
الأوبئة تفتك بأبناء عدن .. وفاة 9 حالات خلال 24 ساعة
الأوبئة تفتك بأبناء عدن .. وفاة 9 حالات خلال 24 ساعة
اكدت مصادر طبية وسكان محليون في العاصمة المؤقتة عدن، وفاة 9 اشخاص بينهم طفل وامرأة خلال 24 ساعة الماضية متأثرين بعدد من الاوبئة المنتشرة بالمدينة
.
واوضحت المصادر، ان خمس حالات وفاة ناتجة عن حمى الضنك، والبقبة بحميات اخرى، ارتفع عدد حالات الوفاة الى 54 حالة منذ منتصف ابريل الماضي.
وحسب المصادر، فإن الارقام غير المسجلة لحالات الوفاة والاصابات اكثر بكثير، خاصة وان معظم الاسر ليس لديها القدرة على نقل المصابين والامراض بتلك الحميات نتيجة العوز والفقر الشديد الذي تعيشه على خلفية ازمات تدهور العملة وارتفاع الاسعار وتوقف صرف المرتبات وغياب الاعمال.
وكان مكتب الصحة والسكان في عدن، اطلق مؤخرا نداء استغاثة للجهات المحلية والدولية، لانقاذ المدينة التي تعيش كارثة طبية وصحية نتيجة تفشي الكوليرا وحمى الضنك والملاريا والحميات، الامر الذي افقد المنشآت الطبية والصحية القدرة في مواجهتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موجز مصر
منذ 2 ساعات
- موجز مصر
الأمم المتحدة: السوريون يواجهون خطر الموت وسط انعدام الأمن وأزمة الرعاية الصحية
قال مسؤولون كبار في مجال الإغاثة بالأمم المتحدة يوم الجمعة إن ملايين الأشخاص في سوريا ما زالوا معرضين لخطر الموت بسبب الذخائر غير المنفجرة والأمراض وسوء التغذية، وهناك حاجة ماسة إلى المزيد من الدعم الدولي. وقال الموقع الرسمي للأمم المتحدة إن إديم ووسورنو، رئيسة العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، اختتمت زيارتها للبلاد قائلة إنها تستطيع 'أن تشعر بزخم التغيير' على الأرض بعد سنوات من المعاناة والصعوبات في ظل نظام الأسد، والتي انتهت بالإطاحة به في ديسمبر/كانون الأول الماضي. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات هائلة: إذ يحتاج 16.5 مليون سوري إلى المساعدات الإنسانية والحماية، والاحتياجات 'مذهلة'. ومن غازي عنتاب، وهو مركز إنساني في تركيا عبر الحدود السورية، لاحظ ووسورنو 'اتجاهاً مشجعاً في أعداد العائدين' منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي. وقالت إن أكثر من مليون نازح داخلي عادوا إلى مناطقهم الأصلية، كما عاد أكثر من نصف مليون لاجئ من الدول المجاورة. وحذرت من انعدام الأمن والأضرار الواسعة التي تلحق بالمنازل وانعدام الخدمات وفرص كسب العيش وخطر الذخائر غير المنفجرة. ورغم انخفاض مستوى الأعمال العدائية في البلاد، قال ووسورنو إن التوترات والاشتباكات المحلية لا تزال 'تشكل مشكلة كبيرة'. وقال الدكتور الطاف موساني، مدير الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، إن بقايا القتال العنيف لا تزال تشكل تهديدا للمدنيين. وأشار إلى أنه منذ ديسمبر/كانون الأول 2024، كان هناك ما لا يقل عن 909 ضحايا نتيجة الذخائر غير المنفجرة، بما في ذلك نحو 400 قتيل – معظمهم من النساء والأطفال. وأوضح أن أمراضاً مثل الكوليرا والإسهال المائي الحاد تنتشر، مؤكداً تسجيل أكثر من 1444 حالة مشتبه بإصابتها بالكوليرا وسبع وفيات مرتبطة بها. وقال: 'هذا ينطبق بشكل خاص على اللاذقية وحلب، وخاصةً حول مخيمات اللاجئين. نعلم أن انتشار الكوليرا في المخيمات قد يؤدي إلى حريق هائل، مما يزيد من معدلات الإصابة والوفيات'. وأشار إلى أن نصف مستشفيات الولادة في شمال