logo
بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

ليبانون 24منذ 7 أيام

قبل ساعات من انطلاق مهرجان كان السينمائي ، اضطرت النجمة الأميركية هالي بيري إلى تغيير فستانها بعدما فوجئت بقواعد لباس جديدة اعتمدها المنظمون هذا العام، تمنع ارتداء الأزياء العارية أو الواسعة ذات الذيول الطويلة على السجادة الحمراء.
وخلال مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مدينة كان الفرنسية ، أعربت بيري ، العضو في لجنة تحكيم الدورة الحالية، عن استغرابها من التعليمات الجديدة، وقالت: "كان لديّ فستان رائع من تصميم جوبتا كنت أنوي ارتداءه هذا المساء ، لكن لا يمكنني ذلك لأن ذيله كبير جدا".
وأضافت الحائزة على جائزة الأوسكار عام 2001: "اضطررت لتغيير اختياري. ومع ذلك، أعتقد أن الحد من الأزياء العارية ربما يكون قرارا جيدا أيضا".
وأوضحت إدارة المهرجان أن التعليمات الجديدة تهدف إلى تسهيل حركة الضيوف على السجادة الحمراء وفي صالات العرض ، وسط شكاوى متكررة في السنوات الأخيرة من أن بعض الأزياء تعيق الحركة وتسبب إرباكا أثناء الجلوس.
وأشار المنظمون إلى أنهم يحتفظون بالحق في منع أي شخص لا يلتزم بالقواعد الجديدة من المرور علىالسجادة الحمراء.
وكان مهرجان كان قد شهد خلال السنوات الماضية إطلالات ملفتة للنجوم والنجمات، شملت فساتين شفافة وأزياء مكشوفة وذيول ضخمة امتدت لأمتار، ما دفع المهرجان إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة هذا العام.(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

20 May 2025 14:33 PM كايتي بيري توقف حفلها وتوبخ معجب بسبب أورلادنو بلوم... ما القصة؟
20 May 2025 14:33 PM كايتي بيري توقف حفلها وتوبخ معجب بسبب أورلادنو بلوم... ما القصة؟

MTV

timeمنذ 11 ساعات

  • MTV

20 May 2025 14:33 PM كايتي بيري توقف حفلها وتوبخ معجب بسبب أورلادنو بلوم... ما القصة؟

أوقفت المغنية كاتي بيري حفلها الموسيقيّ الأخير في نيفادا، لتوجّه كلاماً مباشراً بلهجة حادة إلى معجب متواجد في القاعة، متهمة إياه بإرسال رسائل خاصة إلى زوجها الممثل البريطاني أورلاندو بلوم. وكانت بيري تُحيي حفلها ضمن جولتها العالمية "Lifetimes" حين توقفت فجأة عند إحدى الأغاني لتجلس على ركبتيها وتنظر مباشرة إلى المعجب، مهددة بطرده. ووجهت له كلاماً حاداً قائلة: "أعرف سبب وجودك هنا، إذا استمريت في مراسلة زوجي، سأضطر لإخراجك من الحفل"، ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: "أنا زوجته، وهو لي، فاصنع لنفسك حياة أخرى". من ناحيته، بدا المعجب مرتبكاً لكنه استقبل المفاجأة بحماسة، وتحولت اللحظة إلى جزء من العرض الفني، حيث أدّت بعدها كاتي إحدى أغنياتها الجديدة، ما جعل الجمهور يهلل ويصفق بحماس. ولم تكن هذه الرسالة حقيقية أو انفعالية، بل جاءت كجزء من استعراض فني مع الأغنية التي أصدرتها عام 2024 بعنوان "I'm His, He's Mine". وتأتي هذه اللقطة وسط جدل واسع أثارته بيري بعد رحلتها الفضائية القصيرة التي دامت 11 دقيقة برفقة لورين شانسيز خطيبة جيف بيزوس، والتي عرضتها لانتقادات من بعض الجماهير والمشاهير، بين من اتهموها بالكذب وتزييف القصة، ومن اعتبر هذه الرحلة غير ملائمة في ظل ظروف العالم القاسية حالياً.

