
رابح صقر يغادر حفلة الرياض بسبب عارض صحي.. ماذا قال لجمهوره من على متن الطائرة؟
طمأن الفنان رابح صقر جمهوره على صحته، بعد اعتذاره عن مواصلة الغناء في حفلته المقامة على مسرح أبو بكر سالم بالرياض ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية.
وقال رابح في مقطع فيديو تم تصويره داخل طائرة لم يكشف عن وجهتها: «حبايبي.. أطمنكم، الحمد لله أموري طيبة، شكلي أخذت شوية برد على المسرح، وقبل لا أجي للحفلة كان عندي إنفلونزا، والتكييف في المسرح تعبني، لكن الحمد لله أموري الآن طيبة، حبيت أطمنكم لا تقلقون، أنا انبسطت فيكم وتمنيت أن صحتي ساعدتني أواصل معكم.. الله يديمكم ويسعدكم، وشكرا لكم».
وكان الفنان رابح صقر توقف عن الغناء بعد أن شعر بألم مفاجئ اضطره لمغادرة المسرح بعد أن وجه اعتذاره للجمهور قائلاً: «اسمحوا لي ما راح أقدر أكمل.. تعبان».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
تامر حسني يطالب بتطبيق فكرة لعلاج الفقراء
السوسنة - دعا الفنان المصري تامر حسني وزارة التضامن الاجتماعي في بلاده إلى تبني فكرة إنسانية قدّمها ضمن أحداث فيلمه الجديد "ريستارت"، تتعلق بآلية مبسطة لتوفير العلاج للفقراء مقابل مساهمة رمزية.وفي منشور عبر حسابه على منصة "إنستغرام"، قال حسني: "يارب الدولة تطبق فكرتي اللي ناديت بيها في الفيلم، إن شاء الله مش هيبقى في حد محتاج يتعالج ومش هيلاقي"، موضحاً أن آلية التبرع تقوم على دفع مبلغ رمزي لا يتجاوز جنيهًا واحدًا بشكل دوري، ما يسهم في إنقاذ حياة العديد من المرضى الفقراء ويشكل صدقة جارية للمساهمين.وتابع: "يعني لو جالنا حتى كل يومين ادفع جنيه عشان تنقذ حياة مريض، في الشهر أنت دفعت 15 جنيه، شوف هتنقذ حياة كام بني آدم"، مشيراً إلى أن الفكرة مطروحة من خلال الفيلم، ويأمل أن تصل إلى الجهات الرسمية الأعلى في مصر.ويجسد تامر حسني بطولة فيلم "ريستارت"، إلى جانب الفنانة هنا الزاهد، ويشارك فيه عدد من النجوم، من بينهم باسم سمرة، محمد ثروت، عصام السقا، ميمي جمال، رانيا منصور، وضيوف الشرف إلهام شاهين، محمد رجب، شيماء سيف، وأحمد حسام ميدو، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج سارة وفيق. اقرأ ايضاً:

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
جوليا
كان الطفل يبكي بلا دموع، فقد جفّت عيناه من الخوف والجوع، وكان صوته أقرب إلى أنين مخلوق لا يعرف لماذا وُلد ولا لماذا يُعاقَب- من رواية اشواق العودة، نجيب كيلاني. جوليا، طفلة غزية في الثالثة من عمرها. أقرانها في أنحاء العالم يتعلمون العد، وقراءة الحروف، واستخدام الألوان، وربط أحذيتهم، وحفظ سور المعوذتين، ومطاردة الفراشات تحت ضوء القمر. أما جوليا، فلا تتعلم سوى شيء واحد: كيف تبقى على قيد الحياة. كيف تتغلب على جوعها، وتحمي رأسها من القنابل. هي أصغر بكثير من أن تفهم معنى الإبادة، أو سبب تدمير منزلها، أو غياب والديها، أو لماذا استيقظت في خيمة بالية تحيط بها وجوه غريبة. أصغر من أن تدرك لماذا تجوع فلا تجد طعامًا، ولماذا لا تُغسل رأسها، أو تُسرّح شعرها، أو تزيّنه بمشبكين على شكل فراشتين. قبل عامين، كانت حياة جوليا عادية. لم تكن تعرف أن غزة محاصرة، ولا أن صوت الزنانات يسبب الصداع. كان والداها يبتسمان لها، وتقضي معظم وقتها في حضن أمها. تتعثر حين تمشي بأسنانها اللبنية الحادتين، تأكل وتشرب وتنام على صوت أمها. ثم جاءت طائرة