logo
جماهير سيلتك تدعم القضية الفلسطينية في مواجهة بايرن ميونخ ضمن ذهاب ملحق دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا

جماهير سيلتك تدعم القضية الفلسطينية في مواجهة بايرن ميونخ ضمن ذهاب ملحق دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا

العرب اليوم١٣-٠٢-٢٠٢٥

حرصت جماهير سيلتك الأسكتلندي على دعم القضية الفلسطينية على هامش مواجهة بايرن ميونخ الألماني، المقامة حاليا على ملعب "سيلتك بارك"، بمدينة "جلاسجو" الأسكتلندية، وذلك في "ذهاب" ملحق دور الـ 16 ببطولة دوري أبطال أوروبا.
سيلتك ضد البايرن
وقامت جماهير سيلتك برفع لافتة في المدرجات مكتوبا عليها: " أظهروا لإسرائيل البطاقة الحمراء".
تشكيل سيلتك ضد البايرن
تشكيل بايرن ميونخ
حراسة المرمى: نوير.
الدفاع: أوباميكانو، دير، لايمر وجوريرو.
الوسط: جوريتسكا، كيميتش وموسيالا.
الهجوم: ساني، أوليس وهاري كين.
وأنهى بايرن ميونخ مشواره في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في المركز الثاني عشر برصيد 15 نقطة مما اضطره لخوض الملحق ضد سيلتك صاحب المركز الحادي والعشرين برصيد 12 نقطة.
ولم يخسر سيلتك في 16 مباراة لعبها على أرضه في الموسم الحالي، منها 4 في دوري أبطال أوروبا، بالإضافة للتفوق على لايبزيج الألماني منافس بايرن ميونخ في البوندزليجا بنتيجة 3-1 على ملعب "سيلتك بارك".
مباراة سيلتك ضد البايرن
ويتصدر كلا الفريقين بالفعل الدوريين الألماني والإسكتلندي، حيث يعتلي بايرن ميونخ صدارة الدوري المحلي برصيد 54 نقطة متفوقًا بفارق 8 نقاط على أقرب منافسيه بايرليفركوزن، بينما يتصدر سيلتك لائحة الترتيب في اسكتلندا برصيد 63 نقطة متفوقًا بفارق 10 نقاط على غريمه التقليدي رينجرز صاحب المركز الثاني.
ويعول بايرن ميونخ على النجم الإنجليزي هاري كين لتحقيق نتيجة إيجابية في مباراة اليوم تعزز من آماله في بلوغ دور الـ 16 قبل خوض مباراة الإياب الثلاثاء المقبل بملعب "أليانز أرينا"، علمًا بأن باير ليفركوزن أو أتلتيكو مدريد سيلعبان أمام الفائز من سلتيك وبايرن ميونخ أو مانشستر سيتي وريال مدريد في الدور ثمن النهائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لاعبون دربوا أندية شاركوا في صفوفها
لاعبون دربوا أندية شاركوا في صفوفها

