logo
الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر : المعارض الخارجية تجسيد لدبلوماسية قطر الثقافية

الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر : المعارض الخارجية تجسيد لدبلوماسية قطر الثقافية

صحيفة الشرق٠٩-٠٥-٢٠٢٥

محليات
0
A+ A-
أكد السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، أن المعارض الخارجية تمثل ركيزة أساسية في استراتيجية المؤسسة، لتعزيز الحضور الثقافي لدولة قطر عالميا، مشيرا إلى أن هذه المشاركات تسهم في بناء جسور من التفاهم الثقافي، وتدعم الاقتصاد القائم على الإبداع.
وأوضح الرميحي، في حوار خاص لوكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن المعارض الخارجية تبرز الهوية الوطنية الغنية، وتسلط الضوء على تراث قطر الثقافي العريق وإبداع مجتمعها المتنامي، معتبرا أن الثقافة أصبحت منصة حيوية للحوار العالمي، تسهم في بناء روابط متينة مع مؤسسات مرموقة حول العالم، ما ينعكس إيجابا على تنمية المواهب ودعم الابتكار.
وأضاف أن هذه المعارض تعد إحدى أدوات الدبلوماسية الثقافية التي تُعزز مكانة قطر دوليا، وترسخ صورتها كدولة منفتحة تتبنى الحوار والتبادل، وتؤمن بأهمية الثقافة كجسر للتفاهم بين الشعوب.
وحول العلاقات الثقافية والمتحفية بين قطر وإيطاليا، خاصة في ضوء افتتاح معرض "بيتي بيتك" في البندقية، و"رحلة تصميم مع مارسيلو جانديني"، قال الرميحي: "إن هذه المبادرات تندرج ضمن إطار اتفاقية تعاون تهدف إلى تعزيز الشراكة الثقافية بين البلدين".
وأشار إلى أن الشراكة مع بلدية البندقية تعد خطوة متقدمة نحو ترسيخ العلاقات الاستراتيجية، مبينا أن إيطاليا بما تمتلكه من إرث ثقافي عالمي، تعد شريكا مثاليا لمتاحف قطر، وأن مدينة البندقية المدرجة على قائمة التراث العالمي تمثل منصة متميزة للتواصل الثقافي.
وأكد الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، وجود خطط طموحة ومستمرة لمعارض وأعمال مشتركة جديدة بين البلدين، مشيرا إلى تدشين موقع جناح قطر المستقبلي في "جارديني ديلا بينالي"، الذي يعرض فيه العمل الفني "المركز المجتمعي" للمعمارية ياسمين لاري، وسيكون منصة لفعاليات متنوعة خلال بينالي العمارة 2025، تجسد التقاليد القطرية في الترحيب والضيافة.
كما تحدث عن انتقال معرض "رحلة تصميم مع مارسيلو جانديني" إلى متحف السيارات الوطني في تورينو صيف 2025، ما يعكس استمرارية التعاون الثقافي المثمر.
وشدد على أن المشاركات الدولية لمتاحف قطر تسهم في تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب، منوها أن الشراكات الثقافية تبقي قطر في طليعة التبادل الثقافي والإبداعي، وتدعم التفاعل الإنساني على أساس الاحترام المتبادل.
وأوضح السيد محمد سعد الرميحي، في ختام حواره لـ"قنا"، أن متاحف قطر، تطمح إلى ترسيخ هذا النهج من خلال دعوة سكان البندقية وزوارها إلى زيارة قطر والتعرف على تراثها الثقافي، وفي المقابل تشجيع الجمهور القطري على اكتشاف ما تقدمه البندقية من عروض ثقافية ملهمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعماً للأصوات المؤثرة
إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعماً للأصوات المؤثرة

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

إقامة مهرجان الدوحة للأفلام في 20 نوفمبر المقبل احتفاء بالسينما العالمية ودعماً للأصوات المؤثرة

