logo
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجري زيارة إلى كييف وروسيا الأيام المقبلة

مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يجري زيارة إلى كييف وروسيا الأيام المقبلة

مصرسمنذ 3 أيام

قال رافائيل ماريانو جروسي، مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إنه سيجري زيارة إلى كييف خلال الأيام القليلة المقبلة وربما إلى روسيا أيضا، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء.
وأضاف مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن عمليات التفتيش التي تقوم بها الوكالة يجب أن تكون جزءا من أي اتفاق بين إيران والولايات المتحدة.وتابع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنه ليس من المستحيل التوفيق بين واشنطن وطهران في ملف تخصيب اليورانيوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسائل اعلام غربیة تتحدث عن تقریر للوکالة الذریة عن ایران وفیه مزاعم جدیدة- الأخبار الدولی
وسائل اعلام غربیة تتحدث عن تقریر للوکالة الذریة عن ایران وفیه مزاعم جدیدة- الأخبار الدولی

وكالة نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • وكالة نيوز

وسائل اعلام غربیة تتحدث عن تقریر للوکالة الذریة عن ایران وفیه مزاعم جدیدة- الأخبار الدولی

فقد ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية في خبر لها، بدعوى الاطلاع على التقرير الجديد للوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن البرنامج النووي الإيراني، أن إيران قد سرعت في إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وأن مستوى تعاون إيران لا يتناسب مع هذا المستوى. كما ادعت وكالة رويترز في تقرير لها أنه وفقاً لتقرير الوكالة، فإن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب قد زاد بمقدار 953.2 كيلوغرام منذ التقرير الأخير (شهر مارس الماضي)، ليصل إلى 9247.6 كيلوغرام. ووفقاً لهذا التقرير المزعوم، فإن رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة، قد كرر طلبه العاجل من إيران للتعاون الكامل والفعال مع الوكالة. وتزعم رويترز أيضاً أنه حتى تاريخ 17 مايو، قامت إيران بتخزين 408.6 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%، بزيادة قدرها 133.8 كيلوغرام مقارنة بتقرير الوكالة الأخير في شهر فبراير، وأن إيران لم تخطر بوجود مواد نووية وأنشطة مرتبطة بها في 3 مواقع (تورقوزآباد، وورامين، ومريوان). هذه الادعاءات تطرح في حين أن مسؤولي جمهورية إيران الإسلامية قد أكدوا مراراً على الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني، وأن الوكالة لديها أكبر قدر من الزيارات والمراقبة في إيران. وسبق لرئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن صرح بشأن عمليات تفتيش الوكالة قائلاً: 'هناك 120 مفتشاً معتمداً للقضايا النووية في البلاد، بعضهم مقيم في إيران والبعض الآخر يزورها حسب الحاجة، ويقومون بزيارات منتظمة أو مفاجئة للمنشآت النووية في البلاد بناءً على الموضوع والبرنامج المتفق عليه'. وفي عام 2019 قدمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بناءً على سلسلة من الوثائق مجهولة المصدر وغير الموثوقة التي نشرها الكيان الصهيوني، بادعاءات ضد 4 مواقع وزعمت أن إيران قامت بتخصيب اليورانيوم أو أنشطة خارج نطاق الضمانات في أربع مناطق: ورامين، تورقوزآباد، آباده (أو ما أشارت إليه الوكالة لاحقًا باسم مريوان)، ومختبر جابر بن حيان.خلال المفاوضات والمشاورات التي جرت خلال زيارة المدير العام للوكالة إلى إيران، تم حل قضية مختبر جابر بن حيان في خريف عام 2021، حيث تبين أن إحدى كاميرات المختبر قد خرجت من الخدمة بسبب تخريب نووي. كما أُغلقت ملفات موقع آباده بعد زيارة غروسي إلى طهران في شهر فبراير 2023 والمفاوضات التي أعقبتها. وقد رد في تقرير المدير العام لمجلس المحافظين في يونيو 2023 أن المفتشين قد أنهوا تحقيقاتهم حول آثار اليورانيوم في مريوان، بالقرب من مدينة آباده، على بعد حوالي 525 كيلومترًا جنوب شرق طهران.