logo
عاجل/ إندلاع حريقين في هذه الولاية..

عاجل/ إندلاع حريقين في هذه الولاية..

تورسمنذ 3 أيام

كما شهدت منطقة عين بلوين خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، حريقين منفصلين، اتى الأول على حوالي 1 هكتار من الحقول، في حين لا يزال الحريق الثاني متواصلاً إلى حدود اللحظة، ويتم التعامل معه من قبل فرق الحماية المدنية، حسبما نقلته اذاعة الديوان عن مصدر من الحماية المدنية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد
بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد

Babnet

timeمنذ 20 ساعات

  • Babnet

بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد

خُصّص اجتماع جهوي موسع التأم اليوم الأربعاء بمقر ولاية بنزرت، لضبط آخر الاستعدادات الجهوية لانجاح موسم الحصاد بولاية بنزرت، وأفضى إلى الاتفاق على موعد الاثنين المقبل 9جوان الجاري 2025 لإعطاء إشارة إنطلاق موسم حصاد وتجميع صابة الحبوب بالجهة. وبالمناسبة، بيّنت مصالح المندوبية الجهوية للفلاحة ببنزرت أنّ تقديرات الانتاج تعادل هذا الموسم حوالي 2،55 مليون قنطار أي بمعدل 26 قنطار في الهكتار الواحد، وذلك بعد بذر 176 الف هكتار منها 99 الف هكتار من الحبوب، و60 الف هك من الاعلاف، و14 الف هكتار من البقول الجافة، و3 آلاف هكتار من الزراعات الصناعية، وان وأضافت أن جميع أعضاء خلايا اليقظة والمتابعة للموسم عملت على توفير المستلزمات الواجبة لانجاح الموسم، عبر تخصيص 326 آلة حصاد والتي تعتبر كافية لجمع الصابة، مع توفير الكميات اللازمة من تل الربط واكياس جمع المحصول، وضبط خطط عملية لنقل المحصول، وتهيئة مراكز التجميع البالغ عددها 32 مركزا، ومستودعا محوريا بمنطقة حافر مهر ببنزرت الجنوبية بطاقة خزن غير مسبوقة تعادل 500 الف قنطار. كما انطلقت اللجنة الجهوية التحضيرية لموسم الحصاد في تنفيذ عديد البرامج التوعوية والتحسيسية والارشادية وايضا الفنية الموجهة لكافة الاطراف المعنية، وخاصة الفلاحين والمجمعين، من خلال دعوتهم إلى تحسين ظروف التجميع والخزن وصيانة آلات الحصاد والوقاية من الحرائق، إلى جانب الانطلاق في مسح جوانب الطرقات والمسالك الفلاحية بمختلف مناطق وأحواض الانتاج عن طريق المجلس الجهوي للولاية ومصالح إدارتي التجهيز والفلاحة عبر تخصيص ما يزيد عن 8 آلات ماسحة. ومن جانبه، أشار والي بنزرت، سالم بن يعقوب، لدى إشرافه على الجلسة، إلى أهمية موسم الحصاد لهذه السنة بالجهة بالنظر لحاجيات البلاد من الحبوب في ظلّ الظروف المناخية والعالمية المحيطة، مشددا على ضرورة التصدي لكل محاولات التجميع والتسويق العشوائي والموازي للحبوب. ولاحظ أنّه تم العمل على جميع الإجراءات الكفيلة بتأمين الصابة من الحصاد الى التجميع والنقل والخزن بالتنسيق مع كل الهياكل ذات العلاقة الامنية منها والمهنية والمنظماتية والإدارية، وذلك في إطار اللجنة الجهوية المشتركة ونظيراتها المحلية المكلفة باليقظة ومساندة موسم الحصاد والتي ستكون في حالة إنعقاد دائم طيلة الموسم. والتأمت الجلسة بحضور جميع المعتمدين والكتاب العامين المكلفين بتسيير بلديات الجهة وممثلي المصالح الفلاحية والادارية والفنية الجهوية والمحلية، علاوة على ممثلي النسيج المنظماتي والمهني والهياكل الامنية، ومصالح الحماية المدنية والجيش الوطني. وتمت الإشارة بالمناسبة إلى تقدم تنفيذ مختلف الاجراءات الوقائية الخاصة بحماية الصابة من الحرائق من قبل مصالح الحماية المدنية وبقية الهياكل المتدخلة، وايضا في ما يتعلق بالنقل والاجلاء والخزن وغيرها من التدخلات اللوجستية والبشرية الواجبة لإنجاح الموسم.

بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد
بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد

تورس

timeمنذ 21 ساعات

  • تورس

بنزرت: تحديد تاريخ 9 جوان الجاري لانطلاق موسم الحصاد

وبالمناسبة، بيّنت مصالح المندوبية الجهوية للفلاحة ببنزرت أنّ تقديرات الانتاج تعادل هذا الموسم حوالي 2،55 مليون قنطار أي بمعدل 26 قنطار في الهكتار الواحد، وذلك بعد بذر 176 الف هكتار منها 99 الف هكتار من الحبوب، و60 الف هك من الاعلاف، و14 الف هكتار من البقول الجافة، و3 آلاف هكتار من الزراعات الصناعية، وان وأضافت أن جميع أعضاء خلايا اليقظة والمتابعة للموسم عملت على توفير المستلزمات الواجبة لانجاح الموسم، عبر تخصيص 326 آلة حصاد والتي تعتبر كافية لجمع الصابة، مع توفير الكميات اللازمة من تل الربط واكياس جمع المحصول، وضبط خطط عملية لنقل المحصول، وتهيئة مراكز التجميع البالغ عددها 32 مركزا، ومستودعا محوريا بمنطقة حافر مهر ببنزرت الجنوبية بطاقة خزن غير مسبوقة تعادل 500 الف قنطار. كما انطلقت اللجنة الجهوية التحضيرية لموسم الحصاد في تنفيذ عديد البرامج التوعوية والتحسيسية والارشادية وايضا الفنية الموجهة لكافة الاطراف المعنية، وخاصة الفلاحين والمجمعين، من خلال دعوتهم إلى تحسين ظروف التجميع والخزن وصيانة آلات الحصاد والوقاية من الحرائق، إلى جانب الانطلاق في مسح جوانب الطرقات والمسالك الفلاحية بمختلف مناطق وأحواض الانتاج عن طريق المجلس الجهوي للولاية ومصالح إدارتي التجهيز والفلاحة عبر تخصيص ما يزيد عن 8 آلات ماسحة. ومن جانبه، أشار والي بنزرت ، سالم بن يعقوب، لدى إشرافه على الجلسة، إلى أهمية موسم الحصاد لهذه السنة بالجهة بالنظر لحاجيات البلاد من الحبوب في ظلّ الظروف المناخية والعالمية المحيطة، مشددا على ضرورة التصدي لكل محاولات التجميع والتسويق العشوائي والموازي للحبوب. ولاحظ أنّه تم العمل على جميع الإجراءات الكفيلة بتأمين الصابة من الحصاد الى التجميع والنقل والخزن بالتنسيق مع كل الهياكل ذات العلاقة الامنية منها والمهنية والمنظماتية والإدارية، وذلك في إطار اللجنة الجهوية المشتركة ونظيراتها المحلية المكلفة باليقظة ومساندة موسم الحصاد والتي ستكون في حالة إنعقاد دائم طيلة الموسم. والتأمت الجلسة بحضور جميع المعتمدين والكتاب العامين المكلفين بتسيير بلديات الجهة وممثلي المصالح الفلاحية والادارية والفنية الجهوية والمحلية، علاوة على ممثلي النسيج المنظماتي والمهني والهياكل الامنية، ومصالح الحماية المدنية والجيش الوطني. وتمت الإشارة بالمناسبة إلى تقدم تنفيذ مختلف الاجراءات الوقائية الخاصة بحماية الصابة من الحرائق من قبل مصالح الحماية المدنية وبقية الهياكل المتدخلة، وايضا في ما يتعلق بالنقل والاجلاء والخزن وغيرها من التدخلات اللوجستية والبشرية الواجبة لإنجاح الموسم.

تونس تتوقع محصول حبوب بـ1.7 مليون طن يغطي نصف الاستهلاك المحلي
تونس تتوقع محصول حبوب بـ1.7 مليون طن يغطي نصف الاستهلاك المحلي

