logo
سلطان عمان يصل إلى موسكو

سلطان عمان يصل إلى موسكو

المشهد العربي٢١-٠٤-٢٠٢٥

وصل سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، اليوم الإثنين، إلى روسيا، حيث هبطت طائرته قبل قليل في مطار "فنوكوفو-2" الحكومي بالعاصمة موسكو.
وتأتي زيارة الدولة التي بدأها هيثم بن طارق إلى موسكو، في العام الذي يحتفل فيه البلدان بذكرى مرور 40 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما.
وفي وقت سابق اليوم، قالت وكالة أنباء عمان، إن السلطان هيثم بن طارق توجه اليوم الاثنين إلى روسيا في زيارة دولة تستغرق يومين، يلتقي خلالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأضافت أن هذه الزيارة تأتي تلبية للدعوة التي تلقاها سلطان عمان من الرئيس الروسي وتأكيدا على عمق العلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين.
وكان الكرملين أشار إلى أن المحادثات بين زعيمي روسيا وسلطنة عمان ستشهد مناقشة الاتجاهات الرئيسية لمواصلة تطوير التعاون الروسي العماني، بما في ذلك في المجالات التجارية والاقتصادية والمالية والاستثمارية والثقافية والإنسانية، إضافة إلى القضايا الراهنة على الأجندة الدولية والإقليمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة حماة سلطان عمان هيثم بن طارق
وفاة حماة سلطان عمان هيثم بن طارق

24 القاهرة

timeمنذ 2 أيام

  • 24 القاهرة

وفاة حماة سلطان عمان هيثم بن طارق

أعلن ديوان البلاط السلطاني العماني، اليوم الاثنين، وفاة والدة زوجة السلطان هيثم بن طارق ، داعيًا أن يتغمدها الله بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته. وتجدر الإشارة إلى أن عهد بنت عبد الله بن حمد البوسعيدية، زوجة سلطان عمان هيثم بن طارق، وُلدت في محافظة مسقط لعائلة تمتد جذورها إلى الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي مؤسس الدولة البوسعيدية. وفاة حماة السلطان هيثم بن طارق والدها هو عبد الله بن حمد البوسعيدي، الذي شغل منصب وكيل وزارة سابق في وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية، كما أنه كان محافظًا لمحافظة مسندم السابقة. عمان تعلن التوصل لاتفاق بوقف إطلاق النار بين أمريكا والحوثيين مصر ترحب باستضافة سلطنة عمان جولة المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران

البلاط السلطاني يعلن وفاة حماة السلطان هيثم بن طارق
البلاط السلطاني يعلن وفاة حماة السلطان هيثم بن طارق

مصر اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • مصر اليوم

البلاط السلطاني يعلن وفاة حماة السلطان هيثم بن طارق

كتب عبد الوهاب الجندى الإثنين، 19 مايو 2025 07:41 م أعلن ديوان البلاط السلطاني، اليوم الإثنين، وفاة والدة زوجة السلطان هيثم بن طارق، داعيا أن يتغمدها الله بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته. يذكر أن عهد بنت عبد الله بن حمد البوسعيدية زوجة سُلطان عمان هيثم بن طارق، ولدت في محافظة مسقط لأسرة يعود نسبها من والديها للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي مؤسس الدولة البوسعيدية. والدها هو عبد الله بن حمد البوسعيدي وكيل وزارة سابق في وزارة العدل والأوقاف والشؤون الإسلامية ومحافظ محافظة مسندم السابق. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

