
عطل فني يضرب فيسبوك وإنستجرام يمنع تواصل المستخدمين
تطبيق فيسبوك
في بعض المناطق من عطل تقني أثر على صفحاتهم الشخصية، وأدى إلى صعوبة في نشر المنشورات أو التواصل عبر الرسائل، كما امتد العطل ليشمل تطبيق إنستجرام، ما تسبب في مشكلات عند تصفح المحتوى أو التفاعل مع المنشورات.
عطل يضرب فيسبوك وإنستجرام ويعطل تواصل المستخدمين
ورصد موقع Downdetector، المتخصص في تتبع الأعطال التقنية، ارتفاعًا في عدد الشكاوى المقدّمة من مستخدمي فيسبوك ، والذي كشف عن تنوع المشكلات في التطبيق بين الاتصال بالخادم ومشاكل في التطبيق نفسه.
فيسبوك يحذف فيديو مفبرك للإمام الأكبر.. والأزهر: سنتخذ جميع الإجراءات القانونية تجاه من نشروه
عطل جزئي يضرب فيسبوك وواتساب.. ومستخدمون يشتكون من تأخر الرسائل
وفي وقت سابق كانت قد تعرضت منصتا فيسبوك وواتساب، التابعتان لشركة ميتا، إلى عطل تقني جزئي، ما تسبب في تأخر إرسال واستقبال الرسائل لدى عدد من المستخدمين في بعض المناطق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : جيل Z يهرب للبساطة وصعود موجة للتكنولوجيا القديمة
الثلاثاء 12 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - لم تعد وسائل التواصل الاجتماعى الملاذ المريح كما كانت تدّعى المنصات التى بدأت كمكان للتواصل، حيث تحولت إلى أسواق تتنافس على كل ثانية من انتباه المستخدمين، وفى أبريل الماضى، أقر مارك زوكربيرج، أمام لجنة التجارة الفيدرالية، أن فيس بوك وإنستجرام، لم يعودا يركزان على الأصدقاء، بل على الترفيه وصناع المحتوى. هذه النقلة غيّرت طريقة تصميم التطبيقات، وأدخلت فلسفة جذب الانتباه إلى كل زاوية فى هواتفنا، من تطبيقات التسوق إلى برامج التأمل وحتى ألعاب الطقس، وكل نقرة تسجَّل، وكل توقف يحلل، والنتيجة، نظام كامل يقيّد الانتباه ويزيد الإدمان الرقمى، بحسب ما جاء في دراسة نشرت على موقع interesting engineering. الإرهاق الرقمى أصبح حقيقة، الشباب، وخاصة الجيل Z، بدأوا فى مقاومة هذا النمط، يرفضون فيضان المعلومات الذى يضعف التركيز ويشوّش المشاعر، وكثير منهم يعودون إلى تقنيات أبسط، فيما يشبه "نهضة تكنولوجية قديمة". الهواتف الكلاسيكية، أجهزة الحبر الإلكترونى، والمخططات الورقية تعود إلى المشهد، الفكرة بسيطة: تقليل الخيارات وخلق مساحة للملل والبطء الإنسانى، بعيدا عن استثمار الخوارزميات لكل لحظة، لكن خلف هذا التوجه هناك واقع أعمق، المنصات الكبرى تبنى اقتصادا يعتمد على جمع البيانات من كل حركة يقوم بها المستخدم، ثم إعادة تقديم محتوى مصمم لإبقائه أطول فترة ممكنة، أرقام الاستخدام تكشف أن نصف المراهقين تقريبا متصلون بالإنترنت بشكل شبه دائم، ومع ذلك، الجيل نفسه هو من يقود التمرد على هذه الثقافة، بتقليل الوقت على وسائل التواصل الاجتماعى منذ 2021. أغراض لا يعرفها جيل Z الحنين إلى أوائل الألفية لعب دورا أيضا، هواتف نوكيا، بلاك بيرى، وأجهزة قابلة للطى ببطاريات تدوم أسبوعا، تعود للواجهة، على تيك توك، تنتشر مقاطع لشراء أجهزة قديمة وتزيينها بالأحجار والسلاسل، فى إحياء واضح لروح ما قبل الهواتف الذكية الحديثة. العودة لا تقتصر على الهواتف، كاميرات فورية، مشغلات MP3، مخططات ورقية، وحتى منبهات تقليدية، تحل محل التطبيقات، والهدف: استعادة السيطرة على الانتباه وتقليل الإشعارات، وأحيانا تعزيز الخصوصية عبر أنظمة تشغيل بديلة أو تخزين الملفات بعيدا عن السحابة. رغم ذلك، تبقى هناك تحديات، لا غنى عن بعض المزايا العصرية مثل الخرائط والمدفوعات الرقمية وواتساب والكاميرات الجيدة، كثيرون يبحثون عن حل وسط، هواتف ذكية بإمكانيات محدودة أو خالية من وسائل التواصل الاجتماعى، أو الجمع بين هاتف بسيط وجهاز لوحى فى المنزل. بالنسبة للبعض، فالتكنولوجيا القديمة ليست رفضا للتطور، بل سعيا للاستقلالية وراحة البال، هى أيضا وسيلة للتعبير عن الذات، من خلال الجماليات التناظرية ولمسة الأجهزة القديمة، ليتضح أن هذا الجيل يختار أن يبتعد عن قبضة الخوارزميات، ولو بخطوات صغيرة، فى عالم مهووس بالذكاء والسرعة، قد يكون الخيار الأذكى هو العودة إلى شيء أغبى، عمدا.