ثقافة وفنون 30 A- أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إقامة مهرجان الدوحة للأفلام خلال الفترة من العشرين إلى الثامن والعشرين من شهر نوفمبر المقبل، احتفاءً بالسينما العالمية، وبما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات المؤثرة، والسرد السينمائي الأصيل، الذي يتناول موضوعات مهمة، تسلط الضوء على الأصوات السينمائية غير الممثلة بالشكل الكافي من الجنوب العالمي وسائر أنحاء العالم. جاء الإعلان خلال فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي في فرنسا، وبالتزامن مع الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام. ويضم المهرجان مجموعة من الندوات السينمائية، ويقدم عروضاً مجتمعية تتضمن برنامجاً خاصاً للشباب، إلى جانب سلسلة من الفعاليات التفاعلية، بما يحوّل الدوحة إلى ملتقى عالمي نابض لصناع السينما والمفكرين والفنانين والجماهير الشغوفة بالأعمال السينمائية المحفزة على التفكير. وتفوق قيمة إجمالي جوائز المهرجان، مليون ريال قطري، وتتوجه إلى مجموعة رسمية من الأفلام ضمن أربع مسابقات رئيسية هي: مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، التي تستعرض أعمالاً مؤثرة ومهمة لمخرجين ناشئين ومخضرمين من مختلف أنحاء العالم، بجانب مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، التي تحتفي بالسّرد المبتكر ضمن إطار زمني مكثف، علاوة على مسابقة "أفلام أجيال"، ويتم تقييمها من قبل لجنة التحكيم الشبابية الفريدة بالمهرجان، مقدمة رؤى الجيل الجديد، بالإضافة إلى مسابقة "صُنع في قطر"، المخصصة للاحتفاء بإبداعات ومواهب صنّاع الأفلام المقيمين في قطر. ومن جانبها، أكدت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: أن مهرجان الدوحة للأفلام يمثل أكثر من مجرد احتفاء بالسينما، فهو منصة للسّرد القصصي الهادف الذي يسلط الضوء على الأصوات المهمة التي تعيد تشكيل مشهد السينما العالمية بعمق ووعي وصدق. وأوضحت أن المهرجان يشكل فصلاً جديداً في مهمة المؤسسة المستمرة لدعم صناع الأفلام المستقلين وإلهام مفاهيم جديدة وتعزيز الحوار الثقافي من خلال السينما، كما سيشكل نقطة التقاء حيوية لعشاق الأفلام، ومنصة للقصص المؤثرة، ومنطلقاً لجيل جديد من المواهب السينمائية. وقالت الرميحي : إن "مهرجان الدوحة للأفلام يعد امتداداً للقاعدة القوية التي أرسيناها عبر مهرجان أجيال السينمائي الذي يعدّ منصة فريدة للتعبير عن الذات والتمكين الإبداعي، ونتطلع إلى استقبال ضيوفنا في نوفمبر المقبل للاحتفال معاً بقوة السينما في توحيد الشعوب." وفي هذا السياق، فإن مهرجان الدوحة للأفلام سيحتفظ بالعديد من العناصر المفضلة في مهرجان أجيال السينمائي، مع تقديم عناصر جديدة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة قطر نحو الريادة الثقافية، من خلال إتاحة فرص أوسع للتبادل الثقافي والحوار البنّاء بما يعود بالفائدة على مجتمع صناعة السينما العالمي. وستغطي الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والموضوعات، تجمعها التزام مشترك بالأصالة والرؤية الفنية والحضور الثقافي المؤثر. كما ستقدم كل مسابقة جوائز تكرّم التميز السينمائي وتوفر دعماً حقيقياً للمواهب من خلال التمويل وفرص الانتشار العالمي. وتضم مسابقات المهرجان الرئيسية لجان تحكيم دولية مرموقة، إذ تتشكل لجنة تحكيم مسابقة "الأفلام الطويلة الدولية"، من لجنة تضم خمسة خبراء في الصناعة السينمائية وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي (273,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم وثائقي (182,500 ريال قطري)، وأفضل إنجاز فني لفيلم روائي أو وثائقي (164,250 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (54,750 ريال قطري). كما سيتم منح شهادة تنويه خاص لفيلم روائي أو وثائقي يختاره أعضاء اللجنة. أمّا مسابقة "الأفلام القصيرة الدولية"، فتضم لجنة تحكيم مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (73,000 ريال قطري)، وأفضل مخرج (43,800 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (25,500 ريال قطري). وتتوجه جوائز مسابقة "صُنع في قطر"، إلى أفضل فيلم روائي أو وثائقي (54,750 ريال قطري)، وأفضل مخرج (36,500 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (18,250 ريال قطري)، الأمر الذي يعزز التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم صنّاع الأفلام المحليين، واحتفاءً بالمواهب المقيمة في الدولة. أما مسابقة "أفلام أجيال"، التي تواصل تقاليد مهرجان أجيال السينمائي، فتضم لجنة تحكيم شبابية تتراوح أعمار أعضائها بين 16 و25 عاماً، وسيكون لها حضور بارز ضمن مهرجان الدوحة السينمائي، وتتوجه بجوائزها إلى أفضل فيلم طويل روائي أو وثائقي (127,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم قصير روائي أو وثائقي (43,800 ريال قطري). وسيُقدّم أيضاً خلال المهرجان جائزة الجمهور، وسيحصل الفائز على شهادة تقدير وجائزة تكريمية. وسيشهد مهرجان الدوحة للأفلام تحويل عدد من المواقع البارزة في الدوحة إلى فضاءات مخصصة لفعاليات المهرجان، حيث تستضيف المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ العروض الأولى للأفلام والفعاليات الخاصة بالسجادة الحمراء، بينما تتحول مشيرب قلب الدوحة إلى المركز الرئيسي للجلسات السينمائية والفعاليات الخاصة، فيما يحتضن متحف الفن الإسلامي عروض الأفلام القصيرة. وذكرت مؤسسة الدوحة للأفلام، أنها ستعلن لاحقا عن البرنامج الكامل للمهرجان، وأعضاء لجان التحكيم، وعناوين الأفلام المشاركة في المسابقات. مساحة إعلانية

الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر : المعارض الخارجية تجسيد لدبلوماسية قطر الثقافية
الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر : المعارض الخارجية تجسيد لدبلوماسية قطر الثقافية

صحيفة الشرق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر : المعارض الخارجية تجسيد لدبلوماسية قطر الثقافية

محليات 0 A+ A- أكد السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، أن المعارض الخارجية تمثل ركيزة أساسية في استراتيجية المؤسسة، لتعزيز الحضور الثقافي لدولة قطر عالميا، مشيرا إلى أن هذه المشاركات تسهم في بناء جسور من التفاهم الثقافي، وتدعم الاقتصاد القائم على الإبداع. وأوضح الرميحي، في حوار خاص لوكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن المعارض الخارجية تبرز الهوية الوطنية الغنية، وتسلط الضوء على تراث قطر الثقافي العريق وإبداع مجتمعها المتنامي، معتبرا أن الثقافة أصبحت منصة حيوية للحوار العالمي، تسهم في بناء روابط متينة مع مؤسسات مرموقة حول العالم، ما ينعكس إيجابا على تنمية المواهب ودعم الابتكار. وأضاف أن هذه المعارض تعد إحدى أدوات الدبلوماسية الثقافية التي تُعزز مكانة قطر دوليا، وترسخ صورتها كدولة منفتحة تتبنى الحوار والتبادل، وتؤمن بأهمية الثقافة كجسر للتفاهم بين الشعوب. وحول العلاقات الثقافية والمتحفية بين قطر وإيطاليا، خاصة في ضوء افتتاح معرض "بيتي بيتك" في البندقية، و"رحلة تصميم مع مارسيلو جانديني"، قال الرميحي: "إن هذه المبادرات تندرج ضمن إطار اتفاقية تعاون تهدف إلى تعزيز الشراكة الثقافية بين البلدين". وأشار إلى أن الشراكة مع بلدية البندقية تعد خطوة متقدمة نحو ترسيخ العلاقات الاستراتيجية، مبينا أن إيطاليا بما تمتلكه من إرث ثقافي عالمي، تعد شريكا مثاليا لمتاحف قطر، وأن مدينة البندقية المدرجة على قائمة التراث العالمي تمثل منصة متميزة للتواصل الثقافي. وأكد الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، وجود خطط طموحة ومستمرة لمعارض وأعمال مشتركة جديدة بين البلدين، مشيرا إلى تدشين موقع جناح قطر المستقبلي في "جارديني ديلا بينالي"، الذي يعرض فيه العمل الفني "المركز المجتمعي" للمعمارية ياسمين لاري، وسيكون منصة لفعاليات متنوعة خلال بينالي العمارة 2025، تجسد التقاليد القطرية في الترحيب والضيافة. كما تحدث عن انتقال معرض "رحلة تصميم مع مارسيلو جانديني" إلى متحف السيارات الوطني في تورينو صيف 2025، ما يعكس استمرارية التعاون الثقافي المثمر. وشدد على أن المشاركات الدولية لمتاحف قطر تسهم في تعزيز التفاهم المتبادل بين الشعوب، منوها أن الشراكات الثقافية تبقي قطر في طليعة التبادل الثقافي والإبداعي، وتدعم التفاعل الإنساني على أساس الاحترام المتبادل. وأوضح السيد محمد سعد الرميحي، في ختام حواره لـ"قنا"، أن متاحف قطر، تطمح إلى ترسيخ هذا النهج من خلال دعوة سكان البندقية وزوارها إلى زيارة قطر والتعرف على تراثها الثقافي، وفي المقابل تشجيع الجمهور القطري على اكتشاف ما تقدمه البندقية من عروض ثقافية ملهمة.

