logo
الاحتفال باختتام الدفعة الأولى من برنامج «مسرعات إينوك»

الاحتفال باختتام الدفعة الأولى من برنامج «مسرعات إينوك»

البيان١٢-٠٣-٢٠٢٥

احتفلت مجموعة إينوك، الشركة العالمية الرائدة والمتكاملة في مجال الطاقة، بنجاح إنجازات الدفعة الأولى من برنامج «مسرعات إينوك»، ما يمثل خطوة مهمة في التزام المجموعة بتسريع تنفيذ الحلول المبتكرة، وتعزيز الكفاءة والتعاون. أقيم الحدث الختامي مؤخراً، وحضره الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك وأعضاء فريق الإدارة، وعدد من الشركاء الخارجيين، ما يؤكد على الأهمية الاستراتيجية للمبادرة.
وبرنامج «مسرعات إينوك»، هو برنامج تحولي مستوحى من منهجية المسرعات الحكومية التابعة لحكومة دولة الإمارات، ويهدف البرنامج لتسريع تنفيذ المشاريع الاستراتيجية، وتطوير العمل من خلال تبنّي نموذج عمل فريد من نوعه، يركز على النتائج، والتعاون الوثيق بين الجهات، والعمل على تحقيق أهداف طموحة خلال 100 يوم، الأمر الذي يؤدي إلى تحسين طرق العمل، وتطوير الحلول المستدامة، وتحقيق نتائج ذات أثر حقيقي للمؤسسة.
وقال سيف حميد الفلاسي الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك: «ندرك في إينوك أهمية التطوير الاستباقي والمرونة والعمل المشترك بين مختلف الأطراف المعنية، كجوهر أساسي في عملنا. ما تم تحقيقه من قبل الدفعة الأولى لبرنامج «مسرّعات إينوك»، أظهر الدور الكبير للتفكير الاستراتيجي، والمرونة والتعاون في إحداث تغيير حقيقي.
لا تقتصر هذه المبادرة على تعزيز الكفاءة داخل المجموعة، بل تسهم أيضاً في دعم رؤية الإمارات لاقتصاد أكثر استدامة وتنافسية. إن الطريقة التي تواجه بها فرق عملنا التحديات مباشرةً، مع تحقيق نتائج ملموسة، تؤكد أننا على الطريق الصحيح، وبهذا النهج يمكننا تجاوز الحدود، وصنع تأثير إيجابي ومستدام».
وخلال الاحتفالية، كُرّمت الفرق المشاركة لإنجازاتها في تسريع تنفيذ الحلول الفعالة، ضمن الإطار المنظّم لتحدي الـ 100 يوم. ومن خلال هذا الجزء، الذي يُعد مكوناً رئيساً من برنامج مسرعات إينوك، سيتاح المجال أمام الفرق لمعالجة تحديات الأعمال الحيوية بكفاءة وفعالية، ما يؤدي إلى تدابير لتوفير التكاليف، وفرص لتحقيق الإيرادات، وتعزيز الكفاءة التشغيلية على مستوى المجموعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«العالمية القابضة» تطلق منصة عالمية للذكاء الاصطناعي طُوّرت في الإمارات
«العالمية القابضة» تطلق منصة عالمية للذكاء الاصطناعي طُوّرت في الإمارات

