
مسلسل فات الميعاد الحلقة 21.. صراع أحمد مجدي وأسماء أبو اليزيد بسبب حضانة ابنتهم
عرض الحلقة 21 من العمل، وذلك بعد حماسهم الشديد للأحداث خاصة بعد خروج الفنان أحمد مجدي من السجن في الحلقة السابقة من العمل، ليضع أسماء أبو اليزيد في أزمة كبيرة حيث ستدخل في صراع كبير معه حول حضانة ابنتهم.
مسلسل فات الميعاد الحلقة 21
تستعد منصة watch it الرقمية لـ عرض الحلقة 21 من مسلسل فات الميعاد وذلك خلال الساعات القليلة المقبلة، حيث يعرض العمل في تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة، وذلك قبل 24 ساعة من عرضها على شاشة التلفزيون وذلك وفقا لما رصده موقع
منذ قليل.
مسلسل فات الميعاد
بينما تعرض الحلقة 21 من مسلسل فات الميعاد على شاشة قنوات dmc في تمام الساعة الثامنة من مساء غدا السبت الموافق 12 من شهر يوليو، على أن تعاد عرضها في نفس اليوم على قناة dmc دراما في الساعة العاشرة مساء.
أحداث مسلسل فات الميعاد الحلقة 21
ومن المقرر أن تنقل أحداث مسلسل فات الميعاد الحلقة 21 مصير الفنانة أسماء أبو اليزيد بعد وفاة والدتها في الحلقة السابقة من العمل وهي الشخصية التي كانت تجسدها حنان سليمان، وخروج أحمد مجدي من السجن، لتدخل أسماء أبو اليزيد في صراع مع أحمد مجدي حول حضانة ابنتهم خاصة وأن الثنائى كان قد تزوجا من أشخاص آخرين، لذا ستكون ابنتها في حضانة والدها أو والدة والدها، فهل ستتنازل أسماء ابو اليزيد عن اي شيء في مقابل الحصول على ابنتها؟، هذا ما سترصد الحلقة 21 من مسلسل فات الميعاد والحلقات المقبلة من العمل.
مسلسل فات الميعاد
مسلسل فات الميعاد من بطولة النجوم أسماء أبو اليزيد، أحمد مجدي، سلوى محمد على، محمد علي رزق، أحمد صفوت، ولاء الشريف، هاجر عفيفي، فدوى عابد، محمد السويسى، محمد أبو داوود وحنان سليمان، وهو من تأليف ناصر عبد الحميد، عاطف ناشد وإسلام أدهم، وإشراف على الكتابة محمد فريد، ومن إخراج سعد هنداوي.
تفاصيل مسلسل فات الميعاد
ونال مسلسل فات الميعاد تفاعل كبير من الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، خاصة مع بداية الحلقات ومعاملة أحمد مجدي مع أسماء ابو اليزيد في فترة زواجهم وإصرار الأخيرة على الطلاق في وسط ذهول الفنان أحمد مجدي وكان رد فعل الجمهور على تلك المشاهد بهجوم كبير على الفنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
مي سمير: "اللعب في الدماغ" يكشف زيف خرافة بناء الأهرامات على يد كائنات فضائية
أكدت الكاتبة الصحفية مي سمير، مؤلفة الفيلم الوثائقي "اللعب في الدماغ" أن العمل يمثل ردًا علميًا موثقًا على الخرافات التي تزعم أن الكائنات الفضائية هي من شيّدت الحضارة المصرية القديمة، بما في ذلك الأهرامات، مشيرة إلى أن هذه المزاعم أصبحت تُطرح في وسائل إعلام دولية كأنها حقائق مسلَّم بها. وقالت مي، خلال لقائها مع الإعلامي أحمد فايق في برنامج "مصر تستطيع" على قناة dmc، إن الفيلم اعتمد على شهادات أكاديميين متخصصين في علم المصريات والآثار، بينهم باحثون غربيون، لتفنيد ما وصفته بـ"النظريات العنصرية" التي تُقصي الشعوب غير الغربية من الإنجازات الحضارية. وأشارت إلى أن أبرز مروّجي هذه الأفكار، مثل السويسري إريك فون دانيكن والأذربيجاني الأمريكي زكريا سيتشن، لا يمتلكون أي خلفية علمية في المصريات أو اللغات القديمة، مؤكدة أن ترجماتهم للنقوش والبرديات مزيفة وتم تفنيدها بالأدلة. من جانبه، أوضح مخرج الفيلم شريف مصطفى أن تلك الأكاذيب تُقدَّم للجمهور باستخدام تقنيات متطورة مثل المؤثرات البصرية والجرافيك والذكاء الاصطناعي، ما يجعلها أكثر إقناعًا لغير المتخصصين. وأضاف أن الفيلم استند إلى برديات وأدلة أثرية تثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن المصريين القدماء هم من بنوا أهراماتهم وحضارتهم العريقة. وشدد فريق العمل على أن الفيلم لا يكتفي بدحض الشائعات، بل يأتي في إطار مواجهة محاولات الهيمنة الثقافية الغربية والتشكيك في تاريخ مصر، عبر تقديم خطاب علمي توعوي يربط الهوية بالمعرفة.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
