
حقيقة انفصال كريم محمود عبدالعزيز وزوجته آن رفاعي
وذكرت وسائل إعلام محلية مصرية أن الطلاق وقع منذ عدة أشهر وأُعلن عنه رسميًا مؤخرًا.
وثار حديث الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي حول خلفية الانفصال، مع تداول شائعات عن ارتباط اسم كريم بتعاونه الفني الأخير مع إحدى الفنانات الشهيرات، من دون تأكيدات رسمية.
تأتي هذه الأنباء في وقت يستعد فيه كريم لإطلاق فيلمه الجديد "طلقني"، وهو عمل كوميدي رومانسي من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي، ويشارك فيه عدد من ضيوف الشرف.
وحرص كل من كريم وآن طوال سنوات الزواج على إبعاد حياتهما الخاصة عن الأضواء، ولم يعلقا بشكل مباشر على سبب الانفصال أو على الشائعات الأخيرة، ليبقى الأمر مساحة مفتوحة للتأويلات حتى صدور أي تصريح رسمي منهما.
aXA6IDIwOS45NC45NS4xNTYg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 22 دقائق
- العين الإخبارية
جنازة ديالا الوادي بحضور فنان واحد تثير موجة انتقادات واسعة
شيّع في العاصمة السورية دمشق جثمان الفنانة ديالا صلحي الوادي، التي قتلت داخل منزلها بغرض السرقة، بحضور فني اقتصر على الفنان فراس إبراهيم، في غياب باقي زملائها، ما أثار موجة انتقادات واسعة. وبحسب العميد أسامة محمد خير عاتكة، قائد الأمن الداخلي في دمشق، كشفت التحقيقات عن ضلوع عاملة منزلية كانت تتردد على شقة الراحلة، وتواطأت مع شخص آخر لارتكاب الجريمة، مؤكداً توقيف المشتبه بهما واستمرار التحقيقات تمهيداً لإحالتهما للقضاء. الراحلة، التي تحمل الجنسية البريطانية، هي ابنة الموسيقار العراقي الراحل صلحي الوادي، أحد أبرز رموز تطوير الموسيقى الأكاديمية في سوريا. درست ديالا المسرح في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرّجت عام 1986 ضمن دفعة ضمّت نخبة من نجوم الدراما السورية. aXA6IDgyLjI0LjI1NC4xMjMg جزيرة ام اند امز BG


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
سيليو صعب وزين قطامي في أول ظهور بعد زفافهما الأسطوري
في أول ظهور بعد زفافهما المبهِر في يوليو/ تموز الماضي، نشر سيليو صعب وزين قطامي أحدث صورهما عبر تطبيق "إنستغرام". سيليو صعب، نجل المصمم اللبناني العالمي إيلي صعب، شارك صورتين عبر خاصية "ستوري" على حسابه، جمعته بزوجته الأردنية زين قطامي، التي بدورها أعادت نشرهما على حسابها. ظهر الثنائي بإطلالتين متناغمتين باللون البيج بتدرجاته بين الفاتح والغامق، حيث ارتدت زين فستانًا طويلًا مزينًا بنقوش الزهور، وأكملت مظهرها بقبعة كاوبوي بنية اللون وشعر منسدل على كتفيها، فيما ارتدى سيليو بدلة أنيقة باللون نفسه. الصور التقطت وسط طبيعة خلابة تحاكي أجواء الجلسات العربية، بدا ذلك واضحًا من تفاصيل الديكور. زين قطامي نشرت أيضًا صورتين من المشهد نفسه، إحداهما وقت الغروب مع زوجها، وأخرى وهي تبتسم جالسة على مقعد خشبي تعلوه سجادة، حيث أرفقت الصور بتفاعل مشترك مع حساب زوجها. كما شاركت صورًا منفردة لها بفستان سهرة أسود طويل من تصميم حماها إيلي صعب، كانت قد ارتدته في حفل زفاف إحدى صديقاتها، وعلقت عليها بعبارة: "الاحتفال بالحب". زواج سيليو صعب وزين قطامي جرى بين 17 و19 يوليو/ تموز، حيث