غرب سوريا توقفت عن العمل منذ سبتمبر/أيلول 2024 بسبب التخفيضات المالية. ويمكن ملاحظة هذه التأثيرات 'في جميع أنحاء العالم'، ولكن يمكن الشعور بها 'بشكل واضح للغاية' في سوريا. وحذر من أن أكثر من 416 ألف طفل في سوريا معرضون لخطر سوء التغذية الحاد، وأن أكثر من نصف الأطفال دون سن الخامسة الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد لا يتلقون العلاج. وقال: 'يجب أن نكون قادرين على رصد هذا الخطر والتدخل وإنقاذ هؤلاء الأطفال'. إن تمويل العمليات الإنسانية في سوريا يعاني بالفعل من نقص حاد في التمويل. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال راميش راجاسينغهام، رئيس إدارة التنسيق في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، لمجلس الأمن إن 10% فقط من مبلغ الـ 2 مليار دولار الذي تحتاجه الأمم المتحدة وشركاؤها للوصول إلى 8 ملايين من الأشخاص الأكثر ضعفاً بين يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران 2025 قد تم تلقيها. وقال الدكتور موساني من منظمة الصحة العالمية إن المرافق الصحية المتعثرة في البلاد تفتقر إلى العمال المهرة والمعدات. وأجبرت الحرب ما يقدر بنحو 50 إلى 70 في المائة من العاملين في مجال الصحة على مغادرة البلاد بحثا عن فرص أخرى. إن الاستثمارات في البنية التحتية الصحية ضرورية بشكل عاجل. المصدر: أ.ش.أ.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
بكتيريا الكوليرا في أسواق عدن؟!.. دعوات عاجلة لكشف الحقيقة ومحاسبة المتسببين
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي معلومات خطيرة تفيد بأن فحوصات مخبرية أجراها فريق من المختبر المركزي في العاصمة عدن كشفت وجود بكتيريا الكوليرا وبكتيريا معوية في خضروات تُباع بأسواق المدينة. ووفق المنشورات المتداولة، فإن التقرير رُفع إلى وزارة الصحة دون اتخاذ أي إجراء يُذكر. وذكرت المعلومات أن الخضروات الملوثة مصدرها مناطق يريم وذمار والرَّضمة وريمة، حيث تُروى بمياه صرف صحي، ما يثير مخاوف جدية من تسببها في تفشي وباء الكوليرا مؤخرًا. وطالب ناشطون ومواطنون وزارة الصحة ومكتبها في عدن بالتحرك الفوري للتحقق من صحة هذه الادعاءات، وإصدار توضيح رسمي للرأي العام، واتخاذ إجراءات وقائية عاجلة لحماية صحة المواطنين من كارثة صحية محتملة.


بيروت نيوز
منذ 9 ساعات
- بيروت نيوز
أكثر من 200 إصابة بالكوليرا… دولة عربية تعلن حالة الطوارئ!
أعلنت تنسيقية لجان مقاومة كرري في ولاية الخرطوم أن مركز العزل لمصابي الكوليرا في مستشفى النو بأم درمان استقبل أكثر من 200 حالة إصابة بالكوليرا، مما دفع إلى إعلان حالة الطوارئ الصحية. ودعت التنسيقية إلى إغلاق جميع المحال التجارية الواقعة شمال المستشفى، بالإضافة إلى نقل موقف المركبات القريب. كما طالبت الجهات المختصة والمواطنين بالتعامل بجدية مع حجم الكارثة الصحية التي تضرب المنطقة. من جانبها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها إزاء الوفيات المتزايدة في المرافق الصحية بالسودان بسبب الكوليرا. وقالت في تغريدة لها على إكس إنها وثقت منذ بداية الحرب 167 هجوماً أدى إلى وفاة 1121 وإصابة 333 آخرين، منها 734 حالة وفاة خلال الأربعين يوماً الماضية فقط. كما حذرت منظمة الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في السودان عقب نزوح نحو 47 ألف شخص من ولاية غرب كردفان خلال الشهر الجاري.