logo
لامين جمال يهدي والده هدية فاخرة في عيد ميلاده الـ18

لامين جمال يهدي والده هدية فاخرة في عيد ميلاده الـ18

أخبارنامنذ 6 أيام
قدّم نجم برشلونة الشاب، لامين جمال، هدية فاخرة لوالده منير نصراوي بمناسبة عيد ميلاده الثامن عشر، خلال الحفل الذي أقامه في عطلة نهاية الأسبوع. وانتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر لامين وهو يُهدي والده خاتمًا فاخرًا، في لفتة مميزة أثناء الاحتفال الذي حضره نحو 200 مدعو من مختلف المجالات.
الخاتم الذي قدّمه جمال لوالده جاء بتفاصيل فاخرة، لا يقل بريقه عن الهدية الفاخرة التي تلقاها اللاعب قبل أيام من المغني الدومينيكاني الشهير "إل ألفا". المغني أهدى لامين جوهرة مذهلة تفوق قيمتها 400 ألف دولار، وهي عبارة عن سلسلة من الذهب والألماس، صُممت خصيصًا من قبل دار "تاغيا دايموندز" في نيويورك، مع نقوش تُشير إلى مسيرة لامين جمال، حيث كتب عليها "أفضل هدية لأفضل لاعب في العالم. تهانينا أيها الأسطورة". الجوهرة كانت تزن حوالي 342 ألف يورو، بحسب ما كشفه المغني.
تجدر الإشارة إلى أن الحفل شهد أيضًا بعض الجدل، حيث تعرض لامين جمال لانتقادات بعد أن تم اتهامه بتوظيف "أقزام" في الحفل. وأثار هذا الجدل ردود فعل قوية من جمعية إسبانية للأشخاص قصار القامة.
ومع كل هذه الأحداث، يستمر لامين جمال في التألق في مسيرته مع برشلونة، حيث أظهرت مشاركاته في المباريات السابقة تطورًا كبيرًا، مما يعزز مكانته كلاعب واعد ومؤثر في الساحة الرياضية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة
بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة

الجريدة 24

timeمنذ 13 ساعات

  • الجريدة 24

بنسعيد يواكب تحضيرات فيلم "الأوديسة" بالداخلة

حط المخرج البريطاني الشهير كريستوفر نولان، رحاله بمدينة الداخلة، رفقة نجمة هوليوود تشارليز ثيرون، للإشراف على التحضيرات الأولية لفيلمه الجديد "الأوديسة"، الذي تقرر تصوير جزء من مشاهده في المغرب بميزانية فاقت 250 مليون دولار. ورافق وزير الشباب والثقافة والتواصل المهدي بنسعيد، طاقم عمل الفيلم، حيث حل قبل أيام بالداخلة من أجل مواكبة ميدانية لمراحل الإعداد، كما أجرى لقاءات مباشرة مع فريق الإنتاج، من ضمنهم المنتج التنفيذي الأمريكي توماس هايسليب، والمغربي زكرياء العلوي، للاطلاع عن كثب على الترتيبات التقنية واللوجستيكية الخاصة بهذا المشروع السينمائي الضخم. وأشار الوزير في تصريحاته، إلى أن المشروع السينمائي يمثل "محطة جديدة للسينما العالمية في المغرب"، ويعكس ثقة كبريات شركات الإنتاج في القدرات المتوفرة، مضيفا أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ موقعها كمركز سينمائي إقليمي ودولي، على غرار التجربة الرائدة في ورزازات. ويرتقب أن يساهم تصوير هذا العمل الهوليوودي، في تشجيع العديد من المنتجين على تصوير أعمالهم بالداخلة، لاسيما أن المدينة تتميز بمؤهلات طبيعية وسياحية كبيرة.

المخرج العالمي "نولان" يحط الرحال بـ"الداخلة" لتصوير أضخم أعماله السينمائية بميزانية تفوق 250 مليون دولار
المخرج العالمي "نولان" يحط الرحال بـ"الداخلة" لتصوير أضخم أعماله السينمائية بميزانية تفوق 250 مليون دولار

أخبارنا

timeمنذ 13 ساعات

  • أخبارنا

المخرج العالمي "نولان" يحط الرحال بـ"الداخلة" لتصوير أضخم أعماله السينمائية بميزانية تفوق 250 مليون دولار

اختار المخرج السينمائي العالمي كريستوفر نولان مدينة الداخلة المغربية لتكون مسرحا لتصوير أحدث أفلامه الضخمة بعنوان "الأوديسة"، والذي ستشارك في بطولته النجمة العالمية تشارليز ثيرون، بميزانية خيالية تجاوزت 250 مليون دولار. نولان، الذي حلّ فعلا بالأقاليم الجنوبية للمملكة، عقد لقاء رفيع المستوى مع وزير الشباب والثقافة والتواصل محمد مهدي بنسعيد، خصص لبحث الترتيبات اللوجستيكية والتقنية المرتبطة بتصوير هذا العمل الضخم، الذي يُرتقب أن يُحدث رجة قوية في المشهد الثقافي والاقتصادي بالمنطقة. الوزير المغربي أكد أن هذا المشروع السينمائي يُعدّ محطة فارقة في مسار السينما الدولية بالمغرب، ويُجسد ثقة كبريات الشركات العالمية في المؤهلات الطبيعية والبشرية والتقنية التي تزخر بها مدينة الداخلة، التي باتت تُغري كبار المنتجين والمخرجين العالميين. ويُتوقع، حسب ذات المصادر، أن يُحدث تصوير فيلم "الأوديسة" ثورة اقتصادية وثقافية حقيقية في جهة وادي الذهب، من خلال خلق مئات مناصب الشغل، ودعم المقاولات المحلية، وإبراز صورة الداخلة على الصعيد الدولي، لاسيما في ظل الحوافز والتسهيلات التي تقدمها المملكة للمستثمرين في قطاع السينما، وفي مقدمتها التنوع الجغرافي، والاستقرار، والبنية التحتية المتقدمة.