في آخر تقرير للوكالة لمجلس المحافظين في إسفند فبراير 2024، بقي موقعان محل ادعاء من الوكالة، حيث زعم غروسي في التقرير أن 'إيران لم تقدم تفسيرات فنية مقنعة لوجود جسيمات يورانيوم من صنع بشري في ورامين وتورقوزآباد، ولم تخطر الوكالة بالمواقع الحالية للمواد النووية أو المعدات الملوثة'. الوكالة نفسها لم تقدم حتى الآن أي وثائق موثوقة في هذا الشأن، واكتفت بالاعتماد على معلومات مزعومة ومجهولة المصدر من الكيان الصهيوني لإبقاء هذا الملف مفتوحًا. من جانبها، أكدت إيران رفضها لهذه الادعاءات، مشيرة إلى عدم وجود أي مواقع كان يجب الإعلان عنها بموجب اتفاق الضمانات الشاملة (CSA)، وذلك من خلال مذكرات توضيحية أرسلتها إلى الوكالة، بما في ذلك الوثائق INFCIRC/1159 بتاريخ 23 نوفمبر 2023، وINFCIRC/1131 بتاريخ 14 سبتمبر 2023، وINFCIRC/996 بتاريخ 7 يونيو 2022، وINFCIRC/967 بتاريخ 3 ديسمبر 2021. في مذكرة إيضاحية لإيران في إسفند من العام الماضي، أُكد أنه فيما يتعلق بـ'ورامين'، لم يكن هناك أي موقع غير مُعلن كان يجب الإبلاغ عنه بموجب اتفاق الضمانات الشاملة (CSA). وكتبت إيران في المذكرة: 'إن ادعاء وجود 'منشأة تجريبية غير معلنة كانت قيد الاستخدام بين عامي 1999 و2003' يفتقر إلى معلومات موثوقة أو وثائق مؤكدة، بل يعتمد على وثائق مزورة ومضللة مقدمة من جهة معروفة بعدم المصداقية. إن اعتماد الوكالة فقط على صور الأقمار الصناعية ذات الجودة المنخفضة لتقييم أن '… الحاويات التي نُقلت من ورامين انتهى بها المطاف في تورقوزآباد…' غير كافٍ ولا يصح، إذ إن آلاف الحاويات المماثلة تتنقل في جميع أنحاء البلاد. لا يمكن المطالبة بنقل حاوية من موقع إلى آخر والتحقيق فيه بناءً على صور أقمار صناعية منخفضة الجودة فقط.' أما بشأن تورقوزآباد، فقد أكدت إيران في مذكرتها التوضيحية أنه لم يتم تقديم أي وثائق موثوقة حتى الآن، مشيرة إلى أن تقييم الوكالة لا يستند إلى معلومات أو أدلة صحيحة. وأوضحت أن تورقوزآباد هي في الواقع موقع صناعي يشمل مستودعات لتخزين مواد التنظيف والكيماويات والمواد الغذائية والمنسوجات والإطارات وقطع غيار السيارات والأنابيب وبعض النفايات الصناعية، وأن هذا الموقع غير مناسب لتخزين مواد نووية. كما قدمت إيران معلومات سابقة للوكالة تثبت خطأ افتراضها بشأن نقل الحاويات سليمة من هذا الموقع. قدمت إيران تفسيراتها الفنية حول هذه الادعاءات في تقارير متعددة إلى الوكالة، لكن الممارسات السياسية في هذه المنظمة الدولية وتأثرها بالكيان الصهيوني أدت إلى استمرار هذه الادعاءات رغم عدم وجود أي وثائق موثوقة تثبت انتهاك إيران للالتزامات خلال هذه السنوات. في 17 أبريل 2025، زار رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، طهران واجتمع مع محمد إسلامي، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وسيد عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني. وقال إسلامي بعد الاجتماع: 'توقعاتنا الدائمة كانت وما زالت أن تحافظ الوكالة الدولية للطاقة الذرية على حيادها، وأن تكون تقاريرها مهنية وفنية، وأن تتجنب استخدام العبارات التي يمكن استغلالها من قبل أعداء الجمهورية الإسلامية والإعلام المعادي.' وأضاف: 'كنا متفقين في هذا الرأي مع السيد غروسي، وقد أكد هو أيضًا وجهة نظرنا. فيما يتعلق بالقضايا العالقة، فقد اعتمدنا بيان مارس 2023 المشترك كأساس. 'وتابع رئيس منظمة الطاقة الذرية: 'مع التقدم المرضي الذي تحقق منذ ذلك التاريخ، لا ينبغي التقليل من أهمية الإنجازات الناتجة عن هذا البيان. خلال هذا الاجتماع، تم التوصل إلى إرادة مشتركة لمتابعة القضايا المتبقية في إطار البيان.' /انتهى/

