logo
ديزني تحط رحالها في أبوظبي.. عالم ترفيهي بجزيرة ياس

ديزني تحط رحالها في أبوظبي.. عالم ترفيهي بجزيرة ياس

عكاظ١٣-٠٥-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
شهد ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان،، الإعلان عن تطوير مشروع عالم ومنتجع ديزني الترفيهي في جزيرة ياس. وأكد أن المشروع يعكس مكانة دولة الإمارات كوجهة عالمية للسياحة الترفيهية، ويعزز الاقتصاد الإبداعي بما ينسجم مع الاستراتيجية الوطنية للصناعات الثقافية.
وتم توقيع اتفاقية لتطوير المنتجع الجديد على الواجهة البحرية لجزيرة ياس، التي تُعد من أبرز الوجهات الترفيهية العالمية، بفضل موقعها الاستراتيجي الذي يربط بين أسواق رئيسية في الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا. وسيكون هذا المشروع سابع وجهة ترفيهية لديزني على مستوى العالم.
وأعرب رئيس مجلس إدارة «ميرال» محمد خليفة المبارك، عن فخره باستضافة أبوظبي لهذا المشروع، مشيداً بتوازن الإمارة بين الإرث الثقافي والرؤية المستقبلية. وستتولى «ميرال» تطوير وتشغيل المشروع، فيما تساهم «ديزني» بالجوانب الإبداعية والدعم التشغيلي.
من جهته، وصف الرئيس التنفيذي لـ «والت ديزني» بوب إيجر، المشروع بفرصة استثنائية لنقل تجربة ديزني إلى منطقة جديدة، مؤكداً المكانة المتقدمة لأبوظبي. وأوضح رئيس «ديزني إكسبيرينسيز» جوش دامارو، أن المشروع سيقدم مفهوماً مبتكراً يجمع بين التكنولوجيا الحديثة والتصاميم الإبداعية، متضمناً قلعة عصرية غير مسبوقة.
أخبار ذات صلة
ويمثل المشروع خطوة نوعية في تطوير قطاع الترفيه في الإمارات العربية المتحدة، ويعزز موقع أبوظبي على خريطة السياحة العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسرة العندليب تطارد شائعة زواجه من السندريلا.. بيان جديد يطالب بالدليل
أسرة العندليب تطارد شائعة زواجه من السندريلا.. بيان جديد يطالب بالدليل

