
'المركزي اليمني' يتحدث عن خيارات أخرى لتجاوز العجز لا تتضمن طرح نقد جديد
يمن ديلي نيوز
: قال البنك المركزي اليمني، اليوم الأربعاء 21 مايو/أيار، إن الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا تملك العديد من الخيارات الداخلية والخارجية لتجاوز عجز الموازنة، ليس من بينها طرح نقد جديد.
وشدّد البنك المركزي في بيان له، تابعه 'يمن ديلي نيوز'، على أن خيار التمويل التضخمي، الذي يرفضه البنك وتحظى بمساندته كل من مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، ليس من الخيارات المطروحة، وذلك لعدة اعتبارات تفرضها مصلحة الوطن والمواطنين.
وأوضح البنك أن ما يتم تداوله في وسائل الإعلام بشأن نية السلطات النقدية طرح نقد جديد لتمويل عجز الموازنة 'شائعات'.
وشدّد المركزي اليمني على أن هذه الوسيلة مستبعدة تمامًا، وليست من بين الخيارات التي يقرّها أو يستخدمها البنك المركزي اليمني منذ ديسمبر 2021، ولا يمكن اللجوء إليها تحت أي ظرف أو ضغط، باعتبار ذلك تجاوزًا للسياسات الصارمة التي أقرّها مجلس الإدارة.
ودعا البنك المركزي الإعلاميين، خصوصًا المهتمين بالشأن الاقتصادي، إلى مراعاة الآثار المترتبة على التناول غير الدقيق لقضايا حساسة تمسّ حياة المواطنين واستقرارهم المعيشي والأمني.
وأشار إلى إمكانية التواصل مع البنك للاستيضاح قبل النشر، خاصةً فيما يتعلق بالمواضيع التي تثير البلبلة وتنعكس سلبًا على حياة المواطنين وأداء المؤسسات.
وكانت وسائل إعلام يمنية قد تحدّثت في وقت سابق عن نية الحكومة اليمنية اللجوء إلى خيار طباعة عملة جديدة لتغطية العجز الذي تعاني منه، وهو ما نفاه البنك.
مرتبط
البنك المركزي اليمني
الحكومة اليمنية
طبع عملة جديد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
سابقة حكومية: أول وزير يمني ينزل إلى الجبهات لتفقد القتال ميدانيًا!
ترأس وزير الاعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني، ورئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز، امس اجتماعاً موسعاً ضم رؤساء الهيئات وقيادات المناطق العسكرية الثالثة والسادسة والسابعة، ومدراء الدوائر ومستشاري رئيس هيئة الأركان وخلال الاجتماع نقل الإرياني للحاضرين تحيات فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانه أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، ودولة رئيس الوزراء سالم بن بريك، واخيه وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، وتقديرهم الكبير لتضحيات المرابطين في جبهات الشرف والعزة والكرامة. وقال الارياني "لقد شرفني فخامة الرئيس بتكليفي لزيارتكم والالتقاء بكم، وها أنا اليوم أقف أمامكم، لا لأحدثكم عن الشجاعة، فأنتم عنوانها، ولا عن التضحية، فأنتم رجالها"..مؤكداً أن أبطال الجيش الوطني هم الامل لهذا الوطن، والدرع الحصين للجمهورية، وسيفها الذي سيقطع يد الطغيان والوصاية الإيرانية. وحيا الوزير، رئيس هيئة الأركان العامة ورؤساء الهيئات والمناطق الذين اثبتوا للعالم أن الجيش اليمني ليس مجرد مؤسسة عسكرية، بل هو عقيدة وطنية، وحامل مشروع الدولة اليمنية الحديثة في وجه مليشيات الحوثي الإرهابية التي تخلّت عن كل معاني الوطنية، واختارت أن تكون خنجراً مسموماً في خاصرة اليمن وتعمل كأداة قذرة بيد نظام الملالي في طهران. وأوضح الإرياني، أن الجميع يدرك حجم التضحيات وكيف دفع الأبطال الدماء الزكية من أجل هذا الوطن، وتحملوا مالم يتحمله غيرهم..