
إي آند مصر' تطلق خدمات الجيل الخامس لدعم التحول الرقمي
أعلنت شركة "إي آند مصر" عن إطلاق خدمات الجيل الخامس 5G، مستكملة مسيرتها التي تميزت بها منذ دخولها السوق المصري، وتأتي هذه الخطوة التاريخية لتعزز مكانة الشركة كمحرك رئيسي للتحول الرقمي وداعم أساسي للنمو الاقتصادي الوطني.
وتأتي هذه الإضافة النوعية استنادًا إلى استثمارات ضخمة في تطوير البنية التحتية والشبكة، بما يؤكد التزام الشركة المتواصل بتوفير أحدث الحلول التقنية وأقوى الشبكات لعملائها، وكانت الشركة قد حصلت مؤخرًا على رخصة تشغيل خدمات الجيل الخامس5G مقابل استثمار قدره ١٧٠ مليون دولار، مما يفتح الباب أمام تقديم خدمات غير مسبوقة على مستوى الأداء والجودة في السوق المصري.
وبهذه المناسبة قال المهندس حازم متولي، الرئيس التنفيذي لشركة إي آند مصر: "سعداء بتقديم الخدمات الجيل الخامس 5G، فنحن لا نقدم لعملائنا مجرد سرعة أعلى أو تقنيات أحدث؛ بل نمنحهم مستقبلًا رقميًا متكاملًا يمس كافة تفاصيل حياتهم اليومية، حيث تتميز الشبكة بسعة اتصال كبيرة، تضمن أداءً ثابتًا اكثر من اب وقت مضى".
وتابع متولي قائلا:" تساعد تكنولوجيا الجيل الخامس من إي آند مصر على خفض زمن الاستجابة إلى أدنى مستوياته، مما يوفر تجربة وبث مباشر بجودة غير مسبوقة، ولا يقتصر تأثيرها على الترفيه فحسب، بل يمتد ليشمل قطاعات حيوية عدة، مثل التكنولوجيا المالية والبنوك الرقمية، والتسوق الالكتروني.
واختتم متولي كلمته قائلا: "بإطلاق خدمات الجيل الخامس، تؤكد "إي آند مصر" التزامها الدائم بتقديم مستقبل أكثر اتصالًا وابتكارًا واستدامة، واضعةً التكنولوجيا المتقدمة في خدمة الإنسان والاقتصاد والمجتمع، ودافعةً مصر نحو أفق رقمي أكثر تطورًا وازدهارًا."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 20 دقائق
- البشاير
مصر استوردت تبغ بـ 45 مليون دولار بالربع الأول من 2025
رصدت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ارتفاع واردات مصر من التبغ ورق الدخان خلال الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي 2024. وقدرت بيانات الجهاز، إجمالي واردات مصر من التبغ وورق الدخان بنحو 45 مليون و226 ألف دولار خلال الربع الأول من العام الجاري، مقابل 16 مليون و425 ألف دولار في نفس الفترة من العام الماضي 2024، بزيادة بلغت 28 مليون و801 ألف دولار. وتعتبر واردات التبغ وورق الدخان ضمن قائمة أهم الواردات المصرية من المواد الخام، والتي تراجعت قيمتها الإجمالية خلال الربع الأول من العام الجاري لتصل إلى ملياري و209 مليون دولار، مقابل ملياري و690 مليون دولار خلال الفترة المناظرة لها عام 2024، بتراجع بلغت قيمته 480 مليون و932 ألف دولار. وتراجعت قيمة الواردات المصرية في شهر مارس الماضي، قياسا بنفس الفترة من العام السابق له 2024، حيث بلغت القيمة الإجمالية للواردات 7.12 مليار دولار خلال شهر مارس الماضي، بينما كانت 7.91 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق، بنسبة تراجع بلغت 10% . وأرجع جهاز الاحصاء هذا التراجع إلى انخفاض واردات مصر من بعض السلع، وأهمها منتجات البترول والتي بلغت قيمتها 894 مليون دولار في مارس الماضي، مقابل 921 مليون دولار في نفس الشهر من عام 2024، بنسبة تراجع بلغت 2.9%، وتضمنت أيضا واردات مصر من القمح والتي سجلت 233 مليون دولار في مارس الماضي، مقابل 423 مليون دولار في نفس الشهر من عام 2024، بنسبة تراجع بلغت 44.8%، إلى جانب واردات الأدوية ومحضرات الصيدلة والتي سجلت نحو 221 مليون دولار في مارس الماضي، مقابل 286 مليون دولار في نفس الشهر من عام 2024، بنسبة تراجع بلغت 22.7%. Tags: التبغ واردات مصر من التبغ


البورصة
منذ 33 دقائق
- البورصة
3.3 تريليون دولار استثمارات قياسية متوقعة في قطاع الطاقة عالميًا خلال 2025
