
طقس الأربعاء .. الأرصاد: الفرصة مهيأة لتكوّن السحب الممطرة على المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية غربية إلى غربية بسرعة 15-30 كم/ساعة على الجزء الشمالي والأوسط وغربية إلى شمالية غربية بسرعة 20-55 كم/ساعة على الجزء الجنوبي، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف على الجزء الشمالي والأوسط، ومن متر إلى أعلى من مترين ونصف على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج على الجزء الشمالي والأوسط ومتوسط الموج إلى مائج على الجزء الجنوبي، فيما ستكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي غربية إلى شمالية غربية بسرعة 12-25 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
المسند: ذروة الحر السنوية في المملكة غالبًا بين أواخر يوليو ومطلع أغسطس
أوضح أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند، أن أشد فترات السنة حرارة في السعودية عادة ما تسجل خلال العشر الأخير من يوليو والعشر الأول من أغسطس، مشيرًا إلى أن متوسط درجات الحرارة في هذين الشهرين يكون متقاربًا، بل متماثلًا أحيانًا في بعض محطات الرصد الجوي. وبيّن المسند، في تغريدة عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن ذروة الحرارة السنوية ترتبط غالبًا بهذه الفترة من الصيف، حيث تسجل خلالها أعلى معدلات درجات الحرارة، مضيفًا أن شهر يوليو يعد -بوجه عام- أكثر حرارة بقليل من أغسطس، بفارق لا يتجاوز درجة مئوية واحدة في المتوسط. كما أشار إلى أن درجات الحرارة النهارية تبدأ في التحسن النسبي مع نهاية شهر سبتمبر، في دلالة على قرب انقضاء موسم الحر اللاهب تدريجيًا. وشدد المسند على أن التغيرات المناخية تظل تقديرية بناءً على السجلات المناخية الطويلة، مؤكدًا أن التفاوت بين شهري يوليو وأغسطس محدود جدًا، وأن الله وحده أعلم بما تخبئه التقلبات الجوية في كل عام.


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
ارتفاع ضحايا فيضانات تكساس إلى 131 وتحذير من اقتراب عواصف جديدة
ارتفع العدد الرسمي للوفيات الناجمة عن العواصف في أنحاء ولاية تكساس الأميركية، الاثنين، إلى 131، وحذرت السلطات من تجدد هطول الأمطار الغزيرة بعد 10 أيام من فيضانات منطقة هيل كانتري المفاجئة التي حولت نهر جوادالوبي إلى سيل مميت. ونشرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيراً من الفيضانات حتى صباح الثلاثاء، يتوقع هطول أمطار غزيرة في منطقة واسعة من وسط تكساس تمتد من ريو جراندي شرقاً إلى سان أنطونيو وأوستن. وشمل التحذير مقاطعة كير وأجزاء أخرى من هيل كانتري على امتداد نهر جوادالوبي لا تزال تتعافى من كارثة الفيضانات التي وقعت في الرابع من يوليو، واجتاحت مدينة كيرفيل، حيث مقر إدارة المقاطعة، ومخيماً صيفياً مسيحياً للفتيات على ضفاف النهر في بلدة هانت القريبة. ونُصح سكان المناطق المطلة على نهر جوادالوبي، وكذلك فرق البحث التي لا تزال تمشط ضفافه، بالبحث عن مناطق مرتفعة حتى زوال الخطر الجديد. وقال جريج أبوت حاكم تكساس، الاثنين، إن العواصف أودت بحياة 131 شخصاً على الأقل في الولاية منذ الرابع من يوليو، وسُجلت معظم هذه الوفيات في كيرفيل وما حولها، وذلك ارتفاعاً من العدد المعلن، الجمعة، والبالغ 120 ضحية. وأضاف أبوت أن 97 شخصاً لا يزالون مفقودين في منطقة كيرفيل الكبرى، بانخفاض عن أكثر من 160 شخصاً قالت السلطات إنهم في عداد المفقودين الأسبوع الماضي.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
ارتفاع وفيات فيضانات تكساس إلى 131 واقتراب عواصف جديدة
ارتفع العدد الرسمي للوفيات الناجمة عن العواصف في أنحاء ولاية تكساس الأميركية إلى 131 أمس الاثنين، وحذرت السلطات من تجدد هطول الأمطار الغزيرة بعد 10 أيام من فيضانات منطقة هيل كانتري المفاجئة التي حولت نهر غوادالوبي إلى سيل مميت. ونشرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرا من الفيضانات حتى صباح اليوم الثلاثاء يتوقع هطول أمطار غزيرة في منطقة واسعة من وسط تكساس تمتد من ريو غراندي شرقا إلى سان أنطونيو وأوستن. وشمل التحذير مقاطعة كير وأجزاء أخرى من هيل كانتري على امتداد نهر غوادالوبي لا تزال تتعافى من كارثة الفيضانات التي وقعت في الرابع من يوليو (تموز)، واجتاحت مدينة كيرفيل، حيث مقر إدارة المقاطعة، ومخيما صيفيا مسيحيا للفتيات على ضفاف النهر في بلدة هانت القريبة. ونُصح سكان المناطق المطلة على نهر غوادالوبي، وكذلك فرق البحث التي لا تزال تمشط ضفافه، بالبحث عن مناطق مرتفعة حتى زوال الخطر الجديد. وقال غريغ أبوت حاكم تكساس أمس الاثنين إن العواصف أودت بحياة 131 شخصا على الأقل في الولاية منذ الرابع من يوليو (تموز)، وسُجلت معظم هذه الوفيات في كيرفيل وما حولها، وذلك ارتفاعا من العدد المعلن يوم الجمعة والبالغ 120 قتيلا. وأضاف أبوت أن 97 شخصا لا يزالون مفقودين في منطقة كيرفيل الكبرى، بانخفاض عن أكثر من 160 شخصا قالت السلطات إنهم في عداد المفقودين الأسبوع الماضي.