ميريد تكشف عن رؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية
2025في إطار مشاركتها في قمة المشاريع العملاقة السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 14 مايو 2025 – ضمن مشاركتها في فعاليات قمة 'المشاريع السعودية العملاقة 2025' في الرياض، استعرضت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة الحائزة على عدة جوائز مرموقة، خططها الاستثمارية طويلة الأجل ورؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية. ضمّ هذا الحدث البارز، الذي يُعد منصة رئيسية لدعم أهداف رؤية السعودية 2030، الجهات الحكومية وقادة المشاريع العملاقة ونخبة من المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص لمناقشة فرص التطوير والتعاقد وتعزيز المواهب في قطاعي البناء والعقارات في المملكة لما يتميزان به من النمو السريع. وفي إطار مشاركة ميريد، انضم الرئيس التنفيذي مايكل بيلتون إلى جلسة نقاشية جانبية شارك فيها الحضور نهج الشركة لدخول السوق السعودي وخططها للنمو في المملكة.
يقول مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد: 'يُعيد نمو المناطق الحضرية السريع والبنية التحتية المتميزة في المملكة العربية السعودية تشكيل الطلب على المساكن ويقدّم فرصاً جديدة للتنمية طويلة الأجل. تساهم رؤية السعودية 2030 والتنويع الاقتصادي المستمرّ والتعديلات على أنظمة التملّك بتعزيز الطلب القوي في قطاعات السكن والتجزئة والتجارة والضيافة وتسهيل الاستثمار. نشهد اهتماماً متزايداً في المدن الكبرى كالرياض وجدة بأنماط المعيشة الفاخرة والمتميزة، بالإضافة إلى طلبٍ متزايد على مساحات المكاتب الراقية التي تعكس طموحات بيئة الأعمال الحديثة. تتمتّع ميريد بمكانةٍ متميزة تُمكّنها من تلبية احتياجات السوق المتغيرة من خلال تطوير مشاريع عقارية مبتكرة وبأعلى معايير الجودة لتقديم قيمةً مستدامة.'
كما انضم يزن الخالدي، رئيس العمليات في ميريد، إلى حلقة نقاشية مع أبرز المطورين والاستشاريين والمقاولين لمناقشة القدرات والمهارات اللازمة لمنظومة القوى العاملة لتنفيذ المشاريع العملاقة في المملكة العربية السعودية بكفاءة وعلى نطاق واسع. حالياً، يمثّل النشاط الاقتصادي غير النفطي أكثر من 50% من الناتج المحلي في المملكة، ومن المتوقع أن يساهم قطاع العقارات بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. وفقاً لتقرير نايت فرانك عن السوق السعودي لعام 2025، يسعى 93% من المواطنين السعوديين ذوي الدخل المرتفع لشراء العقارات، مما يعزز طموح الدولة لإرساء القواعد لسوق عقارات فاخرة تنافسي للغاية.
وإلى جانب خططها التنموية في المملكة العربية السعودية، تدعم ميريد تطوير المواهب المعمارية المستقبلية بما يتماشى مع الهدف الأوسع للمنطقة المتمثل في تمكين الكوادر الشابة والارتقاء بمهاراتها. ولتحقيق ذلك، تقدّم ميريد الدعم والرعاية لمجموعة مختارة من الطلاب للانضمام لدورات بينينفارينا الصيفية في مجال الهندسة المعمارية في تورينو خلال شهر يوليو المقبل، وذلك من خلال شراكتها مع أكاديمية بينينفارينا المرموقة، التي أسسها بيت التصميم الإيطالي الشهير. يقدم البرنامج للطلاب دورات تدريبية عملية وفرصةً للاطلاع على ممارسات التصميم العالمية، مما يمنح المشاركين المعارف والخبرات القيّمة لتطبيقها في مشاريع معمارية في جميع أنحاء المنطقة.
