logo
رئيس جامعة الأزهر ونائبه يفتتحان المهرجان القمى للأنشطة الطلابية بكلية التربية بنات بالقاهرة

رئيس جامعة الأزهر ونائبه يفتتحان المهرجان القمى للأنشطة الطلابية بكلية التربية بنات بالقاهرة

الدستور٠٩-٠٢-٢٠٢٥

افتتح الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس جامعة الأزهر، المهرجان القمي للأنشطة الطلابية الذي تستضيفه كلية التربية للبنات بالقاهرة بالتعاون مع أسرة طلاب من أجل مصر، والإدارة العامة لرعاية الطلاب بالجامعة تحت عنوان: الإبداع يجمعنا والتميز هدفنا.
يأتي ذلك انطلاقا من من رؤية جامعة الأزهر المستقبلية وعنايتها بالأنشطة الطلابية التي تتوافق مع رؤية الدولة المصرية2030م للاهتمام بالشباب باعتبارهم سواعد الوطن.
ورحب فضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، بالحضور جميعًا في هذا الحدث الطلابي المتميز الذي يقام بالتعاون مع الإدارة العامة لرعاية الطلاب بالجامعة وتنظيم فريق «طلاب من أجل مصر».
وأشاد رئيس الجامعة بجهود طلاب جامعة الأزهر في مختلفة الأنشطة الطلابية، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية عنيت بالإنسان واهتمت بصحته، وأن عبادات كالحج والعمرة والصلاة إذا نظرنا إليها كعبادات نجدها عبارة عن حركات رياضة؛ فمثلا نجد الطواف عبادة، والسعي بين الصفا والمروة عبادة، وأيضا الصلوات الخمس الركوع والسجود والقيام كلها حركات فيها رياضة لجسم الإنسان، مؤكدًا أن شريعة الإسلام تنظر إلى الإنسان نظرة شمولية.
وحث رئيس الجامعة الطلاب والطالبات في مختلف كليات الجامعة على الاشتراك في الأنشطة الطلابية التي تنظمها الإدارة العامة لرعاية الطلاب، مشيرا إلى أن الجامعة تنظم مسابقة القراءة الحرة وقد تم رصدت لها العام الماضي مبلغ 25 ألف جنيه للفائز الأول، وقد تقرر زيادة قيمة هذه الجائزة هذا العام لتصل إلى 100 ألف جنيه للفائز الأول، كما حث فضيلته الطلاب والطالبات على الاشتراك في مسابقة القرآن الكريم التي تنظمها الإدارة العامة لرعاية الطلاب بالجامعة، مشيرًا إلى أنه تم رصد جوائز قيمة للفائز الأول قدرها 100 ألف جنيه.
من جانبه أشاد الدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس الجامعة لفرع البنات، بجهود كلية التربية للبنات بالقاهرة، بقيادة الدكتورة منال الخولي عميدة الكلية، وثمن فضيلته جهود الدكتورة هبة سعودي، أستاذ الفيزياء النووية بكلية العلوم للبنات بالقاهرة منسق عام الأنشطة الطلابية، في خدمة طلاب وطالبات الجامعة، حتي لقبها الطلاب بـ(ماما هبة)؛ لسرعة تفاعلها وقربها من الطلاب في جميع المجالات العلمية والأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية والفنية.
وعبر نائب رئيس الجامعة عن سعادته وهو يري اللقاء القمي للأنشطة الطلابية وهو حافل بجميع الأنشطة الطلابية التي تتضمن مسابقات عامة في دوري المعلومات والشطرنج، وغير ذلك من الأنشطة الطلابية التي تعكس وعي وانفتاح طلاب وطالبات جامعة الأزهر.
وعبرت الدكتورة منال الخولي، عميدة كلية التربية بنات بالقاهرة، عن شكرها العميق لقيادة الجامعة برئاسة فضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس الجامعة لفرع البنات؛ لعملهم الدائم والمستمر الذي يعد دافعًا وحافزًا للطلاب في مثل هذه اللقاءات.
ووعدت عميدة كلية التربية بنات بالقاهرة ببذل المزيد من الجهد الذي ينعكس بشكل إيجابي علي طالبات الكلية حتي يتخرجن ويصبحن نماذج أزهرية مضيئة تسهم في بناء الوطن وتحقيق رؤية الدولة المصرية.
ووجهت الدكتورة هبة سعودي، أستاذ الفيزياء النووية بكلية العلوم بنات بالقاهرة منسق عام الأنشطة الطلابية، الشكر والتقدير إلى قيادة الجامعة برئاسة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس الجامعة لفرع البنات؛ لجهودهم المخلصة الدائمة والمستمرة في سبيل خدمة طلاب وطالبات العلم في جميع الكليات.
وحثت الدكتورة هبة سعودي الطالبات علي الجد والاجتهاد والنجاح والتفوق والإبداع ومواصلة السعي نحو التميز، مشيرة إلى أن النجاح لا يقاس فقط بالدرجات بل بالمعرفة التي يتم اكتسابها وبالتجارب التي تعيشونها والعلاقات الايجابية التي يتم بنائها خلال حياة كل طالب وطالبة.
وفي ختام اللقاء قامت عميدة الكلية بتكريم رئيس الجامعة ونائب رئيس الجامعة لفرع البنات، وكل من أسهم في هذا اللقاء القمي للأنشطة الطلابية.
جاء ذلك بحضور عميدات ووكيلات كليات فرع البنات والأمين العام المساعد لفرع البنات، وأسرة رعاية الطلاب بالجامعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيلم «المشروع X» يتصدر شباك التذاكر بـ20 مليون جنيه في 3 أيام
فيلم «المشروع X» يتصدر شباك التذاكر بـ20 مليون جنيه في 3 أيام

