logo
جزائري يضرم النار في جسده أمام مقر وزارة العدل

جزائري يضرم النار في جسده أمام مقر وزارة العدل

كش 24منذ 2 أيام

حاول ناشط الانتحار بإضرام النار في نفسه، اليوم الأحد، أمام مقرّ وزارة العدل في الجزائر للتنديد بظلم تعرّض له في القضاء، وفق فيديو بثه مباشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وانتشر بسرعة.
وتوجّه الجزائري فوزي زقوط من مدينة فرندة بولاية تيارت، التي تبعد 340 كيلومترا عن غرب العاصمة، نحو مقرّ وزارة العدل، مع شخص آخر كان يقوم بتصويره، وصبّ على نفسه الوقود ثم أضرم النار في نفسه أمام المدخل الرئيسي للوزارة؛ لكن عناصر أمن تمكنوا من السيطرة عليه وإطفاء النار باستخدام مطفأة، حسب ما ذكرت مصادر مطلعة لوكالة فرنس برس.
ووفق صفحة 'فرندة نيوز' المحلية على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، فإن 'فوزي زقوط بخير'، و'موجود في مستشفى الحروق في العاصمة'.
وفي الفيديو الذي صوّره صديقه قبل أن يلوذ بالفرار، ظهر زقوط مرتديا قميصا أبيض وربطة عنق سوداء، مع قبعة رياضية، وهو يقول إن ما سيقوم به هو 'من أجل تنبيه الرئيس عبد المجيد تبون إلى الظلم الذي تعرّض له'.
وكتب قبلها على صفحته على موقع 'فيسبوك': 'هذا سببه قاض في محكمة فرندة… هدّدني بالسجن عشر سنين تعسفيا'.
وأوضح أنه ناشط اجتماعي، ويحاكم بقضية جمع أموال لإعانة المرضى دون ترخيص، وكان يفترض النطق بالحكم في قضيته اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد تقارير عن تجميد أصول مسؤولين جزائريين.. تبون يستقبل صديق ماكرون
بعد تقارير عن تجميد أصول مسؤولين جزائريين.. تبون يستقبل صديق ماكرون

هبة بريس

timeمنذ 11 ساعات

  • هبة بريس

بعد تقارير عن تجميد أصول مسؤولين جزائريين.. تبون يستقبل صديق ماكرون

هبة بريس في خضم تصاعد التوتر الدبلوماسي بين الجزائر وفرنسا، استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، رودولف سعادة، الرئيس المدير العام لمجموعة CMA CGM الفرنسية العملاقة المتخصصة في الشحن البحري ونقل الحاويات. نفوذ سعادة بمراكز القرار الفرنسي وتكتسي هذه الزيارة أهمية خاصة بالنظر إلى النفوذ الواسع الذي يتمتع به سعادة في مراكز القرار بفرنسا، لاسيما لعلاقته القوية بالرئيس إيمانويل ماكرون، وذلك في وقت تتداول فيه وسائل إعلام فرنسية أنباءً عن احتمال تجميد أصول لمسؤولين جزائريين في فرنسا. ووفق بيان صادر عن رئاسة الجمهورية الجزائرية، فقد جرى اللقاء بحضور مدير ديوان الرئاسة، بوعلام بوعلام، ووزير النقل، سعيد سعيود، دون الإفصاح عن فحوى المحادثات أو الملفات التي تم تناولها. وتشير مصادر فرنسية إلى أن هذه الزيارة تندرج في إطار جهود المجموعة الفرنسية لتوسيع أنشطتها في الجزائر وتوقيع شراكات اقتصادية جديدة. ويُذكر أن زيارة رودولف سعادة تأتي بعد تقارير إعلامية في ماي الماضي تحدثت عن إلغاء السلطات الفرنسية زيارة سابقة كان من المقرر أن يقوم بها إلى الجزائر، وذلك عقب أزمة دبلوماسية أعقبت توقيف موظف قنصلي جزائري بفرنسا، وما نجم عنها من توترات سياسية متبادلة. إلغاء زيارة مبرمجة إلى باريس وقد صرّح مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري حينها أن الإلغاء جاء ردًا على ما اعتبره 'تصرفًا غير ودي' من الجانب الفرنسي، أدى أيضًا إلى إلغاء وفد اقتصادي جزائري زيارة مبرمجة إلى باريس. ويُعرف رودولف سعادة، ذو الأصول اللبنانية، بعلاقاته المتينة في الأوساط السياسية والاقتصادية الفرنسية، إذ يترأس واحدة من أبرز الشركات التي تمثل العمود الفقري للاقتصاد الفرنسي على المستوى الدولي، كما أن مجموعته تمتلك حصصًا في كبريات المؤسسات الإعلامية الفرنسية، ما عزز مكانته كمقرب من الرئيس ماكرون الذي تربطه به لقاءات متكررة. وأثارت زيارته الأخيرة إلى الجزائر عدة تأويلات، وسط حديث عن احتمال أن يكون مبعوثًا غير رسمي من الإليزيه في محاولة لاحتواء الأزمة المتصاعدة، خصوصًا بعد تقارير صحفية فرنسية تحدثت عن إجراءات عقابية مرتقبة ضد مسؤولين جزائريين تشمل تجميد ممتلكاتهم العقارية في فرنسا، وهو ما تقوم بدراسته وزارتا الداخلية والاقتصاد الفرنسيتان. انخفاض الصادرات الفرنسية نحو الجزائر وتزامنت هذه الزيارة مع تراجع ملحوظ في حجم المبادلات التجارية بين البلدين، حيث أظهرت بيانات الجمارك الفرنسية انخفاضًا بنسبة 20 بالمئة في الصادرات الفرنسية نحو الجزائر خلال الربع الأول من عام 2025. وتُعد مجموعة CMA CGM التي يرأسها سعادة من بين أكبر الفاعلين في مجال الشحن البحري عالميًا، حيث تحتل المركز الثالث في نقل الحاويات، وتنشط أيضًا في قطاعات المناولة المينائية والخدمات اللوجستية، ولها حضور ملحوظ في عدد من الموانئ الجزائرية.