تُؤكد مشاركة ميريد في 'قمة العقارات السعودية العملاقة 2025' التزام الشركة بدعم طموحات المملكة العقارية من خلال الابتكار والاستدامة ونقل المعرفة. ومع سلسلة من المشاريع الفخمة التي تم إطلاقها في دبي وأبوظبي، بما في ذلك مشروع آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا، والذي يبلغ ارتفاعه 290 متراً، تتمتع ميريد بمكانة متميزة تُمكّنها من إطلاق مشاريع عقارية راقية جاهزة للمستقبل في السوق السعودي.
عن ميريد
ميريد شركة تطوير عقاري عالمية رائدة تعمل على الارتقاء بأسلوب الحياة من خلال إعادة تعريف مفهوم العقارات. تحرص الشركة على إبرام شراكات قوية مع كبار المهندسين المعماريين والمقاولين ومقدمي الخدمات المتميزين عالمياً بقيمهم لتقديم أرقى التجارب التي تثري الحياة والتي تدمج عالم السيارات، اليخوت، أسلوب الحياة، رياضات النخبة والأزياء في مجتمعات عالية الطاقة وفائقة الفخامة. مدفوعاً برؤية قائمة على التعاون الاستراتيجي، يعمل فريق الشركة الدولي من الخبراء ذوي الرؤية المستقبلية على تطوير منظومة عقارية متميزة لمفهوم سكني مبتكر يحمل علامة تجارية، لتحويل الحياة الحضرية ووضع معايير جديدة في قطاع العقارات الدولي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
Dubai Iconic Lady
منذ 6 أيام
- Dubai Iconic Lady
ميريد تكشف عن رؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية
2025في إطار مشاركتها في قمة المشاريع العملاقة السعودية دبي، الإمارات العربية المتحدة، 14 مايو 2025 – ضمن مشاركتها في فعاليات قمة 'المشاريع السعودية العملاقة 2025' في الرياض، استعرضت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة الحائزة على عدة جوائز مرموقة، خططها الاستثمارية طويلة الأجل ورؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية. ضمّ هذا الحدث البارز، الذي يُعد منصة رئيسية لدعم أهداف رؤية السعودية 2030، الجهات الحكومية وقادة المشاريع العملاقة ونخبة من المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص لمناقشة فرص التطوير والتعاقد وتعزيز المواهب في قطاعي البناء والعقارات في المملكة لما يتميزان به من النمو السريع. وفي إطار مشاركة ميريد، انضم الرئيس التنفيذي مايكل بيلتون إلى جلسة نقاشية جانبية شارك فيها الحضور نهج الشركة لدخول السوق السعودي وخططها للنمو في المملكة. يقول مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد: 'يُعيد نمو المناطق الحضرية السريع والبنية التحتية المتميزة في المملكة العربية السعودية تشكيل الطلب على المساكن ويقدّم فرصاً جديدة للتنمية طويلة الأجل. تساهم رؤية السعودية 2030 والتنويع الاقتصادي المستمرّ والتعديلات على أنظمة التملّك بتعزيز الطلب القوي في قطاعات السكن والتجزئة والتجارة والضيافة وتسهيل الاستثمار. نشهد اهتماماً متزايداً في المدن الكبرى كالرياض وجدة بأنماط المعيشة الفاخرة والمتميزة، بالإضافة إلى طلبٍ متزايد على مساحات المكاتب الراقية التي تعكس طموحات بيئة الأعمال الحديثة. تتمتّع ميريد بمكانةٍ متميزة تُمكّنها من تلبية احتياجات السوق المتغيرة من خلال تطوير مشاريع عقارية مبتكرة وبأعلى معايير الجودة لتقديم قيمةً مستدامة.' كما انضم يزن الخالدي، رئيس العمليات في ميريد، إلى حلقة نقاشية مع أبرز المطورين والاستشاريين والمقاولين لمناقشة القدرات والمهارات اللازمة لمنظومة القوى العاملة لتنفيذ المشاريع العملاقة في المملكة العربية السعودية