جناح قطر في بينالي البندقية ينظم معرض "بيتي بيتك" لتسليط الضوء على دور العمارة في تلبية احتياجات المجتمعات
جناح قطر في بينالي البندقية ينظم معرض "بيتي بيتك" لتسليط الضوء على دور العمارة في تلبية احتياجات المجتمعات

صحيفة الشرق

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الشرق

جناح قطر في بينالي البندقية ينظم معرض "بيتي بيتك" لتسليط الضوء على دور العمارة في تلبية احتياجات المجتمعات

محليات 2 A+ A- ينظم جناح قطر في المعرض الدولي التاسع عشر للعمارة "بينالي البندقية" في إيطاليا معرضا بعنوان "بيتي بيتك"، حيث يسلط المعرض الضوء على كيفية تلبية العمارة الحديثة والمعاصرة لاحتياجات المجتمعات، ويطرح تصورا جديدا لشعور الانتماء. ويتألف المعرض من قسمين، ويستكشف كيف تتجسد صور الضيافة وتقاليد الترحيب بالزوار في العمارة والمساحات الطبيعية الحضرية في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا، كما يضم المعرض العمل التركيبي "المركز المجتمعي" في موقع جناح قطر، ومعرضا رئيسيا يقام في آرت كابيتال بارتنرز - قصر فرانكيتي. ويستقبل المعرض زواره من الجمهور ابتداء من يوم غد السبت إلى 23 نوفمبر 2025. ويعرض العمل الفني "المركز المجتمعي" للمعمارية الباكستانية ياسمين لاري ليعكس نموذجها للتنمية الإنسانية والاجتماعية والثقافية والمعمارية، ويستخدم هذا العمل التركيبي تقنيات استخدمتها الفنانة لاري في إطار جهود الإغاثة التي أطلقتها مؤسسة التراث الباكستانية، وهي مؤسسة شاركت لاري في تأسيسها في عام 1980، وتواصل المؤسسة بناء الملاجئ والقرى لأولئك الذين يعانون جراء التعرض لزلزال مدمر وفيضانات متكررة في باكستان. أما المعرض الذي يقام في آرت كابيتال بارتنرز - قصر فرانكيتي، فسيعرض أعمال أكثر من 30 معماريا، ويتناول المعرض ثلاثة أجيال من المعماريين الذين عملوا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا، ويضم رسومات وصورا ونماذج ووثائق أرشيفية مهمة. ومن بين المعماريين المعاصرين الرائدين الذين تم تمثيلهم في المعرض، راج ريوال من الهند، ونيار علي دادا من باكستان، وعبد الواحد الوكيل من مصر، ومينيت دا سيلفا من سريلانكا حيث يتم تسليط الضوء على أعمالهم، إلى جانب أعمال مجموعة من المصممين والمهندسين المعماريين المعاصرين، منهم، مارينا تبسم ونبيل حق من بنغلاديش، وسميب بادورا وفاستو شيلبا من الهند، واستوديو داز من إيران، وعبير صيقلي من الأردن، وسمية دباغ من السعودية، وإليزابيث ديلر من الولايات المتحدة الأمريكية، ونيو ساوث من فرنسا. وتركز الفعاليات التي ستقام داخل "المركز المجتمعي" طوال فترة "بينالي العمارة 2025 "على صور الترحيب بالضيوف القطرية التقليدية، بما في ذلك تقديم القهوة والتمور. مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store