
بيان توضيحي عاجل لشركة الغاز اليمنية حول الوضع التمويني وحقيقة تهريب مادة الغاز إلى الخارج
أكدت الشركة اليمنية للغاز (مقرها مأرب) استمرارها في متابعة ومراقبة الطرق والمنافذ الحدودية، والتعاون مع الأجهزة الأمنية لضبط المخالفين والتصدي لأي عمليات تهريب لمادة الغاز قد تؤثر على استقرار السوق التمويني للغاز المنزلي.
جاء ذلك، في بيان توضيحي للشركة وصل ''مأرب برس'' حول الوضع التمويني لمادة الغاز بالمحافظات، و ما نشر مؤخراً في بعض مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية، حول تهريب مادة الغاز إلى الخارج، وتخزينه والاتجار به بطرق غير مشروعة، الأمر الذي أدى إلى بلبلة الرأي العام، وفق البيان.
آ الشركة اوردت بعض النقاط، توضيحاً للحقيقة، ومنعاً لأي تأويلات مغلوطة، حيث أكدت أنها تقوم بتوزيع كميات الغاز المنزلي المنتجة من صافر وفق آليات التوزيع والرقابة المحددة على النحو الآتي:
-يتم توزيع الكمية المنتجة على المحافظات وفق الخطة التموينية المعتمدة وإطار خطة التوزيع اليومي المباشر من صافر.
-يتم تزويد المحطات المركزية الخاصة بتعبئة اسطوانات الغاز (المحطات الكبيرة) في المحافظات المخصصة لمحطات الوكلاء، وكذلك المنشآت والمصانع.
-يتم تخصيص حصة لك محطة تعبئة (محطة مركزية) وفق الكثافة السكانية لكل محافظة، ويتم التوزيع وفق الكميات المرحلة يومياً.
وفيما يخص نشاط احتكار مادة الغاز وبيعه في السوق السوداء في المحافظات غير المحررة (المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي)، قالت شركة الغاز إن مسؤولية مكافحة ذلك ليس ضمن اختصاص الشركة، بل يقع ضمن اختصاص أجهزة الدولة الأمنية والسلطات المحلية في المحافظات وأجهزة الضبط القضائي.
ونوهت الشركة اليمنية للغاز إلى أنها مؤسسة حكومية خدمية، وليس لها أي صفة ضبطية.
وأتس أب
طباعة
تويتر
فيس بوك
جوجل بلاس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
جنون الأسعار يضرب الوقود في مناطق الحوثيين.. ارتفاع قياسي تجاوز الـ 100%!
قفزت أسعار المواد البترولية والغازية في مناطق سيطرة الحوثيين بشكل جنوني تجاوز حاجز الـ 100%، وسط توقعات بحدوث أزمة وقود وشيكة تنذر بكارثة إنسانية. يأتي هذا الارتفاع الصاروخي عقب توقف حركة الموانئ في الحديدة بشكل كامل، مما أثار حالة من الهلع والغضب بين المواطنين. وكشفت مصادر محلية لـ"المشهد اليمني" عن ممارسات احتكارية تقوم بها جماعة الحوثي، حيث دفعت بكميات كبيرة من المشتقات النفطية والغاز إلى السوق السوداء بعد إغلاق غالبية المحطات الرسمية. ونتيجة لهذه السياسة الممنهجة، شهدت الأسعار زيادات غير مسبوقة، حيث وصل سعر جالون البنزين (سعة 20 لترًا) إلى 20 ألف ريال يمني بعد أن كان لا يتجاوز 9,500 ريال، فيما ارتفع سعر الديزل من 10 آلاف إلى 22 ألف ريال. أما أسطوانة الغاز المنزلي (سعة 20 كيلوجرامًا)، فقد قفز سعرها إلى 10 آلاف ريال بعد أن كانت تُباع بـ 6,500 ريال. وأكدت المصادر أن ميليشيا الحوثي فرضت قيودًا مشددة على عملية تزويد المواطنين بالوقود، حيث سمحت بالتعبئة لمدة عشرة أيام قادمة في 20% فقط من المحطات الرسمية، مع اشتراط وقوف السيارات في طوابير تمتد لأكثر من يومين. وبحسب الشهادات الواردة من المواطنين، فإن المحطات العاملة ستكون بنصف طاقتها التشغيلية (نصف عدد مضخات التعبئة)، وسيتم ترقيم المركبات، حيث يُسمح لكل سيارة بتعبئة 40 لترًا فقط كل عشرة أيام. هذه الإجراءات القاسية تزيد من معاناة السكان وتعيق حركة المواصلات وتنذر بشلل في مختلف القطاعات الحيوية. ويُعرب السكان عن خشيتهم من تفاقم الأوضاع المعيشية في ظل هذا الارتفاع الجنوني في أسعار الوقود والغاز، خاصة مع تزايد صعوبة الحصول عليها. ويحذر مراقبون من أن هذه الأزمة المفتعلة ستزيد من حدة الأزمة الإنسانية التي يعاني منها اليمن، وستؤثر بشكل كبير على أسعار المواد الغذائية والخدمات الأساسية الأخرى.


