
نانسي عجرم تنسّق ملابس الرياضة مع حذاء الكعب العالي، وإطلالتها رائعة!
فقد ارتدت المغنيّة اللبنانيّة بذلة رياضيّة مؤلّفة من بنطلون واسع ذي أرجل مزمومة الأطراف، وسترة قصيرة بأطراف مزمومة أيضًا، باللونيْن الأحمر والأبيض، إنّما لم تنسّقهما مع حذاء رياضيّ. فبدلًا من ذلك، اختارت حذاء الستيليتو المتميّز برأسه المدبّب وكعبه العالي الرفيع، والذي لم يكُن عاديًّا، إنّما مكسوًّا بأحجار لامعة، ما زاد من تأثير اللمسات الجريئة عليها.
ولكن ليس ما ارتدته هو ما لفت الأنظار وحسب، بل شعرها أيضًا، إذ أضافت خصلة بيضاء إلى جانب واحد منه، وهي ميزة لم نتوقّع رؤيتها بها، إذ لم نعتد عليها اعتماد الصيحات الجريئة جدًّا. وأكملت نانسي إطلالتها مع مكياج طغت عليه التدرّجات الترابيّة، والذي يعدّ من الأكثر تناسبًا مع ألوان ملابسها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 3 ساعات
- إيلي عربية
كارمن لبس تودّع زياد الرحباني بهذه الطريقة المؤثرة
في لحظة وداع حزينة، كتبت الممثلة اللبنانية كارمن لبس كلمات مؤثرة في رحيل الموسيقار الكبير زياد الرحباني ، الذي ارتبطت به بعلاقة حب استمرت نحو 15 عامًا، ووصفتها في مقابلات سابقة بأنها كانت "أقوى من الزواج". وفي تغريدة مؤثرة عبر منصة إكس وإنستغرام، قالت كارمن: "فكرت بكل شي إلا إنو الناس يعزّوني فيك الوجع بقلبي أكبر من إني أقدر أوصفو، أنا مش شاطرة بالتعبير، انت أشطر مني بكتير تعبر عني... لو كان في بعد، بس كنت موجود، وهلق بطلت. صعبة كتير زياد ما تكون موجود. رح ابقى اشتقلك عطول لو انت مش هون. وحبك، بلا ولا شي..." قصة الحب التي جمعت كارمن وزياد بدأت في التسعينيات، وعاشت طويلًا بعيدًا عن الأضواء، قبل أن تنتهي بهدوء، دون أي خلافات، بل ظلت بينهما علاقة تقدير وصداقة. وتحدثت كارمن لاحقًا بفخر عن علاقتها بزياد، واعتبرته أحد أهم من مرّوا في حياتها، مؤكدة أنها "ما كانت بتندم ع شي"، وأنها تعلمت منه الكثير. رسالة كارمن بعد وفاة زياد عبّرت عن حجم الفراغ الذي خلّفه هذا الرحيل في وجدان لبنان الفني والثقافي، فرحيله لم يكن خسارة فنية فقط، بل فقدان لفنان بصم في وجدان وفكر عشاقه وترك أثراً لن تمحوه السنوات.


إيلي عربية
منذ 5 ساعات
- إيلي عربية
فيروز في وداع ابنها زياد الرحباني...صدمة وحسرة ونظرات وجع
في لحظة مؤلمة تختصر وجع أم ووطن، ودّعت السيّدة فيروز نجلها الموسيقار في مشهد طغى عليه الصمت والذهول والدموع، خلال مراسم التشييع التي أقيمت اليوم في كنيسة رقاد السيدة في بكفيا. وصل نعش زياد عند الساعة 11 ظهرًا إلى باحة الكنيسة محمولًا على الورد الأبيض، وسط حضور شخصيات سياسية، إعلامية، وفنية لبنانية وعربية، ومحبين غصّت بهم الساحة منذ ساعات الصباح الأولى. دخلت فيروز الكنيسة منفردة، ووقفت لدقائق أمام جثمان ابنها، تودّعه بنظرات حزينة وحسرة عميقة، ثم انتقلت إلى صالون الكنيسة لتتقبل التعازي من قبل شخصيات فنية اعلامية وسياسية لبنانية وعربية. اشارة أن ظهور فيروز هو من المرات النادرة جداً خصوصًا أمام عدسات الكاميرات.


إيلي عربية
منذ 6 ساعات
- إيلي عربية
أميرة شهيرة هي وراء تألّق لون الأصفر الزبديّ في عالم الموضة
في صيف العام الماضي، بدأ الأصفر الزبديّ بالتسلّل إلى عالم الموضة، ولم يحظَ آنذاك بإقبال كبير، لأنّ الكثيرات لم يعتدن رؤيته في مجموعات الأزياء. ولكن هذا الصيف، تصدّر القائمة في لوحة الألوان الرائجة، وتهافتت الكثيرات على اعتماده، بعدما رأين المزيج الرائع الذي يعكسه من صفات الأنوثة، والأناقة، والرقيّ، والحيويّة. ولكن قبل ذلك، لَم يكُن مثيرًا للاهتمام بالقدر الذي هو عليه اليوم، إذ إنّه كان شبه مختفيًا لسنوات، رغم أنّ واحدة من أشهر الأميرات كانت مِن أوّل مَن أحدثن ضجّة بارتداء ملابس مميّزة بهذا التدرّج الاستثنائيّ. الأميرة ديانا من أوّل مَن تألّقن به في العام 1995، وصلت الأميرة ديانا إلى بطولة ويمبلدون بإطلالة أذهلت فيها الجميع، وما زالت حتّى اليوم أحد الأسباب لاعتبارها مصدر إلهام في عالم الموضة. فقد لفتت الأنظار ببدلة مؤلّفة من بليزر وتنورة باللون الأصفر الزبديّ، كانت قد اختارتها من شانيل Chanel، ونسّقتها مع عقد وأقراط من اللؤلؤ. ولَم تكُن تلك المرّة الأولى التي تعتمد فيها هذا اللون، بل كانت قد تألّقت به سابقًا إنّما بتدرّج أغمق، وذلك خلال زيارة فوجها الخاص في كينغستون في أونتاريو بكندا يوم 28 من أكتوبر 1991. وقبل ذلك، كانت قد اختارت ملابس بالأصفر الزبديّ لمناسبات عديدة، حيث أطلّت به أكثر من مرّة في عام 1987، كان من بينها في شهر مايو خلال تواجدها في نادي الحرس للبولو في وندسور في المملكة المتحدة، وخلال زيارة لها مع زوجها وابنيْها الأميريْن ويليام وهاري إلى بالما في مايوركا. ومن إطلالاتها الأخرى به التي لا يمكن أن ننساها، تلك التي تألّقت بها خلال زيارة رسميّة لها إلى كندا في عام 1985، حيث اختارت فستانًا نسّقته مع تاج كامبريدج المرصع بالألماس واللؤلؤ، وقلادة من الألماس على شكل قلب. الأميرة ديانا تحضر حفل الترحيب الرسمي خلال زيارة إلى مدرسة في أليس سبرينغز في أستراليا، مارس 1983/ الصورة من انستغرام وقبل ذلك، وتحديدًا في 12 يوليو عام 1981، حضرت مباراة بولو في حديقة وندسور الكبرى، وهي مرتدية سروالًا مع حمّالات باللون الأصفر الزبديّ، نسّقته مع قميص مزركش بنقشات صغيرة من وحي الأزهار، وحذاء ورديّ.