
«درّبته في 2023».. من هو الأمريكي الذى يقول إنه حوّل أحمد الشرع من «جهادي» إلى «رئيس»؟
شهدت منصة «إكس» تفاعلًا واسعًا مع مقطع من محاضرة ألقاها السفير الأمريكي الأسبق لدى سوريا والجزائر، روبرت فورد، تحدث خلالها عن لقائه بالرئيس الانتقالي في سوريا، أحمد الشرع، والذي كان يُعرف سابقًا بلقبه الحركي «أبو محمد الجولاني».
المقطع نُشر عبر قناة مجلس بالتيمور للشؤون الخارجية على «يوتيوب»، ضمن محاضرة بعنوان «انتصر الثوار في سوريا.. والآن ماذا؟»، أُلقيت في أول شهر مايو، وتناول فيها فورد تفاصيل اللقاء الذي تم بدعوة من مؤسسة بريطانية غير حكومية تعمل في مجال حل النزاعات.
وقال فورد: «في عام 2023 تواصلت معي المؤسسة لطلب المساعدة في إعادة دمج هذا الشاب الذي كان وقتها جزءًا من تنظيم القاعدة في الحياة السياسية بعيدًا عن مسارات التطرف والعنف»، مضيفًا: «لم أكن مرتاحًا في البداية، وتخيلت سيناريو أن أكون أنا الشخص الذي يرتدي البدلة البرتقالية وتوضع السكين على رقبته»، ثم كشف ما حدث.
فمن هو روبرت فورد الذي قال إنه علّم أحمد الشرع السياسة ونقله من مرحلة التيارات الجهادية إلى القصور الرئاسية؟
لقراءة الموضوع كاملا اضغـــــط هنــــــا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
وزير الدفاع الهولندي يؤكد استمرار دعم أوكرانيا رغم التطورات الدبلوماسية
أكد وزير الدفاع الهولندي روبن بريكلمانس لنظيره الأوكراني رستم أوميروف استمرار دعم بلاده لأوكرانيا، رغم التطورات الدبلوماسية الجارية. وقال بريكلمانس - في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي اليوم الأربعاء - إنه بحث مع نظيره الأوكراني سبل دعم سلام مستدام، وتسريع تسليم الإمدادات العسكرية، وتوسيع إنتاج الطائرات المسيرة في كلا البلدين.. وإنه رغم العديد من التطورات الدبلوماسية، يبقى أمر واحد ثابتا: دعمنا لأوكرانيا". يأتي لقاء الوزيرين في وقت تكثف فيه كييف مشاوراتها مع الشركاء الأوروبيين بشأن تعزيز التعاون العسكري وزيادة الضغط على روسيا، قبيل القمة المرتقبة لحلف شمال الأطلسي (الناتو).

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
إسرائيل ترد على دول الاتحاد الأوروبي: تُعانون من سوء فهم تام للواقع
ردت إسرائيل بعنف مساء الثلاثاء على الانتقادات الشديدة التي وجهها إليها الاتحاد الأوروبي بسبب حربها على غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، زاعمة أن الأوروبيين يعانون من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي تواجهه. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدث باسمها أورين مارمورشتاين، على منصة إكس: "نحن نرفض تماما توجه مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الذي يعكس سوء فهم تاما للواقع المعقد الذي تواجهه إسرائيل، ويشجع حماس على التمسك بمواقفها، وفقا لما ذكرته الغد.وزعم بيان الخارجية الإسرائيلية، أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافقت مرارا وتكراراً على المقترحات الأمريكية بوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين، ورفضت حماس كل هذه المقترحات.وأضاف البيان الإسرائيلي: "من المؤسف أيضا أن البيان يتجاهل المبادرة الأمريكية بنقل المساعدات دون وصولها إلى حماس، والقرار الإسرائيلي الأخير بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة.قالت الخارجية: "نحن نطالب الاتحاد الأوروبي بممارسة الضغط حيث ينبغي أن يكون - على حماس".تصاعدت موجة الغضب الدولي تجاه إسرائيل خلال اليومين الأخيرين، وكان من المفاجئ أن انتقادات حادة اللهجة صدرت عن حلفاء تاريخيين لدولة الاحتلال وعلى رأسهم بريطانيا التي علقت الثلاثاء مفاوضات تجارية بين البلدين.قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إن الوضع في غزة كارثي والمساعدات قليلة للغاية.جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته المسؤولة الأوروبية، الثلاثاء، عقب اجتماع وزراء خارجية ودفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل.وأضافت كايا كالاس، أن الوضع في غزة كارثي، ويجب زيادة إدخال المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت.وأكدت أن الاتحاد الأوروبي سيراجع بنود اتفاقية الشراكة مع إسرائيل.والإثنين، حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني، من أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء الأفعال المشينة لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو في غزة.ولوح الزعماء الثلاثة بإجراءات ملموسة إذا لم تبادر إسرائيل بوقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني.وجاء في بيان مشترك لماكرون وستارمر وكارني: نحن مصممون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية، في إشارة إلى المؤتمر المقرر عقده في يونيو في الأمم المتحدة لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف.