بكفاءة وعلى نطاق واسع. حالياً، يمثّل النشاط الاقتصادي غير النفطي أكثر من 50% من الناتج المحلي في المملكة، ومن المتوقع أن يساهم قطاع العقارات بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. وفقاً لتقرير نايت فرانك عن السوق السعودي لعام 2025، يسعى 93% من المواطنين السعوديين ذوي الدخل المرتفع لشراء العقارات، مما يعزز طموح الدولة لإرساء القواعد لسوق عقارات فاخرة تنافسي للغاية. وإلى جانب خططها التنموية في المملكة العربية السعودية، تدعم ميريد تطوير المواهب المعمارية المستقبلية بما يتماشى مع الهدف الأوسع للمنطقة المتمثل في تمكين الكوادر الشابة والارتقاء بمهاراتها. ولتحقيق ذلك، تقدّم ميريد الدعم والرعاية لمجموعة مختارة من الطلاب للانضمام لدورات بينينفارينا الصيفية في مجال الهندسة المعمارية في تورينو خلال شهر يوليو المقبل، وذلك من خلال شراكتها مع أكاديمية بينينفارينا المرموقة، التي أسسها بيت التصميم الإيطالي الشهير. يقدم البرنامج للطلاب دورات تدريبية عملية وفرصةً للاطلاع على ممارسات التصميم العالمية، مما يمنح المشاركين المعارف والخبرات القيّمة لتطبيقها في مشاريع معمارية في جميع أنحاء المنطقة. تُؤكد مشاركة ميريد في 'قمة العقارات السعودية العملاقة 2025' التزام الشركة بدعم طموحات المملكة العقارية من خلال الابتكار والاستدامة ونقل المعرفة. ومع سلسلة من المشاريع الفخمة التي تم إطلاقها في دبي وأبوظبي، بما في ذلك مشروع آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا، والذي يبلغ ارتفاعه 290 متراً، تتمتع ميريد بمكانة متميزة تُمكّنها من إطلاق مشاريع عقارية راقية جاهزة للمستقبل في السوق السعودي. عن ميريد ميريد شركة تطوير عقاري عالمية رائدة تعمل على الارتقاء بأسلوب الحياة من خلال إعادة تعريف مفهوم العقارات. تحرص الشركة على إبرام شراكات قوية مع كبار المهندسين المعماريين والمقاولين ومقدمي الخدمات المتميزين عالمياً بقيمهم لتقديم أرقى التجارب التي تثري الحياة والتي تدمج عالم السيارات، اليخوت، أسلوب الحياة، رياضات النخبة والأزياء في مجتمعات عالية الطاقة وفائقة الفخامة. مدفوعاً برؤية قائمة على التعاون الاستراتيجي، يعمل فريق الشركة الدولي من الخبراء ذوي الرؤية المستقبلية على تطوير منظومة عقارية متميزة لمفهوم سكني مبتكر يحمل علامة تجارية، لتحويل الحياة الحضرية ووضع معايير جديدة في قطاع العقارات الدولي.
زاوية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
ميريد تكشف عن رؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية
دبي، الإمارات العربية المتحدة – ضمن مشاركتها في فعاليات قمة "المشاريع السعودية العملاقة 2025" في الرياض، استعرضت ميريد، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة الحائزة على عدة جوائز مرموقة، خططها الاستثمارية طويلة الأجل ورؤيتها الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية. ضمّ هذا الحدث البارز، الذي يُعد منصة رئيسية لدعم أهداف رؤية السعودية 2030، الجهات الحكومية وقادة المشاريع العملاقة ونخبة من المديرين التنفيذيين من القطاع الخاص لمناقشة فرص التطوير والتعاقد وتعزيز المواهب في قطاعي البناء والعقارات في المملكة لما يتميزان به من النمو السريع. وفي إطار مشاركة ميريد، انضم الرئيس التنفيذي مايكل بيلتون إلى جلسة نقاشية جانبية شارك فيها الحضور نهج الشركة لدخول السوق السعودي وخططها للنمو في المملكة. يقول مايكل