
لن تصدق ماحدث...شاب يحاول قتل "وزغة" داخل مسجد وفجأة حدث مالم يتوقعه"شاهد"
وأظهر المقطع الشاب وهو يوجه ضربات متكررة بالحذاء صوب الوزغة، غير أن إحدى الضربات أصابت لمبتين، ما أدى إلى سقوطهما على الأرض، فيما استمر في محاولته دون أن يصيب الوزغة.
وأثار المقطع تفاعلاً واسعًا بين المغردين، حيث علّق أحدهم بالقول: "الموضوع له بُعد نفسي.. العقل الباطن يركز على اللمبة كي لا يكسرها فيكسرها، وهذا يحصل كثيراً". فيما كتب آخر: "ما كل مجتهد مصيب.. الله يكتب له الأجر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ دقيقة واحدة
- اليمن الآن
الحقيقة التي يجب أن تُقال
نبدأ بتوجيه الشكر والامتنان للشيخ ياسر باعباد وكل مشايخ البلد على جهودهم المستمرة. إنما الحديث اليوم يركز على واقع مأساوي يعصف بوطننا، حيث تتفاقم الأزمة وتتلاعب بها أيادٍ خفية تهدف إلى إجهاض مطالب الإصلاح والتغيير الحقيقي. نحن اليوم في حالة غضب شديد واحتقان، بسبب تواطؤ بعض الأطراف التي تجمعها مصالح شخصية على حساب مصلحة الشعب والوطن. اللجنة التي تجلس مع السلطة المحلية والأمن العام، هل تمثل حقًا مطالب شباب الشارع، أم أنها أداة لتضليل الرأي العام وتسييس الحراك السلمي؟ من خوّلكم بالجلوس، وعلى أي أساس تثقون بالمقابلات التي تجرونها، وما الذي تمثله تلك اللقاءات بعد أن أصبحت مجرد مسرحية مكررة؟ إلى متى تظل الفاسدين يعبثون بمقدرات الوطن، ويهددون أمن واستقرار البلاد، في وقت يتحدث فيه المسؤولون عن الإصلاح بينما الفاسدون في مواقعهم يسطون على مقدرات الشعب! إن المشكلة الأكبر تكمن في ذهاب بعض من يحملون شعارات التغيير إلى مجاراة الفاسدين، ويكافئ بعضهم بعضًا، دون أن تتغير الأمور على أرض الواقع، وكأننا نعيش في حلقة مفرغة من الوعود والخطب الرنانة. والشباب الأحرار الذين خرجوا يطالبون بحقوقهم، أصبحوا اليوم يُدانون ويُشوه سمعتهم، بينما من يُخفي الفساد هو من يضع الصورة، ويُقدم نفسه على أنه يمثل الثورة، مستخدمًا القوة لتسويف المطالب السلمية. لقد جلسنا معكم وقلناها مرارًا، أن التغيير الحقيقي يبدأ بإزالة الفاسدين من السلطة والمدراء والوكلاء، كحل مؤقت يفتح الباب للأمل، ثم يتبعه خطوات جادة لإصلاح المؤسسات وتحقيق مطالب الشعب. أما التآمر والتغاضي عن هؤلاء الفاسدين، فسيجعل الأمور تتدهور أكثر، ولن يُكتب لها النجاح. ندعو جميع المناطق، خاصة تلك التي تتعرض للخذلان، أن توحد صفوفها، وتعلن بصوت واحد أن التغيير لا يأتي إلا بالحق، وبتطهير البلاد من الفاسدين، وأن أهل الشرف لا يرضون بالذل والهوان. وفي الختام، نسأل الله أن يفرج كربنا، ويصلح حال بلدنا، ويحقن دماء أبنائنا، ويحقق آمالنا في حياة تليق بوطن عظيم وشعب كريم. اللهم اجعل هذا العام بداية خير، وافتح لنا أبواب الرضا، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
مناشدات عاجلة للعثور على مسنة مفقودة في المخا
كريتر سكاي/ خاص ناشدت أسرة المسنة سعيدة قاسم سعد أحمد سطاء، الجهات المختصة وكافة المواطنين، بالمساعدة في البحث عن والدتهم المسنة التي فُقدت فجر اليوم من قرية الحسنية بعزلة الزهاري في مديرية المخا، بمحافظة تعز. وبحسب بلاغ رسمي، فإن الحجة سعيدة خرجت من منزلها في وقت مبكر من فجر الجمعة، ولم تعد حتى لحظة كتابة هذا الخبر، وسط مخاوف متزايدة على سلامتها، خصوصًا أنها تعاني من مرض الزهايمر، الأمر الذي يجعل من الصعب عليها العودة إلى منزلها بمفردها. وأكد ذوو المفقودة أنهم قاموا بإبلاغ الأهالي والجهات المعنية وبدأوا عمليات بحث مكثفة في محيط القرية والمناطق المجاورة، داعين جميع المواطنين إلى التعاون والمساعدة في نشر التعميم والتبليغ الفوري حال العثور عليها أو توفر أي معلومات. للتواصل: 📞 735901193 📞 738623145 📞 713726321 أو عبر حساب الأخ حبيب ربيع على مواقع التواصل. واختتمت الأسرة مناشدتها بالقول: "نناشد الجميع باسم الإنسانية والرحمة التعاون في إنقاذ والدتنا، فكل دقيقة تمر تُضاعف من قلقنا وخوفنا عليها، وكتب الله أجر كل من ساهم أو نشر أو دلّ بخبر."


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
العميد وسيم العُمري يعزي في وفاة الشيخ محمود هيثم حلبوب
العميد وسيم العُمري يعزي في وفاة الشيخ محمود هيثم حلبوب بعث العميد وسيم محمد العُمري، والشيخ ناصر راجح حلبوب، برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ محمود هيثم حلبوب، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياةٍ حافلة بالخير والعطاء. وأعرب العُمري في برقية التعازي عن بالغ الحزن وعميق المواساة لأولاد الفقيد أنيس وأشرف، ولأسرته الكريمة، وكافة أفراد آل حلبوب، مؤكدًا أن الفقيد كان مثالاً في الأخلاق والطيبة وخدمة الناس. نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون.