logo
وفاة المغنية الأميركية كوني فرانسيس عن 87 عاما

وفاة المغنية الأميركية كوني فرانسيس عن 87 عاما

الوسطمنذ 5 أيام
توفيت المغنية الأميركية كوني فرانسيس، التي اشتهرت في خمسينات القرن الماضي وستيناته بأغنيات شهيرة مثل «إيفريباديز سامباديز فول» و«ستيوبيد كيوبيد»، عن 87 عامًا، على ما أعلن وكيل أعمالها الخميس.
وكتب رون روبرتس في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: «بقلب حزين وحزن لا يُوصف، أنقل إليكم نبأ وفاة صديقتي كوني فرانسيس الليلة الماضية»، من دون تقديم مزيد من التفاصيل حول ملابسات وفاتها، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
وكانت المغنية، واسمها الحقيقي كونشيتا روزا ماريا فرانكونيرو، قد أُدخلت المستشفى في وقت سابق من هذا الشهر بعد معاناتها ألمًا شديدًا، بحسب ما ورد في منشور على صفحتها الرسمية على فيسبوك.
-
وحققت المغنية في الأشهر الأخيرة شهرةً متجددة بفضل أغنيتها الناجحة «بريتي ليتل بايبي» التي صدرت عام 1962، وقد انتشرت الأغنية بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصًا على تطبيق تيك توك.
وبدأت شهرة المغنية، المولودة في نيوارك بالقرب من نيويورك لعائلة إيطالية أميركية، بفضل إصدارها ألبوم «هوز سوري ناو؟» عام 1958.
وباعت ملايين الأسطوانات حول العالم، كما سجلت ألبومات بلغات متعددة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغبوب يوقع روايته الأحدث «المئوية» في أتيليه القاهرة
المغبوب يوقع روايته الأحدث «المئوية» في أتيليه القاهرة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

المغبوب يوقع روايته الأحدث «المئوية» في أتيليه القاهرة

تقام بأتيليه القاهرة غدا الخميس فعالية ثقافية احتفاءً بتوقيع رواية «المئوية 1911- 2011.. سردية الوطن» للكاتب الليبي محمد عياد المغبوب، والصادرة عن دار الكون للنشر والتوزيع. ودعا المغبوب قراءه وأصدقاءه لحضور حفل توقيع روايته الأحدث، التي ترصد مئة عام من تاريخ ليبيا المتقاطع، عبر موقعه الشخصي على «فيسبوك». يذكر أن محمد المغبوب بدأ مسيرته الإبداعية بقصيدة شعرية بعنوان «أنا الشعب»، ثم جاءت باكورة إنتاجه السردي بمجموعة قصصية تحت عنوان «وجهي الذي أريد» العام 1992، لتتوالى بعدها كتاباته ما بين قصة وشعر ورواية. - - ومن أهم أعماله الأدبية «طرابلس فيض من عسل الوطن» ديوان شعر، و«حافة الليل» مجموعة قصصية، و«طرابلس غيمة الروح الممطرة» وديوان شعر، «المتاهة» مجموعة قصصية، و«بقايا» مجموعة قصصية، و«كلام الصمت» مجموعة قصصية، و«زاوية حرجة للحقيقة» مجموعة قصصية، و«هل تقبلين دعوتي إلى العشاء» ديوان شعر، و«رجل عارك ظله» رواية، و«حياة مزدوجة» رواية، و«أحزان الياسمين» رواية. وبلغ إنتاج المغبوب أكثر من ثلاثين مؤلفًا في القصة والشعر والرواية إضافة إلى كتابته للمقالة الصحفية.

وفاة أسطورة موسيقى الهيفي ميتال أوزي أوزبورن
وفاة أسطورة موسيقى الهيفي ميتال أوزي أوزبورن

الوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • الوسط

وفاة أسطورة موسيقى الهيفي ميتال أوزي أوزبورن

رحل صباح اليوم الثلاثاء أسطورة موسيقى الهيفي ميتال ومغني فرقة «بلاك ساباث» أوزي أوزبورن عن 76 عامًا. وقالت عائلته في بيان «بحزن أكبر مما يمكن للكلمات أن تعبر عنه، توفي حبيبنا أوزي أوزبورن صباح اليوم»، مضيفة «كان مع عائلته ومحاطًا بالحب. ندعو الجميع لاحترام خصوصية العائلة في هذا الوقت»، وفقًا لما نقلته وكالة «فرانس برس». وجاء رحيل المغني البريطاني الملقب «أمير الظلام» والذي شخّصت إصابته بمرض باركنسون العام 2019، بعد أقل من ثلاثة أسابيع على إحيائه حفلته الأخيرة مع الفرقة في مسقطه مدينة برمنغهام. يشار إلى أن أوزبورن من أبرز المساهمين في نشر موسيقى الهيفي ميتال على نطاق واسع، مع تحقيق «بلاك ساباث» رواجًا واسعًا خلال سبعينيات القرن الماضي، وبيعت 75 مليون نسخة من ألبومات الفرقة في مختلف أنحاء العالم، وبلغت مبيعاتها ذروتها مع أغنياتها الناجحة على غرار «بارانويد» و«وار بيغز» و«آيرون مان». وتعد الفرقة مبتكرة الهيفي ميتال، وهي مزيج من الروك والبلوز بأصوات قوية وكلمات قاتمة. ولقيَ هذا النوع الموسيقي استهجانًا وقوبل بانتقادات، لكنه يحظى اليوم بشعبية واسعة. وداع مؤثر أمام محبي موسيقاه وخلال الحفلة الوداعية التي أقيمت في الخامس من يوليو، جلس النجم الذي اشتهر بقضمه ذات مرة على المسرح رأس خفاش حي، وكان يعاني ارتعاشات بسبب مرضه، على عرش صُنع خصيصاً له، وغنى منه، فيما أحاطت هالتان سوداوان بعينيه المحمرتين. يذكر أن الحفلة التي رافقه فيها زملاؤه في فرقة «بلاك ساباث» جاءت بمثابة وداع مؤثر أمام عشرات الآلاف من مُحبي موسيقاه الذين جاءوا من مختلف أنحاء العالم لمواكبة إطلالته في ملعب نادي أستون فيلا لكرة القدم. ولد جون مايكل أوزبورن في الثالث من ديسمبر 1948 في برمنغهام، وترك المدرسة في سن الخامسة عشرة، وعمل في وظائف مختلفة إحداها في مصنع، قبل أن يلتحق وصديقه غيزر باتلر بعدد من الفرق الموسيقية. واشتهر أوزي أوزبورن إلى جانب الغناء، بمغامراته وبرنامجه الواقعي العائلي «ذي أوزبورنز» عبر محطة «إم تي في» الموسيقية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، مما أتاح له الوصول إلى جمهور جديد.