حربية، وألقت صاروخًا أميركيًا بثمن مليون دولار. فقتل والديها، وجيرانها، وكل من كان يقطن في العمارة نفسها. وحدها جوليا نجت. عُثر عليها تحت الركام، تمسك بيديها قطعة حلوى وعلبة عصير برتقال. جسدها الصغير كان مغطى بالكدمات، لكنها كانت صامتة صمت القبور، تحدّق بعينين جامدتين في الفراغ. لا تفهم جوليا سبب غياب والديها، وتردد فقط: «ضربت ماما قنبلة.» لا تدرك ما تعنيه كلمة «قنبلة»، ولا كيف يمكن أن تذيب جسد أمها أو تمزقه إلى أشلاء، بعضها دُفن، وبعضها لم يُعثر عليه، وربما اختلط بأجسادٍ أخرى حتى عجزوا عن التعرّف إلى أصحابها. احتضنها الصحفي إسماعيل جودة، وبحث لها عن مأوى. سألته بصوت مكسور: «وين ماما؟ وين بابا؟ بدي ماما... بدي بابا.» لكنه صمت، لم يجبها، ولم يشرح لها شيئًا، فالكلمات تعجز من هول المصاب. من المفترض أن تلعب جوليا بعروستها، لا أن تتجول بين الخيام الممزقة. من الطبيعي أن تنام على صوت غناء أمها، لا على دويّ القنابل. ينبغي لها أن تأكل وتشرب وتضحك، لا أن تمضي أيامها جائعة عطشى، محاطة بغرباء لا تعرفهم. لكن قصة جوليا ليست استثناء. فبحسب إحصائيات اليونسكو حتى شهر نيسان، فقد 1918 طفلًا والديهم معًا، و36569 طفلًا فقدوا أحد الوالدين. أكثر من 30% من ضحايا العدوان على غزة هم من الأطفال. كل يوم، يفقد عشرة أطفال أحد أطرافهم، ومئة طفل ماتوا جوعًا، فيما تجاوز عدد الأطفال الذين بُترت أطرافهم الأربعة آلاف. لا يكفي أن نذرف الدموع على أطفال غزة، ولا أن نكتفي بالتعاطف والدعاء، أو باحتساب الصهاينة ومن والَاهم عند الله. بل يجب أن تتحول مشاعرنا إلى أفعال. وأول هذه الخطوات هو التبرع للجهات الرسمية التي تغيث أهلنا في غزة، وعلى رأسها الهيئة الخيرية الهاشمية. كما يمكن كفالة أيتام غزة ماليًا، ودعم صمودهم على أرضهم من خلال توفير الإيواء والتعليم والقرطاسية، عبر جهات موثوقة، أبرزها لجنة زكاة المناصرة الأردنية الإسلامية. ومن الضروري كذلك دعم المؤسسات التي تقدم الرعاية النفسية للأطفال، فكل صاحب اختصاص يمكنه أن يمدّ يد العون لأطفال غزة من موقعه. اكتب، وشارك، وافضح الكيان، وانشر المواد التي تكشف جرائمه... فالكلمة سلاح، والشهادة موقف، والسكوت خيانة.


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
الزميلة رضا عليان تهنئ ابنتها دانه سمير الرمحي بحصولها على الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز
صراحة نيوز-باصدق مشاعر الحب والفخر هنأت الزميلة رضا عليان ناشر موقع انباء الوطن ابنتها وفلذة كبدها الرائعة والمتفوقة دانة سمير الرمحي بحصولها على درجة الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز: الف الف مبارك حبيبتي وقرة عيني (دانه) رغم اني عشت عمري كله بين الكلمات والحروف الا انها لا تسعفني امامك و اجد نفسي لا اقوى على الكتابة في حضرة الحب والتميز … ذلك الذي قدره الله لي بان رزقني اياك وكان القلب يرقبك منذ لحظاتك الاولى وانا اراك تكبرين اداري خطواتك خطوة خطوة اخاف عليك من كل التفاصيل … حبيبتي كانت ثقتي بك كبيرة بانك ستكونين الاولى في المحبة والاولى في الانجاز وانت وعدت واوفيت وكنت صادقة العهد والوعد ،تكبرين وتمضي بخطواتك نحو حياة جديدة لكن عيني لا تزال تراك تلك الطفلة الواعدة المجتهدة …مبارك يا رفيقة القلب تخرجك وحصولك على الماجستير في الادارة الهندسية بامتياز من جامعة الاميرة سمية وجامعة الاريزونا.