بيلتون، الرئيس التنفيذي لشركة ميريد: "يُعيد نمو المناطق الحضرية السريع والبنية التحتية المتميزة في المملكة العربية السعودية تشكيل الطلب على المساكن ويقدّم فرصاً جديدة للتنمية طويلة الأجل. تساهم رؤية السعودية 2030 والتنويع الاقتصادي المستمرّ والتعديلات على أنظمة التملّك بتعزيز الطلب القوي في قطاعات السكن والتجزئة والتجارة والضيافة وتسهيل الاستثمار. نشهد اهتماماً متزايداً في المدن الكبرى كالرياض وجدة بأنماط المعيشة الفاخرة والمتميزة، بالإضافة إلى طلبٍ متزايد على مساحات المكاتب الراقية التي تعكس طموحات بيئة الأعمال الحديثة. تتمتّع ميريد بمكانةٍ متميزة تُمكّنها من تلبية احتياجات السوق المتغيرة من خلال تطوير مشاريع عقارية مبتكرة وبأعلى معايير الجودة لتقديم قيمةً مستدامة." كما انضم يزن الخالدي، رئيس العمليات في ميريد، إلى حلقة نقاشية مع أبرز المطورين والاستشاريين والمقاولين لمناقشة القدرات والمهارات اللازمة لمنظومة القوى العاملة لتنفيذ المشاريع العملاقة في المملكة العربية السعودية بكفاءة وعلى نطاق واسع. حالياً، يمثّل النشاط الاقتصادي غير النفطي أكثر من 50% من الناتج المحلي في المملكة، ومن المتوقع أن يساهم قطاع العقارات بنسبة 10% في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030. وفقاً لتقرير نايت فرانك عن السوق السعودي لعام 2025، يسعى 93% من المواطنين السعوديين ذوي الدخل المرتفع لشراء العقارات، مما يعزز طموح الدولة لإرساء القواعد لسوق عقارات فاخرة تنافسي للغاية. وإلى جانب خططها التنموية في المملكة العربية السعودية، تدعم ميريد تطوير المواهب المعمارية المستقبلية بما يتماشى مع الهدف الأوسع للمنطقة المتمثل في تمكين الكوادر الشابة والارتقاء بمهاراتها. ولتحقيق ذلك، تقدّم ميريد الدعم والرعاية لمجموعة مختارة من الطلاب للانضمام لدورات بينينفارينا الصيفية في مجال الهندسة المعمارية في تورينو خلال شهر يوليو المقبل، وذلك من خلال شراكتها مع أكاديمية بينينفارينا المرموقة، التي أسسها بيت التصميم الإيطالي الشهير. يقدم البرنامج للطلاب دورات تدريبية عملية وفرصةً للاطلاع على ممارسات التصميم العالمية، مما يمنح المشاركين المعارف والخبرات القيّمة لتطبيقها في مشاريع معمارية في جميع أنحاء المنطقة. تُؤكد مشاركة ميريد في "قمة العقارات السعودية العملاقة 2025" التزام الشركة بدعم طموحات المملكة العقارية من خلال الابتكار والاستدامة ونقل المعرفة. ومع سلسلة من المشاريع الفخمة التي تم إطلاقها في دبي وأبوظبي، بما في ذلك مشروع آيكونيك ريزيدنسيز من تصميم بينينفارينا، والذي يبلغ ارتفاعه 290 متراً، تتمتع ميريد بمكانة متميزة تُمكّنها من إطلاق مشاريع عقارية راقية جاهزة للمستقبل في السوق السعودي. عن ميريد ميريد شركة تطوير عقاري عالمية رائدة تعمل على الارتقاء بأسلوب الحياة من خلال إعادة تعريف مفهوم العقارات. تحرص الشركة على إبرام شراكات قوية مع كبار المهندسين المعماريين والمقاولين ومقدمي الخدمات المتميزين عالمياً بقيمهم لتقديم أرقى التجارب التي تثري الحياة والتي تدمج عالم السيارات، اليخوت، أسلوب الحياة، رياضات النخبة والأزياء في مجتمعات عالية الطاقة وفائقة الفخامة. مدفوعاً برؤية قائمة على التعاون الاستراتيجي، يعمل فريق الشركة الدولي من الخبراء ذوي الرؤية المستقبلية على تطوير منظومة عقارية متميزة لمفهوم سكني مبتكر يحمل علامة تجارية، لتحويل الحياة الحضرية ووضع معايير جديدة في قطاع العقارات الدولي.