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

فيلم «المشروع X» يتصدر شباك التذاكر بـ20 مليون جنيه في 3 أيام

حقق فيلم «المشروع X»، بطولة النجم كريم عبد العزيز، انطلاقة قوية في دور العرض السينمائي، متصدرًا قائمة الإيرادات خلال ثالث أيام عرضه أمس السبت، بعدما سجل إيرادات يومية بلغت 4 ملايين و206 آلاف جنيه، ليرتفع إجمالي إيراداته إلى 19 مليونًا و915 ألفًا و518 جنيهًا خلال أول ثلاثة أيام. ويُعد الفيلم أحد أضخم الإنتاجات السينمائية في تاريخ السينما المصرية والعربية، حيث تم تصويره في خمس دول هي: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، ويتميز باستخدام أحدث تقنيات العرض العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، لتقديم تجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة في المنطقة العربية. الفيلم من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم أبرزهم: إياد نصار، ياسمين صبري، أحمد غزي، عصام السقا، بالإضافة إلى مجموعة من ضيوف الشرف، منهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، وهنا الزاهد.

ثقافة : ملامح تطور الأزياء المصرية من العصور القبطية إلى الحقبة الإسلامية
ثقافة : ملامح تطور الأزياء المصرية من العصور القبطية إلى الحقبة الإسلامية