كيف أحدثت إسرائيل شرخا كبيرا في العلاقات الصينية الجزائرية؟
كيف أحدثت إسرائيل شرخا كبيرا في العلاقات الصينية الجزائرية؟

الأيام

timeمنذ 18 ساعات

  • الأيام

كيف أحدثت إسرائيل شرخا كبيرا في العلاقات الصينية الجزائرية؟

علمت 'الأيام24' من مصادر خاصة أن مشروع منجم الفوسفاط بولاية تبسة شرق الجزائر قد ‏تم الالتفاف عليه من قبل ابن الرئيس عبد المجيد تبون وبيعها إلى شركة إسرائيلية صينية ‏صغيرة 'يوان' التي تشرف عليها إسرائيل.‏ وهكذا تنكرت الجزائر للعقد المبرم مع الشركة الرسمية التابعة للدولة الصينية، التي كانت ‏تنوي استثمار أكثر من 6 ملايير دولار منذ عقد من الزمن، وهو خرق سافر للقانون ‏التجاري الدولي سوف يكون له آثار وتداعيات سلبية على العلاقات السياسية والتجارية بين ‏البلدين. كما يأتي في سياق واحدة من فضائح القرن في الجزائر بين المركب الصناعي ‏الصيني سيتيك غروب التابع للدولة والمتوفر على 40 فرع في جميع الميادين داخل الصين ‏الشعبية، ذي القوة المالية التي تتجاوز ألف مليار دولار، وشركة أوهوان الصينية ‏الإسرائيلي. ‏ تجدر الإشارة إلى أن الرئيس الجزائري المعين تبون دفع بابنه خالد للتقرب من الإسرائيليين ‏من خلال شركة للدراسات لا علاقة لها باستغلال الفوسفاط ولا تسويقه وإمكانياتها جد ‏محدودة لكونها لا تعدو أن تكون مكتب للدراسات ليس إلا. وهذا الصراع ينبغي وضعه في ‏سياق الصراع العالمي بين الصين الشعبية والولايات المتحدة حول الفوسفاط الذي سيتحول ‏إلى مادة استراتيجية في المدى القريب في حدود 2050 عندما يصل سكان العالم 9 ملايير ‏نسمة، ومعلوم أن مادة الفوسفاط يمكنها زيادة الإنتاجية لضمان تغذية الكم الكبير من البشر، ‏فتحصين الأمن الغذائي في أفق 2050 ضروري لذلك فالإسرائليون الذين وصلوا إلى ولاية ‏تبسة الجزائرية يقومون بدراسة جيولوجية في بلاد الهدبة وواد الكبريت في ولايتي تبسة ‏وسوق أهراس. هذه الفضيحة التي وصلت إلى المحاكم التجارية الكبرى في العالم ستصل إلى توترات ‏كبيرة بين الصين الشعبية والجزائر بسبب احترام الأخيرة لاتفاقاتها كعادتها مع المركب ‏الصناعي الصيني سيتيك غروب والدولة الجزائرية سنة 2022 وهو مشروع ضخم يتوقع ‏أن يوظف 150 ألف شخص ويدر على الخزينة الجزائرية 3 ملايير دولار سنويا. ‏ ومن الأسباب كذلك التي جعلت الصين ترفض دخول الجزائر إلى منظمة البريكس هي عدم ‏احترام الجزائر لالتزاماتها التجارية وتعهداتها، وهو ما دفع كذلك الصينيين إلى اتخاذ قرار ‏بتحويل جميع استثماراتهم ومشاريعهم إلى المغرب ودول إفريقية أخرى مثل

