logo
الزعيم الكوري الشمالي يأمر بتسريع التسلحالنووي للبحرية

الزعيم الكوري الشمالي يأمر بتسريع التسلحالنووي للبحرية

البيان٠١-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت كوريا الشمالية، أمس، أن الزعيم كيم جونغ أون شهد أولى عمليات إطلاق صواريخ من مدمرة جديدة تم تدشينها مؤخراً، آمراً بتسريع الجهود لتعزيز قدرات البحرية النووية الهجومية للبلاد.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، إن كيم تابع اختبارات إطلاق صواريخ تفوق سرعتها سرعة الصوت وصواريخ كروز استراتيجية وصواريخ مضادة للطائرات ومدافع آلية وأسلحة تشويش إلكتروني على متن المدمرة في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأشاد بمزيج السفينة من الأسلحة الهجومية القوية والدفاعات التقليدية، وحدد مهام لتسريع تسليح البحرية بالأسلحة النووية، وفق التقرير. وخلال مراسم تدشينها، قال كيم، إن المدمرة ستدخل الخدمة مطلع العام المقبل.
مشيراً إلى أن الحصول على غواصة تعمل بالطاقة النووية سيكون خطوته الكبرى التالية في تعزيز قدرات البحرية، مشدداً على ضرورة تعزيز قدرات الردع لدى كوريا الشمالية لمواجهة ما وصفه بتصاعد العدائية التي تقودها الولايات المتحدة ضد بلاده.
وذكر موقع «إن كاي نيوز» الأمريكي المتخصص، أن المدمرة الجديدة «شو هيون» التي كشف عنها خلال مراسم أوردتها الوكالة الكورية الشمالية السبت، قد تجهز بصواريخ نووية تكتيكية قصيرة المدى.
وأجريت عمليات إطلاق اختبارية من «شو هيون» في 28 أبريل لصواريخ كروز تفوق سرعة الصوت وصواريخ كروز استراتيجية آخرى مضادة للطيران، ومدافع بحرية أوتوماتيكية من عيار 127 ميليمتراً على ما أوضح المصدر نفسه، أمس.
وأضافت الوكالة الرسمية الكورية الشمالية أنه في 29 من الشهر الجاري تم اختبار أسلحة تكتيكية بحر-بحر موجهة وأنواع مختلفة من المدافع الدخانية والمشوشة الرادار. وفي مارس، تفقد كيم جونغ أونغ موقع تطوير مشروع غواصة نووية، مؤكداً أن تعزيز البحرية عنصر أساسي في استراتيجية الدفاع الكورية الشمالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد
«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد

