
هيئة الرقابة النووية والإشعاعية: المستويات الإشعاعية في المملكة في مستوياتها الطبيعية
يتابع مركز عمليات الطوارئ النووية بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية الأوضاع الإقليمية على مدار الساعة، ويؤكد أن المستويات الإشعاعية في المملكة ضمن مستوياتها الطبيعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
درع الوقاية في الحج !
كانت جهود المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها «وقاء» لافتة في موسم الحج هذا العام، حيث أضفت الأنسنة والإحسان على جهود جميع الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن! فالمركز يقف ضمن منظومة الوقاية والرعاية الصحية التي ضمنت موسمًا آمنًا وصحيًّا لملايين الحجاج، فبالإضافة إلى حجم الجهود والأرقام، وكثافة الحملات الرقابية والتفتيشية في نطاق مسؤولياته، يلفت في أداء مركز «وقاء» المنهجية الوقائية التي يعمل بها، والتي تبدأ من الفحص البيطري في المنافذ، ولا تنتهي عند رش نواقل الأمراض أو استكشاف الجراد والنطاطات في الهكتارات المحيطة بالمشاعر المقدسة. إذ يعمل على مسارات متوازية، وإجراءات عملية تكاملية، ضمن المنظومة الصحية الوقائية، ويترجم مفهوم «الصحة الواحدة»! ولعل حملة «وقاء لتطمئن» جسدت سياسة تواصلية واعية؛ سعيًا لرفع منسوب الوعي الصحي لدى المواطن والمقيم والحاج، وتعزيز علاقة الناس بمفهوم الوقاية، من خلال حماية الأضاحي، وتثقيف المجتمع، وتعزيز مسؤولياته في الأمن الحيوي والصحي! وضمن مفهوم الوقاية الذي تعززه تحولات الرؤية، تعمل المنظومة الصحية والوقائية على استقراء المخاطر واستباق احتمالاتها. وقد قام «وقاء» في موسم الحج بالكشف على أكثر من مليون ومئتي ألف رأس من المواشي، وفسح ما يزيد على مليون ومئتي ألف رأس في سبعة منافذ، وأجرى آلاف الجولات الرقابية والتوعوية، مما يعزز الأثر ويسهم في تضافر جهود نجاح موسم الحج! باختصار.. الوقاية ليست خيرًا من العلاج وحسب، بل هي أساس الاستدامة الصحية، ومفتاح طمأنينة المجتمع! أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
إنقاذ حاجة عراقية من نزيف مهدد للحياة
نجحت الفرق الطبية بمدينة الملك سلمان بن عبدالعزيز الطبية بالمدينة المنورة في إنقاذ حياة حاجة عراقية في العقد الخامس من العمر، بعد تعرضها لنزيف دماغي حاد ناتج عن تمزق في الشريان السباتي الداخلي الأيمن. وأوضح تجمع المدينة الصحي أن تفاصيل الحالة بدأت عند شعور الحاجة بصداع شديد ومفاجئ في مؤخرة الرأس، حيث باشرت الفرق الطبية من جراحة المخ والأعصاب والأشعة التداخلية والعناية المركزة التدخل العلاجي العاجل. وبيّن تجمع المدينة الصحي أنه بعد التقييم الإكلينيكي والتصوير الشعاعي المتقدم، تدهورت حالتها فجأة خلال التحضير للتدخل الطبي، ما استدعى إيقاف الإجراء حفاظًا على سلامتها وتركيب أنبوب تصريف للبطينات الدماغية -EVD- لتخفيف الضغط داخل الجمجمة. وأكد التجمع الصحي أنه بعد استقرار الحالة، أُجريت عملية تداخلية دقيقة لتغليف أم الدم باستخدام تقنية الملفات الحلزونية -Coiling-، نفذها فريق الأشعة التداخلية العصبية بكفاءة عالية، مما أسهم في تأمين التمزق ومنع أي مضاعفات تهدد حياة المستفيدة. وأضاف التجمع أنه بفضل الله ثم بجهود الكوادر الطبية المتكاملة، استعادت الحاجة وعيها الكامل دون تسجيل أي عجز عصبي جديد، لتبدأ مرحلة إعادة التأهيل استعدادًا لعودتها إلى بلدها بسلام. وتعد هذه الحالة من أكثر الحالات العصبية تعقيدًا، حيث تعكس مستوى الجاهزية العالية والتكامل بين التخصصات الطبية المختلفة في مدينة الملك سلمان الطبية، ضمن منظومة تجمع المدينة المنورة الصحي، لخدمة ضيوف الرحمن وتقديم رعاية متقدمة في أدق الظروف الصحية.

صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
تبرع بدمه أكثر من 50 مرة.. "السحيباني" يدعو: امنحوا الأمل.. فكل تبرع ينقذ 3 أرواح
كشف استشاري أمراض الدم وطب نقل الدم الدكتور عمر السحيباني عن تبرعه بدمه أكثر من 50 مرة، مؤكدًا أن التبرع المنتظم لا ينقذ الأرواح فحسب، بل يُعزّز الصحة العامة للمتبرع، ويُقلّل من مخاطر صحية خطيرة مثل السرطان والسكري. وفي حديثه لبرنامج "MBC في أسبوع" بمناسبة اليوم العالمي للمتبرعين بالدم، الذي يصادف 14 يونيو من كل عام تحت شعار 'تبرعوا بالدم.. امنحوا الأمل'، أوضح السحيباني أن عملية التبرع لا تستغرق أكثر من 15 إلى 20 دقيقة، لكنها قادرة – بإذن الله – على إنقاذ حياة 3 أشخاص دفعة واحدة. وأكد أن نسبة التبرع التطوعي في السعودية ارتفعت من 40% إلى أكثر من 85% خلال السنوات العشر الماضية، مشيرًا إلى أن المملكة تستهدف الوصول إلى 100% تبرع طوعي بحلول عام 2030، ضمن جهود وطنية حثيثة لتعزيز ثقافة التبرع المنتظم. وأوضح السحيباني أن دراسات طبية حديثة – بينها دراسة من معهد 'فرانسيس كريك' في لندن – أكدت أن التبرع بالدم يسهم في: - تقليل خطر الإصابة بسرطان الدم - الوقاية من النوع الثاني من السكري - خفض ضغط الدم والسكتات الدماغية وفيما يخص التقدم في تطوير بدائل صناعية للدم، لفت إلى أن أبحاث "الهيموغلوبين الصناعي" لا تزال في مراحل تجريبية وتواجه تحديات تتعلق بالكفاءة والآثار الجانبية، رغم إحراز بعض التقدم العلمي المحدود في هذا المجال. وختم الدكتور السحيباني رسالته بدعوة عامة للمواطنين والمقيمين القادرين صحيًا إلى المبادرة بالتبرع بالدم، سواء عبر بنوك الدم أو العربات المتنقلة المنتشرة في المدن. وأضاف: "التبرع بالدم يمنح الحياة.. ويمنح المتبرع الصحة والعافية والأجر والثواب أيضًا". استشاري أمراض الدم د. عمر السحيباني يوضح أهمية التبرع بالدم #MBCinAweek #MBC1 — في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) June 14, 2025