مارس الماضي قُتل نحو 9163 فلسطينيا، وأُصيب أكثر من 35 ألفاً. وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، وإصابة أكثر من 147 ألفاً. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store