صور مكياج النجمات صاحبات البشرة السمراء في مهرجان كان 2025
صور مكياج النجمات صاحبات البشرة السمراء في مهرجان كان 2025

النهار

timeمنذ 12 ساعات

  • النهار

صور مكياج النجمات صاحبات البشرة السمراء في مهرجان كان 2025

ينطوي ابتكار مكياج السجادة الحمراء المثالي للبشرة السمراء على توازن مدروس بين الألوان الغنية واللمسات النهائية الكثيفة والمستحضرات عالية الجودة التي تظهر بشكل جميل تحت الأضواء الساطعة. في ما يلي صور مكياج النجمات صاحبات البشرة السمراء في مهرجان كان 2025، ودليل شامل يعتمد على تقنيات بسيطة للحصول على إطلالتهنّ. خطوات عمل مكياج البشرة السمراء بأسلوب النجمات في كان 2025 للحصول على مكياج مثالي للبشرة السمراء، اعتمدي الخطوات التالية: ابدئي بقاعدة متألقة ومعدة جيداً باستخدام مرطبات مرطبة وبرايمر يعزز التوهج. اختاري كريم أساس بلمسات نهائية وألوان تحتية تتناسب مع الألوان الذهبية أو الحمراء أو الزيتونية، وليس الرمادية. استخدمي الهايلايتر الكريمي باللون البني الغني والذهبي الدافئ لنحت الوجه من دون أن يبدو قاسياً. إلجئي إلى ظلال العيون بلون البني الغامق والبرغندي للحصول على نظرة ثاقبة تتحدّى عدسات الكاميرات. حددي الحواجب بشكل طبيعي، وعززي الرموش بكثافة خفيفة، وأضيفي لمسة درامية باستخدام الآيلاينر الدخاني. يجب أن تكون الشفاه متوازنة بألوان نيود مثل الكراميل أو البني الوردي، أو أن تكون بارزة بألوان التوت أو الأحمر الجريء، مع رسم الشفاه دائماً بمحدد شفاه داكن لإضفاء بُعد. ضعي اللمسات الأخيرة ببودرة ناعمة غير متكتلة، وطبّقي رذاذ تثبيت طويل الأمد. View this post on Instagram A post shared by Halle Berry (@halleberry) صور مكياج صاحبات البشرة السمراء على السجادة الحمراء تألّقت النجمات على سجادة كان الحمراء هذا العام بأسلوب أنيق يعزز مبدأ الحشمة على الموضة والتعري. وأبرز ما لفتنا إلى جانب الأزياء الراقية، مكياج النجمات، لذا، قررنا أن نشاركك صور مكياج النجمات صاحبات البشرة السمراء على وجه الخصوص. زوي سالدانا مشرقة بتقنية اللامكياج للبشرة السمراء روضة محمد تتألّق بالمكياج العربي الفخم والطبيعي في آن إيفا لونغوريا آسرة بالرموش الكثيفة ومكياج البشرة الفخم هالي بيري متألّقة بمكياج العيون الكثيف والبشرة البرونزية ريهانا ساحرة بمكياج لامع منعش وإشراقة البشرة السمراء

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً
كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

