
يا رايحين للنبى الغالى.. توافد أول أفواج الحجاج على مطار القاهرة
شهدت الصالة الموسمية ب مطار القاهرة ، اليوم الأحد، توافد أول أفواج حجاج بيت الله الحرام، استعداداً للسفر إلى الأراضى المقدسة لأداء مناسك الحج، وحرصت شركة ميناء القاهرة الجوي على تشكيل فريق من العلاقات العامة، لاستقبال الحجاج وإنهاء إجراءات سفرهم، وخاصة كبار السن.
ورفعت سلطات مطار القاهرة من استعداداتها بجميع الأجهزة والقطاعات والإدارات والشركات العاملة بالمطار لاستقبال حجاج بيت الله الحرام المغادرين إلي السعودية عبر شركتي مصر للطيران وشركة الخطوط الجوية السعودية وشركات الطيران الخاصة.
وحرصت وزارة الطيران المدني على إتمام استعداداتها وتكثيف جهودها التنسيقية لتقديم كل التسهيلات والخدمات اللازمة لضيوف الرحمن للخروج بموسم حج ناجح ومشرف، من خلال التنسيق والتعاون مع كل الجهات والوزارات المعنية ممثلة في وزارة الداخلية والخارجية والأوقاف والسياحة والصحة والمالية وكذلك التنسيق الفعال مع السلطات السعودية لتوفر كافة سبل الراحة والدعم لحجاج بيت الله الحرام.
حجاج بيت الله الحرام
حجاج بيت الله الحرام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
رابط مباشر.. الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية الأزهرية 2025 الآن
يعلن قطاع المعاهد الأزهرية اليوم الخميس عن أرقام جلوس طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسى 2025/2024، وذلك تمهيدا لامتحانات الدور الأول للشهادة الثانوية الأزهرية، والتى تبدأ فى 29 من مايو الجاري. وتعد هذه هى المرة الثانية التى يعلن فيها قطاع المعاهد الأزهرية عن أرقام جلوس طلاب الشهادة الثانوية الأزهرية إلكترونيا، وذلك تيسيرا على الطلاب وأولياء الأمور. رابط الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية الأزهرية: اضغط هنا وتأتى هذه الخدمة ضمن الخدمات الإلكترونية التى يقدمها قطاع المعاهد الأزهرية، برئاسة الشيخ أيمن عبد الغنى، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، وسيتم اليوم إتاحة أرقام الجلوس الإلكترونية من خلال الموقع الإلكترونى الخاص بالنظام الإلكترونى للطلاب SIS، هذه الخدمة ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة، حيث يمكن للطالب طباعة رقم الجلوس عن طريق هذه الخدمة. تأتى هذه الخدمات برعاية من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، وتنفيذا لتعليمات الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.