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

تونس تتوقع محصول حبوب بـ1.7 مليون طن يغطي نصف الاستهلاك المحلي

قال عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الفلاحة والصيد البحري (منظمة المزارعين) محمد رجايبية إن تونس تتوقع محصول حبوب في حدود 1.7 مليون طن أي ما يشكل 50% من الاستهلاك المحلي مقدر بـ 3.4 ملايين طن سنوياً. وأكد رجايبية في حديث لـ"العربي الجديد" اليوم الأربعاء، أن "عمليات الجرد والتقييم التي قامت بها الهياكل المحلية لمنظمة المزارعين أظهرت أن محصول الحبوب من القمح الصلد واللين والشعير سيكون في حدود 1.7 مليون طن خلال الموسم الزراعي مقابل 1.1 مليون طن العام الماضي". وأفاد عضو المكتب التنفيذي بمنظمة المزارعين المكلف بالزراعات الكبرى بأن تقييمات المنظمة بشأن محصول الحبوب المتوقع تتقارب بنسبة عالية مع تقييمات وزارة الفلاحة التي توقعت بدورها محصولاً بنحو 1.8 مليون طن. وقبل أيام، قال وزير الزراعة التونسي، عز الدين بن الشيخ، في تصريحات إعلامية، إن محصول الحبوب سيسجل بزيادة أكثر من 64% عن محصول العام الماضي، وهو ما سيجعله أقوى موسم تشهده البلاد منذ خمس سنوات بعد مواسم جفاف متتالية. وتعود هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج الحبوب إلى تحسن هطول الأمطار في مناطق زراعية رئيسية في تونس. وبحسب محمد رجايبية، يتوقع أن تصل كميات الحبوب المجمعة مع انتهاء موسم جني محاصيل الحبوب إلى 1,1 مليون طن. وأفاد في سياق متصل بأن تجميع أكبر قدر ممكن من محصول الحبوب مرتبط بجاهزية مراكز التجميع وظروف نقل المحاصيل وتوفير الإمكانات المادية واللوجستية اللازمة للمزارعين في أثناء فترة الحصاد التي تنطلق الشهر الحالي. اقتصاد الناس التحديثات الحية التونسيون يواجهون غلاء أسعار الأضاحي في موسم مطير تعتبر تونس من أكبر مستهلكي الحبوب في العالم، حيث يعتمد نظامها الغذائي كثيراً على القمح اللين والصلب والشعير. وتستورد تونس ما يقرب من 50% من حاجاتها من الحبوب من روسيا، مع الاتحاد الأوروبي مورداً رئيسياً آخر. وعلى امتداد السنوات الماضي، بدد الجفاف الخطة الحكومية بزيادة طاقة إنتاج القمح بنسبة 50%، أُعلِنَت في يونيو/ حزيران 2022، عقب أزمة الصراع الروسي الأوكراني الذي قفز بسعر الحبوب إلى مستويات قياسية. وراهنت السلطات في تلك الفترة على توسع المساحات المخصصة لإنتاج القمح، وذلك بتخصيص 200 ألف هكتار إضافية بداية من موسم البذر 2022/2023. وأعلنت سلطات تونس قبل ثلاث سنوات وضع خطة طموحة لزيادة إنتاج القمح بنحو 50% بداية من سنة 2023، وذلك في إطار خطتها لتحسين الأمن الغذائي للبلاد بعد الأزمة الأوكرانية التي قفزت بسعر الحبوب إلى مستويات قياسية. وتضمن البرنامج الإصلاحي للاقتصاد خطة لرفع إنتاج الحبوب عبر توسعة المساحات المخصصة لإنتاج القمح، وذلك بتخصيص 200 ألف هكتار بهدف تحقيق اكتفاء ذاتي من القمح الصلب ورفع أسعار شراء الحبوب من المزارعين بنحو 50% وتوسيع رقعة الزراعة إلى 800 ألف هكتار مقابل معدل حالي للمساحات المزروعة بنحو 600 ألف هكتار. وتمثل زراعة الحبوب أحد أعمدة القطاع الفلاحي في تونس بمساهمة تُقدَّر بنحو 13% من القيمة الزراعية المضافة، وتستأثر بـ42% من مجموع المساحات المزروعة، وتوفر 9% من فرص العمل الفلاحية. وشهدت تونس هذا العام موسماً مطرياً جيداً، ما ساعد على زيادة محاصيل الحبوب المتوقعة وترميم المنظومات الغذائية الأساسية، وأهمها منظومتا الألبان والماشية اللتان عانتا بشدة من آثار الجفاف خلال السنوات الماضية. ويعد موسم حصاد الحبوب أحد أهم المواسم الزراعية في تونس، حيث يؤمن الإنتاج المحلي ما لا يقل عن ثلث حاجات البلاد من القمح الصلد والشعير، بينما تلجأ البلاد إلى توريد 80% من حاجاتها من القمح اللين الموجه لصناعة الخبز. وفي وقت سابق، أعلنت المديرة العامة لديوان الحبوب (حكومي) سلوى بن حديد، أن القدرة الوطنية لتجميع الحبوب وتخزينها (قمح صلد وقمح لين وشعير)، للموسم 2024/ 2025، تصل إلى أكثر من 1.5 مليون طن، وذلك خلال مقابلة أجرتها مع وكالة تونس أفريقيا للأنباء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store