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

ثقافة : ملامح تطور الأزياء المصرية من العصور القبطية إلى الحقبة الإسلامية

الأحد 25 مايو 2025 01:33 مساءً نافذة على العالم - مع انتهاء عصر الفراعنة، ودخول الإغريق إلى مصر، شهدت الأزياء المصرية تأثيرًا واضحًا من الطراز الإغريقي، حيث أصبح الناس في تلك الفترة يرتدون ملابس مشابهة تمامًا للأزياء اليونانية، فقد ظهرت النساء بفساتين طويلة ومزخرفة، بينما تميزت أزياء الرجال باستخدام الأحزمة الذهبية التي كانت تضيف طابعًا من الأناقة والفخامة على مظهرهم. ومع مرور الزمن، تأثرت الأزياء المصرية بالحضارتين الرومانية والبيزنطية، فظهرت الملابس الواسعة ذات الأكمام الطويلة، والتي تميزت بتنوعها الكبير، وتم استخدام الأقمشة المزخرفة والألوان الزاهية، بالإضافة إلى الأقمشة الثقيلة مثل الصوف، الحرير، والقطيفة. الأزياء في العصور القبطية أما في العصر القبطي، فقد ارتدى الأقباط عباءات كانت شائعة الاستخدام في الإمبراطوريتين الرومانية والبيزنطية. وتنوعت تلك العباءات بين السادة والمزخرفة، وارتُديَت داخل المنازل وخارجها، وكان منها ما يوضع أحيانًا فوق الرأس، وقد تكون مستطيلة أو مستديرة الشكل، وتُثبت غالبًا على الكتف الأيمن باستخدام مشبك. وكانت تُصنع غالبًا من الصوف وتُستخدم بأشكال متعددة. كما ظهرت "الملفحة" أو "الكوفية" وهي قطعة من القماش الفضفاض، شبيهة بالشال، تُغطى بها الرأس وإحدى الكتفين، ثم تُلف ببقية أجزاء الجسم، وقد استُخدمت بشكل أوسع بين النساء، لكنها كانت أيضًا تُعد عباءة للخروج للرجال والنساء، وهي عبارة عن قطعة مستطيلة من الصوف أو الكتان تُعلّق على أحد الكتفين. من الأزياء البارزة أيضًا في هذا العصر كانت "الباليوم"، وهي عباءة تنسدل من الكتف الأيسر إلى الأمام، وتُعاد من الخلف من أسفل الذراع الأيمن، وتُثبت على الكتف الأيمن ثم تُرمى فوق الذراع الأيسر. أصبحت هذه العباءة زيًّا دينيًا هامًا، إذ استخدمها البطاركة في الكنيسة، بينما كانت تُقابلها عباءة مشابهة تُعرف باسم "البالا" لدى النساء. ومن الملاحظ أن التونيك والعباءة غالبًا ما كانا يُنفّذان بنفس اللون، مما يرجح أنهما كانا يُصنعان في نفس الورشة وفي ذات الوقت، بينما في بعض الأمثلة الأخرى ظهرت العباءات بألوان متناسقة مع التونيك، إما أغمق أو أفتح، مما يعكس مستوى التطور في ورش العمل والنسيج في تلك الحقبة. لم تقتصر الأناقة في العصر القبطي على الأزياء فقط، بل كانت مكملات الملابس جزءًا لا يتجزأ من الهيئة العامة للزي. فقد اعتُبرت الأقراط والدلايات من الإكسسوارات الأساسية، وظهر اهتمام المرأة القبطية بشكل كبير بالأناقة، حيث استخدمت أنواعًا عديدة من الحُلي كالخواتم المرصعة بالجواهر، الصلبان، المشابك، الأحزمة المزينة، دبابيس الشعر، والأساور. وقد تأثر هذا الثراء في الزينة بانتشار صناعة الحلي التي أضفت طابعًا من الفخامة على المظهر العام. وغالبًا ما كانت تُصوَّر النساء في تلك الفترة وهن يرتدين الأقراط والعقود، وحرصت سيدات الطبقة الأرستقراطية على اقتناء الحلي