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

أسرة العندليب تطارد شائعة زواجه من السندريلا.. بيان جديد يطالب بالدليل

من جديد تواصلت الأزمة بين أسرتي الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، وشقيقة السندريلا سعاد حسني، حول ما تردد عن زواج النجمين الراحلين . وفي بيان صدر مساء الثلاثاء، قالت أسرة العندليب الراحل إنها حافظت على تراثه الفني بالكامل لأكثر من 48 عاماً، ولم تتخل عنه، موضحة أنها نشرت خطاب السندريلا الراحلة للتأكيد فقط على عدم زواجها من العندليب والرد على شائعة زواجهما التي روجها اعلامي راحل طيلة أكثر من 31 عاما، رغم أنهما لم يعلنا قط عن زواجهما عرفيا. وطالبت الأسرة مروجي شائعة زواج النجمين الراحلين بتقديم ما يثبت ذلك، مطالبين الجميع بالحفاظ على سمعة وسيرة العندليب والسندريلا . وتساءلت الأسرة: هل من المعقول أن يتزوج فنان بشهرة عبدالحليم حافظ وفنانة بشهرة سعاد حسني كل هذه المدة بدون علم الأهل و الأصدقاء، مشيرة إلى أن الدائرة المقربة لحليم مثل أهله و أصدقائه، ومنهم صديقه مجدي العمروسي والفنان محمد عبدالوهاب والفنان أحمد رمزي والفنان عمر الشريف والمايسترو صالح سليم والملحن محمد الموجي والملحن كمال الطويل والموسيقي مجدي الحسيني، أنكروا هذا الأمر ولم يعلموا بمثل هذة الزيجة. وذكرت الأسرة أنها نشرت الخطاب لاثبات أن العلاقة قد انتهت من طرف حليم على الأقل في وقتها، و ليس الإساءة للفنانة أو فضح مشاعرها، مقدمين اعتذارا لأسرتها وكانت جيهان، الأخت غير الشقيقة للفنانة الراحلة سعاد حسني، قد علقت على الخطاب الذي نُسب للسندريلا ونشرته أسرة العندليب مؤخرا، موضحة أنهما تزوجا رسميا بحضور شهود من الفنانين، وأكدت جيهان أن الخطاب ليس بخط يد سعاد، كما أن الورقة تبدو حديثة وليست من الحقبة الزمنية التي عاشها العندليب والسندريلا، بحسب وسائل إعلام مصرية. وأوضحت جيهان أن أحد أفراد عائلة عبدالحليم قد رفع قضية سابقًا بشأن إثبات عدم الزواج، ولكنه خسرها. وقبل أيام أعلنت أسرة العندليب الراحل أن الفنان الراحل لم يتزوج الفنانة الراحلة سعاد حسني كما أشيع من قبل. ونشرت الأسرة رسالة بخط يد سعاد حسني موجهة للعندليب تعلن فيها انسحابها من حياته. وقالت الأسرة إن هذا الخطاب أرسلته سعاد حسني لحليم بعد أن قرر إنهاء علاقة الحب التي كانت في بدايتها ، مضيفة أنها – أي الأسرة - لم تنكر أبداً أنه كان بينهما بداية قصة حب بريئة ومحترمة لم تكتمل، وقرر عبد الحليم إنهاء تلك العلاقة لأنه لم يكن مرتاحا لذلك، وأصبحت العلاقة بعد ذلك مجرد علاقة صداقة وزمالة عمل يسودها التقدير والأحترام من الطرفين. وأعلن المنتج محمد شبانة نجل شقيق المطرب الراحل عبد الحليم حافظ، حصوله على مستند رسمي يؤكد أن العندليب الأسمر لم يتزوج من الفنانة سعاد حسني مثلما ادعى البعض. وشكلت الأخبار التي انتشرت حول زواج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني، أزمة كبيرة، بين عائلتيهما، حتى وصلت إلى ساحات المحاكم. وبدأت الأزمة عندما استضاف أحد البرامج التليفزيونية ، العام الماضي، جيهان عبد المنعم الشهيرة بـ "جنجاه"، شقيقة الفنانة الراحلة، حيث قالت خلال اللقاء أن العندليب عبد الحليم حافظ كان يسكن بجوار سعاد حسني في منطقة الزمالك، وأنهما كانا يتبادلان النظرات من شرفتي منزليهما. وأكدت أنها كانت ترى عبد الحليم باستمرار خلال فترة زواجهما التي دامت حوالي 6 سنوات ونصف، وهذا ما تسبب في غضب عائلة العندليب، التي أوصلت الأزمة إلى ساحات المحاكم، وحركت دعوى قضائية ضد شقيقة سعاد حسني. واتهمت أسرة العندليب شقيقة سعاد حسني بسب وقذف عبد الحليم والإساءة إلى سمعته، إلا أن المحكمة قد برأت جيهان حسني من تلك الاتهامات.