ملاعب

timeمنذ 41 دقائق

  • ملاعب

لاعبون دربوا أندية شاركوا في صفوفها

في عالم كرة القدم، تأتي اللحظة لكل لاعب لانتهاء مسيرته فوق المستطيل الأخضر، لكن بعضهم سرعان ما عاد مع الفريق نفسه، وهذه المرة من على دكة البدلاء. اضافة اعلان بعض اللاعبين العظماء لم يكتفوا بمجدهم في أرضية الميدان، بل عادوا إلى الأندية التي صنعوا معها التاريخ لقيادتها كمدربين، في قصص تحمل الكثير من الحنين والتحدي. في هذه السطور نسلّط الضوء على أبرز النجوم الذين لعبوا لأندية ثم عادوا إليها مدربين. كارلو أنشيلوتي (ميلان) كان أنشيلوتي أحد أبرز لاعبي خط الوسط الإيطالي في الثمانينيات، وأنهى مسيرته مع ميلان بعد أن ساعد الفريق على التتويج مرتين بدوري الأبطال. عاد أنشيلوتي إلى "الروسونيري" مدربا في 2001، ليمنحه لقبين أوروبيين جديدين في عامي 2003 و2007، مساهما في صناعة إرث تدريبي لا يقل أهمية عن مسيرته كلاعب. ميكيل أرتيتا (أرسنال) قاد خط وسط أرسنال كلاعب في أكثر من 150 مباراة، ثم عاد في 2019 كمدرب بعد تجربة تدريبية تحت قيادة بيب غوارديولا. أرتيتا أثبت نفسه بسرعة، محققا كأس الاتحاد الإنجليزي في أول موسم له على رأس الفريق. فرانز بيكنباور (بايرن ميونخ) أسطورة بايرن ميونخ بلا منازع، قاد الفريق كلاعب إلى قمة أوروبا في السبعينيات، ثم كمدرب إلى لقب البوندسليغا وكأس الاتحاد الأوروبي في التسعينيات. أنطونيو كونتي (يوفنتوس) ارتدى قميص "السيدة العجوز" لأكثر من عقد، وفاز بكل الألقاب الممكنة كلاعب، ثم عاد في 2011 ليقود يوفنتوس إلى 3 ألقاب متتالية في الدوري الإيطالي، ويعيد الهيمنة المحلية للفريق. يوهان كرويف (أياكس وبرشلونة) رمز كروي لا يُضاهى، صنع التاريخ لاعبا مع أياكس وبرشلونة، ثم ابتكر فلسفة كرويفية خالدة كمدرب، خصوصا مع "فريق الأحلام" في برشلونة، الذي حصد دوري الأبطال لأول مرة عام 1992. كيني دالغليش (ليفربول) أحد القلائل ممن فازوا بالدوري الإنجليزي كلاعب ومدرب مع الفريق نفسه. بعد مسيرة أسطورية كلاعب، قاد "الملك كيني" ليفربول إلى 3 ألقاب في الدوري الإنجليزي و2 في الكأس بين 1985 و1991، ثم عاد لفترة ثانية ناجحة نسبيا في 2012. روبرتو دي ماتيو (تشلسي) رغم اعتزاله المبكر كلاعب في تشلسي، عاد دي ماتيو ليصنع التاريخ كمدرب مؤقت بقيادة الفريق لأول لقب دوري أبطال عام 2012، إضافة لكأس الاتحاد الإنجليزي، قبل إقالته بعد أشهر قليلة. جورج غراهام (أرسنال) نجم أرسنال في السبعينيات، عاد في 1986 كمدرب ليقود الفريق إلى 6 بطولات، بينها دوري تاريخي عام 1989 انتُزع من أنفيلد في اللحظات الأخيرة. بيب غوارديولا (برشلونة) قلب وسط برشلونة كلاعب، ومهندس العصر الذهبي كمدرب بين 2008 و2012. بفضل وجود كوكبة من النجوم مثل تشافي وإنييستا وميسي، حصد غوارديولا 7 ألقاب كبرى، أبرزها ثلاثية 2009 التاريخية. هوارد كيندال (إيفرتون) من لاعب أساسي في تتويج 1970 إلى مدرب أسطوري قاد الفريق إلى ألقاب الدوري وكأس أوروبا في الثمانينيات، وأرسى واحدة من أفضل الفترات في تاريخ "التوفيز". فرانك لامبارد (تشلسي) الهداف التاريخي لتشلسي عاد كمدرب في 2019 بعد تجربة مع ديربي كاونتي. رغم بعض النتائج الجيدة وتطوير اللاعبين الشباب، أُقيل في 2021، ثم عاد لفترة مؤقتة في 2023. بيل نيكلسون (توتنهام) قضى 36 عاما في توتنهام كلاعب ومدرب، فاز خلالها بعدد من البطولات، بينها الثنائية في 1961، وكأس الاتحاد الأوروبي، في واحدة من أنجح الفترات بتاريخ "السبيرز". بوب بيزلي (ليفربول) من لاعب في الأربعينيات إلى مساعد ثم مدرب بعد رحيل بيل شانكلي، حيث قاد بيزلي ليفربول إلى 13 لقبا كبيرا، بينها ثلاثية دوري أبطال أوروبا بين 1977 و1981. دييغو سيميوني (أتلتيكو مدريد) تألق سيميوني في صفوف أتلتيكو مدريد كلاعب، ثم حقق نجاحات كبيرة معه كمدرب، فعلى صعيد التدريب أعاد سيميوني الفريق المدريدي إلى واجهة البطولات بالفوز بالدوري والكأس والدوري الأوروبي، وقاده إلى نهائي دوري الأبطال مرتين، برؤية قتالية مميزة. أولي غونار سولشاير (مانشستر يونايتد) النجم النرويجي سولشاير الذي كان بمثابة "البديل الذهبي" في زمن فيرغسون، سجل هدف الثلاثية التاريخي في 1999، ثم عاد كمدرب بين 2018 و2021 محاولا استعادة المجد، لكنه لم يحقق أي لقب رسمي. زين الدين زيدان (ريال مدريد) يعد زيدان أحد أفضل من لمس الكرة في التاريخ، وقدم أداء مذهلا مع ريال مدريد، وعاد إلى الريال كمدرب في 2016 ليحقق إنجازا فريدا: ثلاثية متتالية في دوري أبطال أوروبا، في مسيرة تدريبية لا تقل عن براعته كلاعب.

برشلونة يودّع أوروبا خالي الوفاض لأول مرة منذ 7 سنوات
برشلونة يودّع أوروبا خالي الوفاض لأول مرة منذ 7 سنوات

