logo
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 3 في "حادث سير" بالجولان

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 3 في "حادث سير" بالجولان

جو 24٠٢-٠٥-٢٠٢٥

جو 24 :
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة مقتل أحد جنوده وإصابة 3 آخرين في حادث سير "أثناء تنفيذ مهمة" بهضبة الجولان السورية المحتلة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان نشره على منصة إكس إن "الرقيب نيف دياج (19 عاما)، وهو عسكري في كتيبة 890 لواء المظليين، لقي مصرعه في حادث سير أثناء تنفيذ مهمة في مرتفعات الجولان"، على حد زعمه.
وأضاف "أصيب في الحادث ذاته جنديان من الكتيبة 890 لواء المظليين، وجندي من مقر تشكيل الجولان 474 بجروح طفيفة".
وتابع البيان "أجلي الجنود لتلقي العلاج في المستشفى، في حين يجري التحقيق في ملابسات الحادث".
وقال البيان إن الجيش عين فريقًا من الخبراء لفحص الحادث. ولم يعلن الجيش الإسرائيلي تفاصيل عن المهمة العسكرية التي كان يقوم بها الجنود، وفق تعبيره.
ومنذ 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام بشار الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
كما احتلت جبل الشيخ الإستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى 35 كلم.
ومنذ أشهر، تشن إسرائيل غارات شبه يومية على سوريا أدت إلى مقتل مدنيين، وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
المصدر : الجزيرة + الأناضول
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلاف حول الأمن القومي في بريطانيا
خلاف حول الأمن القومي في بريطانيا