أكرم حسني يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل فيلمه الجديد «زوجة رجل مش مهم»
أكرم حسني يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل فيلمه الجديد «زوجة رجل مش مهم»

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

أكرم حسني يكشف لـ «عكاظ» تفاصيل فيلمه الجديد «زوجة رجل مش مهم»

أكد الفنان المصري أكرم حسني، أن فيلمه الجديد «زوجة رجل مش مهم»، بطولة الفنانة المصرية ياسمين عبدالعزيز، ليست له علاقة بفيلم «زوجة رجل مهم»، الذي قدمه الفنان الراحل أحمد زكي، وعرض عام 1988. وأوضح أكرم حسني في تصريح خاص لـ«عكاظ»، أن قصة فيلم «زوجة رجل مش مهم» تدور في إطار كوميدي بعيد تماماً عما قدم من قبل، مشيراً إلى أنه قام بتصوير يومين فقط من العمل ومن المقرر استكمال التصوير قريباً. وأضاف حسني أنه يجسد شخصية زوج ياسمين عبدالعزيز بالعمل وهو شخص ليست له أهمية، موضحاً أن العمل يسلط الضوء على تلك «التيمة» الكوميدية في مواقف ممزوجة بالأكشن والإفيهات. أخبار ذات صلة فيلم «زوجة رجل مش مهم»، بطولة ياسمين عبدالعزيز، وأكرم حسني، ومحمد رضوان، ومن تأليف شريف الليثي، إخراج معتز التوني، وإنتاج سينرجي للمنتج تامر مرسي، وسيتم الكشف عن كافة تفاصيله خلال الفترة القادمة. وشارك أكرم حسني فى موسم دراما رمضان الماضي بمسلسل «الكابتن»، المكون من 15 حلقة، وضم العمل آية سماحة، سوسن بدر، أحمد عبدالوهاب، رحمة أحمد، أحمد الرافعي، محمد رضوان، سامي مغاوري، عمر شرقي، مؤمن نور، ميمي جمال، ووئام مجدي وغيرهم، قصة أيمن الشايب، تأليف عمرو الدالي، وإخراج معتز التوني.

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف
حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