صراحة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • صراحة نيوز

برشلونة يودّع أوروبا خالي الوفاض لأول مرة منذ 7 سنوات

صراحة نيوز-يعيش نادي برشلونة موسما سلبيا على الصعيد الأوروبي، حيث فشلت فرقه الستة المحترفة في الفوز بأي لقب قاري في مختلف الألعاب لأول مرة منذ 2018. ورغم أن برشلونة يعد أفضل ناد متعدد الألعاب في العالم فإنه تعثّر على الصعيد القاري بموسم 2024-2025، إذ لم ينجح أي من فرقه في الفوز بدوري أبطال أوروبا. ونجح فريقا برشلونة لكرة اليد وكرة القدم النسائية في التتويج باللقب القاري موسم 2023-2024، لكنهما لم يتمكنا من الحفاظ عليه بالموسم التالي، في حين كان الفريق الكروي للرجال قريبا من اللقب لولا خسارته المؤلمة أمام إنتر ميلان 6-7 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب من نصف النهائي. وامتد الفشل الأوروبي لبرشلونة في الموسم الماضي إلى فرق كرة السلة والهوكي وكرة القدم للصالات، وهو أمر قد يتكرر في المستقبل، خاصة مع قرار النادي تقليص ميزانية الألعاب الأخرى تدريجيا، مما يعني أنه سيصبح من الأصعب مجاراة الفرق التي تملك موارد مالية أكبر وفق صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الكتالونية. وأشارت إلى أن برشلونة في طريقه للهيمنة على ألقاب الدوري محليا، ففي حال فوز فريقا الهوكي وكرة القدم للصالات باللقب سيكون النادي قد فاز بـ5 بطولات دوري في إسبانيا بمختلف الرياضات من أصل 6. وتعد هذه المرة الأولى التي يفشل فيها برشلونة في الفوز بأي لقب أوروبي بمختلف الألعاب خلال الولايتين الرئاسيتين لخوان لابورتا، والأولى أيضا منذ 7 سنوات. أما في القرن الـ21 فلم يخرج برشلونة خالي الوفاض أوروبيا إلا في 4 مناسبات سابقة قبل موسم 2024-2025، وهي 2012-2013، 2015-2016، 2016-2017، 2018-2019. وما يجعل هذا التراجع لافتا هو أن الأرقام تؤكد بالفعل عظمة الحقبة الحديثة للنادي الكتالوني الذي فاز منذ الألفية الجديدة بـ30 لقبا أوروبيا في جميع الألعاب من أصل 48 حققها في تاريخه. وتمّكن برشلونة في موسم 2014-2015 من حصد 3 ألقاب دوري أبطال أوروبا في موسم واحد، وذلك في ألعاب كرة القدم وكرة اليد والهوكي.

برشلونة عقيم أوروبيا لأول مرة منذ 6 سنوات
برشلونة عقيم أوروبيا لأول مرة منذ 6 سنوات

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 7 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

برشلونة عقيم أوروبيا لأول مرة منذ 6 سنوات

#سواليف يعيش #نادي_برشلونة #موسما_سلبيا على #الصعيد_الأوروبي، حيث فشلت فرقه الستة المحترفة في الفوز بأي #لقب_قاري في مختلف الألعاب لأول مرة منذ 2018. ورغم أن برشلونة يعد أفضل ناد متعدد الألعاب في العالم فإنه تعثّر على الصعيد القاري بموسم 2024-2025، إذ لم ينجح أي من فرقه في الفوز بدوري أبطال أوروبا. ونجح فريقا برشلونة لكرة اليد وكرة القدم النسائية في التتويج باللقب القاري موسم 2023-2024، لكنهما لم يتمكنا من الحفاظ عليه بالموسم التالي، في حين كان الفريق الكروي للرجال قريبا من اللقب لولا خسارته المؤلمة أمام إنتر ميلان 6-7 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب من نصف النهائي. وامتد الفشل الأوروبي لبرشلونة في الموسم الماضي إلى فرق كرة السلة والهوكي وكرة القدم للصالات، وهو أمر قد يتكرر في المستقبل، خاصة مع قرار النادي تقليص ميزانية الألعاب الأخرى تدريجيا، مما يعني أنه سيصبح من الأصعب مجاراة الفرق التي تملك موارد مالية أكبر وفق صحيفة 'موندو ديبورتيفو' الكتالونية. وأشارت إلى أن برشلونة في طريقه للهيمنة على ألقاب الدوري محليا، ففي حال فوز فريقا الهوكي وكرة القدم للصالات باللقب سيكون النادي قد فاز بـ5 بطولات دوري في إسبانيا بمختلف الرياضات من أصل 6. وتعد هذه المرة الأولى التي يفشل فيها برشلونة في الفوز بأي لقب أوروبي بمختلف الألعاب خلال الولايتين الرئاسيتين لخوان لابورتا، والأولى أيضا منذ 7 سنوات. أما في القرن الـ21 فلم يخرج برشلونة خالي الوفاض أوروبيا إلا في 4 مناسبات سابقة قبل موسم 2024-2025، وهي 2012-2013، 2015-2016، 2016-2017، 2018-2019. وما يجعل هذا التراجع لافتا هو أن الأرقام تؤكد بالفعل عظمة الحقبة الحديثة للنادي الكتالوني الذي فاز منذ الألفية الجديدة بـ30 لقبا أوروبيا في جميع الألعاب من أصل 48 حققها في تاريخه. وتمّكن برشلونة في موسم 2014-2015 من حصد 3 ألقاب دوري أبطال أوروبا في موسم واحد، وذلك في ألعاب كرة القدم وكرة اليد والهوكي. ولم يشهد برشلونة طوال تاريخه أن فازت فرقه المختلفة بـ4 أو 5 أو 6 ألقاب أوروبية في موسم واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store