أقيم الحفل الرئيسي يوم الجمعة 18 يوليو/ تموز في مقر البطريركية المارونية ببكركي، وأشرف البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي على مراسم الزواج. امتلأت باحة الكنيسة الخارجية بالمدعوين من العائلة والأصدقاء والشخصيات البارزة والفنانين، من بينهم إليسا ووائل كفوري وسيرين عبدالنور، فيما تزين المكان بالأشجار الخضراء والزهور البيضاء. الحفلان الآخران في اليومين السابق واللاحق شهدا أيضًا حضورًا فنيًا وإعلاميًا مميزًا، وانتشرت صورهما وفيديوهاتهما على نطاق واسع عبر المنصات الرقمية. aXA6IDM4LjEzLjE2Mi4xNzYg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
الفنان بلطي لـ«العين الإخبارية»: أستعد لوداع الراب بعد 3 ألبومات
في حديث خاص لـ"العين الإخبارية"، كشف فنان الراب التونسي محمد صالح بلطي عن مسيرة فنية حافلة تخطت حدود المحلية إلى الساحة العالمية، موضحًا أن نجاحه ارتكز على صدق الكلمة وجمال اللحن. بلطي، المولود في 10 أبريل / نيسان 1980، بدأ رحلته الفنية ضمن فرقة "أولاد بلاد"، قبل أن يطلق أول ألبوماته عام 2002، ثم يؤدي بعض شارات الأفلام التونسية مثل فيلم "الأمير" عام 2004 للمخرج محمد الزرن، ليتجه لاحقًا إلى أسلوب خاص به في الراب، تميّز بتنوع الإنتاج، ودقة اختيار الكلمات، واللحن، إضافة إلى دخوله مجال الإنتاج الموسيقي. وأشار إلى أن جمهوره هو المحرك الأول لنجاحه، قائلاً: "تحضير الأغنية ليس عملية سهلة، بل يتطلب الكثير من الجهد والطاقة والحماس والوقت، واختيار أغنياتي كان نابعاً من رغبتي في التعبير عن الواقع والتفاعل مع مشاغل الجيل الجديد". وأكد بلطي أن عروضه الصيفية في تونس هذا العام لاقت حضورًا جماهيريًا كبيرًا، حيث كانت جميعها كاملة العدد، ومنها مهرجانات الحمامات الدولي، وقفصة الدولي، وصفاقس الدولي، وطبرقة الدولي، مشددًا على أن محبة الجمهور كانت سر هذا التفاعل الحيّ. ويُعد بلطي صاحب أكثر أغاني الراب مشاهدة في تونس، بأعمال حققت نجاحًا عربيًا وعالميًا، منها: "يا ليلي"، و"ألو ألو"، و"غريبة عليّ"، و"أنا ماني دوني"، و"صاحبك راجل"، و"يا حسرة"، و"طريق المطار"، و"حلمة"، وقد تجاوزت مشاهدات أغانيه حاجز المليار. ورأى أن الراب التونسي بلغ مكانة معتبرة في الداخل والخارج بفضل العمل الجاد والثقة بالنفس، قائلاً: "أنا فتحت الطريق لشهرة هذا النوع من الموسيقى رفقة الفنان الراحل كافون وحمزاوي". وبين بلطي أن مرحلة الغناء تقترب من نهايتها بالنسبة له، قائلاً: "لا أرى نفسي بعد خمس سنوات في الغناء، وخلال هذه الأعوام يمكن أن أصدر ثلاثة ألبومات أخرى، ثم أختتم هذه المسيرة التي شعرت أنني أنجزتها بنجاح، وأوصلت الرسالة التي كنت أطمح لإيصالها، وأريد أن أتفرغ لعائلتي". وعن مشاعره تجاه المسرح، قال بلطي إنه لم يعد يشعر بشغف البدايات، لكنه يستعيد حماسه عند لقاء جمهوره في العروض المباشرة، وهو ما يمده بالقوة للاستمرار مؤقتًا قبل الانسحاب المنتظر. وبين ماضٍ صاخب بالحضور، وحاضر يفيض بالإنجاز، ومستقبل يفكر فيه خارج الإيقاع، يواصل بلطي رسم مسار موسيقي صادق، يحمل معه وجع الشباب وأحلامهم، ويستعد بهدوء لوداع مرحلة صنع فيها اسمه وأثره. aXA6IDM4LjEzLjE3Ny40MyA= جزيرة ام اند امز US