مشيراً إلى أن كل ذلك محل اجلال وتقدير الشعب والوطن وستكتب في اروع صفحات التاريخ. وخاطب الوزير ابناء الجيش الوطني بالقول "لستم وحدكم، فالشعب خلفكم، والمستقبل مرهون بثباتكم، والنصر معقود بأياديكم أنتم، ولا مجال للتراجع، ولا طريق أمامنا سوى النصر واستعادة اليمن، لا خيار ثاني، ولا مساومات، ولا حلول رمادية، نكون او لا نكون". وبين الوزير، أن مليشيا الحوثي لم تعد مجرد خطر محلي أو تمرد داخلي، بل أصبحت مصنفة رسمياً كجماعة إرهابية من قبل عدد من الدول والمؤسسات، وهذا التصنيف ليس مجرد وصف عابر، بل له تداعيات كبيرة..موكدا بأن التصنيف يعني أن هذه المليشيا لم ولن تصبح إطار شرعي، وأن قادتها معرضون للملاحقة والمساءلة القضائية، وتجميد أصولهم وأموالهم، وحظر التعامل معهم، كما يعني أيضاً أن أي جهة أو دولة تتعامل معهم ستكون في موقع الاتهام الدولي، وتحت طائلة العقوبات. وأردف "لقد أصبحت هذه المليشيات منبوذة، ومعزولة، ومحاصرة، ولا مستقبل لها، ولا مكان لها في يمن المستقبل، وأن مشروعها محكوم عليه بالانهيار، كما انهارت مشاريع الإرهاب والطائفية في أماكن أخرى". وتطرق الإرياني، إلى أن مليشيا الحوثي في أضعف حالاتها داخلياً وخارجياً، مرجعا ذلك إلى انهيار الدعم الإقليمي الذي كانت تتكئ عليه، والمتمثل بحالة الانهاك والعزلة التي تعاني منها مليشيات حزب الله اللبناني التي لم تعد كما كانت، والنظام والمليشيات في سوريا انتهوا الى غير رجعة، وإيران بالرغم من انها تواصل دعم مليشيات الحوثي وتمده بالسلاح والخبراء، إلا أنها تتوسل رفع العقوبات وتعرض استثماراتها للولايات المتحدة وللغرب. وأضاف الإرياني "أن كل ذلك ينعكس مباشرة على الحوثي، الذي سقطت كل شعاراته الزائفة التي لم تعد تنطلي على احد، وأصبح مجرد ظل لما كان يُروّج له، مكشوفا منبوذاً ومعزولاً، ينتظر المواطنين لحظة الخلاص منه"..مشدداً على ضرورة استثمار التحول في الموقف الدولي لنؤكد أن معركتنا ليست فقط وطنية، بل أيضاً جزء من معركة العالم ضد الإرهاب والدمار والتطرف. ووجه الإرياني، رسالة إلى كل القيادات والقوى والمكونات الوطنية، وإلى قادة الفكر والإعلاميين، والنشطاء في كل الساحات لتوحيد الصف، والترفع عن الخلافات، والتخلي عن الحسابات الضيقة، فاليمن فوق الجميع، ولا وقت للمناكفات، فعدونا واحد، ومصيرنا واحد، والنصر لن يُصنع إلا بوحدة الكلمة وصفاء النية وروح الفريق الواحد، داعياً الجميع ليكونوا سنداً لهذه المؤسسة الوطنية العظيمة، وظهيراً حقيقياً لقيادة الدولة والجيش في هذه المرحلة الدقيقة. من جانبه رحب رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الركن صغير بن عزيز باسم وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة وجميع منتسبي القوات المسلحة، بوزير الإعلام والثقافة والسياحة..معبراً عن شكره وتقديره لزيارات الوزير للقوات المرابطة في هذا الاتجاه الاستراتيجي (الجوف-مأرب وجزء من محافظة شبوة). واكد بن عزيز أن منتسبي القوات المسلحة على جاهزية قتالية وعملياتية كاملة متحلين بانضباط وروح معنوية عالية وفي أتم الاستعداد لتنفيذ كل المهام وانهم مدركين جيداً ما يمر به وطننا الحبيب من ظرف استثنائي بسبب خروج تنظيم مليشيات الحوثي الإرهابية عن الاجماع الوطني واستخدامها للغة السلاح والقتل بديلاً عن الحوار والاجماع. واشاد رئيس الأركان بتوجيهات فخامة الرئيس القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة وزير الدفاع بأن تكون القوات المسلحة على مستوى عالي من التدريب والتأهيل والجاهزية لتنفيذ مهامهم الموكلة إليهم، وتحقيق الأمن والاستقرار لليمن والتعامل بقوة وصلابة مع مليشيات الحوثي التي اعتدت وقتلت اليمنيين ودمرت ممتلكاتهم ومقدراتهم. حضر الاجتماع، رئيس هيئة العمليات اللواء الركن خالد الاشول، والمفتش العام للقوات المسلحة اللواء ركن عادل القميري، ورئيس هيئة الاستخبارات اللواء الركن احمد اليافعي، ورئيس هيئة الإسناد اللوجستي اللواء الركن عبدالعزيز الفقيه، وقائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن منصور ثوابة، وقائد المنطقة العسكرية السابعة اللواء الركن محمد رسام، ورئيس اركان المنطقة العسكرية السادسة العميد محمد بن راسية، ونائب رئيس هيئة القوى البشرية، ومدير دائرة العمليات الحربية، ومدير دائرة التوجيه المعنوي، وعدد من مستشاري رئيس هيئة الأركان. ويعد الوزير الارياني اول وزير يمني يخوض حراك حكومي ميداني ويتفقد جبهات القتال


