
روسيا.. الكشف عن إصابة جديدة بالكوليرا لدى روسي زار الهند
الوكيل الإخباري- أفادت هيئة حماية المستهلك والرقابة الصحية الروسية بالكشف عن إصابة جديدة بالكوليرا سجلت لدى أحد سكان مقاطعة فورونيج عاد من الهند، وإدخاله مستشفى الأمراض المعدية.
وأوضحت الهيئة أن "المريض وصل على متن رحلة جوية من الهند إلى موسكو في 21 أبريل الجاري. سبق أن تم تأكيد إصابة آخر من سكان مقاطعة موسكو بالكوليرا، وكان قد وصل على نفس الرحلة الجوية".
وأضافت أنه بفضل عملها السريع بعد اكتشاف الحالة الأولى، تم تحديد قائمة بجميع المخالطين في 33 مقاطعة بالبلاد، بما في ذلك الركاب الذين وصلوا على نفس الرحلة الجوية. ونتيجة لهذا العمل، تم اكتشاف إصابة المريض الثاني بسرعة أثناء فحص المخالطين.
اضافة اعلان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
تفشي الكوليرا في السودان وسط تدهور بيئي وصحي بسبب الحرب
يشهد السودان موجة جديدة من تفشي وباء الكوليرا، في ظل استمرار الحرب التي دخلت عامها الثاني، مخلفةً دمارًا واسعًا طال البنية التحتية الحيوية، خاصة محطات تنقية المياه والكهرباء، ما أدى إلى تدهور الوضع البيئي والصحي في عدة مناطق. وبحسب تصريحات رسمية، تجاوز عدد الإصابات بالكوليرا 3 آلاف حالة، بينما سُجّلت أكثر من 50 وفاة، في ولايات مختلفة أبرزها العاصمة الخرطوم. وأظهرت الأرقام أن المناطق الأكثر تضررًا تشمل محلية جبل أولياء جنوب الخرطوم، ومحلية كرري شمال أم درمان، فيما تشير تقارير غير رسمية إلى أن الأعداد الحقيقية قد تفوق المعلنة بكثير. وأكد وزير الصحة السوداني، الدكتور هيثم محمد إبراهيم، في تصريح لصحيفة 'الشرق الأوسط'، أن إجمالي الحالات المسجلة بلغ 3049 حالة، فيما وصلت الوفيات إلى 57، أي بمعدل وفيات يبلغ نحو 1.9%. وأضاف أن التركيز الأكبر للإصابات سُجل في صالحة وأم بدة (غرب أم درمان)، إلى جانب جبل أولياء وكرري. وأوضح الوزير أن الوزارة شكلت غرفة طوارئ بالتعاون مع منظمات محلية ودولية، وتُعقد اجتماعات دورية صباحًا ومساءً لمتابعة التطورات واحتواء الأزمة. كما تم إطلاق حملات لتعقيم مصادر المياه باستخدام الكلور، وتوفير اللقاحات في المناطق المتضررة. وأشار إلى أن عودة انتشار المرض ترتبط بتدهور الظروف البيئية والصحية، مثل نقص مياه الشرب النظيفة وانعدام الأمن الغذائي في بعض المناطق. ولفت إلى أن الوباء ظهر قبل ثلاث سنوات وتمت السيطرة عليه حينها بدعم من شركاء دوليين، موضحًا أن السودان تسلم مؤخرًا أكثر من 12 مليون جرعة لقاح ضد الكوليرا، جرى توزيعها على الولايات الأكثر تضررًا.


فرانس 24
منذ 9 ساعات
- فرانس 24
الجزائر تودع صاحب السعفة الذهبية العربية والأفريقية الوحيدة
01:32 25/05/2025 تكريم البطل رافاييل نادال مع انطلاق بطولة رولان غاروس 25/05/2025 فنزويلا: انتخابات تشريعية على وقع توقيف زعيم العارضة 25/05/2025 قصف متبادل بين كييف وموسكو يتزامن مع عملية كبيرة لتبادل الأسرى 25/05/2025 ليبيا: متظاهرون يرفعون شعارات مؤيدة لحكومة الوحدة الوطنية 25/05/2025 أول مظاهرة مؤيدة لحكومة الوحدة في ليبيا 25/05/2025 وزير حقوق الإنسان التونسي السابق: نواجه تفككا للعقد الاجتماعي بسبب خطابات التشهير والتخوين 24/05/2025 بحركات مرنة أشبه بالطبيعية.. روبوت "أوبتيموس" من تسلا يستعرض براعته في الرقص 24/05/2025 تجمع في العاصمة طرابلس تأييداً للحكومة المعترف بها 24/05/2025 شبكة أطباء السودان تطلق نداءً عاجلاً..مئات الإصابات بالكوليرا في الخرطوم


البوابة
منذ 9 ساعات
- البوابة
مسؤولة أممية: تجدد الأمل في سوريا رغم الاحتياجات الإنسانية الهائلة
أكدت مديرة قسم العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إديم وسورنو أنها لمست تجدد أمل الشعب السوري بعد سنوات طويلة من المعاناة والمشقة، رغم الاحتياجات الإنسانية الهائلة التي لاتزال تعاني منها البلاد. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشارت وسورنو إلى أن 16.5 مليون شخص يحتاجون إلى المساعدة والحماية الإنسانية في سوريا، موضحة أن تحركات السكان وتجدد النزوح مستمر، بينما هدأت حدة الأعمال العدائية. ونوهت بما وصفته بـ"الاتجاه المشجع" لعودة اللاجئين والنازحين منذ ديسمبر 2024، حيث عاد أكثر من مليون نازح داخلي إلى مناطقهم الأصلية، وأكثر من نصف مليون لاجئ من الدول المجاورة، مشددة على استمرار العمليات الإنسانية على الرغم من التحديات المتزايدة، وإحراز تقدم، حيث تصل الأمم المتحدة وشركاؤها إلى نحو 2.4 مليون شخص شهريا من خلال العمليات داخل البلاد وعبر الحدود. وقالت وسورنو: "نأمل أن يسهم إعلان الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سوريا، وكذلك قرار الاتحاد الأوروبي الأخير برفع عقوباته الاقتصادية، في تسهيل جهود الإغاثة والتعافي والتنمية". وبدوره، حذر مدير الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية ألطاف موساني، الذي زار سوريا، من خطر الذخائر غير المنفجرة ومخلفات الحرب التي تسبب إصابات، حيث تم تسجيل ما لا يقل عن 909 إصابات، بما في ذلك ما يقرب من 400 حالة وفاة و500 إصابة، غالبيتهم من النساء والأطفال. وأشار إلى تسجيل أكثر من 1444 حالة إصابة بالكوليرا مرتبطة بسبع وفيات، وتحديدا في اللاذقية وحلب، وبالأخص حول مخيمات النازحين. وقال: "نعلم أنه عندما تنتشر الكوليرا في المخيمات، فإنها قد تصبح بمثابة حريق غابات، مما يزيد من معدلات الاعتلال والوفيات". كما حذر من أن 50 في المائة من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم (الهزال) لا يتلقون العلاج اللازم، مضيفا أنه "من منظور الصحة العامة، علينا أن نكون قادرين على رصد هذا الخطر والتدخل لإنقاذ هؤلاء الأطفال"، كما أشار إلى إيقاف العمل في 50 في المائة من مستشفيات الولادة في شمال غرب سوريا بسبب تخفيضات التمويل التي نشهدها على مستوى العالم، ولكنها واضحة جدا في سوريا.