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

«العالمية القابضة» تطلق منصة عالمية للذكاء الاصطناعي طُوّرت في الإمارات

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت الشركة العالمية القابضة، عن إطلاق منصة توفر سوقاً لحلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مع أول مساعد ذكي إماراتي لمنصة ذكاء اصطناعي يحمل اسم«سيف» (SAIF)، في خطوة بارزة ستحدث نقلة نوعية في هذا المجال وترسي تصوراً جديداً لآليات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والوصول إليها واستخدامها حول العالم. وقالت الشركة في بيان إن هذه الخطوة نقلة نوعية في تطوير وتوسيع نطاق تقنيات الذكاء الاصطناعي، من خلال توفير حلول متطورة قابلة للتطبيق في مختلف القطاعات، إلى جانب تسهيل الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة واستخدامها على مستوى عالمي. وصُمم مساعد الذكاء الاصطناعي «سيف» ليوفر واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام، تتيح للمطورين في دولة الإمارات والعالم شراء وحدات معالجة الرسوميات، ونماذج الذكاء الاصطناعي، ومكوّنات الذكاء الاصطناعي المصممة حسب الطلب مباشرةً عبر المنصة. يتحدث «سيف» أكثر من 5000 لغة، ويمكن الوصول إليه عبر الهاتف المحمول والحاسوب، باستخدام الصوت أو النصوص أو مكالمات الفيديو. وقد صُمم ليعكس القيم الإماراتية الراسخة مثل الثقة، والضيافة، والسرعة، والدقة. وقالت الشركة إنه تم تطوير هذا الابتكار بالكامل في دولة الإمارات، لكنه صُمم من أجل العالم بأسره، حيث يهدف إلى توفير منصة مبتكرة للذكاء الاصطناعي تمكن المطورين من الوصول إلى حلول الذكاء الاصطناعي، وبنائها ونشرها بسهولة. ويفتتح هذا الابتكار فصلاً جديداً وواعداً في مجال البنى التحتية للتقنيات الذكية، ويعكس الالتزام المشترك لدولة الإمارات والشركة العالمية القابضة ببناء مستقبل رقمي عالمي مترابط. واليوم، يواجه العديد من المطورين حول العالم صعوبات كثيرة في الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل وحدات معالجة الرسوميات ونماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية المتقدمة (LLMs) نظراً لاعتماد المزوّدين على نظام التوريد بالجملة. وبالاستفادة من قوة شبكة الشركة العالمية القابضة، ستسهم منصة تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة في إتاحة التكنولوجيا اللازمة مباشرةً للمطورين. وتهدف المنصة إلى توسيع نطاق الوصول إلى إمكانات القوة الحوسبية ومكونات الذكاء الاصطناعي، وقد صُممت لتمكين المطورين والشركات والحكومات والمؤسسات غير الربحية من توظيف الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي. كما ستسهم في رأب الفجوة المتنامية بين الطلب المتسارع على الحلول الذكية وتعقيدات الحصول عليها واستخدامها ونشرها بكفاءة. وقال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: تواصل دولة الإمارات تعزيز تقدمها وريادتها في الابتكار الرقمي، وتشكل هذه المنصة الجديدة للذكاء الاصطناعي دليلاً ملموساً على الإمكانات الهائلة والإنجازات التي يمكن تحقيقها عند الجمع بين الرؤية الوطنية الطموحة والتنفيذ المتقن والمدروس، وقد انطلق هذا المشروع المبتكر من أبوظبي، ليُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والأنظمة الذكية، ونفخر بدورنا المحوري في الشركة العالمية القابضة في ترجمة هذه الرؤية المبتكرة إلى حقيقة من خلال ابتكار قدرات جديدة أبصرت النور على أرض الإمارات من أجل بناء مستقبل أفضل للعالم بأسره. ومن المقرر الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول قدرات المنصة الجديدة ونطاق عملها وشراكاتها الدولية خلال الأسابيع القادمة.

«العالمية القابضة» تطلق منصة ذكاء اصطناعي عالمية من الإمارات
«العالمية القابضة» تطلق منصة ذكاء اصطناعي عالمية من الإمارات