حضور القضية في فيلم فلسطيني ومواقف

«الشرق الأوسط» في مهرجان «كان»- 5 حطت غزّة، أول من أمس، بثقلها المعنوي وقضيَّتها المثارة، من خلال فيلم «كان يا ما كان في غزّة» (ضمن مسابقة «نظرة ما»، حيث يُعد الآن أحد الأفلام الأكثر احتمالاً للفوز بجائزة)، للأخوين طرزان وعرب ناصر. امتلأت صالة ديبوسي، المخصصة للعروض النقدية والصحافية، بالحاضرين الذين جذبهم العنوان، والمناصرين الذين يزداد عددهم، خصوصاً بعد تصاعد الموقف الحكومي الفرنسي من عمليات الجيش الإسرائيلي في غزّة. المخرجان عرب وطرزان ناصر (إ.ب.أ) وإذ صعد المخرجان التوأمان إلى مسرح الصالة مع فريق الفيلم وسط تصفيق حاد، ألقيا خطاباً قصيراً أشارا فيه إلى حملة الإبادة، وطالبا عبره بالتحرك لوضع حد لها، بدلاً من الاكتفاء بكلمات تُعبِّر ولا تُؤثر. ارتفعت نبرة التصفيق خلال الكلمة، ثم عادت أقوى عندما انتهى الفيلم، ووقف الحضور مصفّقين لنحو 7 دقائق. بذلك، اتحد الفيلم وبعض مضمونه مع الوضع السياسي القائم، ومع الحجم المتزايد لمعارضي الحملة العسكرية. لكن هذا كله شيء، والفيلم -بحد ذاته- شيء آخر. لا يعني ذلك أنه مختلف عن التوجه السياسي الذي تحقَّق للفيلم عبر كلمات مخرجيْه، لكن هناك شيئاً غير مُتصل تماماً بالوضع القائم، سنراه حين ننْفذ إلى حكاية الفيلم. يبدأ الفيلم بمشاهد قصف وحشي تتعرض له المدينة، وهي مشاهد من أشرطة إخبارية تُمهّد لربط الفيلم بالوضع القائم. تنجح في إثارة المشاعر، وتوسيع رقعة المعرفة لمن قرَّر ألا يُشاهد نشرات الأخبار (التي غالباً ما يُحدَّد المراد منها). حال انتقال الفيلم إلى حكايته، ينتقل الوضع الحالي إلى خلفية ذهنية غالباً، كون القصّة تتحدث عن أحداث تبدأ سنة 2007، ولا تتمدد باتجاه أعوام لاحقة. هي توحي بذلك، مع فارق أن الأحداث نفسها لا تقع اليوم. مع ذلك، التواصل بين ما يعرضه الفيلم وما يجري في الواقع متين. ما نراه، في أحد جوانبه، يشبه كرة الثلج في بداية تدحرجها. أسامة (مجد عيد) لديه محل فلافل، ويتاجر بالمخدَّرات في الوقت نفسه. بعض مخدّراته موضوعة في أرغفة الفلافل لزبائن معيّنين. يحيى (نادر عبد الحي) هو معاونه في المحل وشريك في التجارة. في أحد المشاهد الأولى، نرى أسامة في عيادة طبيب يطلب مخدّراً عالي التأثير مُدَّعياً أوجاعاً في اليد، ويستغل غياب الطبيب ليسرق أوراق الروشتات ويختمها لتسهيل الحصول عليها من الصيدليات. المخرجان عرب وطرزان ناصر والممثلان نادر عبد الحي ومجد عيد والمنتج راني مصالحه والمنتجة ماري لوغران (رويترز) الضابط أبو سامي (رمزي مقدسي) يقبض على أسامة بالجرم المشهود، لكنه يُخلي سبيله بعد الاتفاق على أن يكون شريكاً معه في التجارة. يُخِلّ أسامة بالاتفاق، فيطلق أبو سامي النار عليه. يريد يحيى الانتقام ويفعل. في أثناء ذلك، يمثِّل يحيى دور البطولة في فيلم بعنوان «الثائر» عن القضية. يُسأل، في حوار الفيلم داخل الفيلم: «ماذا قدّمت للقضية؟»، وهو سؤال يخصُّ الجميع: في الفيلم الذي نراه، وفي الفيلم الآخر الكامن داخله، والموجَّه إلى المشاهدين أيضاً. هو فيلم شاق الصنع في الأساس، وتتحوَّل تلك الصعوبة إلى استحالة وسط الوضع القائم. يذكِّر طرزان ناصر بأن «نفاذ ممثلي الفيلم من الحصار الإسرائيلي لحضور هذا المهرجان كان أعجوبة». الفساد الداخلي، عبر هذه الشخصيات، هو نتيجة أوضاع اجتماعية يحاول هؤلاء، ترميزاً لعديدين، تحقيق مصالحهم المادية تحت ثقل الحصار الاقتصادي على المنطقة. السَّماح للمواطنين بمغادرة القطاع صوب الضفّة (أو أي مكان آخر) يخضع لتحرِّيات أمنية، لكن حتى أولئك الذين لا يتعاطون السياسة ولم