بوابة الأهرام
منذ 14 ساعات
- بوابة الأهرام
حرب المواهب في وادي السيلكون
في السابق كانت "المعارك" الكبرى تدور في المستطيل الأخضر، وتتصدر عناوين الصحف صفقات انتقال نجوم كرة القدم بين الأندية، بينما يشهد العالم اليوم ساحة جديدة للصراع، لكن هذه المرة ليست في الملاعب، بل في المكاتب المضيئة بخطوط الكود والشاشات العملاقة. إنها حرب المواهب بين عمالقة التكنولوجيا، حيث تحولت العقول المبدعة إلى "نجوم" تتنافس الشركات على خطفها بنفس شغف الأندية بضم رونالدو أو ميسي أو محمد صلاح أو لامين يامال. من المستطيل الأخضر إلى الكود البرمجي كما يلهث جمهور كرة القدم خلف أخبار الانتقالات، تتابع وسائل الإعلام أخبار انتقال كبار المبرمجين، ومهندسي الذكاء الاصطناعي، وخبراء الأمن السيبراني، من شركة إلى أخرى. الفرق هنا أن "الملاعب" تحولت إلى مختبرات أبحاث ومراكز ابتكار، و"الأهداف" تحقَّق عبر إطلاق منتج جديد أو كسر حاجز تكنولوجي، لا عبر تسديد الكرة في الشباك. فكما دفعت أندية أوروبا مئات الملايين لضم أبرز اللاعبين، تدفع شركات التكنولوجيا حزمًا من الرواتب الفلكية والمكافآت السخية لجذب العقول النادرة. بعض هذه الحوافز يشمل منح أسهم مجانية، إجازات مفتوحة، ومكاتب أشبه بمنتجعات خمس نجوم، تمامًا كما تقدم الأندية سيارات فاخرة وشروط معيشة مميزة لنجومها. أبل.. نادي كبير يخسر نجومه وإذا أردنا مثالًا واقعيًا لهذه الحرب، فشركة أبل تعيش حاليًا واحدة من أصعب مواسمها في "سوق الانتقالات" التقني؛ وفق صحيفة فاينانشيال تايمز، تشهد أبل منذ بداية العام الجاري هجرة متزايدة لخبراء الذكاء الاصطناعي لديها نحو شركات منافسة في وادي السيليكون، لتصبح من أكثر الشركات تضررًا في هذه المعركة. هذه "الهجرة الجماعية" شملت أسماء لامعة في فريق الذكاء الاصطناعي بالشركة، ممن انتقلوا إلى شركات تكنولوجية كبرى مثل ميتا، وOpenAI، وغيرها. أبرز الصفقات كان انتقال رومينج بانج، كبير مهندسي نماذج الذكاء الاصطناعي في أبل، إلى ميتا في يوليو الماضي، بعد عرض مالي ضخم من الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بلغ 200 مليون دولار وهي صفقة تذكرنا بعقود انتقال نجوم كرة القدم التي تكسر الأرقام القياسية. كما رحل هذا العام براندون ماكنزي ودين أنج يابإلى OpenAI، وليوتونج زو إلى Cohere، فيما خطفت ميتا أسماء أخرى مثل مارك لي، توم جونتر، بوين زانج، وشوانج ما، بينما انضم فلوريس ويرز إلى شركة ناشئة تعمل في سرية تامة. اللافت أن العديد من هؤلاء كانوا ضمن الفريق الذي نشر العام الماضي أوراقًا بحثية متقدمة حول نماذج الذكاء الاصطناعي، ما يجعل تأثير رحيلهم على أبل أشبه بخسارة فريق كرة قدم لنجومه في منتصف الموسم. OpenAI .. الدفاع عن القلعة لكن في المقابل، هناك شركات تكنولوجية لا تنتظر الهجوم، بل تعزز دفاعاتها للحفاظ على نجومها. فقد قدمت شركة OpenAI مكافأة قدرها 1.5 مليون دولار لكل موظفيها التقنيين، في خطوة استباقية لمواجهة محاولات الاستقطاب المكثفة من منافسين مثل ميتا. جاءت هذه الخطوة قبل أن تكشف الشركة، مؤخرًا، عن نموذجها