ترامب: بايدن مات منذ 5 أعوام وحل محله روبوت
ترامب: بايدن مات منذ 5 أعوام وحل محله روبوت

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

ترامب: بايدن مات منذ 5 أعوام وحل محله روبوت

أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب نشر منشور يروج لنظرية مؤامرة لا أساس لها من الصحة، مفادها أن الرئيس السابق جو بايدن مات وحل محله روبوت مُستنسَخ. في وقت متأخر من ليلة السبت، أعاد ترمب، البالغ من العمر 78 عاماً، نشر منشور على موقع «تروث سوشيال» يزعم فيه أن خصمه السياسي السابق، بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، قد قُتل عام 2020 وحل محله روبوت مُستنسخ -دون علم الديمقراطيين. وجاء في المنشور: «لا وجود لجو بايدن... أُعدم عام 2020». ويُواصل المنشور الادعاء بأن بايدن الحقيقي قد استُبدلت به «نسخ مُستنسخة وكيانات روبوتية بلا روح ولا عقل»، وأن «الديمقراطيين لا يعرفون الفرق». وسارع مؤيدو ترمب إلى دعم رسالته، فنشر بعضهم صوراً ساخرة لبايدن يدّعي فيها «أن هؤلاء ليسوا نفس الأشخاص»، بينما حثّ آخرون ترمب على «التصيّد». وأشار بعض المعلقين إلى شحمتي أذني بايدن، زاعمين أنهما قبل عام 2020 كانتا تبدوان منفصلتين عن رأسه، بينما هما الآن ليستا كذلك، حتى إن آخر أصر على أن الحكومة بثّت على التلفزيون تحية بايدن بقذائف المدفعية في أرلينغتون يوم تنصيبه. في غضون ذلك، وصف منتقدو الرئيس مشاركته للمنشور بأنه «مثير للقلق»، حسبما نقلت صحيفة «إندبندنت» البريطانية. كانت زوجة ترمب، ميلانيا ترمب، أيضاً موضوعاً لنظريات مؤامرة مماثلة، حيث زعم البعض أن بديلة لها حلت محلها خلال فترة ولايته الأولى. رفض البيت الأبيض آنذاك هذه النظريات ووصفها بأنها «غير واقعية». وأفادت الصحيفة البريطانية بأن ترمب يبدو أنه كان ينشغل بنظريات المؤامرة طوال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك يوم الجمعة عندما زعم أن قناة «سي بي إس» حذفت مقابلته مع ستيفن كولبير عام 2015. وأعاد ترمب نشر فيديو على حسابه على «فيسبوك» بعنوان «تروث سوشيال» يحتوي على مقاطع مُعدّلة بشكل كبير من مقابلته التي أجراها في شتنبر 2015 ضمن برنامج «ذا لايت شو» مع كولبير. وتنص الرسالة بجوار الفيديو على أنه «ليس من المفترض أن تشاهد هذا الفيديو. حذفت (سي بي إس) هذه الحلقة كاملة من موقعها الرسمي. لن تجد هذه المقاطع على (يوتيوب) أيضاً». وذكرت الصحيفة أنه ببحث سريع على «يوتيوب»، لا تزال مقاطع من مقابلة ترمب وكولبير متاحة للمشاهدة على الحساب الرسمي لبرنامج «ليت شو». وقد حصد أحد الفيديوهات 17 مليون مشاهدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store