الفيلم، الذي يحمل عنوان "قضية 137"، يأتي امتداداً لتقليد سينمائي فرنسي عريق من الأفلام السياسية التي تبحث عن الحقيقة. ينتمي هذا العمل إلى تلك المدرسة التي تتقاطع فيها السينما مع التحقيق البوليسي، مستعيداً روح أفلام كلاسيكية مثل "إ مثل إيكار" لهنري فرنوي، حيث يقترب القاضي (إيف مونتان) من الحقيقة إلى درجة انها ستقضي عليه. بدأ مول مسيرته بانطلاقة مدهشة مع "هاري، صديق يريد لكم الخير' (2000)، الذي أصبح اليوم يُعدّ من كلاسيكيات السينما الفرنسية. بعد سنوات، عاد ليؤكد مكانته بـ"ليلة الثاني عشر" (2022)، الذي يدور أيضاً في أوساط الشرطة، ويتناول ظاهرة العنف ضد النساء. وقد حقق هذا العمل، بعد عرضه في قسم "كانّ بروميير"، صدى نقدياً وجماهيرياً واسعاً، تُوّج لاحقاً بسبع جوائز "سيزار"، المعادل الفرنسي لـ"الأوسكار". بعد أن تناول العنف القائم على النوع الاجتماعي، يأخذنا مول في جديده إلى منطقة أخرى من العنف: عنف الدولة ممثّلاً بالبطش البوليسي. يستلهم الفيلم من واقعة جرت في عام 2018، خلال ذروة احتجاجات "السترات الصفر" التي اجتاحت فرنسا، وخصوصاً باريس. عائلة من سان ديزييه، إحدى بلديات شمال شرق فرنسا المهمّشة والمنسيّة في عهد الرئيس ماكرون، قررت المشاركة في تلك الاحتجاجات، التي اتّسمت بتبادل العنف بين المتظاهرين وقوات الأمن. لكن رصاصة مطاطية أطلقها أحد عناصر الشرطة على ابن تلك العائلة، ستغيّر مجرى حياته إلى الأبد. هنا تدخل ستيفاني (تؤدي دورها ببراعة ليا دروكير)، وهي محقّقة تعمل في المفتشية العامة للشرطة الوطنية – الجهاز المسؤول عن التحقيق في تجاوزات الشرطة – في صلب القضية، منكبّةً عليها بكلّ كيانها، إلى أن تصطدم بحدود العدالة وحدود النظام نفسه الذي تعمل في كنفه. يأخذنا الفيلم إلى قلب واقع معقّد ومتشابك. فستيفاني، التي ترفع لواء العدالة وتؤمن برسالتها إيماناً مطلقاً، تجد نفسها ممزّقة بين طرفين متنافرين: من جهة، الشرطة – المؤسسة التي تنتمي إليها بيئتها كاملةً، بما في ذلك زوجها وأصدقاؤها – ومن جهة أخرى، عائلة الضحية التي تتضامن معها بصدق، كونها تنتمي إلى الطبقة الاجتماعية نفسها وتدرك حجم الظلم الواقع عليها. من هذا الصراع الحاد بين الواجب المهني والضمير الإنساني، يولد فيلم يهدف إلى رد الاعتبار لضحايا عنف السلطة. لكنه لا يفعل ذلك من خلال استعراض معاناة الضحية فحسب، بل ينطلق من نقطة غير مألوفة: زاوية من يحرص على المحاسبة، من يعمل من داخل النظام لمحاولة إصلاحه ومنع تكرار الحالات الشاذة فيه. يقدّم مول عملاً سينمائياً تتشابك فيه الخطوط وتتصادم المصالح، طارحاً أسئلة أخلاقية بلا أحكام جاهزة. فبعد مسار طويل من التحري وجمع الأدلة، يبقى السؤال معلقاً: هل ستتمكن ستيفاني من جر الجناة إلى قاعة المحكمة ومحاسبتهم؟ وهل يمكن المؤسسة القضائية أن تواجه منظومة أمنية ترى في نفسها حاميةً للأمن القومي، في وقت يتعاظم فيه الغضب الشعبي تجاهها منذ احتجاجات "السترات الصفر" وما أعقبها من عنف وقمع ممنهج؟ مع "قضية 137" نجد أنفسنا حرفياً داخل النظام بكل تفاصيله. نشهد آليات التحقيق والأساليب المعتمدة، وكم هو مذهل أن نرى كيف باتت التكنولوجيا الحديثة تخدم في آنٍ واحد كلاً من العدالة... والقمع! نتابع سير التحقيق، نتلمّس نتائجه التي تصطدم مراراً بجدار "المصلحة العامة" كما تراها الدولة، تلك التي تُستخدم كحجة لتبرير الصمت أو التستّر. لكن الأهم من ذلك هو التحوّل الذي يُحدثه هذا التحقيق في داخل وجدان ستيفاني. يطلب منها أن تكتفي بنصف الحقيقة. يُطلب منها أن تُقصي قلبها ومشاعرها من القضية كي لا تُتّهم بالانحياز إلى الضحية، وأن تلتزم الحياد البارد لمعايير المهنة، حتى لا يُمسّ موقعها. هذا ليس مجرد فيلم سياسي كبير، بل مرافعة للضحية ولمسؤولية الدولة في حمايتها. إنه فيلم عن الثقة المهجورة في من يُفترض أن يحمي الناس، عن هشاشة العلاقة بين المواطن والسلطة، وعن التصدّعات التي تشوب تلك العلاقة. النص، الذي تشاركه مول مع رفيق دربه المخرج جيل مارشان، يتمتّع بقدر عالٍ من النزاهة الفكرية والنقد الشجاع، فهو يُنصت إلى جميع الأطراف ويمنحهم مساحة متساوية للتعبير، من دون شعارات أو تبسيط. لكنه في النهاية يترك الكلمة الأخيرة للمشاهد، الذي سيخرج من الفيلم وهو يحمل رؤية دقيقة وشاملة عن النظام البوليسي الفرنسي، وعن شبكة العلاقات المعقّدة بين الأفراد والسلطة. العلاقات التي لا تقتصر على التوتر بين الدولة والمواطن فحسب، بل تمتد لتكشف عن مواجهات داخلية صامتة، لكنها عميقة، بين عناصر الشرطة أنفسهم – بعيداً من الاستقطابات، وبمنأى عن أي حلول جاهزة. يقدّم مول فيلماً كلاسيكياً مشدود العصب، يخلو تماماً من عناصر الحركة التقليدية المرتبطة بأفلام التشويق والإثارة. لا مطاردات، لا مؤثرات تُلهب الحواس، بل توتر صامت يحبس الأنفاس، نابع من الإيقاع المدروس، والمفارقات المعقّدة التي تنفجر داخلياً بقوة تفوق أي رصاصة تُطلق. العالم البوليسي، بكل تفاصيله المعتادة، يُقدَّم هنا بواقعية شبه وثائقية، لكن مول لا يسلك طريق التوثيق المباشر، إنما يبني سرديته على الحوار والتفكير والتأمل، مُفسحاً المجال لسيناريو محكم يوفّر لحظات خفيفة من الدعابة، تساهم في منح الفيلم مصداقية وعمقاً إنسانياً. هذا عمل يبيّن الفرق الجوهري بين مقاربة متسرعة وسطحية، وأخرى ناضجة، نابعة من بحث دقيق ونظرة فاحصة. "قضية 137" يُشعرنا أن صنّاعه يعرفون تماماً عمّا يتحدثون، وأن الفيلم يتقدّم بخطى واثقة نحو نهايته، من دون تردّد أو التباس. أما ليا دروكر في دور ستيفاني، فهي التجسيد الحي لهذا التوتر الذي يحكم الفيلم. طلّتها متماهية تماماً مع التناقضات: بين العدالة والانتماء، بين التضامن والمهنية، بين القانون والخلل الذي ينخره. من خلالها نلمس أن الفيلم لا يُعنى فقط بتعرية السلطة، بل أيضاً بنقد المجتمع الذي تحكمه منظومة متشابكة من الفساد وغموض الحدود بين ما هو أخلاقي وما هو قانوني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store