يرتكبوا ما قد يُعدُّ مسّاً بأمن إسرائيل، كما في حالة يحيى، يُمنعون من السفر. يعرض الفيلم، من حين لآخر، مشاهد لمدينة غزّة مذكّراً بأنها كانت مدينة متكاملة المساحة والبنيان، ثم ها هي الانفجارات الناتجة عن قصف جويٍّ تُدمر أطرافها. أبطال الفيلم يبدون غائبين عن وضع لا يستطيعون فعل شيء حياله، فيتجهون لتأمين مصالح أخرى. المخرجان عرب وطرزان ناصر وأعضاء فريق التمثيل (رويترز) يقع الفيلم في مطبِّ رغبة مخرجيه، الأخوين ناصر، في تفعيل نقلات متعسّفة للحكاية. يحيى، الذي مات في ثلث الفيلم الأول، يظهر حيّاً في الثلث الأخير. لا يُوضح الفيلم مكمن الصلة ولا السبب، أو هو يدلي بما يبقى بحاجة إلى نقطة وصل تعززه. يصوّر الفيلم، بنجاح، الأدوات البسيطة التي يعمل بها الإنتاج الفلسطيني (في المرحلة التي يصوِّرها الفيلم)، راغباً في إيصال قضيته عبر السينما إلى العالم. لا بأس... جان-لوك غودار استخدم كرسيّاً متحركاً خلال تصويره «نَفَس لاهث» (A Bout de Souffle) عِوض الشاريو، لكن كان يمكن للأخوين ناصر تعزيز هذا الجانب من الموضوع من خلال تقديم فيلم جاد فنيّاً ومضمونيّاً (وليس فيلم بطولة ترفيهياً)، ما دامت الصعوبة هي نفسها. جولييت بينوش رئيسة لجنة تحكيم الدورة الـ78 لمهرجان «كان» السينمائي (إ.ب.أ) فلسطين كانت حاضرة فعلياً منذ يوم الافتتاح، عندما ألقت رئيسة لجنة التحكيم، الممثلة جولييت بينوش، كلمتها طالبةً وقف العدوان على غزّة. تحدَّثت عن الضحية دون تسمية الجلّاد، لكنَّ هذا لم يمنع اللوبيات المعروفة من مهاجمة موقفها. لاحقاً، خلال مؤتمر صحافي، وُجّه إليها سؤال عن سبب عدم وضع اسمها على القائمة التي تألفت من نحو 700 فنان ومثقف يدينون حملة الإبادة في غزّة. ردّت على الصحافي: «ربما ستدرك السبب لاحقاً». جولييت بينوش طالبت في كلمتها بوقف العدوان على غزّة (أ.ف.ب) لكن ما أُشيع قبل 4 أيام، أن جولييت انضمت إلى الحملة ووقَّعت (والممثل بيدرو باسكال، الذي يتصدر بطولة فيلم «إينغتون» المعروض في المسابقة الرسمية) على العريضة، ما يمكن اعتباره ردّاً منها على ما وُوجهت به من معارضة. المعارضة، بحد ذاتها، في موضع حرج. هناك مأساة تقع لا يمكن التغاضي عنها، والرأي العام الفرنسي، كالغربي عموماً، بات أكثر تعاطفاً مع الفلسطينيين من أي وقت مضى. بالإضافة إلى ذلك، ما صدر من فرنسا، وإسبانيا، وبريطانيا، وكندا في الأيام القليلة الماضية من مطالبات بوقفٍ فوري للحملة العسكرية. تلك المعارضة باتت نوعاً من الدفاع المُستميت والمتأخر. ما لم تتوقف عنده المصادر الإخبارية، على الصعيد السينمائي نفسه، ففي رسالة وُجِّهت إلى الحاضرين في هذا المهرجان، كشف سينمائيون إسرائيليون عن فسادٍ ضاربٍ بين المسؤولين عن صناعة الفيلم الإسرائيلي. حسب الرسالة، فإن الصناعة «مقبوض عليها» من الحكومة اليمينية المؤيدة لنتنياهو و«المتهمة» بالفساد، وذلك منذ عقود. أحد جوانب هذا الفساد، حسب الرسالة نفسها، أن أكثر من نصف ميزانية صندوق الدعم الوزاري يذهب إلى شخص واحد يُدعى موشي إدري، صاحب أكبر سلسلة صالات في إسرائيل والصديق الحميم لنتنياهو. تمضي الرسالة مُظهرةً أمثلةً أخرى للفساد المستشري في بنيان الصناعة الإسرائيلية، التي تلقَّت في الأسابيع الأخيرة «ضربة قاصمة من خلال استيلاء الحكومة اليمينية». ومن مصادر أخرى، أصدرت الحكومة قراراً بمنع فيلم وثائقي إسرائيلي يتحدث عن نكبة 1948، مما أدى إلى قيام حملة تعاطف مع الفيلم، نتج عنها رفض نحو 50 مخرجاً الاشتراك في مهرجان«DocAviv» المتخصص في الأفلام الوثائقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store