من العنصرية إلى المجد.. هكذا وُلد غرور زلاتان إبراهيموفيتش
من العنصرية إلى المجد.. هكذا وُلد غرور زلاتان إبراهيموفيتش

WinWin

timeمنذ 19 ساعات

  • WinWin

من العنصرية إلى المجد.. هكذا وُلد غرور زلاتان إبراهيموفيتش

تصدر الأسطورة السويدي زلاتان إبراهيموفيتش محركات البحث ومنشورات رواد التواصل الاجتماعي على مدار سنوات طويلة مضت، ليس بسبب تألقه الكبير وأهدافه الرائعة داخل الملعب فحسب، ولكن أيضاً نتيجة تصريحاته التي أثارت جدلاً وضجة على نطاق واسع عالمياً. ومثّل إبراهيموفيتش العديد من الأندية الأوروبية الكبرى، بينها برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي ومانشستر يونايتد الإنجليزي، بجانب الثلاثي الإيطالي العملاق المكون من يوفنتوس وإنتر ميلان، وميلان الذي اعتزل بين صفوفه. السر وراء شخصية زلاتان إبراهيموفيتش المثيرة للجدل في حديث مطول عبر قناة (+ Canal) الفرنسية، كشف إبراهيموفيتش في أثناء فترة احترافه بين صفوف باريس سان جيرمان عن السر وراء التصريحات المثيرة للجدل التي ظل يدلي بها بين حين وآخر، وقال: "هنا في فرنسا واجهت مشكلات مع سلوكيات الناس. تقولون إنني متغطرس أليس كذلك؟!". واستدرك: "لكن الشعب الفرنسي معروف بغطرسته، لذا فأنا مثلكم تماماً، وبالتالي يجب أن تحبوني لأني أمثل فرنسا بشكل رائع ". في هذا الإطار، سرد النجم المعتزل الملقب بـ "السلطان" السر وراء شخصيته القوية والمثيرة للجدل، لافتاً إلى أن الأمر يرجع في الأساس إلى أصوله البوسنية الكرواتية، والتي عانى بسببها كثيراً في أثناء فترتي الطفولة والمراهقة. وكشف إبراهيموفيتش عن تفاصيل واقعةٍ تعرّض لها في أكاديمية مالمو للشباب في السويد، وقال: "عندما وصلت إلى هناك، تعرضت لحادثة غريبة في التدريبات، وقتها عرقلني أحدهم وبعدها نهضت من مكاني وضربته برأسي من شدة الغضب". وزاد: "كان والد هذا اللاعب يعمل ضابط شرطة، وقّع خطاباً للنادي يطلب طردي وأعطى تلك الورقة لجميع لاعبي الفريق، ومكتوب فيها: وقعوا هذا إذا كنتم توافقون على طرد زلاتان! هل تتخيل شعوري وقتها؟". وفسر: "شعرت أنني لا أنتمي إليهم، وكأنني شخص غير مرغوب فيه تماماً. لم يتقبلوا سلوكي ولم يتقبلوني كشخص، ولم يشعروني بالترحيب، كنت مختلفاً عنهم كلياً، من حيث الوجه والملامح، لم أكن أشقر ولم تكن بشرتي شديدة البياض مثلهم. تعين عليَّ أن أبذل مجهوداً أكبر لأكون مثلهم". وألمح نجم مانشستر يونايتد السابق إلى أنه تعرّض لنفس الاضطهاد من وسائل الإعلام في السويد، وقال: "ماذا يفعلون؟ هل دافعوا عني ولو لمرة واحدة؟ على العكس تماماً، أنا دائماً مُعرّض للهجوم المستمر منهم". وأكمل: "ربما لو كان اسمي أندرسون أو سيفنسون (يقصد الأسماء ذات الأصول السويدية) لدافعوا عني، حتى لو سرقت بنكاً". واستدرك بلهجة قوية قائلاً: "لكن هذه العنصرية تزيدني قوة، ربما تكون عنصرية خفية لكنها موجودة على أي حال وأنا متأكد من ذلك، وفي النهاية أنا أعظم لاعب في تاريخ السويد، ولم يفعل أي منهم ما فعلته". أشهر تصريحات زلاتان إبراهيموفيتش لم يحقق زلاتان إبراهيموفيتش النجاحات المرجوة خلال رحلته مع برشلونة ودخل في خلافات حادة مع المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وقال وقتها: "عندما تتعاقد معي، فأنت تشتري سيارة فيراري"، منتقداً طريقة الاعتماد عليه داخل الملعب. وفي 2016 انتقل زلاتان إبراهيموفيتش إلى مانشستر يونايتد وهو بعمر 35 عاماً، في صفقة أثارت الشكوك لكنه علّق بكل ثقة وقال: "أنا مثل النبيذ، أصبح أفضل كلما تقدمت في العمر". وبعد أول مباراة مع لوس أنجلوس غالاكسي الأمريكي، وجه رسالة للجماهير وقال: "أردتم زلاتان هنا، ومنحتكم ما تريدون"، ورغم ذلك يرى زلاتان إبراهيموفيتش أن تصريحاته تعكس قدراً كبيراً من الثقة بالنفس وليس الغرور عكس ما يتصوره البعض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store