الثمينة التي كانت دليلاً على الثراء والمكانة الاجتماعية. وقد عُثر بالفعل على مجموعة من الحلي الذهبية العائدة لإحدى نساء الطبقة الراقية في الواحات البحرية، وتضمنت أقراطًا، عقودًا، أساور، ومكاحل مصنوعة من العظم أو الخشب أو العاج. الأزياء في العصور الإسلامية ومع دخول الإسلام إلى مصر، طرأ على الأزياء تغير واضح تأثرًا بالمبادئ الإسلامية التي ركزت على الاحتشام والتواضع، فارتدى الرجال الجلابيب الطويلة والعمائم، بينما ارتدت النساء الحجاب والعباءات الطويلة، وتميزت أزياء تلك الفترة بالأقمشة الفاخرة كالقطن والكتان، وتزيّنت بالألوان الزاهية والتطريزات الفخمة. تفنن الأمويون في ارتداء الأقمشة المنقوشة والمطرزة، وكانوا يميلون إلى الملابس التي تعكس الرقي والذوق الرفيع، حتى وإن ارتدوا ملابس مستوحاة من الطراز الروماني، فقد حافظوا على العمائم والسيوف كرموز للهوية. كما أن حكام تلك الفترة ارتدوا ملابس حملت تطريزات ملونة بخط عربي في أطرافها. وكانت الملابس في العصور الإسلامية تعكس مكانة الشخص الاجتماعية والسياسية، فكان بعض رجال الدولة يختارون أن تُفصل ملابسهم في نفس الأماكن التي تُفصل فيها ملابس الخلفاء، وهذا يعكس مدى أهمية الزي في تلك الحقبة. كما كان الخلفاء يصادرون ملابس رجال الدولة عند حدوث خلافات، تمامًا كما كانوا يخلعون عليهم الملابس الفاخرة في حال الرضا. وكانت لأغطية الرأس، مثل العمائم، أهمية كبيرة، خاصة لدى القضاة الذين ارتدوا أكبر أنواع العمائم تعبيرًا عن مكانتهم، وكانت تُخلع عليهم عند توليهم مناصبهم القضائية. وكان إرخاء طرف العمامة من علامات الرفعة، ولم يكن يُسمح بارتدائها في المواكب الرسمية إلا للخليفة أو الوزير. وفي العصر الفاطمي، تطور الزي تطورًا ملحوظًا في مصر. فقد اهتم الفاطميون بأن تُعبر ملابسهم عن مذهبهم الشيعي، وكذلك عن الثراء الكبير الذي كان يميز عصرهم. ونظرًا لاهتمامهم بالأعياد والاحتفالات، فقد خصص الحكام ملابس فاخرة ومميزة لكل مناسبة، ما عكس الطابع الاحتفالي والتفاخر في الأزياء. وبالنظر إلى تطورات الزي الإسلامي خلال العصور الوسطى وحتى القرن السادس عشر، نلاحظ تغيرات جذرية. فبعد مرحلة البساطة في صدر الإسلام، تسلل الترف تدريجيًا إلى الأزياء نتيجة الفتوحات، واختلاط الثقافات، وتدفق الأموال، وتطور صناعة النسيج. وبدأ الناس يرتدون الأقمشة الفاخرة كالحرير والستان، وكل ما توفر من خامات ترفيهية. وفي العصر المملوكي، كانت الأزياء تعكس الفخامة والثراء بشكل واضح. فقد ارتدى المماليك ملابس معقدة التصميم ومزخرفة، واستُخدمت فيها الأقمشة الفاخرة كالحرير والمخمل، وتم تزيينها بخيوط الذهب والفضة، وكان الزي يعكس مكانة الشخص وهيبته داخل المجتمع. أما في العصر العثماني، فقد تأثرت الأزياء المصرية بالطراز العثماني، فارتدى الرجال القفاطين، العمائم، السراويل الواسعة، والسترات الطويلة. بينما ارتدت النساء البراقع والفساتين الطويلة ذات الأكمام، وتزيّنت ملابسهم بالتطريزات الغنية المعقدة، والألوان الزاهية، مع استخدام الأقمشة الفاخرة مثل الحرير والساتان.