"اللعب في الدماغ".. وثائقى ل"المتحدة" يرد على خرافة بناء الكائنات الفضائية للأهرامات
استعرض الإعلامي أحمد فايق، في برنامجه "مصر تستطيع" المذاع عبر قناة dmc، الفيلم الوثائقي الجديد "اللعب في الدماغ"، الذي أنتجته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، للرد علميًا ووثائقيًا على المزاعم المتكررة حول قيام كائنات فضائية ببناء الأهرامات في مصر. وخلال استضافته لصُنّاع الفيلم، كشف المخرج شريف مصطفى أن هذه المزاعم تُقدَّم عبر أفلام وبرامج غربية بطريقة "مبهرة وجذابة"، تعتمد على مؤثرات بصرية وصوتية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يجعلها قابلة للتصديق لدى الجمهور غير المتخصص، مؤكدا أن الفيلم يرد على هذه الخرافات عبر أدلة أثرية موثقة، من بينها برديات اكتُشفت في البحر الأحمر ووادي الجرف، توثق يوميات بناء الأهرامات على يد مهندسين وعمال مصريين قدماء. كما أوضحت الكاتبة الصحفية مي سمير، كاتبة الفيلم، أن أخطر ما في هذه النظريات هو أن مروّجيها لا يمتلكون أي خلفية علمية أو تاريخية، وعلى رأسهم السويسري إريك فون دانكن، والأذربيجاني الأمريكي زكريا سيتشن، الذي زعم زورًا أنه ترجم نصوصًا سومرية تؤكد مشاركة كائنات فضائية في بناء الحضارات القديمة، وهو ما فنده علماء لغات قديمة أثبتوا بطلان ترجماته. وأكد صُنّاع الفيلم أن العمل مرّ بمراحل تطوير عديدة، بدأت بفيلم قصير ثم تطور إلى نسخة موسعة بعد التعمق في البحث وتوسيع دائرة التوثيق. وأشاروا إلى أن وسائل الإعلام الغربية الكبرى تتبنى بشكل غير مباشر هذه النظريات، بينما تغيب عنها الأصوات العلمية الحقيقية التي توضح الحقائق.


صوت الأمة
منذ 4 ساعات
- صوت الأمة
"اللعب في الدماغ".. وثائقى لـ"المتحدة" يرد على خرافة بناء الكائنات الفضائية للأهرامات
استعرض الإعلامي أحمد فايق، في برنامجه "مصر تستطيع" المذاع عبر قناة dmc، الفيلم الوثائقي الجديد "اللعب في الدماغ"، الذي أنتجته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، للرد علميًا ووثائقيًا على المزاعم المتكررة حول قيام كائنات فضائية ببناء الأهرامات في مصر. وخلال استضافته لصُنّاع الفيلم، كشف المخرج شريف مصطفى أن هذه المزاعم تُقدَّم عبر أفلام وبرامج غربية بطريقة "مبهرة وجذابة"، تعتمد على مؤثرات بصرية وصوتية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما يجعلها قابلة للتصديق لدى الجمهور غير المتخصص، مؤكدا أن الفيلم يرد على هذه الخرافات عبر أدلة أثرية موثقة، من بينها برديات اكتُشفت في البحر الأحمر ووادي الجرف، توثق يوميات بناء الأهرامات على يد مهندسين وعمال مصريين قدماء. كما أوضحت الكاتبة الصحفية مي سمير، كاتبة الفيلم، أن أخطر ما في هذه النظريات هو أن مروّجيها لا يمتلكون أي خلفية علمية أو تاريخية، وعلى رأسهم السويسري إريك فون دانكن، والأذربيجاني الأمريكي زكريا سيتشن، الذي زعم زورًا أنه ترجم نصوصًا سومرية تؤكد مشاركة كائنات فضائية في بناء الحضارات القديمة، وهو ما فنده علماء لغات قديمة أثبتوا بطلان ترجماته. وأكد صُنّاع الفيلم أن العمل مرّ بمراحل تطوير عديدة، بدأت بفيلم قصير ثم تطور إلى نسخة موسعة بعد التعمق في البحث وتوسيع دائرة التوثيق. وأشاروا إلى أن وسائل الإعلام الغربية الكبرى تتبنى بشكل غير مباشر هذه النظريات، بينما تغيب عنها الأصوات العلمية الحقيقية التي توضح الحقائق.