
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين: الحظر البحري اليمني على ميناء حيفا ضربة استراتيجية توسّع جبهة الاشتباك مع العدو
رحبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم، بإعلان القوات المسلحة اليمنية فرض الحظر البحري على ميناء حيفا في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووصفت القرار بأنه 'ضربة استراتيجية تعمق مأزق العدو الصهيوني وتوسع جبهة الاشتباك في معركة الأمة ضد الاحتلال'.
وكانت القوات المسلحة اليمنية قد أعلنت، في بيان رسمي مساء الأثنين، فرض الحظر البحري الكامل على ميناء حيفا، أحد أهم الموانئ في كيان الاحتلال، محذّرة الشركات الملاحية من التعامل معه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 26 دقائق
- الجمهورية
روسيا تسقط 8 مسيرات أوكرانية فوق أراضي مقاطعة بريانسك
وفي تصريح له، أشار زيلينسكي إلى أن هذه الوثيقة قد تتناول إجراءات تهدف إلى وقف القتال، مشيرًا إلى أنه من الممكن أن تكون جرت مناقشات بشأنها بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق. وأوضح زيلينسكي أن توقيع تفاهم مبدئي بين الطرفين يمكن أن يشكل مدخلًا لصياغة خطة متكاملة من شأنها أن تفضي لاحقًا إلى اتفاق شامل بشأن تسوية النزاع. وأشار إلى أن هذا التفاهم، في حال تبنّيه من الجانبين، من المنتظر أن يتضمن بنودًا تتعلق بوقف العمليات العسكرية، لكنه أوضح في الوقت نفسه أن تفاصيل هذا المقترح لا تزال غير واضحة حتى اللحظة.


الجمهورية
منذ 26 دقائق
- الجمهورية
بوتين: مستعدون للتعاون مع أوكرانيا للتوصل إلى اتفاقية سلام
وقال بوتين -في تصريحه عقب اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب- "روسيا مستعدة، وستواصل العمل مع الجانب الأوكراني، على مذكرة تفاهم بشأن معاهدة سلام مستقبلية محتملة، تحدد عددًا من المواقف، مثل مبادئ التسوية، والإطار الزمني لتوقيع اتفاقية سلام محتملة، وما إلى ذلك، بما في ذلك وقف إطلاق نار محتمل لفترة محددة في حال التوصل إلى اتفاقيات ذات صلة". وأشار الرئيس الروسي إلى أنه أكد لترامب أن "روسيا تدعم أيضاً الحل السلمي للأزمة الأوكرانية"، لافتاً إلى أن "ذلك ينبغي أن يشمل القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة".


الجمهورية
منذ 26 دقائق
- الجمهورية
الكرملين:بوتين وترامب ناقشا استمرار الاتصالات بين روسيا وأوكرانيا
وأشار بيسكوف إلى أن المكان الذي ستُعقد فيه هذه المفاوضات لم يُحدد بعد، مع التأكيد على أن الأمور المتعلقة باتفاق تفاهم بين البلدين لا تخضع لأي جدول زمني محدد. وأوضح بيسكوف أن موسكو تركز على معالجة الأسباب العميقة للنزاع الأوكراني، وهو الهدف الأساسي الذي ستبني عليه جميع مبادراتها المستقبلية في هذا الشأن. وفيما يخص دور الوساطة الأمريكية، أكد بيسكوف أن جهود الولايات المتحدة في دعم الحلول السلمية للنزاع كانت ذات أثر ملموس. وأشار إلى أن الفاتيكان قد أبدى استعداداً للمشاركة في العملية، إلا أن تفاصيل هذه المبادرة لم تكن محور النقاش خلال الاتصال بين بوتين وترامب. وكان الكرملين أفاد، أمس الاثنين، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب من مركز "سيريوس" التعليمي، مشيرًا إلى أن هذه كانت المرة الثالثة التي يتواصل فيها الزعيمان خلال عام 2025، بعد مكالمتين سابقتين جرتا في فبراير ومارس. في الثاني عشر من فبراير، تناول الطرفان موضوع الأزمة في أوكرانيا بالإضافة إلى التوترات المتزايدة في العلاقات بين البلدين، واتفقا على الاستمرار في الحوار بما يشمل لقاءات وجهًا لوجه مستقبلية. وبعد ذلك، في الثامن عشر من مارس، استعرض الرئيسان إمكانية التسوية في أوكرانيا والشرق الأوسط، إلى جانب بحث الشؤون الثنائية. خلال تلك المحادثة في مارس، أبدى بوتين دعمه لمقترح ترامب بوقف إطلاق النار في أوكرانيا مع بعض الملاحظات، وأصدر أمرًا بوقف الهجمات على منشآت الطاقة، غير أن الجانب الأوكراني لم يرد على هذه الخطوة.