مها الغزاوية تقاوم العدوان بـ«التطريز» في باريس
مها الغزاوية تقاوم العدوان بـ«التطريز» في باريس

الوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • الوسط

مها الغزاوية تقاوم العدوان بـ«التطريز» في باريس

مها الداية فنانة فلسطينية من سكان غزة الذين لجأوا إلى فرنسا. داخل مشغلها الفني، تنسج مها الحرب غرزة غرزة، كفعل مقاومة، لتوثيق الحياة تحت القصف. وعلى لوحات قماشية بألوان غامقة، تنسج بخيوط صوفية سوداء رسائل بالعربية مثل «أوقفوا الإبادة الجماعية»، أو تنجز خريطة لقطاع غزة بها مناطق بالأحمر ترمز إلى الدمار. عرضت مها أعمالها في معهد العالم العربي في باريس في أبريل؛ حيث أهدت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قطعة مطرزة تقليدية عليها عبارة «وين بدنا نروح؟» (إلى أين سنذهب؟)، وهي عبارة شائعة في غزة «يردّدها الجميع لأننا نهجر باستمرار»، وفق حديثها إلى وكالة «فرانس برس». عاشت مها وعائلتها ستة أشهر من هذه الحرب، وبعد أيام قليلة على حرب غزة في السابع من أكتوبر، غادرت مدينتها تاركة شرفتها «المزيّنة بالأزهار»، ولجأت إلى خان يونس في الجنوب، على أمل النجاة من القصف. وتقول «قلت في قرارة نفسي إن المغادرة ستكون لبضعة أيام فقط، سنعود قريبًا. لم نكن نتوقع أن تطول هذه المدة». طائر يخرج من قفصه في منتصف ديسمبر، طال قصف المنزل الذي لجأت إليه، ما أدى إلى إصابة اثنين من أبناء أخيها بجروح خطرة، أحدهما بُتر أحد أطرافه، على قولها. عاشت وعائلتها الأشهر الأربعة التالية في خيمة. وتقول «كان البرد لا يُحتَمَل (...) والمطر يهطل بغزارة». سمعوا عن وكالة توفر إمكان مغادرة قطاع غزة عبر الحدود المصرية في مقابل أربعة آلاف دولار للشخص الواحد. وقد غطّى فنان من بيت لحم تكاليف السفر في مقابل لوحات تنجزها مها وزوجها. استأنفت الفنانة عملها الحرفي في القاهرة، فيما عاود زوجها، وهو فنان أيضًا، الرسم. تقول «تشعر هناك وكأنك طائر يخرج من قفصه، كان الأمر أشبه بحلم». دعم فناني غزة خلال تلك الفترة، تابعت مبادرة «معاً» التي تأسست مع بداية الحرب لدعم فناني غزة، مسيرتها الفنية، ورفعت ملفها إلى المعهد الفرنسي للعلوم السياسية ومعهد كولومبيا، الفرع الباريسي للجامعة الأميركية العريقة، للحصول على إقامة فنية ضمن برنامج «بوز»، ويهدف هذا البرنامج الذي أسسه وزير التعليم العالي والبحث الفرنسي العام 2018 إلى مساعدة الباحثين والفنانين في حالات الطوارئ. بعد تسعة أشهر أمضتها العائلة في مصر، وصلت إلى باريس مطلع العام 2025، حيث التحقت مها بمعهد كولومبيا واستأنفت حياتها الفنية تدريجا. كانت تدرس الفرنسية صباحًا، وتطرز بعد الظهر. وتقول مها «عندما وصلت إلى هنا، كنت سعيدة. أحب باريس بكل تفاصيلها. لكن في الوقت نفسه، أشعر بنوع من الألم الداخلي. ما دامت الحرب دائرة، والناس يموتون، وعائلتي لا تزال هناك، يصعب عليّ أن أعيش بسلام تام». وتأمل أن تعود إلى وطنها يومًا ما، وتقول «هذه رغبة الجميع (...) لكننا نبحث دائمًا عن حياة أفضل لأنفسنا ولأولادنا»، مؤكدة أن «الأمان يبقى الأهم».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store