اليمن الآن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
اجتماع يناقش اداء المؤسسة اليمنية للنفط والغاز خلال الربع الأول للعام 2025
[05/05/2025 06:58] عدن - سبأنت ناقش إجتماع عقد، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن برئاسة المدير العام للمؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز، محمد ثابت، أداء المؤسسة والشركات التابعة لها خلال الربع الأول من العام الجاري 2025، والمهام الفنية والإدارية المرتبطة بخطط العمل المستقبلية. واستعرض الاجتماع، تقارير الإنجاز في مختلف القطاعات والإدارات التابعة، وجوانب القوة والقصور، بما يسهم في تعزيز كفاءة الأداء وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة. كما جرى مناقشة عدد من المهام ذات الأولوية، وفي مقدمتها إعداد ورفع الحسابات الختامية للمؤسسة والشركات التابعة، إلى جانب حزمة من الالتزامات المرفوعة للوزارة والجهات المختصة، مع التأكيد على ضرورة التقيد بالجداول الزمنية المحددة لتلك المهام، لضمان الانسيابية والشفافية في الأداء المالي والإداري. واقر الاجتماع، عدد من الإجراءات الهادفة إلى تطوير آليات العمل، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي، وتعزيز الانضباط الوظيفي، بما يعزز دور المؤسسة كشريك وطني فاعل في قطاع الطاقة. وخلال الاجتماع، أكد ثابت على أهمية ترسيخ مبادئ العمل المؤسسي القائم على التخطيط والرقابة والمساءلة..مشددا على أن العمل بروح الفريق الواحد يُعد حجر الزاوية في مسيرة النجاح، خصوصا في ظل التحديات التي تفرضها الأوضاع الراهنة.


اليمن الآن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- اليمن الآن
المؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز تعقد اجتماعها الدوري وتستعرض تقارير الأداء للربع الأول من العام 2025
أخبار المحافظات عدن | الإعلام النفطي والمعدني | 5مايو2025 عقدت المؤسسة اليمنية العامة للنفط والغاز، اليوم الاثنين، اجتماعها الدوري الثاني للعام 2025، برئاسة المدير العام للمؤسسة الأستاذ محمد عوض ثابت، لمراجعة سير تنفيذ خطة المؤسسة والشركات التابعة خلال الربع الأول من العام، ومناقشة عدد من المهام الفنية والإدارية المرتبطة بخطط العمل المستقبلية. وفي مستهل الاجتماع، نقل المدير العام تهاني وتبريكات معالي وزير النفط والمعادن إلى قيادة المؤسسة وكافة العاملين بمناسبة عيد العمال العالمي، مثمنا جهودهم المتواصلة ومطالبًا بمضاعفة العمل وتحقيق مستويات أداء أكثر تطورا تعكس روح الالتزام والانتماء المؤسسي. وتناول الاجتماع عرضا مفصلا لتقارير الإنجاز في مختلف القطاعات والإدارات التابعة، حيث تم استعراض نسب تنفيذ خطة الفصل الأول من العام 2025، وتحديد جوانب القوة والقصور، بما يسهم في تعزيز كفاءة الأداء وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة. كما جرى مناقشة عدد من المهام ذات الأولوية، وفي مقدمتها إعداد ورفع الحسابات الختامية للمؤسسة والشركات التابعة، إلى جانب حزمة من الالتزامات المرفوعة للوزارة والجهات المختصة، مع التأكيد على ضرورة التقيد بالجداول الزمنية المحددة لتلك المهام، لضمان الانسيابية والشفافية في الأداء المالي والإداري. وأكد المدير العام على أهمية ترسيخ مبادئ العمل المؤسسي القائم على التخطيط والرقابة والمساءلة، مشددا على أن العمل بروح الفريق الواحد يُعد حجر الزاوية في مسيرة النجاح، خصوصا في ظل التحديات التي تفرضها الأوضاع الراهنة. وفي ختام الاجتماع، تم اتخاذ عدد من القرارات والإجراءات الهادفة إلى تطوير آليات العمل، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي، وتعزيز الانضباط الوظيفي، بما يعزز دور المؤسسة كشريك وطني فاعل في قطاع الطاقة.