logo
الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة

الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة

الوكيلمنذ 4 ساعات

06:01 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/733617
تم
الوكيل الإخباري-
أدّى حجاج بيت الله الحرام من المتعجلين اليوم طواف الوداع، إيذانًا بانتهاء نسكهم، وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس). وشهد المسجد الحرام كثافة في حركة الطواف التي تجاوزت طاقتها التشغيلية (107) آلاف طائف في الساعة، كما بلغت الطاقة الاستيعابية للسعي بين الصفا والمروة نحو (118) ألف ساعٍ في الساعة، وسط جاهزية عالية من الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وفق خطة تشغيلية متكاملة لموسم حج هذا العام. اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين يخذلك هرم ماسلو، تصعد بروحك لا بحاجاتك
حين يخذلك هرم ماسلو، تصعد بروحك لا بحاجاتك

الدستور

timeمنذ 43 دقائق

  • الدستور

حين يخذلك هرم ماسلو، تصعد بروحك لا بحاجاتك

بقلم - نيڨين العياصرة لم أكتب منذ زمن طويل، ولكن جملة قالتها صديقة لي فجرت في داخلي سلسلة من الأسئلة التي لم تهدأ منذ تلك اللحظة، كنا نتحدث عن مشروع قد لا يكتمل، عن فكرة تحاول بها أن تخدم مجتمعا تثقله الأعباء وتقيده الإعاقات، هنا بدأت:"وما الغاية من أن نكتب أو نبني شيئا في هذا الوطن الذي يبدو وكأن كل أسباب النجاح فيه منهكة أو غائبة؟". وجدتها تجيب بعفوية: "الغاية هي أن نصل إلى قمة هرم ماسلو!". لكن ما إن نطقت بالجملة حتى ارتد صداها داخلي كطرق على باب لم أفتحه من قبل، هل التقدير والإنجاز وتحقيق الذات مشروط بأن نكمل قاعدة هذا الهرم؟ هل لا يمكن أن نحلق نحو القمة إلا إذا ضمنا الطعام، والأمان والحب والانتماء؟ بل كيف يحدث أن نجد أنفسنا مندفعين إلى الإبداع ونحن في لحظة ربما نفتقد فيها أدنى درجات الأمان؟ حينها بدأت أفتش في سيرة ماسلو نفسه، الرجل الذي أعطانا هذا التصور الأنيق عن تسلسل الحاجات، وجدت أنه نشأ في بيئة فقيرة مضطربة عاطفيا، عانى غياب الحب والأمان الذي يضعه في قاعدة هرمه، ومع ذلك صعد وكتب و أنتج وأحدث أثرا. هنا انفتح في ذهني باب آخر، أليس هذا في ذاته نقضا ضمنيا للنموذج الذي ابتكره؟، كيف يمكن لإنسان أن يخلق ويبدع ويسعى إلى قمة تحقيق الذات فيما لا يزال قلبه مكسورًا من حب مفقود، وجيبه خاو من المال، وسريره باردا من الأمان؟ وبدأت تتكشف لي حقيقة أبسط وأعمق، النفس البشرية ليست آلة تتدرج وفق جدول مرسوم، ليست قطعة هندسية تجمع وفق معادلة هرمية، الحياة لايمكن أن تعطيك رفاهية هذا الترتيب. كثيرون يبدأون من القمة قبل القاعدة، وكثيرون حين تخذلهم القاعدة يصعدون لا لأنهم في مأمن بل لأنهم لا يملكون خيارا آخر سوى أن يصنعوا لأنفسهم معنى يبرر استمرارهم. حين نتأمل قصص الذين غيروا العالم نجدهم غالبا صعدوا من قعر الحاجة، ديكنز كتب عن فقر العائلات لأنه عاشه صغيرًا في بؤس المصانع، وفان جوخ رسم لوحات خالدة في لحظات قسوة وحرمان وعزلة، ومانديلا خرج من سجون القمع ليحمل شعلة الحرية، و غاندي وسط محن الفقر والاستعمار صاغ فلسفة المقاومة السلمية التي هزت أقوى الإمبراطوريات، و لينكون ابن الكوخ الخشبي صار ضمير أمة. ولابد ان اتوقف عند الأسير الاديب الفلسطيني كميل ابو حنيش الذي شاركني رواية حب في زمن كورونا، ورأى الكورونا في العالم من خلف قضبان المؤبد، كيف ابدع وحرر الحروف من جسد مقيد وعقل لا يمكن تقييده. ما الرابط بين كل هؤلاء؟ ليس أنهم انتظروا أن تكتمل حاجاتهم الأساسية بل لأنهم حين عجزوا عن سد تلك الحاجات اخترقوا عتمتها بنور المعنى، ولأن الإبداع في جوهره ليس ترفا لمن اكتملت لديه القاعدة، بل صرخة من أعماق من فقد لديه كل شيء عدا الإصرار على أن يكون. لهذا حين أعيد التفكير في هرم ماسلو أراه تصويرا محتملا لا قدرا مكتوبا، نعم حين نملك الطعام والحب والأمان نصعد بهدوء، ولكن حين تخذلنا هذه الحاجات، نصعد بقوة أشد!، لأن الصعود حينها ليس رغبة، بل ضرورة وجودية. حين نفتقد الحب، نخلق أثرا يُحبه العالم، وحين يغيب الأمان، نبتكر معاني تمنحنا سندا داخليا، وحين لا نجد مكانا ننتمي إليه، نصنع عالما ننتمي إليه عبر العمل والفن والكتابة والتغيير. ولهذا أقول: لا تنتظر أن تكتمل ظروفك كي تحلم و لا تصغ لمن يقول إن الإبداع رفاهية تأتي بعد الإمتلاء، فالحياة لا ترتب كهرم، بل تتكسر ثم يعاد بناؤها بأيدينا. لذلك حين تخذل القاعدة لا تهبط، اصعد وحين يقال لك ليس الآن اجعل اللحظة وقودك، وحين يقال لك لا يمكن اصنع الممكن بيديك. لله درك يا صديقتي، فلقد حملت حروفك معنى عميقًا داخلي، فالإنسان حين يريد يمكنه ان يصعد لأعلى مراتب تحقيق الذات، بل أن يحمل شعبًا بأكمله إلى القمه.