المشهد اليمني الأول
منذ 30 دقائق
- المشهد اليمني الأول
اليمن يسقط الهيمنة الأمريكية.. الحاملة "ترومان" تغادر البحر الأحمر مثقلة بهزيمة كبيرة لم تعهدها واشنطن منذ الحرب العالمية الثانية ترومان
كانت الحاملة وهي تتموضع في البحار والمحيطات تشكل رعباً حقيقياً لدول العالم، لكن هذا كله انتهى في اليمن، فنيران القوات المسلحة كانت لها بالمرصاد، وعلى مدى أسابيع معدودة فضلت الحاملة الهروب، ومعها حققت الأمريكيون أول هزيمة لهم في تاريخ الحروب البحرية. وتبرز أهمية حاملات الطائرات في كونها تمثل قاعدة عسكرية متنقلة يمكن توجيهها وتحريكها إلى أي منطقة في العالم وفق الحاجة، كما تشكل نسبة 50% مما تملكه القوى العالمية من السلاح ذاته. وتمتلك الولايات المتحدة الأميركية تمتلك 11 حاملة طائرات، فيما لا تمتلك الصين وإيطاليا والمملكة المتحدة سواء حاملتي طائرات، وتمتلك كُلّ من روسيا والهند وفرنسا وإسبانيا حاملة طائرات واحدة لكل دولة، ما يدل على أن واشنطن تستحوذ على العدد الأكبر من الحاملات، وبفارق كبير جداً عن الدول العظمى. وترتبط العبارة الشهيرة 'دبلوماسية 100 ألف طن' بالدور الخفي لحاملات الطائرات الأمريكية حول العالم بوصفها أداة قوية لتعزيز الدبلوماسية وممارسة الضغط وتعزيز الردع، وتعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، عندما استخدمت القوى الاستعمارية الغربية أسلوبًا خاصًا لتأمين مصالحها الاستعمارية. ومن خلال حاملات الطائرات كان السياسيون والتجار الأمريكيون يفرضون إملاءاتهم على الدول الأخرى بدعم من الأسطول البحري دون الحاجة إلى الاستخدام العملياتي للسفن. وفي الوقت نفسه، كانت السفن الحربية تتمركز بالقرب من سواحل الدولة المستهدفة، وكانت الدولة المضيفة تُبلَّغ بوجود السفن الحربية على شواطئها. وفي هذا السياق يؤكد الخبير في الشؤون العسكرية العميد مجيب شمسان، أن معركة البحر الأحمر أسقطت هيبة الأسطول البحري وقضت على عبارته الشهيرة المتمثلة في دبلوماسية الـ 100 ألف طن. ويوضح في حديث خاص لقناة 'المسيرة' أن القوة البحرية الأمريكية بدأت تتآكل أمام الإبداع والابتكار اليمني، لافتاً إلى أن التكنلوجيا العسكرية اليمنية المعاصرة مثلت صدمة مدوية للعدو الأمريكي والإسرائيلي على حدٍّ سواء. ويبين أنه في الجولة الأولى من العدوان الأمريكي على اليمن والذي تزّعمت خلالها واشنطن تحالفاً سمى 'بحارس الازدهار' واجهت القوات المسلحة اليمنية بعض الصعوبات في التصدي للعدوان، غير أن استمرار المواجهة أسهم في تطوير القدرات العسكرية اليمنية وجعلها أكثر قدرة وكفاءة في التصدي للعدوان، وهو ما دفع غالبية الدول الأوربية والغربية إلى الانسحاب من التحالف التي تقوده أمريكا وبريطانيا. وبعد انتهاء الجولة الأولى من المواجهة لم تحقق أمريكا أيًّا من أهدافها المرسومة بالرغم من تنفيذها قرابة 1200غارة ضد البلد، وفي المقابل أسقطت القوات اليمنية 14 طائرة إم كيو9 وأرغمت من خلال العمليات العسكرية حاملات الطائرات [أيزنهاور، وروزفلت وإبراهام] على المغادرة. وحول هذه الجزيئة يؤكد العميد شمسان أن القوات البحرية الأمريكية أطلقت في المرحلة الأولى من العدوان على اليمن 80 صارخاً من نوعية إس إم 3 و40 صاروخاً إس إم 6 وأكثر من 130 صاروخاً توماهوك. وبعد توليه للمرة الثانية