
خبير: اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران «هش»
قال الدكتور أحمد قنديل رئيس وحدة الدراسات الدولية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إنّ اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم برعاية وضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأعلن في 24 يونيو "هش" ويمكن أن يسقط في أي لحظة إذا وجد صانعو القرار في إسرائيل أو إيران أنهم لم يحققوا الهدف من وراء هذا الوقف لإطلاق النار.
الأهداف التي سعى الطرف الإسرائيلي من شن العدوان على إيران لم تتحقق بشكل كامل
وأضاف قنديل، في تصريحات برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ الأهداف التي سعى الطرف الإسرائيلي من شن العدوان على إيران لم تتحقق بشكل كامل حسبما أكدت التقارير الاستخباراتية التي أعقبت الإعلان عن وقف إطلاق النار.
لم يتم التخلص من البرنامج النووي الإيراني بشكل كامل
وتابع: "لم يتم التخلص من البرنامج النووي الإيراني بشكل كامل، وليس هناك ثقة كاملة بأن البرنامج النووي قد تم تدميره، وهو الأمر الذي قد يدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إعادة الهجوم مرة أخرى إذا ما تم اكتشاف مواقع نووية يحتمل أن يكون اليورانيوم المخصب مخبأ فيها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
رئيس الأركان الإيراني للسعودية: نشك في استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل
رئيس الأركان الإيراني للسعودية: نشك في استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل رئيس الأركان الإيراني للسعودية: نشك في استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل سبوتنيك عربي أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، اليوم الأحد، أن بلاده "تشك في التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار". 29.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-29T10:50+0000 2025-06-29T10:50+0000 2025-06-29T10:50+0000 إيران أخبار إيران أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل السعودية أخبار السعودية اليوم أخبار العالم الآن العالم وخلال اتصال هاتفي مع وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، قال موسوي إن إيران مستعدة لرد قوي في حال تكرار العدوان الإسرائيلي، مؤكدا أن "إسرائيل والولايات المتحدة أثبتا عدم التزامهما بأي قواعد وأعراف دولية".وأضاف أنه "لم نكن البادئين بالحرب، لكننا رددنا على المعتدي بكل قوتنا ومستعدون لتوجيه رد حاسم في حال تكرار الاعتداءات"، متابعا: "العدوان الإسرائيلي الأمريكي حدث رغم ضبط النفس الذي أبدته طهران تزامنا مع المفاوضات مع واشنطن".وكان وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان قال، وفقا لتغريدة عبر منصة "إكس"، إنه بحث مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء عبد الرحيم موسوي، العلاقات الثنائية في المجال الدفاعي.وأجرى وزير الدفاع السعودي، زيارة إلى طهران، في نيسان/ أبريل 2025، سلّم خلالها رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، من العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.وصرح خامنئي خلال لقائه بابن سلمان، بأن "هناك أعداء يسعون لتقويض تعزيز العلاقات بين إيران والسعودية"، داعيا إلى الاستعداد الدائم لمواجهة مثل تلك التحركات.وأضاف: "لدينا الاستعداد التام للتعاون، وعلينا أن نتغلب على الدوافع المعادية التي تسعى لإفساد هذا التقارب".كما أعرب عن استعداد إيران لتقديم خبراتها وإنجازاتها في بعض المجالات للمملكة العربية السعودية، مؤكدًا أن "تعاون الإخوة في المنطقة أفضل بكثير من الاتكال على قوى أجنبية".وفي 13 يونيو/ حزيران الجاري، شنت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبررت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنّت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/ حزيران الجاري. ووفقا لواشنطن، كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير.وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني "الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة العديد الأمريكية في قطر". إيران أخبار إيران إسرائيل السعودية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي إيران, أخبار إيران, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, السعودية, أخبار السعودية اليوم, أخبار العالم الآن, العالم


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
روبيو يندد بالدعوات الإيرانية لاعتقال وإعدام مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
ندد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بالدعوات الإيرانية التي تطالب باعتقال وإعدام المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل ماريانو جروسي، وذلك عقب الهجمات الأمريكية التي استهدفت 3 منشآت نووية إيرانية، الأسبوع الماضي. وقال روبيو، في تدوينة نشرها على حسابه الرسمي على منصة (إكس) الليلة الماضية، "إن الدعوات في إيران لاعتقال وإعدام المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية جروسي غير مقبولة وينبغي إدانتها". وأضاف: "نحن ندعم جهود التحقق والمراقبة الحاسمة التي تبذلها الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، ونشيد بالمدير العام والوكالة لتفانيهم ومهنيتهم، وندعو إيران إلى توفير السلامة والأمن لموظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، حسبما أوردت صحيفة (ذا هيل) الأمريكية، اليوم /الأحد/. وأشارت الصحيفة إلى أن مدى التهديدات ضد جروسي لم يتضح على الفور، إذ قال مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني، الأسبوع الماضي، إن "طهران ستحاسب جروسي عندما تنتهي الحرب". يذكر أن البرلمان الإيراني وافق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما قررت طهران إزالة كاميرات المراقبة التابعة للوكالة الدولية من منشآتها النووية، قائلةً إن الحكومة الإسرائيلية تمكنت من الحصول على بيانات حساسة. وفي اليوم السابق لبدء إسرائيل إطلاق الصواريخ على المواقع النووية والعسكرية الإيرانية، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن طهران جمعت كمية مثيرة للقلق من اليورانيوم المخصب منتهكةً بذلك التزاماتها بمعاهدة منع انتشار السلاح النووي لأول مرة منذ 20 عامًا.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
خسائر الحرب تفجر خلافًا بين المنظومة الأمنية الإسرائيلية والمالية
ذكرت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية، أن خلافًا حادًا نشب بين وزارة المالية والمنظومة الأمنية في إسرائيل، على خلفية تمويل نفقات الحرب في إيران وغزة. ورفضت وزارة المالية طلبًا عاجلًا من وزارة الدفاع بتخصيص 60 مليار شيكل لشراء صواريخ "حيتس" ومسيرات، كما طالبت الجيش بوقف ما وصفته بـ"الهدر المالي" في ملف قوات الاحتياط، الذي تصل تكلفته إلى نحو 1.2 مليار شيكل شهريًا. نقص صواريخ الاعتراض وأشارت التقارير إلى أن منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية تعاني نقصًا كبيرًا في صواريخ الاعتراض من طراز "حيتس"، ما يثير مخاوف داخل الجيش من تراجع جاهزيته، خاصة بعد تعرض قواعد عسكرية ومنشآت استراتيجية لأضرار جسيمة نتيجة الضربات الصاروخية الإيرانية. كما أوضحت المصادر أن وزارة الدفاع تمارس ضغوطًا متزايدة على شركات الصناعات العسكرية لتسريع وتيرة إنتاج الذخائر، في محاولة لسد العجز المتفاقم.