العقبة الخاصة تنفذ حملات توعية وتنظيف للشواطئ
العقبة الخاصة تنفذ حملات توعية وتنظيف للشواطئ

هلا اخبار

timeمنذ 44 دقائق

  • هلا اخبار

العقبة الخاصة تنفذ حملات توعية وتنظيف للشواطئ

هلا أخبار – نفذت سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة اليوم الأحد ثالث أيام العيد حملة تنظيف لجوف البحر في منطقة مرجان الملك عبدالله'King Abdullah Reef'، بمشاركة 20 غطاسًا من كوادر محمية العقبة البحرية والفريق الأزرق. وأسفرت الحملة التي جاءت استكمالًا لفعاليات حملة 'اتركها نظيفة 2025' البيئية، برعاية مفوض البيئة والمحميات الطبيعية في السلطة، الدكتور أيمن سليمان، عن جمع نحو 50 (شوال) من النفايات البحرية، بوزن تقديري تجاوز 100 كغم، بالإضافة إلى حملة تنظيف وتوعية في الشاطئ الأوسط. وأكد سليمان، أن هذه الحملات تأتي استمرارًا للجهود البيئية التي تبذلها السلطة ضمن خطتها الاستراتيجية للأعوام 2024–2028، لحماية البيئة البحرية وتعزيز استدامتها، مؤكدًا على أهمية التشاركية والتعاون بين المؤسسات الرسمية والمجتمع المحلي والمبادرات التطوعية في دعم هذه المساعي الوطنية. من جانبه، أوضح مدير محمية العقبة البحرية، ناصر الزوايدة، أنه تم أيضًا تنفيذ حملة تنظيف شاطئية في منطقة شاطئ النخيل على الشاطئ الجنوبي، وذلك بهدف المحافظة على نظافة الشواطئ العامة، وتوفير بيئة آمنة ونظيفة للزوار والمصطافين. وفي إطار الجهود التوعوية، نفذت مديرية حماية البيئة والاستدامة في السلطة، بالتعاون مع المبادرات الشبابية، حملة توعوية على شاطئ العقبة الأوسط، تضمنت توزيع أكياس قماشية صديقة للبيئة، إلى جانب رسائل ترحيبية وتوعوية مباشرة للزوار، وذلك في إطار تعزيز السلوك البيئي الإيجابي، والحد من النفايات، وتشجيع استخدام البدائل المستدامة. وأكدت مديرة مديرية حماية البيئة والاستدامة في السلطة، تغريد المعايطة، أن هذه الحملة تأتي تعزيزًا للنهج التشاركي بين المؤسسات الرسمية والفرق والمبادرات المجتمعية في تنفيذ الحملات التوعوية، مشيرة إلى أن هذه الحملات ستستمر على مدار المواسم السياحية، تعزيزًا لمكانة العقبة كوجهة سياحية بيئية عالمية، وانعكاسًا لالتزام الأردن وسلطة العقبة بالمعايير البيئية الدولية.

الخيرية الأردنية الهاشمية تواصل توزيع الوجبات الساخنة في غزة ثالث أيام العيد
الخيرية الأردنية الهاشمية تواصل توزيع الوجبات الساخنة في غزة ثالث أيام العيد

هلا اخبار

timeمنذ 44 دقائق

  • هلا اخبار

الخيرية الأردنية الهاشمية تواصل توزيع الوجبات الساخنة في غزة ثالث أيام العيد

هلا أخبار – واصلت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وضمن جهودها المستمرة للتخفيف عن الأهل في قطاع غزة، توزيع الوجبات الساخنة على عدد من الأسر المتضررة في ثالث أيام عيد الأضحى المبارك. وأفادت الهيئة في بيان لها اليوم الأحد، أرفقته بفيديو، أن فرقها قامت بتوزيع الوجبات في مناطق متفرقة من القطاع. وجاء في البيان: 'من أحياء خانيونس التي ما زالت تنبض بالحياة رغم كل الألم، استقبلنا العيد ببصيص أمل بأن الغد سيكون أفضل'. ويأتي هذا التوزيع في إطار الدور الإنساني الذي تضطلع به الهيئة للتخفيف من معاناة أهلنا في قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store