منصب الرئاسة الأمريكية تعهد ترامب بتأمين ملاحة العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر، وحمايتها من الضربات اليمنية، والقضاء الكلي على القوات اليمنية، حيث بدأ في منتصف مارس 2025م جولة ثانية من العدوان الأمريكي على اليمن. وعلى الرغم من استمرار التصعيد العدواني على اليمن لقرابة ثلاثة أشهر، واستخدام القوات الأمريكية أحدث ترسانتها العسكرية، إلا أنه أخفق في منع العمليات العسكرية أو الحد من القدرات العسكرية اليمنية. ولم تقتصر المسألة عند هذا الحد، بل مثلت العمليات العسكرية اليمنية تحديًّا كبيرًا للقوات الأمريكية أسهم في إسقاط 10 طائرات من طراز إم كيو9، وكذا سقوط طائرات إف 18 سوبر هورنت، وبلغ عددها 3. ويرى شمسان أن الأمريكي استخدم نصف أسطوله البحري في العدوان على اليمن؛ بهدف تحقيق أهدافه المرسومة وحفاظاً على الهيمنة الأمريكية في المنطقة، غير أن اليمن استطاع بفضل الله خلال الجولتين من المواجهة مع أمريكا إسقاط هيبة الردع الأمريكي وتكريس هزيمتها في المنطقة. ويلفت إلى أن الغطرسة الأمريكية وإصرارها على مواصلة المعركة ضاعف من الخسائر الاقتصادية للعدو الأمريكي، وعمد هزيمته في أهم الأسلحة التي بحوزته وتفاخر بها عالميًّا، موضحًا أنه كان على العدوّ الأمريكي الاستفادة من درس هزيمة وفرار حاملات الطائرات أيزنهاور، غير أن إصراره على المواجهة أسهم في تكرار الهزائم لحاملات الطائرات الخمس بدءاً بـ 'أيزنهاور' وختامًا بـ 'هاري ترومان'. وبحسب خبراء التسليح فأن كُلّ حاملة طائرات تحمل تسعة أسراب من المقاتلات ويتضمن السرب الواحد من (12) إلى (24) طائرة، وبالتالي فإن استخدام العدوان الأمريكي لخمس حاملات طائرات يوحي لنا أن تلك الحاملات احتوت على 45 سربًا من المقاتلات الأمريكية، وهو ما يثبت المساعي الأمريكية في تثبيت هيبة الردع الأمريكية. ويؤكد العميد شمسان أن أمريكا استنفدت كلّ خياراتها في سبيل استعادة هيبة الردع التي سقطت أمام القوات المسلحة اليمنية، مشيرًا إلى أن التكتيك اليمني الجديد دفع العدوّ لاستخدام أسلحته الاستراتيجية التي كانت مخبأة لمواجهة الدول العظمى أمثال روسيا والصين وإيران. وفي المجمل، فإن هزيمة القوات الأمريكية واستمرار العمليات العسكرية في عمق العدو الإسرائيلي تعكس التطوير المتنامي في القدرات العسكرية للقوات اليمنية، وتترجم عمليًّا مصاديق ووعود السيد القائد -يحفظه الله- وذلك بقوله: إن 'كُلّ اعتداء على اليمن يسهم في تطوير القدرات العسكرية'.


المشهد اليمني الأول
منذ 30 دقائق
- المشهد اليمني الأول
ناشيونال إنترست: استهداف ميناء حيفا تصعيد خطير يفاقم الخطورة على كيان العدو ميناء
أكدت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية أن استمرار الهجمات اليمنية على مطار اللد سيشل اقتصاد كيان العدو الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استهداف ميناء حيفا سيفاقم الخطورة على إسرائيل إذ يمثل أكثر من 36% من حركة البضائع وعائداته تتجاوز 92 مليار دولار. ووصفت المجلة استهداف مطار اللد المسمى صهيونيًا 'بن غوريون' بالتصعيد الخطير، لافتة إلى أن الاستهداف المتكرر للمطار يهدد السياحة بشكل كبير جدًا. وأوعزت المجلة نجاح استراتيجية القوات اليمنية إلى الوقت، مشيرة إلى أن القوات اليمنية بارعة في التمييز بين الفرص الاستراتيجية الحقيقية والزائفة. ولفتت إلى أن التهديدات القادمة من اليمن تجعل المجرم نتنياهو وحكومته يعيدون التفكير في إمكانية هزيمة المقاومة حماس، موضحة أنه من المرجح أن يواصل الجيش اليمني تكتيكه الناجح في فرض الملاحة على 'إيلات' وحيفا ومطار اللد. وشددت مجلة ناشيونال إنترست على أن الحصار الذي يتحدث عنه اليمنيون سيُلحق ضررًا بالغًا بإسرائيل.