logo
تحت حراسة الدرك. الزفزافي من طنجة إلى الحسيمة لزيارة والده المريض

تحت حراسة الدرك. الزفزافي من طنجة إلى الحسيمة لزيارة والده المريض

LE12منذ 19 ساعات
شاركت فرقة من الدرك الملكي في تأمين انتقال الزفزافي من سجن طنجة إلى المستشفى، إلى جانب فرقة من حراس السجون التابعة للمندوبية العامة لإدارة السجون.
وافقت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، اليوم الثلاثاء، على طلب تقدم به ناصر الزفزافي، المعتقل على خلفية حراك الريف، لزيارة والده أحمد الزفزافي، الذي يتلقى العلاج في إحدى المصحات بمدينة الحسيمة.
وجرت الزيارة بحضور والدة الزفزافي، وشقيقه طارق، وعدد من أفراد عائلته.
وقد شاركت فرقة من الدرك الملكي في تأمين انتقال الزفزافي من سجن طنجة إلى المستشفى، إلى جانب فرقة من حراس السجون التابعة للمندوبية العامة لإدارة السجون.
وتُعد هذه الزيارة هي الثالثة من نوعها خارج أسوار السجن لناصر الزفزافي، المحكوم عليه بـ20 سنة سجناً على خلفية 'حراك الريف'.
ويخضع والد الزفزافي للعلاج من مرض السرطان بالمركز الاستشفائي في مدينة الحسيمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدار البيضاء.. توقيف مواطن فرنسي موضوع نشرة حمراء صادرة عن الأنتربول
الدار البيضاء.. توقيف مواطن فرنسي موضوع نشرة حمراء صادرة عن الأنتربول

LE12

timeمنذ 27 دقائق

  • LE12

الدار البيضاء.. توقيف مواطن فرنسي موضوع نشرة حمراء صادرة عن الأنتربول

تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن الدار البيضاء، يوم أمس الثلاثاء 15 يوليوز الجاري، من توقيف مواطن فرنسي يبلغ من العمر 42 سنة، مبحوث عنه على الصعيد الوطني من قبل الشرطة القضائية بطنجة ويشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية. وأفادت معطيات أمنية، أنه قد تم توقيف هذا المواطن الفرنسي بمدينة الدار البيضاء، حيث كشفت عملية تنقيطه في قاعدة بيانات الأمن الوطني، أنه يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني صادرة عن مصالح الشرطة القضائية بمدينة طنجة، للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح. وأضافت المعطيات ذاتها، أن عملية مراجعة قاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية 'أنتربول'، أظهرت أن المشتبه فيه مبحوث عنه على الصعيد الدولي بموجب نشرة حمراء للأنتربول، تم تعميمها ونشرها بناءً على أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية لتنفيذ حكم قضائي. وحسب المعلومات الأولية للبحث، فإن المواطن الفرنسي الموقوف مطلوب للقضاء الفرنسي لتنفيذ العقوبات المنصوص عليها في حكم قضائي يقضي بإدانته في قضية جنائية تتعلق بتبييض الأموال والارتباط بشبكة دولية لترويج المخدرات. وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.

الدرك الملكي يفكك شبكة لترويج 'ماحيا' نواحي قلعة السراغنة
الدرك الملكي يفكك شبكة لترويج 'ماحيا' نواحي قلعة السراغنة