تتوقع وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الاستثمار العالمي في الطاقة إلى مستوى قياسي قدره 3.3 تريليون دولار في عام 2025، على الرغم من التحديات الناجمة عن تصاعد التوترات الجيوسياسية وعدم اليقين الاقتصادي. وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية: 'في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي التي تُخيم على آفاق عالم الطاقة، نرى أن أمن الطاقة يُمثل عاملاً رئيسياً في نمو الاستثمار العالمي هذا العام ليصل إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليون دولار'. وبحسب تقرير الوكالة، يتجه الاستثمار في التقنيات النظيفة – مصادر الطاقة المتجددة، والطاقة النووية، والشبكات، والتخزين، والوقود منخفض الانبعاثات، وكفاءة الطاقة، والكهرباء – إلى تسجيل مستوى قياسي قدره 2.2 تريليون دولار هذا العام. وتتوقع أن يصل الاستثمار في النفط والغاز الطبيعي والفحم إلى 1.1 تريليون دولار، في حين يُنتظر أن يشهد سوق الغاز الطبيعي المسال العالمي أكبر نمو في طاقته الإنتاجية على الإطلاق بين عامي 2026 و2028. خلال العقد الماضي، أصبحت الصين أكبر مستثمر في قطاع الطاقة عالميًا، حيث تُنفق على الطاقة حاليًا ضعف ما يُنفقه الاتحاد الأوروبي، وما يُقارب ما يُنفقه التكتل والولايات المتحدة مجتمعين. : الطاقةوكالة الطاقة الدولية


البورصة
منذ 33 دقائق
- البورصة
الدولار يتجه نحو خسارة أسبوعية متأثرًا بضعف أداء الاقتصاد الأمريكي
يتجه الدولار نحو تسجيل خسارة أسبوعية، اليوم الجمعة، متأثرًا بمؤشرات على تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، في وقت لم تُحرز فيه المفاوضات التجارية بين واشنطن وشركائها تقدمًا يُذكر، رغم اقتراب الموعد النهائي. وتترقب الأسواق تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية بالولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم، بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية الأضعف من المتوقع هذا الأسبوع، والتي سلطت الضوء على التأثيرات السلبية للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. وتحركت العملات في نطاق ضيق نسبيًا خلال التعاملات الآسيوية، وسط حذر المتعاملين قبيل صدور البيانات المرتقبة. وسجل اليورو في أحدث التداولات 1.1436 دولار، بعد أن ارتفع إلى أعلى مستوياته في شهر ونصف الجلسة السابقة، مدعومًا بخطاب مائل للتشديد النقدي من البنك المركزي الأوروبي في ختام اجتماعه بشأن السياسة النقدية. وقال نيك ريس، رئيس قسم أبحاث الاقتصاد الكلي لدى مونكس أوروبا: 'نتعامل مع توجه لاجارد نحو التشديد النقدي بشيء من الحذر، ومع ذلك لا نرى أن توقعاتنا السابقة لسعر الفائدة النهائي عند 1.50% هي النتيجة الأرجح'. ويتوقع ريس خفضًا آخر في سعر الفائدة في سبتمبر، لتصل الفائدة على الودائع إلى 1.75%. أما الجنيه الإسترليني، فلم يطرأ عليه تغير يُذكر، ليستقر عند 1.3576 دولار، بعد أن بلغ أعلى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات خلال الجلسة السابقة، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 0.9%. في حين تراجع الين بنسبة 0.27% إلى 143.93 ينًا للدولار. وكانت معظم العملات قد ارتفعت أمام الدولار في وقت متأخر من مساء أمس، بدعم من أنباء حول مكالمة هاتفية استمرت أكثر من ساعة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ، قبل أن تقلص بعض مكاسبها لاحقًا. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات، بشكل طفيف إلى 98.85، إلا أنه يتجه لتكبد خسارة أسبوعية بنسبة 0.6%. ويرى محللون أن تقرير الوظائف المنتظر صدوره اليوم سيكون عاملًا حاسمًا في تحديد اتجاهات أسواق العملات. وتشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الأمريكي أضاف نحو 130 ألف وظيفة في القطاعات غير الزراعية الشهر الماضي، بينما يُتوقع أن يستقر معدل البطالة عند 4.2%، مع احتمالات أكبر لارتفاعه إلى 4.3%. وقال راي أتريل، رئيس أبحاث العملات الأجنبية في بنك أستراليا الوطني: 'في ظل هذا الضجيج، يبدو أن الضعف في البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع هو العامل الأساسي وراء تراجع الدولار، أكثر من أي شيء آخر'. ويزيد من الضغوط على العملة الأمريكية استمرار قلق المستثمرين بشأن المفاوضات التجارية الأمريكية، وعدم إحراز تقدم يُذكر في التوصل إلى اتفاقات قبل الموعد النهائي المتوقع في أوائل يوليو. كما أن المكالمة المرتقبة بين ترامب وشي لم تسفر عن نتائج واضحة، وسرعان ما تلاشى تأثيرها في ظل الخلاف العلني بين ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك. وفي أسواق العملات الأخرى، تراجع الدولار الأسترالي بنسبة 0.16% إلى 0.6497 دولار، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية قدرها 1.1%. كما ارتفع الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.03% إلى 0.6040 دولار، وهو أيضًا في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية مماثلة. : الاقتصاد الأمريكىالدولارالعملات