للتمزيق ممولون و أنصار
للتمزيق ممولون و أنصار

يمرس

timeمنذ 2 أيام

  • يمرس

للتمزيق ممولون و أنصار

الأهداف الكبيرة لا تتبدل، و لا تتحول؛ لأن الأهداف العظيمة ثابت من الثوابت التي لا توضع على طاولة المساومات، و إنما تبقى أبدا على صهوة العزم، و حماس البناء، و جدّية العمل. قد تتعثر الأهداف الكبيرة، و قد يشوبها القصور، و قد يطرأ عليها إساءة في التطبيق، و هذه أعراض، و أمراض تستوجب العمل لمعالجتها، وإصلاحها لتترسخ الأهداف، و تعطي أُكلها ، و تَمنح ثمارها. الاستقلال و طرد المستعمر مثلا لأي شعب من الشعوب، يظل هدفا لا يغيب، و لا يقبل المساومة. و قد تعترض سبيل تحقيقه مشاق، و صعاب، و يتطلب تحقيقه تضحيات جسام، و قد يطول الطريق.. فهل انصرف شعب من الشعوب عن المُضِي نحو تحيق هدفه في الاستقلال و طرد المستعمر ؛ بحجة جسامة التضحية ، و عِظَم الكلفة الكبيرة؟ كلا. لقد سقط أكثر من ثلاثين ألف شهيد في يوم واحد في الجزائر ، في تظاهرة واحدة في مقاومة الاستعمار الفرنسي، و لماذا نذهب بعيدا ؟ و الشعب الفلسطيني ، يواجه الصهيونية منذ 77 عاما بلا كلل، و لا ملل حتى اللحظة التي تكتب فيها هذه السطور، و اللحظة التي تُقرأ فيه هذه الحروف . فهل تراجع الشعب الفلسطيني عن هدفه في نيل حقوقه و حريته، و استقلال وطنه بحجة الكلفة الكبيرة ، و طول الطريق ؟ أو بعذر المؤامرة الكونية؟ أو بحجة خذلان أشقائه العرب؟ أبدا لم يحدث ذلك ! بل زاد حماس الجهاد و الكفاح، و بذل التضحيات. التعثر، و القصور ، و إساءة التطبيق ، هذه قضايا، و أمور جانبية لا يجوز، و لا يصح معها أبد أن نجعل منها أسبابا يذهب بأي أحد إلى التشنيع على الهدف ، أو السعي لتدميره ، و إنما الواجب المفروض، تصحيح الأخطاء، و معالجة أسباب التعثر، و تجاوز القصور. فمثلا ؛ كان و لايزال هدف الشعب الفلسطيني نيل حريته و استقلال وطنه، و اسْتُدرِج بعض أطراف النضال الفلسطيني لمفاوضات؛ فإذا هم بعد نضال مرير، يفطرون على " بَصَلة "..!! فاتفاق أوسلو كان فخا استعماريا ماكرا تضافرت عليه أطراف كُثُر ، فهل يُقبل أن تنصرف ردة الفعل هنا إلى أن ينصرف الفلسطينيون لشتم الاستقلال الذي هو الهدف الأسمى؟ و لعن من سيتحدث عن الاستقلال، و سب من سيناضل من أجله ؟! كلا، و ألف كلا. لكن انظر .. جاء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، و أتى فتيةآمنوا بربهم ، فصححوا الوسائل، و المواقف، و تحديد الطريق، نحو الهدف الثابت و المعلن. الأهداف الكبيرة، و العظيمة، لا خلاف حولها، و لا ينبغي تقزيمها، فضلا عن التخلي عنها، و إنما الخلاف حول الوسائل، و عوامل القصور، و أسباب التعثر و الأخطاء. ماذا لو كانت الأمة العربية اليوم كلها على موقف واحد أبيًّ و صادق حول فلسطين؟ هل سيكون وضع العرب، و وضع فلسطين بهذا الحال؟ هل لو كان العرب في وحدة و اتحاد ستخرج قمة بغداد ، و كل القمم العربية التي سبقتها بذلك الضعف و الركاكة ؟! الوحدة قوة، و عز ، و هيبة و سلطان .. و الفُرقة ضعف و ذل ، و رخاوة و تبعية ..!! و واقع الأمة شاهد، و الهدف الأسمى واضح، و لكن.. و آه من لكن ! إن لزرع الفرقة ، و التمزق، و التقزم ، مخططون و ممولون، و أطماع رخيصة. و حالنا في اليمن و نحن في مواجهة مشروع ظلامي بائس و متخلف و الكل يعلم ذلك إلا رخيص الموقف، أو صاحب العقلية الابتزازية تستدعي هذه الحال وحدة الصف، و توحيد الجهود و الطاقات، و طرح أطماع الصغار جانبا، والتوظيف الأبله للقضايا بعيدا،ثم المضي على موقف رجل واحد،و هدف سام ، نحو الهدف الأعلى لليمن و اليمنيين ، و هي معركة الخلاص. أين؟ أين؟ ما كانت تردده كل العواصم العربية: شعب عربي واحد، علم عربي واحد ..!!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store