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

«العالمية القابضة» تطلق منصة ذكاء اصطناعي عالمية من الإمارات

أعلنت الشركة العالمية القابضة المتخصصة في بناء شراكات حيوية لتعزيز القيمة وتحقيق النمو، عن إطلاق منصة توفر سوقاً لحلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مع أول مساعد ذكي إماراتي لمنصة ذكاء اصطناعي يحمل اسم"سيف" (SAIF). وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" الخطوة البارزة ستحدث نقلة نوعية في هذا المجال وترسي تصوراً جديداً لآليات تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والوصول إليها واستخدامها حول العالم. وقالت الشركة في بيان إن هذه الخطوة نقلة نوعية في تطوير وتوسيع نطاق تقنيات الذكاء الاصطناعي، من خلال توفير حلول متطورة قابلة للتطبيق في مختلف القطاعات، إلى جانب تسهيل الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة واستخدامها على مستوى عالمي. وصُمم مساعد الذكاء الاصطناعي "سيف" ليوفر واجهة تفاعلية سهلة الاستخدام، تتيح للمطورين في دولة الإمارات والعالم شراء وحدات معالجة الرسوميات، ونماذج الذكاء الاصطناعي، ومكوّنات الذكاء الاصطناعي المصممة حسب الطلب مباشرةً عبر المنصة. يتحدث "سيف" أكثر من 5000 لغة، ويمكن الوصول إليه عبر الهاتف المحمول والحاسوب، باستخدام الصوت أو النصوص أو مكالمات الفيديو. وقد صُمم ليعكس القيم الإماراتية الراسخة مثل الثقة، والضيافة، والسرعة، والدقة. وقالت الشركة إنه تم تطوير هذا الابتكار بالكامل في دولة الإمارات، لكنه صُمم من أجل العالم بأسره، حيث يهدف إلى توفير منصة مبتكرة للذكاء الاصطناعي تمكن المطورين من الوصول إلى حلول الذكاء الاصطناعي، وبنائها ونشرها بسهولة. ويفتتح هذا الابتكار فصلاً جديداً وواعداً في مجال البنى التحتية للتقنيات الذكية، ويعكس الالتزام المشترك لدولة الإمارات والشركة العالمية القابضة ببناء مستقبل رقمي عالمي مترابط. واليوم، يواجه العديد من المطورين حول العالم صعوبات كثيرة في الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مثل وحدات معالجة الرسوميات ونماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية المتقدمة (LLMs) نظراً لاعتماد المزوّدين على نظام التوريد بالجملة. وبالاستفادة من قوة شبكة الشركة العالمية القابضة، ستسهم منصة تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة في إتاحة التكنولوجيا اللازمة مباشرةً للمطورين. وتهدف المنصة إلى توسيع نطاق الوصول إلى إمكانات القوة الحوسبية ومكونات الذكاء الاصطناعي، وقد صُممت لتمكين المطورين والشركات والحكومات والمؤسسات غير الربحية من توظيف الإمكانات الكاملة للذكاء الاصطناعي. كما ستسهم في رأب الفجوة المتنامية بين الطلب المتسارع على الحلول الذكية وتعقيدات الحصول عليها واستخدامها ونشرها بكفاءة. وقال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: 'تواصل دولة الإمارات تعزيز تقدمها وريادتها في الابتكار الرقمي، وتشكل هذه المنصة الجديدة للذكاء الاصطناعي دليلاً ملموساً على الإمكانات الهائلة والإنجازات التي يمكن تحقيقها عند الجمع بين الرؤية الوطنية الطموحة والتنفيذ المتقن والمدروس. وقد انطلق هذا المشروع المبتكر من أبوظبي، ليُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والأنظمة الذكية. ونفخر بدورنا المحوري في الشركة العالمية القابضة في ترجمة هذه الرؤية المبتكرة إلى حقيقة من خلال ابتكار قدرات جديدة أبصرت النور على أرض الإمارات من أجل بناء مستقبل أفضل للعالم بأسره'. وتتماشى هذه المبادرة مع إستراتيجية دولة الإمارات طويلة الأمد للاقتصاد الرقمي ورؤية الذكاء الاصطناعي 2031 التي تولي أهمية كبيرة للتكنولوجيا المتقدمة كمحرك رئيسي لبناء اقتصاد المعرفة، كما تعكس تركيز الشركة العالمية القابضة على الاستثمارات المستقبلية المبتكرة ودورها في تسريع مسيرة التحول الرقمي على أوسع نطاق. ومن المقرر الإعلان عن مزيد من التفاصيل حول قدرات المنصة الجديدة ونطاق عملها وشراكاتها الدولية خلال الأسابيع القادمة. aXA6IDE1NC45LjIwLjEwNSA= جزيرة ام اند امز GB

«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية
«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • الاتحاد