Dubai Iconic Lady
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- Dubai Iconic Lady
أبرز خمس مناطق في أبوظبي تساهم بتعزيز مكانة العاصمة عالمياً
وتحفيز الاستثمار في قطاع العقارات الفاخرة في عام 2025 يُواصل سوق العقارات في أبوظبي ترسيخ مكانته العالمية كمركز عالمي للاستثمار. ففي عام 2024 وحده. سجّل مركز أبوظبي العقاري نمواً بنسبة 24.2% في التصرّفات العقارية مقارنةً بعام 2023 بقيمة 96.2 مليار درهم إماراتي. وبفضل الاستثمارات الأجنبية القوية. وموجة المشاريع العقارية البارزة. والارتفاع الكبير في الأسعار. تجذب الإمارة اهتماماً متزايداً من المشترين الباحثين عن فرص مثالية لتعظيم رأس المال وتحقيق قيمة طويلة الأجل. فيما يلي. يُسلّط أرتيمي مارينين. مدير المشاريع في شركة ميريد. الضوء على أبرز خمس مناطق في أبوظبي تجذب المستثمرين في العقارات الفاخرة. حيث تُقدّم مزايا فريدة. بدءً من مواقعها الاستراتيجية إلى بنيتها التحتية الجاهزة للمستقبل. جزيرة الريم تحوّلت جزيرة الريم بسرعة إلى واحدة من أكثر المناطق الاستثمارية جاذبية في أبوظبي. وقد ساهم انضمامها مؤخراً إلى منطقة السوق العالمية في أبوظبي (ADGM) قيمة كبيرة. مما جعلها جزءًا من أحد أكبر المراكز المالية الدولية في العالم. توفر جزيرة الريم للمستثمرين مزيجاً فريداً من العقارات الساحلية المميزة. وعوائد إيجارية قوية. وفرصاً كبيرة لنمو رأس المال. عزّزت مشاريع البنية التحتية الكبرى الجارية. مثل جسر 'أم يفينة' المقرر الانتهاء من إنشائه في عام 2027 والذي يربط جزيرة الريم بجزيرة السعديات. وتوسعة المناطق التجارية المجاورة مثل جزيرة المارية. من مكانة جزيرة الريم لتصبح بسرعة واحدة من أفضل الخيارات للشقق الفاخرة. ويُعتبر مشروع ميريد الفاخر المرتقب على الواجهة البحرية في جزيرة الريم استجابةً مباشرة لتوجهات هذا السوق المتنامي. صُمِّم مشروع ميريد لتلبية احتياجات قاعدة متنامية من المستثمرين الباحثين عن الجودة. والقرب من أبرز المعالم والمناطق. والقيمة طويلة الأجل. يقع المشروع في أحد أكثر المواقع الواعدة. وصمّمه نخبة من المهندسين الحائزين على جائزة بريتزكر. وسيوفر مساحات معيشة متميزة مع إطلالات آسرة ووسائل راحة حديثة واسعة ومحلات لتجارة التجزئة. مما يجعله معلماً جديداً في أفق جزيرة الريم ومحوراً رئيسياً في مستقبلها. جزيرة السعديات تنقسم جزيرة السعديات إلى سبع مناطق. وتوفر مزيجاً من الفرص السكنية والتجارية. مدعومةً بمنتجعات عالمية المستوى وشواطئ ومجتمعات فاخرة تجذب فئة المستثمرين في العقارات الراقية. كما تضم الجزيرة بعضاً من أرقى المعالم السياحية في أبوظبي. بما في ذلك متحف اللوفر ومتحف جوجنهايم أبوظبي. المتحف الأبرز في المنطقة للفن العالمي الحديث والمعاصر. والمرتقب استكمال بنائه هذا العام وافتتاحه عن قريب. وقد سجلت جزيرة السعديات زيادات في الأسعار بنسبة 32.4% في عام 2024. مما يجعلها المنطقة السكنية الأكثر قيمة في الإمارة. ولا يزال الطلب على الشقق الفاخرة في جزيرة السعديات قوياً. مدفوعاً بطابع الجزيرة الحصري وبيئتها الثقافية. وبينما يواجه التطوير على