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
إسرائيل ترد على دول الاتحاد الأوروبي: تُعانون من سوء فهم تام للواقع
وكالات ردت إسرائيل بعنف مساء الثلاثاء على الانتقادات الشديدة التي وجهها إليها الاتحاد الأوروبي بسبب حربها على غزة وقراره مراجعة اتفاقية الشراكة المبرمة بين الطرفين، زاعمة أن الأوروبيين يعانون من سوء فهم تام للواقع المعقد الذي تواجهه. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان نشره المتحدث باسمها أورين مارمورشتاين، على منصة إكس: "نحن نرفض تماما توجه مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الذي يعكس سوء فهم تاما للواقع المعقد الذي تواجهه إسرائيل، ويشجع حماس على التمسك بمواقفها، وفقا لما ذكرته الغد. وزعم بيان الخارجية الإسرائيلية، أن حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافقت مرارا وتكراراً على المقترحات الأمريكية بوقف إطلاق النار والإفراج عن المحتجزين، ورفضت حماس كل هذه المقترحات. وأضاف البيان الإسرائيلي: "من المؤسف أيضا أن البيان يتجاهل المبادرة الأمريكية بنقل المساعدات دون وصولها إلى حماس، والقرار الإسرائيلي الأخير بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة. قالت الخارجية: "نحن نطالب الاتحاد الأوروبي بممارسة الضغط حيث ينبغي أن يكون - على حماس". تصاعدت موجة الغضب الدولي تجاه إسرائيل خلال اليومين الأخيرين، وكان من المفاجئ أن انتقادات حادة اللهجة صدرت عن حلفاء تاريخيين لدولة الاحتلال وعلى رأسهم بريطانيا التي علقت الثلاثاء مفاوضات تجارية بين البلدين. قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إن الوضع في غزة كارثي والمساعدات قليلة للغاية. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته المسؤولة الأوروبية، الثلاثاء، عقب اجتماع وزراء خارجية ودفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل. وأضافت كايا كالاس، أن الوضع في غزة كارثي، ويجب زيادة إدخال المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت. وأكدت أن الاتحاد الأوروبي سيراجع بنود اتفاقية الشراكة مع إسرائيل. والإثنين، حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيسا الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني، من أنهم لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء الأفعال المشينة لحكومة إسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو في غزة. ولوح الزعماء الثلاثة بإجراءات ملموسة إذا لم تبادر إسرائيل بوقف عمليتها العسكرية وإتاحة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني. وجاء في بيان مشترك لماكرون وستارمر وكارني: نحن مصممون على الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع آخرين لتحقيق هذه الغاية، في إشارة إلى المؤتمر المقرر عقده في يونيو في الأمم المتحدة لإيجاد توافق دولي حول هذا الهدف.