
6 طلبة يُمثّلون الكويت في الأولمبياد الآسيوي للفيزياء
يشارك وفد وزارة التربية، مكون من ستة طلاب وطالبات، متميزين في الصفوف من التاسع إلى الحادي عشر في القسم العلمي، في الأولمبياد الآسيوي للفيزياء، الذي تستضيفه مدينة ظهران بالمملكة العربية السعودية للمشاركة ويستمر حتى 12 مايو الجاري.
ويضم الوفد كلاً من الطالب إبراهيم الرشيدي، الصف الحادي عشر العلمي، ثانوية محمد محمود نجم، والطالب زيد مراد، الصف الحادي عشر العلمي، مدرسة دسمان، والطالب راكان الظفيري، الصف الحادي عشر، مدرسة روض الصالحين، والطالب سلمان أكبر، الصف التاسع، أكاديمية الإبداع المتوسطة، والطالبة بشرى القناعي، الصف العاشر، ثانوية فاطمة الصرعاوي، والطالبة بتلة الغريبة، الصف العاشر، ثانوية أم زياد الأشجعي.
ويرافق الوفد الطلابي مجموعة من مُوجّهي وزارة التربية، هم محمود الحمادي، الموجه الفني للفيزياء في منطقة حولي التعليمية، وفضيلة الزامل، الموجهة الفنية للفيزياء في منطقة العاصمة التعليمية، ومشاري العجمي، المشرف الإداري من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع.
وتأتي هذه المشاركة في إطار حرص وزارة التربية على صقل مهارات الطلبة في المجالات العلمية، وتنمية قدراتهم في التفكير التحليلي والتجريبي، وتعزيز تمثيل الكويت في المحافل الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 15 دقائق
- الأنباء
جمعية «علوم الأرض»: ضرورة الحفاظ على التنوع البيولوجي عبر تعزيز الوعي البيئي
أكدت الجمعية الكويتية لعلوم الأرض أمس الأربعاء ضرورة الحفاظ على التنوع البيولوجي عبر تعزيز الوعي البيئي والمشاركة المجتمعية وإدراج مفاهيم الاستدامة البيئية في المناهج الدراسية. وقال رئيس الجمعية د.مبارك الهاجري لـ«كونا» بمناسبة اليوم الدولي للتنوع البيولوجي الذي سيصادف اليوم الخميس إن «احتفال هذا العام يأتي تحت شعار (الانسجام مع الطبيعة والتنمية المستدامة) ما يعكس الحاجة الملحة للحفاظ على النظم البيئية والتنوع الأحيائي لتحقيق مستقبل مستدام». وأضاف د.الهاجري أن «البيئة البحرية الكويتية تحتضن مختلف أنواع الأسماك والسلاحف والشعاب المرجانية بينما تضم المناطق البرية نباتات صحراوية وحيوانات تتكيف مع الظروف البيئية القاسية»، لافتا الى أهمية هذه النظم البيئية في الحفاظ على التوازن البيئي وتوفير الموارد الطبيعية. وأكد أهمية الحفاظ على الشعاب المرجانية في الجزر الكويتية كونها تؤدي دورا حيويا في الحفاظ على صحة وتوازن النظم البيئية البحرية وقيمتها تتجاوز الجانب الجمالي لتشمل دعمها للتنوع البيولوجي وحماية السواحل. وبين أن الكويت رغم مساحتها الصغيرة ومناخها الصحراوي القاسي تعد موطنا لتنوع بيولوجي فريد يشمل النظم البيئية البرية والبحرية فضلا عن الأنظمة البيئة في جون الكويت والسبخات والجزر والصحراء. وأشاد بجهود الجهات المعنية الرسمية في الاستجابة لمواجهة التحديات البيئية، لافتا إلى أن الكويت ممثلة بالهيئة العامة للبيئة وضعت استراتيجية وطنية خاصة بالتنوع الأحيائي منذ 2011 حتى 2020 لحماية الأنواع المهددة بالانقراض وإنشاء المحميات الطبيعية، كما أنها أصدرت قرارات لتنظيم صيد الكائنات الفطرية وحماية الموائل الطبيعية. يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرت الاحتفال باليوم الدولي للتنوع البيولوجي في 22 مايو كل عام بهدف زيادة الوعي بأهمية التنوع البيولوجي والتحديات التي تواجهه ولإحياء ذكرى اعتماد نص اتفاقية التنوع البيولوجي في 22 مايو 1992.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
«التربية»: 212 ألف طالب بالمرحلة المتوسطة والصفين الـ 10 والـ 11 يبدأون غداً اختبارات نهاية العام الدراسي
أعلنت وزارة التربية اليوم الثلاثاء، أن نحو 212 ألف طالب وطالبة في المرحلة المتوسطة والصفين العاشر والحادي عشر بقسميه العلمي والأدبي سيبدأون غدا الأربعاء اختبارات الفترة الدراسية الثانية من العام الدراسي الحالي (2024 - 2025). وذكرت الوزارة في بيان صحافي أن جميع قطاعاتها المعنية أنهت الاستعدادات اللازمة لانطلاق الاختبارات النهائية، مؤكدة الجهوزية التامة للمدارس واللجان لاستقبال الطلاب والطالبات الذين سيخوضون الامتحانات والبالغ عددهم 755. 212 ألف طالب وطالبة منهم 263. 128 ألفا في المرحلة المتوسطة و623ر43 ألف في الصف العاشر من المرحلة الثانوية و869. 