العين الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • العين الإخبارية

«جريمة لا تغتفر».. حادث «خطير» يوم تدشين مدمرة وكيم يتوعد

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 05:58 ص بتوقيت أبوظبي في حضور زعيمها كيم جونغ أون، شهدت كوريا الشمالية حادثًا بحريًا خطيرا حين تعرضت مدمرة هجومية جديدة من فئة 5000 طن لأضرار جسيمة أثناء حفل تدشينها في حوض بناء السفن بمدينة تشونجين شمال شرق البلاد. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن عملية الإنزال إلى البحر فشلت فشلًا ذريعًا، ما أدى إلى تحطم جزء كبير من بدن السفينة نتيجة أخطاء تقنية وسوء إشراف وصفها كيم بأنها "سلوك تجريبي وغير علمي". خطأ هندسي الحادث وقع أثناء محاولة إنزال المدمرة إلى البحر للمرة الأولى. وبحسب التقرير الرسمي، انفصلت الزلاجات الخلفية المخصصة للإنزال قبل أوانها، مما تسبب في ارتطام مؤخرة السفينة بالأرض بينما بقي الجزء الأمامي عالقًا على المنصة، في مشهد مثّل إحراجًا بالغًا أمام الحاضرين. الوكالة الرسمية حملت مسؤولية الحادث إلى نقص في المهارات وضعف القيادة وعدم الالتزام بالمعايير العلمية، وهي إشارات تُرجمت داخليًا على أنها انتقادات نادرة للكوادر الفنية والعسكرية. رد ناري من كيم جونغ أون الزعيم كيم جونغ أون، الذي حضر شخصيًا حفل التدشين، أعرب عن غضبه العارم مما حدث، واصفًا الحادث بأنه: "حادث جسيم للغاية وغير مقبول تمامًا... نتيجة للإهمال وسلوك غير مسؤول وتجريبي وغير علمي – وهو أمر لا يمكن التساهل معه ويصل إلى حد الجريمة." وأمر كيم بفتح تحقيق شامل في أسباب الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه، مطالبًا بإصلاح السفينة المتضررة وإعادتها إلى حالتها الأصلية قبل نهاية الشهر المقبل، تزامنًا مع اجتماع اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري. إخفاق في مشروع رمزي المدمرة المتضررة تُعد من نفس طراز "تشوي هيون"، وهي مدمرة هجومية متعددة المهام دُشنت في أبريل الماضي في مدينة نامبو على الساحل الغربي. وكان يُنظر إلى هذه الفئة الجديدة من السفن الحربية على أنها جزء من خطة بحرية استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية والهجومية البحرية لكوريا الشمالية في مواجهة الضغوط الإقليمية والدولية. الحادث لا يهدد فقط سمعة المشروع العسكري، بل يسلط الضوء على هشاشة البنية الفنية والهندسية في الصناعات العسكرية الكورية الشمالية رغم ما يُروَّج من تقدم تكنولوجي. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4yNDYg جزيرة ام اند امز GB

«القبة الذهبية» تُغري أوتاوا.. كندا تبحث الدخول تحت «مظلة ترامب»
«القبة الذهبية» تُغري أوتاوا.. كندا تبحث الدخول تحت «مظلة ترامب»

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • العين الإخبارية

«القبة الذهبية» تُغري أوتاوا.. كندا تبحث الدخول تحت «مظلة ترامب»

كشف رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أنّ بلاده تجري مناقشات رفيعة المستوى مع واشنطن بشأن احتمال الانضمام إلى مشروع "القبة الذهبية". و"القبة الذهبية" هي النظام الدفاعي الصاروخي المتطور الذي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بنائه لحماية الولايات المتحدة وحلفائها من التهديدات الباليستية والصاروخية المتقدمة. وقال كارني خلال مؤتمر صحفي: "لدينا القدرة، إذا ما رغبنا بذلك، على المشاركة في القبة الذهبية من خلال استثمارات بالشراكة مع الولايات المتحدة. هذا أمر ندرسه وناقشناه على مستوى رفيع". ويرى مراقبون أن توجّه كندا نحو "القبة الذهبية" يعكس اهتمامًا متزايدًا من أوتاوا بتعزيز دفاعاتها في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية العالمية، وتطور قدرات الخصوم في مجالات الصواريخ الأسرع من الصوت والتكنولوجيا العسكرية الفضائية. إلا أن هذا التوجّه لا يخلو من التحفظات، سواء على الصعيد الداخلي أو من قبل خبراء الأمن والدفاع، لا سيما في ظل الجدل الواسع الذي يرافق مشروع "القبة الذهبية" منذ إعلانه. حلم ترامب الواعد والمكلف ويستند مشروع "القبة الذهبية" إلى تصور أمريكي لإقامة درع دفاعي متعدد الطبقات، مستوحى من "القبة الحديدية" الإسرائيلية، لكنه مخصص لاعتراض صواريخ أكثر تطورًا وخطورة، منها الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وصواريخ كروز، والصواريخ الأسرع من الصوت. ووفقًا لتقارير إعلامية، فإن المشروع مدعوم بمقترح إنفاق ضخم قُدِّر مبدئيًا بـ 25 مليار دولار، ضمن ميزانية توسعية للبنتاغون طرحها الحزب الجمهوري. لكن تقديرات الخبراء تشير إلى أن التكلفة الفعلية قد تصل إلى مئات المليارات أو حتى تريليونات الدولارات، بسبب الحاجة إلى منظومة واسعة من الأقمار الصناعية والصواريخ الاعتراضية. تحديات تقنية وعملياتية رغم التفاؤل الرسمي، تواجه "القبة الذهبية" تحديات فنية وعسكرية جسيمة. فقد أشار خبراء الدفاع إلى أن فعالية النظام في بيئة تهديد متعددة الاتجاهات تبقى محل شك، خاصة في حال تعرّضه لهجمات متزامنة أو تشويش إلكتروني. وفي جلسة استماع بالكونغرس، سأل النائب الديمقراطي سيث مولتون مسؤولي البنتاغون عن مدى قدرة النظام على صد هجوم محتمل من روسيا أو التصدي لصواريخ تُطلق من البحر، ليرد المسؤولون باعتراف ضمني بوجود "ثغرات كبيرة" تتطلب سنوات من التطوير والتجريب. وفي سياق آخر، أثار كارني الجدل من جديد عندما علّق على حادث إطلاق القوات الإسرائيلية أعيرة تحذيرية قرب وفد دبلوماسي أجنبي في الضفة الغربية المحتلة، ضم أربعة دبلوماسيين كنديين، واصفًا الحادث بـ"المرفوض بالكامل". وطالب كارني بتوضيح عاجل من الجانب الإسرائيلي، مؤكداً أن وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند استدعت السفير الإسرائيلي في أوتاوا للحصول على إجابات. هذه التصريحات تعكس موقفًا كنديًا حادًا في قضايا الشرق الأوسط، في وقت تسعى فيه أوتاوا لتعزيز شراكتها الدفاعية مع واشنطن، دون الانجرار إلى مواقف تتعارض مع سياساتها الخارجية التقليدية. aXA6IDQxLjcxLjE0Mi43OSA= جزيرة ام اند امز NG