أمازون مصر تطلق موسم 'مهرجان عروض الصيف' من ٢٧ حتى ٣١ مايو
أمازون مصر تطلق موسم 'مهرجان عروض الصيف' من ٢٧ حتى ٣١ مايو

الأموال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأموال

أمازون مصر تطلق موسم 'مهرجان عروض الصيف' من ٢٧ حتى ٣١ مايو

· مئات الألاف من العروض الصيفية على الإلكترونيات والأزياء والمستلزمات المنزلية، والجمال، ومستلزمات السفر، والألعاب .. وخصومات حصرية لأعضاء أمازون برايم · عروض حصرية وخصومات فورية بالتعاون مع بنك مصر، البنك التجاري الدولي، فودافون، وفاليو لتجربة تسوق أكثر تميزأ القاهرة، مصر – مايو 25 ، 2025 – مع اقتراب حلول فصل الصيف، أعلنت أمازون مصر عن انطلاق "مهرجان عروض الصيف" خلال الفترة من 27 إلى 31 مايو. ويوفر هذا الحدث للعملاء فرصة الاستفادة من مئات الآلاف من العروض على مجموعة واسعة من المنتجات من أكثر من 30 فئة مختلفة، تشمل الإلكترونيات، الأزياء، الأدوات الرياضية، المستلزمات المنزلية، الجمال، مستلزمات السفر، الألعاب، وغيرها من أبرز العلامات التجارية المحلية والعالمية مثل سامسونج، شاومي، إتش بي، تورنيدو، أديداس، نيو بالانس، ديفاكتو، مينترا، ليجو، فافلين، هيلثي سبريد، وألبا فارما – وبأسعار تنافسية لتقديم قيمة مميزة للعملاء ودعم العلامات التجارية المحلية وشركاء البيع لنمو أعمالهم والوصول إلى قاعده أكبر من العملاء. وتعكس هذه التخفيضات التزام أمازون مصر بتلبية احتياجات عملائها المتزايدة خلال موسم الصيف، من خلال تقديم تجربة تسوق متكاملة تجمع بين التنوع، الجودة، والأسعار التنافسية. كما سيتمكن عملاء أمازون مصر من تعزيز تجربتهم التسوقية بشكل أكبر عبر عروض بنكية حصرية، حيث يمكنهم الاستفادة من خصم 10% بحد أقصى 150 جنيهًا مصريًا عند الدفع باستخدام بطاقات بنك مصر، وخصم 10% بحد أقصى 100 جنيهًا مصريًا لعملاء فودافون. وتتضمن خيارات الدفع المرنة أيضًا خطط تقسيط بدون فوائد أو مصاريف إدارية لمدة 6 أشهر عبر البنك التجاري الدولي (CIB) وبنك مصر، وتقسيط لمدة 3 أشهر من خلال ڤاليو (بدون أي فوائد أو رسوم إدارية). وسوف يحظى أعضاء برنامج أمازون برايم على عدد من المزايا الإضافية خلال موسم التخفيضات، من بينها إمكانية التسوق المبكر للعروض لمدة 24 ساعة ابتداءً من 27 مايو .وخلال فترة التسوق المبكر، سوف يستفيد الأعضاء من عروض حصرية تشمل خصم ١٠٪ بحد أقصى ١٥٠ جنيه مصري من بنك مصر، وخصم ١٠٪ بحد أقصى ١٠٠٠ جنيه مصري من فاليو. ويمكن للعملاء الاشتراك في برنامج أمازون برايم مقابل ٢٩ جنيهًا شهريًا أو ٢٤٩ جنيهًا سنويًا عبر للاستفادة من مزايا عديدة منها التوصيل السريع والمجاني، بالإضافة إلى خدمات ترفيه مثل برايم فيديو وبرايم جيمينج. وتعليقًا على ذلك، صرّح عمر الصاحي، المدير العام لشركة أمازون مصر، قائلاً: "إطلاق موسم "مهرجان عروض الصيف" يُجسد التزامنا بفهم وتلبية احتياجات العملاء في مصر على وجه التحديد. ومع استعداد العائلات للاحتفال وقضاء أوقات مميزة في تجمعاتهم العائلية، ندرك أن العملاء يبحثون عن القيمة والراحة خلال هذا الوقت المهم من العام." وأضاف: "من خلال توفير مجموعة واسعة من العلامات التجارية المحلية والعالمية وبأسعار تنافسية، نلبي هذه التطلعات، وندعم في الوقت نفسه الاقتصاد الرقمي المتنامي في مصر، إلى جانب تمكين الشركات المحلية التي تُشاركنا هذه الرحلة". ومن جانبه، قال محمد مصطفى عثمان، المؤسس لشركة فافلين: "مهرجان عروض الصيف من أمازون مصر فرصة استثنائية لأعمالنا، فهو يتيح لنا عرض منتجاتنا الصيفية لملايين العملاء في التوقيت الأمثل من الموسم، حيث يزداد إقبال المصريين على البحث عن مستلزمات صيفية تتميز بالجودة والعملية". وأضاف "بصفتنا علامة تجارية مصرية تسعى لتعزيز وجودها الرقمي، تساعدنا المشاركة في موسم "مهرجان عروض الصيف" من الوصول إلى عملاء جدد وترسيخ مكانتنا في السوق المحلي."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store