المدى القريب محدودية في توافر الأراضي. لا تزال الإمكانات على المدى الطويل قوية. لا سيما في المنطقة الثقافية في السعديات. يواصل المستثمرون الحريصون تعزيز أصولهم وتحقيق عوائد إيجارية ممتازة إعطاء الأولوية لجزيرة السعديات باعتبارها سوق مرنة عالية الأداء. جزيرة ياس تقع جزيرة ياس على بُعد 20 دقيقة فقط من وسط مدينة أبوظبي وعل بُعد 50 دقيقة من دبي. وتتميز بقربها من مطار أبوظبي الدولي وشبكة طرق سريعة متميزة . مما يجعلها وجهةً جذابةً للفئة الشابة من المهنيين وللوافدين. كما تؤجر العديد من الشركات متعددة الجنسيات التي تتخذ من ياس مقراً لها مساكن لموظفيها على الجزيرة. مما يُسهم في ارتفاع معدلات الإشغال بنسبة 85-95%. يتراوح متوسط العائدات الإيجارية الإجمالية للشقق الفاخرة بين 4-6%. بينما تتراوح نسبة وحدات التملك الحر بين 6-8%. ومن المتوقع أن تُسهم محدودية توافر الأراضي في ارتفاع الأسعار مستقبلاً. مما يضمن للمستثمرين دخلاً ثابتاً من الإيجار بغض النظر عن دورات السوق. وفي الوقت نفسه. يساهم الطلب المتزايد من السياحة. وتطوير البنية التحتية. وإمكانية الوصول إلى مراكز الترفيه العالمية مثل عالم فيراري وحلبة مرسى ياس والفنادق الفاخرة. بتأكيد مكانة جزيرة ياس كأصل استثماري عالي الأداء يعزز أي محفظة عقارية. جزيرة المارية بصفتها منطقة الأعمال المركزية في أبوظبي. توفر جزيرة المارية بيئة متكاملة للمعيشة والعمل. وبفضل قربها من المؤسسات المالية. ومراكز التسوق الفاخرة. ومراكز الرعاية الصحية. والمراكز الثقافية. تُوفر جزيرة المارية قاعدة متينة للطلب السكني على المدى الطويل. يدعم المخطط الرئيسي للجزيرة نمط معيشة نابض بالحياة بأعلى معايير الجودة. مع بنية تحتية قوية ومعايير تخطيط حضري متميزة. مما ينعكس إيجابياً على ارتفاع معدّل استقرار المستأجرين وإشغال الوحدات السكنية. ومع سعي أبوظبي نحو تحقيق اقتصاد معرفي متنوع ومرن. من المتوقع أن تظل جزيرة المارية وجهةً استثماريةً رئيسيةً للمستثمرين الباحثين عن عوائد مستقرة ونمو مستدام في القيمة. جزيرة الحديريات تمثّل جزيرة الحديريات. جزيرة الهواء العليل والأمواج الهادئة. إحدى أبرز فرص الاستثمار الواعدة. تضم الجزيرة العديد من مشاريع التطوير العقاري الراقية. بما في ذلك المنتجعات الفاخرة والفلل المطلة على الشاطىء والمرافق الترفيهية عالمية المستوى. ما يجعلها وجهةً استثماريةً عالية القيمة ومنخفضة الكثافة لسكان المستقبل. تكمن الاستدامة في صميم خطة تطوير الحديريات. حيث تُشكل تقنيات المدن الذكية والبنية التحتية الخضراء نموذجاً مستقبلياً للحياة الحضرية المستدامة. تجذب جزيرة الحديريات المشترين المهتمين بالبيئة والحريصين على تعزيز قيمة الأصول على المدى الطويل في سوقٍ يتزايد فيه التوجه نحو الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. سيتمتع المستثمرون الأوائل بارتفاع قوي في رأس المال ويجنون ثمار استثماراتهم بمجرد اكتمال مشاريع الجزيرة. ومع توسع الآفاق السكنية في أبوظبي وتبلور بنيتها التحتية وازدهار وسائل الراحة فيها. سيواصل المستثمرون في العاصمة تحقيق عوائد طويلة الأجل.