بعد تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. نتنياهو: هدف برنامج إيران ليس سلميا
بعد تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. نتنياهو: هدف برنامج إيران ليس سلميا

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

بعد تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. نتنياهو: هدف برنامج إيران ليس سلميا

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، إن تقرير "الوكالة الدولية للطاقة الذرية يظهر أن هدف برنامج إيران النووي ليس سلميًّا". وأضاف نتنياهو، خلال بيان صادر عن مكتبه: تقرير "الوكالة الدولية للطاق الذرية" يظهر أن إيران عازمة على استكمال برنامجها للأسلحة النووية"، بحسب ما أوردته قناة سكاي نيوز عربية في نبأ عاجلوأكد مكتب نتنياهو أنه على "المجتمع الدولي أن يتحرك الآن لوقف إيران".• ماذا تضمن تقرير الوكالة؟في وقت سابق من اليوم، ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير سري إلى الدول الأعضاء اطلعت عليه وكالة "رويترز" للأنباء، أن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة.وجاء في التقرير "الشامل"، الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر، أن "هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها".كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، موضحا أنه حتى 17 مايو، خزنت إيران 408.6 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوجرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في فبراير.وأضافت الوكالة أن "إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي"، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها.وتبعد هذه المادة خطوة تقنية قصيرة عن المستويات الصالحة لصناعة أسلحة ونسبتها 90%.

ماذا قالت وكالة الطاقة الذرية في تقريرها عن أنشطة إيران؟
ماذا قالت وكالة الطاقة الذرية في تقريرها عن أنشطة إيران؟

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ماذا قالت وكالة الطاقة الذرية في تقريرها عن أنشطة إيران؟

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري إلى الدول الأعضاء، اطلعت عليه «رويترز»، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير الشامل، الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر، أن «هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأن بعض الأنشطة استخدمت موادًا نووية غير معلن عنها».كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة.ويوضح أنه حتى 17 مايو، خزّنت إيران 408.6 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب، بنسبة تصل إلى 60 في المئة. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوجرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في فبراير.وأضافت الوكالة أن «إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي»، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها.ويأتي التقرير في وقت حساس فيما تجري طهران وواشنطن العديد من جولات المحادثات بشأن اتفاق نووي محتمل؛ يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى التوصل إليه.وكانت إيران جددت عدم رغبتها في امتلاك سلاح نووي واعتبرته أمرا غير مقبول، ولكنها أبدت تمسكها في حقها في تخصيب اليورانيوم.وقال دبلوماسيون مطلعون إن القوى الغربية، بقيادة الولايات المتحدة، وبمشاركة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، تستعد للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل إصدار إعلان رسمي بعدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في خطوة تعتبر الأولى من نوعها منذ قرابة عقدين، وقد تُفاقم التوترات مع طهران.وبحسب الدبلوماسيين، فإن مشروع القرار الغربي يسعى إلى تكثيف الضغط على إيران لتقديم تفسيرات بشأن آثار اليورانيوم التي عثرت عليها الوكالة في مواقع لم يُعلن عنها مسبقا، وسط قلق متصاعد من وتيرة التقدم السريع في برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store