كش 24

timeمنذ 27 دقائق

  • كش 24

الدرك الملكي يفكك شبكة لترويج 'ماحيا' نواحي قلعة السراغنة

تمكن عناصر الدرك الملكي بتملالت التابع لإقليم قلعة السراغنة من توقيف أحد أخطر مروجي المشروبات الكحولية، المعروفة عند العامة بـ' ماحيا'، وذلك بدوار كتاواة في عملية أمنية دقيقة وسريعة كشفت عن قدرة الأجهزة الأمنية على ضرب شبكات الترويج في عمق المناطق القروية، حيث تنتشر هذه السموم في الخفاء، مهددة أمن الأسر. ومع تنامي ظاهرة انتشار الخمور في المناطق النائية، التي يصعب مراقبتها، شكلت هذه العملية ضربة استباقية تعكس جاهزية ويقظة الأجهزة الأمنية. وأفادت المصادر أن الموقوف كان موضوع شبهات منذ مدة بشأن نشاطه في ترويج هذه المواد المحظورة، ما دفع مصالح الدرك إلى تشديد المراقبة وتنفيذ مداهمة مباغتة أسفرت عن توقيفه وحجز كمية من 'ماحيا' كانت مهيأة للترويج. وأعرب سكان دوار كتاواة عن ارتياحهم الكبير عقب هذه العملية الأمنية، مشيرين أن انتشار الخمور كان يشكل خطرا على أبناء المنطقة، وخاصة الشباب، الذين غالباً ما يقعون في فخ الإدمان دون إدراك تداعيته الخطيرة. وتأتي هذه العملية في سياق سلسلة من الحملات المتواصلة التي يشنها الدرك الملكي لمحاربة مهربي ومروجي المشروبات الكحولية والمخدرات، ضمن استراتيجية أمنية تروم حماية المواطنين من مختلف الآفات الاجتماعية. كما تسعى المصالح الأمنية إلى تعزيز تعاونها مع الساكنة المحلية من خلال تشجيعهم على التبليغ عن أي أنشطة مشبوهة، لما لذلك من دور مهم في مساعدة رجال الأمن على التصدي لهذه الظواهر الخطيرة والقضاء عليها.

اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء يواجه تحديات داخلية وتصعيداً إسرائيلياً في الجنوب السوري
اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء يواجه تحديات داخلية وتصعيداً إسرائيلياً في الجنوب السوري

المغرب اليوم

timeمنذ 27 دقائق

  • المغرب اليوم

اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء يواجه تحديات داخلية وتصعيداً إسرائيلياً في الجنوب السوري

أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأربعاء، التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار في محافظة السويداء جنوب البلاد، بعد يوم واحد فقط من إعلان مماثل لم يُكتب له النجاح الكامل، وسط استمرار الاشتباكات المتقطعة بين القوات الحكومية ومجموعات مسلحة داخل المدينة ذات الغالبية الدرزية. الاتفاق الجديد، الذي تم الإعلان عنه بالتوازي مع تصريحات الزعيم الدرزي الشيخ يوسف جربوع، يتضمن 14 بنداً ويهدف إلى إنهاء المواجهات المسلحة ودمج السويداء بالكامل ضمن كيان الدولة السورية. وبحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، يشمل الاتفاق تشكيل لجنة مراقبة مشتركة من الدولة وشيوخ دروز للإشراف على تنفيذ وقف إطلاق النار، إضافة إلى نشر حواجز أمنية مشتركة تضم قوات الشرطة من أبناء المحافظة، مع تأكيد احترام حرمة المنازل وحماية المدنيين والممتلكات الخاصة داخل المدينة. كما نص الاتفاق على إيقاف كافة العمليات العسكرية فوراً، والتزام جميع الأطراف بوقف التصعيد العسكري أو أي شكل من أشكال الهجوم، مع إعادة الجيش إلى ثكناته. ويتضمن الاتفاق أيضاً تنظيم السلاح الثقيل بالتنسيق مع وزارتي الداخلية والدفاع، مع مراعاة الخصوصية الاجتماعية والتاريخية لمحافظة السويداء، وتفعيل مؤسسات الدولة بشكل كامل في المحافظة، بالإضافة إلى تأمين طريق دمشق-السويداء وضمان سلامة المسافرين. كما تقرر تشكيل لجنة مشتركة لتقصي الحقائق والتحقيق في الانتهاكات، والعمل على تعويض المتضررين وإطلاق سراح المعتقلين وكشف مصير المختفين خلال الأحداث الأخيرة. رغم الإعلان عن الاتفاق، استمرت الاشتباكات المتقطعة داخل المدينة، حيث لا تزال مجموعات مسلحة تتحصن في بعض النقاط، ما دفع القوات الحكومية إلى مواصلة عمليات التمشيط، وسط نزوح مستمر للمدنيين باتجاه ريف درعا الشرقي هرباً من العنف. في الوقت ذاته، شهدت الحدود السورية الإسرائيلية تصعيداً عسكرياً ملحوظاً، حيث دفعت إسرائيل بتعزيزات كبيرة من شرطة حرس الحدود واللواء جولاني وقوات الشرطة العسكرية تحسباً لمحاولات اختراق محتملة من قبل الدروز الموجودين داخل إسرائيل. وفرق الجيش الإسرائيلي بقنابل الغاز تجمعات درزية قرب الحدود، فيما شنّت مقاتلات إسرائيلية عدة غارات على مواقع تابعة للقوات السورية في محيط السويداء، مما يعد تصعيداً واضحاً بعد إعلان وقف إطلاق النار. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن "على النظام السوري إخلاء سبيل الدروز في السويداء وسحب قواته فوراً"، مؤكداً أن إسرائيل لن تتخلى عن الطائفة الدرزية في سوريا، وأن الجيش سيواصل ضرب مواقع النظام حتى انسحابه الكامل من المنطقة، محذراً من تصعيد عسكري قريب إذا لم تُفهم الرسالة. هذا التصعيد جاء رغم تقارير عن طلب الإدارة الأميركية من إسرائيل وقف هجماتها على الجيش السوري في جنوب البلاد، وهو ما التزمت به تل أبيب مساء الثلاثاء، وفق مصادر أميركية. من جهته، أشار المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس برّاك إلى أن الاشتباكات في السويداء "مقلقة"، وأن واشنطن تجري محادثات مع جميع الأطراف بهدف التوصل إلى تهدئة شاملة. من جانبهم، دعت هيئات روحية درزية المقاتلين إلى تسليم السلاح وعدم مواجهة القوات الحكومية، في محاولة لدعم الاتفاق الجديد وإنهاء الفوضى المسلحة في المحافظة التي يبلغ عدد سكانها نحو 150 ألف نسمة. وكان دخول القوات الحكومية السورية إلى المدينة الثلاثاء بعد أيام من المواجهات الدامية بين الدروز والبدو التي أودت بحياة مئات القتلى والجرحى. تشكل محافظة السويداء، الواقعة في الجنوب السوري، معقل الطائفة الدرزية التي تتمتع بتاريخ طويل من التعايش الاجتماعي والسياسي داخل سوريا. لكن في السنوات الأخيرة، تفاقمت التوترات بين الدروز وعشائر البدو المحلية بسبب قضايا متعلقة بالسيطرة على الأراضي والسلطة، إضافة إلى الأوضاع الأمنية المتدهورة بفعل الحرب السورية المستمرة منذ أكثر من عقد. شهدت المحافظة في الأشهر الماضية سلسلة من الاشتباكات والاعتداءات التي أدت إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين، وأثرت بشكل كبير على الاستقرار المحلي. كما أن التدخلات الخارجية، لا سيما من إسرائيل، التي تعتبر نفسها حامية للطائفة الدرزية في المناطق الحدودية، أضافت بعداً إقليمياً معقداً للأزمة، حيث تراقب تل أبيب باهتمام تطورات الوضع الأمني في السويداء، وتستخدم القوة أحياناً لتوجيه رسائل إلى النظام السوري. في الوقت نفسه، تحاول الحكومة السورية استعادة سيطرتها الكاملة على المحافظة بعد فترات من الإدارة المحلية من قبل الفصائل الدرزية، مما يشكل تحدياً في سبيل تحقيق الاستقرار الدائم. تأتي هذه التطورات في إطار معقد من الصراعات المحلية والإقليمية التي تعكس هشاشة الوضع الأمني في جنوب سوريا وتداخل المصالح الطائفية والسياسية، مما يجعل أي اتفاق لوقف إطلاق النار هشاً ويحتاج إلى دعم قوي من جميع الأطراف لضمان استمراريته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store