«اصنع في الإمارات 2025» يختتم يومه الثاني بإنجازات نوعية وشراكات استراتيجية

أبوظبي (الاتحاد) اختتمت فعاليات اليوم الثاني من النسخة الرابعة لـ «اصنع في الإمارات»، التي تقام تحت شعار «أثر برنامج المحتوى الوطني - التزام دولة الإمارات بتطوير مهارات الكوادر الإماراتية»، وسط مشاركة قوية من قادة الصناعة، وجهات حكومية، ومبتكرين، ومهنيين طموحين، ضمن برنامج حافل بالجلسات النقاشية والتعليمية وفرص التواصل. وركزت فعاليات اليوم الثاني على تمكين المواهب المحلية وتطوير المهارات الصناعية، إلى جانب إبراز الدور المحوري للمواطنين الإماراتيين في تشكيل مستقبل المشهد الصناعي للدولة. وينظم الحدث مجموعة أدنيك، وتستضيفه وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وأدنوك، ويستمر حتى 22 مايو الجاري في مركز أدنيك بأبوظبي، بمشاركة أكثر من 720 جهة عارضة. وشهد اليوم مؤتمرًا صحفيًا على منصة الشركة العالمية القابضة، تم خلاله الإعلان عن توقيع مذكرة تفاهم مع مجموعة مزارع العين بقيمة 1.8 مليار درهم، دعما لإستراتيجية الأمن الغذائي في دولة الإمارات. كما وقعت شركة «إي آند» اتفاقية إستراتيجية مع «أليريا»، إحدى شركات المجموعة العالمية القابضة، لتقديم حلول ذكاء اصطناعي متخصصة تستهدف الشركات الصغيرة والمتوسطة، بهدف تعزيز الكفاءة التشغيلية وتسريع تبني تقنيات الجيل الجديد. ووقعت وزارة الثقافة عددًا من مذكرات التعاون في معرض الحرف اليدوية الإماراتية، مع الاتحاد النسائي العام، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي «مشروع الغدير للحرف الإماراتية"، وجمعية الفجيرة الخيرية»مركز غرس للتمكين الاجتماعي"، ودائرة الآثار والمتاحف في رأس الخيمة. و أعلنت العلامة الإماراتية «أي دادي» عن شراكة إستراتيجية مع شركة«روبست»، المتخصصة في تقنيات البطاريات بالمنطقة، لتصنيع بطاريات متطورة مخصصة للدراجة الكهربائية الجديدة «أي دادي إكس 7»، في خطوة جوهرية نحو بناء نظام مواصلات كهربائية محلي بالكامل يشمل جميع مراحل التصميم، والهندسة، والإنتاج، والتجميع. ويواصل «اصنع في الإمارات» دوره كمركز محوري للاستثمار والتعاون الصناعي، إذ يضم قسمًا مخصصًا لأبرز الممكنات الاقتصادية، يشمل جهات بارزة مثل المجموعة العالمية القابضة، وبنك أبوظبي الأول، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، وشركة مبادلة للاستثمار، ومكتب أبوظبي للتصدير، ومجموعة كيزاد، وغيرها. وشهد معرض قطاع الحرف اليدوية الإماراتية المرافق للحدث، تجمعًا للحرفيين والمؤسسات الثقافية ورواد الأعمال، يهدف إلى إحياء الحرف الإماراتية التقليدية مثل التلي، والخوص، والخناجر، ومنتجات الجلود الصديقة للبيئة. وسلّطت هيئة الثقافة والفنون في دبي الضوء على أهمية نقل هذا التراث للأجيال القادمة، بينما عرضت الخزنة للجلود أمثلة عملية لدمج الابتكار بالحرف التقليدية. كما انطلق اليوم معرض مُصنعين للوظائف، وهو منصة مخصصة لربط الكفاءات الإماراتية بالشركات الصناعية الرائدة، بينما استضافت قاعة الرؤية جلسات نقاشية رفيعة المستوى مع رواد أعمال إماراتيين ناجحين، في حين ركزت جلسات قاعة الزخم على استعراض التكنولوجيا الناشئة ومساهمات الإمارات في مجال استكشاف الفضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store