الخارجية الروسية تعلن عن ترتيب زيارة رسمية لزعيم كوريا الديمقراطية إلى البلاد
الخارجية الروسية تعلن عن ترتيب زيارة رسمية لزعيم كوريا الديمقراطية إلى البلاد

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ يوم واحد

  • سبوتنيك بالعربية

الخارجية الروسية تعلن عن ترتيب زيارة رسمية لزعيم كوريا الديمقراطية إلى البلاد

الخارجية الروسية تعلن عن ترتيب زيارة رسمية لزعيم كوريا الديمقراطية إلى البلاد الخارجية الروسية تعلن عن ترتيب زيارة رسمية لزعيم كوريا الديمقراطية إلى البلاد سبوتنيك عربي أعلن نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو، اليوم الأربعاء، بأن موسكو بصدد تنسيق زيارة زعيم كوريا الديمقراطية الشعبية كيم جونغ أون، إلى روسيا، دون الإفصاح... 21.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-21T04:23+0000 2025-05-21T04:23+0000 2025-05-21T04:23+0000 روسيا كوريا الشمالية وقال رودينكو لـوكالة "سبوتنيك": "أؤكد أن رئيس شؤون الدولة في جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (كيم جونغ أون)، تلقى دعوة من الرئيس الروسي فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين، للقيام بزيارة رسمية إلى روسيا، ونأمل أن نتفق من خلال القنوات الدبلوماسية على موعد وتواريخ وأجندة هذه المفاوضات".وأعلن ألكسندر ماتسيغورا، سفير روسيا لدى كوريا الديمقراطية الشعبية، أن موسكو وبيونغ يانغ، تعتزمان تبادل وفود رفيعة المستوى.وقال ماتسيغورا، في مقابلة مع صحيفة" إزفستيا " الروسية، يوم أمس الثلاثاء: "أعتقد أن تبادل الوفود سيتم قبل نهاية العام الحالي".ولفت السفير الروسي إلى أن "ذلك سيحدث بمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير كوريا، في 15 أغسطس (آب) المقبل، والذكرى الثمانين لتأسيس حزب العمال الكوري، في 10 أكتوبر(تشرين الأول) المقبل".وفي وقت سابق، قال رودينكو إن موسكو تعمل أيضا على مسألة زيارة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، لمواصلة الحوار الاستراتيجي مع كوريا الديمقراطية.الكرملين: تحرير مقاطعة كورسك أثبت مدى فعالية معاهدة الشراكة بين روسيا وكوريا الديمقراطية كوريا الشمالية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, كوريا الشمالية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store