للذكاء الاصطناعي GPT-5، لتكون أحدث فصول صراع يتسم بحزم مالية تصل إلى مئات الملايين، تمامًا كما تفعل الأندية الكبرى لحماية لاعبيها من الانتقال إلى المنافسين. النجوم الجدد.. ليسوا على العشب في هذه الحرب، نجوم الصف الأول ليسوا هدّافين أو صانعي ألعاب، بل علماء بيانات قادرون على تدريب نموذج ذكاء اصطناعي يتفوّق على المنافسين، ومهندسون يبتكرون شريحة إلكترونية أسرع وأذكى، أو مصممون يحوّلون فكرة ثورية إلى منتج يغير السوق. وهؤلاء النجوم لا يقلّون ندرة عن المهاجمين الأسطوريين في كرة القدم، فعدد الخبراء القادرين على قيادة فرق بحثية في مجالات معقدة مثل الحوسبة الكمومية أو الأمن السيبراني محدود جدًا، مما يجعل المنافسة على استقطابهم أشبه بمزاد علني مغلق، حيث تدفع الشركات أكثر وأكثر للفوز أو الاحتفاظ بهم. إستراتيجية "خطف النجوم" تمامًا كما يترصد نادٍ كبير لاعبًا موهوبًا في فريق منافس، تقوم شركات التكنولوجيا بمراقبة المشاريع الناجحة في السوق، وتحديد الأسماء التي تقف خلفها، ثم تبدأ المفاوضات السرية. وإذا كان الانتقال في كرة القدم يخضع لمواسم وإجراءات، فإن الانتقال في سوق التكنولوجيا قد يحدث فجأة، لتجد أحد ألمع مهندسي شركة ما يعلن عبر "لينكدإن" أنه انضمّ للمنافس في اليوم التالي. الاقتصاد في قلب المباراة هذه الحرب ليست مجرد قصة كواليس، بل لها أثر اقتصادي مباشر؛ فارتفاع تكلفة استقطاب المواهب يرفع بدوره تكلفة الابتكار، ويدفع الشركات الصغيرة إلى حافة العجز عن المنافسة. في المقابل، يؤدي انتقال الكفاءات إلى تسريع وتيرة التطوير، وهو ما قد يمنح المستهلكين منتجات وخدمات أكثر تطورًا في وقت أقصر. المستقبل.. دوري عالمي للمواهب من الواضح أن حرب المواهب لن تهدأ، بل ستزداد شراسة مع تصاعد دور الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية والكمومية، وربما نصل إلى مرحلة يكون فيها "سوق الانتقالات" بين الشركات منظمًا مثل دوري كرة القدم، بصفقات علنية، ومؤتمرات تقديم "النجم الجديد"، بل وربما بقميص يحمل شعار الشركة بدلاً من شعار النادي. في النهاية، سواء كان النجم على المستطيل الأخضر أو خلف شاشة كمبيوتر، فإن الهدف واحد: الفوز في المباراة. وفي عالم اليوم، المباريات الكبرى تُلعب على أرض الابتكار، والكأس مَن ينالها هو من يضم الفريق الأكثر إبداعًا وكفاءة. للتواصل: [email protected]


عرب نت 5
منذ يوم واحد
- عرب نت 5
: Meta تقترب من الاستحواذ على PlayAI لتعزيز قدراتها في الذكاء الصناعي
Metaالإثنين, 11 أغسطس, 2025تشير تقارير حديثة إلى أن شركة ميتا، المالكة لفيسبوك وإنستجرام وواتساب، تجري محادثات متقدمة للاستحواذ على شركة PlayAI الناشئة في مجال الذكاء الصناعي، في خطوة استراتيجية تهدف إلى ترسيخ مكانتها في هذا القطاع الحيوي ومنافسة عمالقة الصناعة مثل OpenAI وجوجل.إقرأ أيضاً..