السوسنة

timeمنذ 6 ساعات

  • السوسنة

خلاف حول الأمن القومي في بريطانيا

«عندما يتفاوض العمال على صفقة - بريطانيا تخسر»، عبارة تسمعها في جلسات الصحافيين والساسة الساخرة، وظفتها زعيمة المعارضة المحافظة كيمي بيدنوك في المواجهات البرلمانية مع رئيس الحكومة العمالية كير ستارمر، منتقدة تنازله عن سيادة جزر تشيغوس البريطانية إلى موريشيوس. وباستثناء جماعات اليسار، فالخطوة بجانب دفع مليارات لموريشيوس لاستخدام قاعدة دييغو غارسيا، التابعة لسيادة بريطانيا منذ 1814، يلقيان معارضة واسعة.في رد غير مألوف بالخطاب السياسي في أقدم ديمقراطية برلمانية، اتهم ستارمر معارضيه، كالسيدة بيدنوك، وزعيم حزب الإصلاح نايجل فاراج، بدعم أعداء البلاد بوقوفهما «في صف روسيا، والصين، وإيران، لا صفوف بريطانيا وحلفائها».دييغو غارسيا تبعد عن موريشيوس بنحو 22 ألف كيلومتر في المحيط الهندي، ولم تكن لها سيادة عليها أبداً. حكومة ستارمر تنازلت عنها، وبقية الجزر، في صفقة استئجار الجزيرة لـ99 عاماً بقيمة ثلاثة مليارات و400 مليون جنيه. (المعارضون يقدرون التكلفة بـ30 مليار جنيه، لأن الـ120 مليون جنيه سنوياً ترتفع بمعدلات التضخم). مراسم التسليم تجمدت مؤقتاً، وكادت تلغى بحكم قضائي عاجل لسيدتين من مواليد الجزيرة، تقاضيان الحكومة لتنازلها عن موطنهما دييغو غارسيا.وكانت حكومة هارولد ويلسون العمالية (1964 - 1970) أقنعت واشنطن ببناء القاعدة الجوية والبحرية في دييغو غارسيا، مما أدى لتهجير سكانها بعد دفع تعويضات، ومعظمهم يصفون أنفسهم بـ«تشيغويين» (نسبة إلى اسم الجزر)، وأنهم ينتمون لدييغو غارسيا، لا بريطانيا ولا موريشيوس التي لا يرغبون في جنسيتها أو العيش فيها.ومنذ 1970 وأميركا وبريطانيا تستخدمان القاعدة الجوية والبحرية في تموين وخدمة أساطيلهما البحرية، وقاعدة للعمليات العسكرية استخدمت كثيراً في عمليات مشتركة أو منفردة؛ وحالياً قاعدة انطلاق لمحاربة الإرهاب والاستطلاعات الجوية، وحماية الملاحة من صواريخ الحوثيين ومن القرصنة. كما أن حلفاء بريطانيا (الولايات المتحدة، وكندا، وأستراليا، ونيوزيلندا) يستخدمون التسهيلات العسكرية في الجزيرة.عند استقلال موريشيوس عن المملكة المتحدة في 1965، دفعت بريطانيا ثمن الجزر ثلاثة ملايين جنيه إسترليني (ما يساوي اليوم 62 مليوناً)، والجزر لم تكن أراضي موريشية؛ بل كانت بريطانيا تديرها من موريشيوس، المستعمرة البريطانية وقتها. وسميت الأراضي البريطانية في المحيط الهندي. موريشيوس نفسها كانت مجرد جزيرة تمر بها السفن الهولندية منذ 1598، حتى أسست شركة الهند الشرقية الهولندية مستوطنة عليها في 1638. تسلمتها فرنسا في 1715 وسمّتها «الجزيرة الفرنسية» وأسست عاصمتها «بورلوي» في 1735، ثم تسلمتها بريطانيا مع بقية جزر الأرخبيل في معاهدة باريس في 1814.ما أخفق المحامون البريطانيون في توثيقه بالمحاكم أن الجزر لم تكن مأهولة أصلاً بسكان أو مواطني دولة محددة، فلا تشملها إجراءات «تصفية الاستعمار» في ادعاءات أطراف كالاتحاد الأفريقي مثلاً.وبجانب التكلفة المالية الباهظة، بينما تستقطع حكومة ستارمر من خدمات أساسية كدعم المسنين على إعانة الأطفال للأسر الفقيرة، فإن نواب المعارضة (من ذوي الخلفية العسكرية) يحذرون من تفاصيل في الاتفاقية تشكل تهديداً للأمن القومي للبلاد.مثل شرط أن تخبر بريطانيا حكومة «بورلوي» مسبقاً عن أي طلعات جوية، أو استخدام عسكري موجه لطرف ثالث. فماذا لو كانت بريطانيا تجهز لعملية ضد جماعة إرهابية تهدد الأمن العالمي كالملاحة أو الأصدقاء في الخليج، لكن الجماعة يدعمها بلد له علاقات وثيقة مع موريشيوس أو حكومتها مخترقة من مخابراتها، وقد يتمكن خصوم كالصين وروسيا من استئجار جزر أخرى من موريشيوس لبناء قواعد عسكرية عليها؟خطوة ستارمر قد تشكل سابقة تستند إليها بلدان أخرى؛ مثل الأرجنتين التي احتلت جزر فوكلاند في 1982، واضطرت بريطانيا لدخول حرب لتحريرها استمرت عشرة أسابيع، وأسفرت عن 904 قتلى و2432 جريحاً من الجانبين، أو إسبانيا في مطالباتها بجبل طارق، وهي أرض بريطانية ذات أهمية استراتيجية بالغة للأمن القومي البريطاني، ولسلامة الملاحة في المضيق الموصل إلى البحر المتوسط بالمحيط الأطلسي.ستارمر ووزراؤه يتحججون بأنه من دون هذه الاتفاقية، قد تواجه بريطانيا تحديات قانونية في المحاكم تمنعها من استخدام القاعدة. الملاحظ أن وزراء الدفاع والخارجية في مجلس العموم، والسكرتير الصحافي لستارمر في لقائه مع الصحافيين، فشلوا جميعاً في تقديم مثال واحد، سواء من الماضي، أو في المستقبل، عن جهة هددت أو تهدد بمقاضاة بريطانيا لمنع استخدام القاعدة في عملية عسكرية.

أردوغان: سنواصل معارضة احتلال إسرائيل أراضي سورية
أردوغان: سنواصل معارضة احتلال إسرائيل أراضي سورية

خبرني

timeمنذ 14 ساعات

  • خبرني

أردوغان: سنواصل معارضة احتلال إسرائيل أراضي سورية

خبرني - خبرني - قال مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن أردوغان أبلغ الرئيس السوري أحمد الشرع خلال محادثات في إسطنبول اليوم السبت بأن تركيا ترحب بقراري الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي برفع العقوبات عن سوريا. وجاء في بيان على منصة إكس أن أردوغان قال أيضا إن "احتلال إسرائيل وعدوانها على الأراضي السورية أمر غير مقبول" وإن تركيا ستواصل معارضته في جميع المحافل.

أردوغان: تركيا ستواصل معارضة الاحتلال الإسرائيلي لأراض سورية في جميع المحافل
أردوغان: تركيا ستواصل معارضة الاحتلال الإسرائيلي لأراض سورية في جميع المحافل

سرايا الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • سرايا الإخبارية

أردوغان: تركيا ستواصل معارضة الاحتلال الإسرائيلي لأراض سورية في جميع المحافل

سرايا - قال مكتب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن أردوغان أبلغ الرئيس السوري أحمد الشرع خلال محادثات في إسطنبول اليوم السبت بأن تركيا ترحب بقراري الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي برفع العقوبات عن سوريا. وجاء في بيان على منصة إكس أن أردوغان قال أيضا إن "احتلال إسرائيل وعدوانها على الأراضي السورية أمر غير مقبول" وإن تركيا ستواصل معارضته في جميع المحافل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store