40 ألفا في الصف الحادي عشر بقسميه العلمي والأدبي. وأكدت حرصها الكامل على توفير البيئة المناسبة لأداء الاختبارات لافتة إلى تسخير كل الإمكانات الفنية والبشرية لتجهيز اللجان وتسهيل سير الامتحانات وفق أعلى المعايير التربوية والتنظيمية بما يضمن العدالة وتكافؤ الفرص لجميع الطلبة. وأضافت أنها وفرت كذلك مصادر تعلم مساعدة للطالب كالمكتبة الالكترونية وخدمة (مع حمد شات)، المتوفرتين على الموقع الالكتروني والتطبيق الخاص بوزارة التربية. وأعربت الوزارة عن تمنياتها بالنجاح والتوفيق لجميع المتعلمين، داعية إياهم إلى الاجتهاد والمثابرة والتركيز من أجل تحقيق أفضل النتائج، مع ضرورة الالتزام بالتعليمات الناظمة لسير اللجان لضمان سير الامتحانات بسلاسة وانضباط. وجددت الوزارة تأكيدها على تعاونها الكامل مع أولياء الأمور من خلال تعزيز قنوات التواصل وتقديم الدعم اللازم بما يسهم في تحفيز الطلاب والطالبات وتمكينهم من تجاوز فترة الامتحانات بنجاح وثقة.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
الجلال: إقرار دليل استرشادي خليجي موحد لمعادلة الشهادات العلمية
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي د.نادر الجلال أن الاجتماع الـ25 للجنة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي بدول مجلس التعاون لدول الخليجي أقر دليلا استرشاديا موحدا لمعادلة الشهادات العلمية بالإضافة إلى عدد من المبادرات الخليجية المشتركة. وأوضح الجلال في تصريح صحافي عقب اختتام أعمال الاجتماع الذي عقد في دولة الكويت أمس أن الوزراء أقروا خلال الاجتماع عددا من المبادرات المشتركة منها اعتماد إستراتيجية موحدة لمكافحة المخدرات ودليل موحد يعنى برعاية الطلبة الموهوبين وذوي الإعاقة بالإضافة إلى إنشاء قاعدة معلومات خليجية بحثية مشتركة. وأكد أنه تم إقرار إنشاء قاعدة بيانات موحدة للمراجعين الخارجيين المحكمين وإطار استرشادي موحد للمؤهلات فضلا عن إضافة ملحق خاص بالمواطنة الخليجية في المناهج التعليمية لتعزيز الهوية والانتماء. وفي كلمته خلال الاجتماع، أكد الجلال ضرورة الاستمرار بتنفيذ مشروعات التحول الرقمي في قطاع التعليم العالي وتحصين بنيته التحتية وتعزيزها بمنظومات الأمن السيبراني لضمان جودة العملية التعليمية واستمراريتها تحت مختلف الظروف والمتغيرات. جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير الجلال امس الإثنين في الاجتماع الـ25 للجنة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي تستضيفه دولة الكويت. وأكد الوزير الجلال أن البحث العلمي والابتكار يمثلان ركيزة أساسية في بناء اقتصاد المعرفة، لافتا إلى أهمية توسيع آفاق الشراكات والتعاون البحثي بين مؤسسات التعليم العالي في دول المجلس وخلق بيئة أكاديمية محفزة للانتاج العلمي تسهم بشكل فاعل في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.وأعرب الوزير الجلال عن تشرفه بنقل تحيات صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد للحضور داعين الله لكم التوفيق وتمنياتهما بأن تكلل أعمال الاجتماع بالنجاح وتحقيق الأهداف المرجوة التي تخدم مستقبل التعليم العالي في منطقتنا الخليجية. من جانبه، أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي في كلمة مماثلة أن التعليم العالي والبحث العلمي يمثلان الدعامة الأساسية لتقدم الأمم وازدهارها، فهما المصدر الذي تستقي منه المجتمعات معارفها وتبني عليه قدراتها وتحقق به تطلعاتها نحو مستقبل مشرق. وأضاف البديوي أن قيادات دول مجلس التعاون الرشيدة أدركت أهمية التعليم العالي فجعلوه بمقدمة أولويات التنمية ووجهوا بدعمه وتطويره بما يواكب المتغيرات العالمية ويعزز تنافسية دول المجلس إقليميا ودوليا، ما كان له الأثر الأكبر في تحقيق ما نشهده اليوم من إنجازات ونجاحات. وأوضح أن قطاع التعليم العالي بدول مجلس التعاون شهد تطورا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة مدفوعا برؤية الدول الأعضاء وتكامل السياسات الوطنية، إذ ارتفع عدد مؤسسات التعليم العالي في دول المجلس إلى أكثر من 300 مؤسسة جامعية، وبلغ عدد الطلبة الملتحقين بالتعليم العالي أكثر من 1.8 مليون طالب وطالبة، كما ارتفعت نسبة الإنفاق على التعليم العالي والبحث العلمي في دول المجلس، وهذا مؤشر إيجابي يعزز من التوجه نحو اقتصاد المعرفة. وذكر أن دول المجلس شهدت نموا في مخرجات النشر العلمي إضافة إلى توسع الشراكات البحثية مع الجامعات والمراكز العالمية وإنشاء عدد من الصناديق والمجالس الوطنية للبحث والابتكار التي تسهم في دعم مشاريع نوعية تستهدف الأولويات الوطنية والإستراتيجية.