يكتشف تلسكوب جيمس ويب كوكب عملاق غازى شبيه بالشمسمقارنة بين GPT-5 و GPT-4كل ما تريد أن تعرفه عن GPT-5 من شركة "OpenAI"يفوز المنتخب السعودي للذكاء الاصطناعي بـ 4 ميداليات عالمية في أول مشاركاته الدوليةهذا التحرك يعكس بوضوح التوجه المتسارع لميتا نحو الاستثمار في الذكاء الصناعي، وهو توجه ظهر جليًا خلال الأشهر الماضية عبر إطلاق نماذج متطورة وميزات جديدة مدعومة بالذكاء الصناعي على منصاتها المختلفة، ومن المتوقع أن يمنح الاستحواذ المحتمل الشركة دفعة قوية في سباق الابتكار، سواء على مستوى التقنية أو استقطاب الكفاءات.وفقًا للتقارير، تركز الصفقة على محورين رئيسين: الأول هو الاستفادة من فريق PlayAI الذي يضم خبراء متميزين في تطوير تقنيات الذكاء الصناعي، والثاني هو دمج التكنولوجيا الخاصة بالشركة الناشئة داخل أنظمة ميتا ومنتجاتها، هذه الخطوة، إذا اكتملت، ستسمح لميتا بتسريع وتيرة تطوير حلول جديدة قد تغير تجربة المستخدمين بشكل جذري على منصات التواصل الاجتماعي التابعة لها.من المعروف أن سوق الذكاء الصناعي يشهد تنافسًا محمومًا بين الشركات الكبرى، حيث تعمل كل من مايكروسوفت وجوجل وأمازون على ضخ استثمارات ضخمة وتطوير نماذج قادرة على فهم اللغة الطبيعية، وإنشاء محتوى، وتحليل البيانات الضخمة.في هذا السياق، تدرك ميتا أن التقدم في هذا المجال لا يتحقق فقط عبر تطوير أدوات داخلية، بل يحتاج أيضًا إلى دمج تقنيات خارجية واكتساب خبرات جديدة من خلال الاستحواذات الاستراتيجية.تأسست PlayAI قبل سنوات قليلة، لكنها نجحت في لفت الأنظار بفضل حلولها المبتكرة التي تعتمد على الذكاء الصناعي التوليدي، وتطبيقاتها في مجالات متعددة مثل إنشاء النصوص والصور والفيديوهات.6ويبدو أن هذه القدرات تتماشى تمامًا مع رؤية ميتا التي تراهن على دمج الذكاء الصناعي في إنشاء المحتوى، وإدارة التفاعلات على منصاتها، وتحسين أداء الإعلانات الموجهة.الاستحواذ المحتمل على PlayAI ليس مجرد صفقة تقنية، بل هو أيضًا خطوة نحو تعزيز موقع ميتا في المنافسة على المواهب. فاستقطاب فريق يمتلك خبرة عملية في بناء نماذج ذكاء صناعي متقدمة سيوفر للشركة فرصة لتطوير مشاريعها بسرعة أكبر، دون الحاجة إلى بناء هذه الكفاءات من الصفر.كما أن هذه الخطوة تأتي في وقت تعمل فيه ميتا على إعادة تشكيل صورتها كشركة تكنولوجيا متقدمة، بعد أن ركزت في السنوات الأخيرة على مشروع "الميتافيرس" الذي لم يحقق بعد الانتشار الواسع المتوقع. ومع تزايد الطلب العالمي على حلول الذكاء الصناعي، قد يكون الرهان على هذا القطاع هو الورقة الرابحة لتعزيز مكانة الشركة وإعادة جذب اهتمام المستثمرين.حتى الآن، لم تصدر ميتا أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي الصفقة، ولم تتضح بعد التفاصيل المالية المحتملة لها. لكن مراقبي السوق يرون أن إتمام هذه العملية سيكون بمثابة رسالة قوية بأن الشركة مصممة على منافسة الكبار في سباق الذكاء الصناعي، وأنها مستعدة للاستثمار بقوة في هذا المجال سريع النمو.إذا نجحت الصفقة، فمن المتوقع أن نشهد خلال السنوات المقبلة منتجات وخدمات جديدة من ميتا تحمل بصمة تقنيات PlayAI، مما قد يغير طريقة تفاعل مليارات المستخدمين مع منصات الشركة ويعزز من حضورها في المشهد التكنولوجي العالمي.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...