
وفاء عامر : مدينة سنبل صرح كبير بها مسرح مهم جدا
تمر اليوم 25 مايو ذكرى ميلاد فنانة بدأت موهبتها من مسرح الجامعة، وأثبتت نفسها على الساحة الفنية بجدارة، ، الفنانة القديرة وفاء عامر.
ونعرض لها لقاءً مميزا على شاشة قناة نايل لايف إحدى قنوات قطاع المتخصصة من خلال برنامج (إيه الأخبار) الذى تتحدث من خلاله عن امتنانها وتقديرها للفنان محمد صبحى، وذلك خلال لقاء قصير معها .
قالت الفنانة وفاء عامر " الفنان م حمد صبحى فنان عظيم ومحترم يمتلك جمهورا كبيرا " وأضافت وفاء عامر قائلة " أنشأ مدينة جميلة مثل مدينة سنبل وبها مسرح مهم جدا، والمسلسل الذى اختارنى له الأستاذ محمد النقلى مسلسل جميل وفكر مختلف وجديد، وانا اقوم بدور مختلف .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
وفاء عامر : مدينة سنبل صرح كبير بها مسرح مهم جدا
تمر اليوم 25 مايو ذكرى ميلاد فنانة بدأت موهبتها من مسرح الجامعة، وأثبتت نفسها على الساحة الفنية بجدارة، ، الفنانة القديرة وفاء عامر. ونعرض لها لقاءً مميزا على شاشة قناة نايل لايف إحدى قنوات قطاع المتخصصة من خلال برنامج (إيه الأخبار) الذى تتحدث من خلاله عن امتنانها وتقديرها للفنان محمد صبحى، وذلك خلال لقاء قصير معها . قالت الفنانة وفاء عامر " الفنان م حمد صبحى فنان عظيم ومحترم يمتلك جمهورا كبيرا " وأضافت وفاء عامر قائلة " أنشأ مدينة جميلة مثل مدينة سنبل وبها مسرح مهم جدا، والمسلسل الذى اختارنى له الأستاذ محمد النقلى مسلسل جميل وفكر مختلف وجديد، وانا اقوم بدور مختلف .


النهار المصرية
منذ يوم واحد
- النهار المصرية
وفاء عامر وعمرو وهبة ويوسف عماد يشاركون في فيلم وثائقي درامي عن الذكاء الاصطناعي
في سابقة مميزة على مستوى مشروعات تخرج طلاب الإعلام، شارك النجوم وفاء عامر وعمرو وهبة والكاتب الشاب يوسف عماد في فيلم وثائقي درامي من إنتاج طلاب شعبة اللغة الإنجليزية بكلية الإعلام – جامعة بني سويف، يتناول موضوعًا بالغ الأهمية: 'الذكاء الاصطناعي وتأثيره في حياتنا اليومية، وخاصة في مجالي الصحة والتعليم.' تألقت الفنانة وفاء عامر في مشهد درامي عميق إلى جانب الكاتب يوسف عماد، حيث جسّدا صراع الإنسان بين التطور التكنولوجي والقيم الإنسانية. وأضفى الفنان عمرو وهبة بلمساته الصوتية عبر الـVoice Over طابعًا إنسانيًا راقيًا على الفيلم، الذي ضم مشاهد تمثيلية حية وأخرى تقنية، تناولت مشاهد محاكاة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير منظومات التعليم والرعاية الصحية، بالإضافة إلى استعراض تصور مستقبلي لمدينة ذكية مصممة كليًا باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتخلل المشروع لقاءات مميزة مع ابرز الباحثين من جامعات عالمية والمتخصصين في تقنيات الذكاء الاصطناعي وخاصة في مجالي الصحة والتعليم . ويأتي هذا المشروع المتميز في ظل اهتمام الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بملف الذكاء الاصطناعي، وقراره الاستراتيجي بإدماج AI في منظومة التعليم، إيمانًا بدوره في بناء جيل جديد يمتلك أدوات المستقبل. كما يعكس الفيلم اتساق جهود طلاب الجامعة مع توجهات الدولة نحو رقمنة القطاعات الحيوية، وعلى رأسها الصحة والتعليم. هذا العمل لم يكن مجرد مشروع تخرج، بل رسالة بصرية متكاملة تحمل وعي الشباب، وإبداعهم، وقدرتهم على استخدام أدوات العصر لخدمة قضايا الوطن والإنسان.


بوابة الأهرام
منذ 6 أيام
- بوابة الأهرام
كلمات حرة الأستاذ محمد صبحى!
أتحدث هنا عن الفنان المصرى الكبيرمحمد صبحى، بعد أن سعدت واستمتعت كثيرا، فى مساء الجمعة الماضى (16 مايو) بمشاهدة مسرحيته «فارس يكشف المستور» التى تعرض هذه الأيام، على مسرح «مدينة سنبل» أول طريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوى. إننى – ابتداء، وكما أحب أن أذكر ذلك عادة - لست ناقدا فنيا، ولذلك فأنا أكتب تقديرى وانطباعاتى، ليس فقط عن فنان، له بصمته المؤكدة على المسرح المصرى وعلى الفن المصرى المعاصر، وإنما أيضا، وقبل ذلك وبعده، عن مثقف من العيار الثقيل، أكن له احتراما وتقديرا بالغين، وأعتقد بقوة أنه يستحق بكل جدارة لقب «الأستاذ» الذى اختاره الباحث جمال عبدالناصر، عنوانا لكتابه: «سيرة ومسيرة محمد صبحى». لقد قدم محمد صبحى – الذى يبلغ هذه السنة عامه السابع والسبعين - ثمانى وعشرين مسرحية، وثلاثة وعشرين فيلما سينمائيا، واثنى عشر عملا تليفزيونيا... كلها كانت لها شهرتها وبصمتها القوية..، فهل ننسى مثلا مسرحيات الجوكر وانتهى الدرس ياغبى والهمجى ووجهة نظر وماما أمريكا وكارمن وهاملت وأوديب ملكا...إلخ التى شكلت علامات مهمة للمسرح المصرى المعاصر..؟ وهل ننسى أدواره ومشاركته فى أفلام سينمائية مهمة كثيرة مثل الكرنك وعلى بيه مظهر و40 حرامى وأبناء الصمت، ثم أعماله التليفزيونية الجذابة مثل فرصة العمر ورحلة المليون وسنبل بعد المليون ويوميات ونيس وفارس بلا جواد، وغيرها كثير. لم يكن غريبا أبدا أن حصد محمد صبحى العديد من الجوائز الرفيعة والدكتوراه الفخرية وشهادات التكريم والتقدير من جامعات ومراكز أبحاث ومهرجانات دولية وعربية ومصرية يصعب حصرها. وقد حصل محمد صبحى على جوائز وشهادات تقدير فى مصر، ولكننى أعتقد بل وأوقن أنه جدير اليوم بما هو أكثر، بمكانته المستحقة بين رواد الثقافة و الفن الرفيع فى بلد بضاعته الأولى، ومكمن قوته – قبل أى شىء آخر- ! هو رسالته الثقافية والفنية؟! رابط دائم: Osama [email protected]